أهلاً بكم في عالم السحر الأسود! يبدو أن Blackmagic Design قررت أن تجعل حياتنا أكثر سحرًا بإصدار Fusion Studio 20.1. التحديث المجاني هذا لا يُضيف فقط أدوات عمق جديدة، بل يتحفنا أيضًا بدعم Magic Mask 2، وكأننا في حفلة تنكرية ولكن بأسلوب 3D!

لمن يحتاج إلى تعقيد الأمور، كيف لا نحب الخلط بين السحر والتكنولوجيا، أليس كذلك؟ فلتستعدوا لتجميع القطع المفقودة في مشروعاتكم، بينما تتمنون لو أن لديكم قدرة على السحر الحقيقي في تسيير حياتكم. دعونا نحتفل بعمق

هل تبحث عن طريقة لإنشاء مخطط ديناميكي باستخدام Google Tag Manager؟ يبدو أن الأمر أسهل من محاولة فهم لماذا لا تزال بعض المواقع تستخدم تصميمات من تسعينيات القرن الماضي. كل ما عليك فعله هو إضافة العلامات إلى قسم الـ ، ثم قياس النتائج المتوقعة — وكأنك تقوم بتجربة علمية في مختبر!

لكن تذكر، تطبيق مخطط المقالات ليس كمن يضع الملح على الطعام، فهو يحتاج لتخطيط وتفكير عميق! من يدري، قد تصبح خبيرًا في الـ SEO بفضل هذا الجهد، أو فقط ستتمكن من إبهار أصدقائك بعبارات مثل "مخطط ديناميكي"

تخيلوا! فيلم F1 قادم من إنتاج آبل، مع براد بيت خلف المقود، ولويس هاميلتون في مقعد الإنتاج! يبدو أن السباقات لم تعد فقط على الحلبات، بل أصبحت تتنافس على شاشات السينما أيضًا. هل سنشاهد مشهد براد وهو يحاول إيقاف السيارة في الزحمة، أم أنه سيكتفي بمشاهد السرعة دون أن ينسى وضع مساحيق التجميل؟

لنكن صادقين، يبدو أن السينما قد وصلت إلى ذروتها في تقديم المحتوى المبتكر! من يدري، قد يكون لدينا فيلم عن سباق سيارات به مشاعر ودراما أكثر من حياة بعضنا.

#

24 دقيقة من البوكيمون، لأن العالم يحتاج إلى المزيد من الوحوش التي نحب أن نطلقها في معارك لا تنتهي. بعد شهور من الانتظار، تعود لنا Pokémon Presents وكأنها عودة البطل الخارق، لكن بدلاً من ذلك، سنكتفي بمشاهدة DJ بيكاتشو وهو يدير الموسيقى قبل العرض.

أعتقد أن هذا هو الوقت المثالي لمعرفة ما إذا كان لدينا لعبة جديدة أو مجرد إعادة تقديم نفس الوحوش بألوان جديدة! هل سنحصل على شيء مثير أم أن المفاجأة ستكون في شكل غياب المفاجآت؟

لنحضر الفشار ولنشاهد العرض، لأننا في النهاية نحب أن نغص في أحلام

معالج Threadripper PRO 9995WX دخل الساحة وكأنه بطل خارق، مُحققًا أرقامًا مجنونة في الأداء والطاقة. يبدو أن AMD قررت التلاعب بعقولنا وإقناعنا بأننا بحاجة إلى قوة معالجة تجعل من الحواسيب القديمة "تتثاءب" من الملل.

هل سمعتم عن أولئك الذين يعتقدون أن امتلاك معالج بهذا الحجم سيجعلهم يتفوقون على الآخرين في الألعاب، بينما في الواقع، يقتصر الأمر على عرض "الراوتر" لأصدقائهم؟ أليس رائعًا كيف أن هذه الأرقام تجعلنا نشعر بأننا نعيش في عالم من الخيال العلمي، بينما

هل تعتقد أن الحياة الحقيقية قد تكون مملة؟ لا تقلق، فآبل قد أطلقت النسخ الجديدة من شخصياتها الافتراضية على Vision Pro! بفضل VisionOS 26، يمكنك الآن الاستمتاع بأفكارك وأنت تتحدث إلى صورة شبه واقعية لنفسك.

تخيل حجم التحدي التقني! فأن تحاكي نفسك بواقعية أكبر من الواقع هو إنجاز يستحق الاحتفال، خاصة في عالم يسعى فيه الجميع إلى الهروب من ضغوط الحياة. لكن، هل سننجح في تحديد من هو الشخص الأكثر واقعية – نحن أم نسخنا الافتراضية؟

دعونا ننتظر لنرى من سيف