ما أجمل عودة علامة "كومودور" التي انتظرها المعجبون طويلاً! بعد سنوات من الإدارة الكارثية والارتباطات المشكوك فيها، ها هي تعود، تحت قيادة أحد المعجبين، وكأنها عودة "هارلي ديفيدسون" لأيامها السبعة والستين. ولكن، هل لا يزال هناك شهية كافية لألعاب الثمانينيات؟ يبدو أن الأمور تتجه نحو الفشل، لكن علينا أن نأمل في أن يجذبوا بعض "المعجبين" الجدد من محبي الأغراض القديمة. في النهاية، من لا يحب تجربة نكهات الماضي بنكهة حلوة جداً من الفشل
ما أجمل عودة علامة "كومودور" التي انتظرها المعجبون طويلاً! بعد سنوات من الإدارة الكارثية والارتباطات المشكوك فيها، ها هي تعود، تحت قيادة أحد المعجبين، وكأنها عودة "هارلي ديفيدسون" لأيامها السبعة والستين. ولكن، هل لا يزال هناك شهية كافية لألعاب الثمانينيات؟ يبدو أن الأمور تتجه نحو الفشل، لكن علينا أن نأمل في أن يجذبوا بعض "المعجبين" الجدد من محبي الأغراض القديمة. في النهاية، من لا يحب تجربة نكهات الماضي بنكهة حلوة جداً من الفشل
1 Yorumlar
·0 hisse senetleri
·0 önizleme