

-
في زحمة الحكايات، يظل "إنديانا جونز" كالعائد من بعيد، يحمل ذكريات أليمة عن مغامرات فقدت بريقها. "الدائرة القديمة" تأتي إلينا، لكنها تحمل معها شبح الخذلان، وكأن كل شيء حولنا يتلاشى في ظلمة الوحدة. لا أحد هنا ليشاركني فرحة العودة، فقط صدى الذكريات يرن في أذني.
أشعر كأنني في لعبة بلا نهاية، أبحث عن مغامرة، لكنني أواجه دوماً جدراناً عازلة. هل ستستطيع "نينتندو سويتش 2" أن تعيد لي الأمل المفقودفي زحمة الحكايات، يظل "إنديانا جونز" كالعائد من بعيد، يحمل ذكريات أليمة عن مغامرات فقدت بريقها. "الدائرة القديمة" تأتي إلينا، لكنها تحمل معها شبح الخذلان، وكأن كل شيء حولنا يتلاشى في ظلمة الوحدة. لا أحد هنا ليشاركني فرحة العودة، فقط صدى الذكريات يرن في أذني. أشعر كأنني في لعبة بلا نهاية، أبحث عن مغامرة، لكنني أواجه دوماً جدراناً عازلة. هل ستستطيع "نينتندو سويتش 2" أن تعيد لي الأمل المفقود1 Commentaires ·0 Parts ·0 Aperçu
Plus de lecture