الرئيسية/الأخبار/تراجع آبل يعيد مايكروسوفت إلى صدارة الشركات الأكثر قيمة في العالم الأخبار تراجع آبل يعيد مايكروسوفت إلى صدارة الشركات الأكثر قيمة في العالمعادت شركة مايكروسوفت إلى المركز الأول كأكثر الشركات المدرجة قيمة سوقية في العالم، متجاوزة آبل، بعد تراجع حاد في أسهم الأخيرة على خلفية خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية واسعة على الواردات.وخلال أربعة أيام تداول فقط، انخفضت أسهم آبل بنسبة 23%، لتتراجع القيمة السوقية للشركة إلى 2.59 تريليون دولار، مقابل 2.64 تريليون دولار لمايكروسوفت، بحسب إغلاق يوم الثلاثاء.الرسوم تُثقل كاهل آبليرى محللون أن آبل الأكثر تأثراً بين شركات التقنية الكبرى بخطة الرسوم الجديدة، بسبب اعتمادها الكبير على الصين في تصنيع منتجاتها، وعلى رأسها هاتف آيفون. في المقابل، تعتبر مايكروسوفت أقل عرضة لتقلبات سلاسل التوريد والتصنيع، ما يمنحها نوعاً من الحماية في ظل اضطرابات الأسواق.وتتوقع مؤسسة UBS أن يرتفع سعر هاتف iPhone 16 Pro Max في الولايات المتحدة بما يصل إلى 350 دولار نتيجة لهذه الرسوم، ما قد يضغط على المبيعات.تراجعات أوسع في السوقشهدت أسواق الأسهم الأمريكية موجة بيع واسعة، حيث خسر مؤشر ناسداك نحو 13% في الأيام الأربعة الماضية، مع تصاعد المخاوف من أن تؤدي التعريفات الجمركية الجديدة إلى ارتفاع الأسعار واحتمالات الدخول في ركود اقتصادي.وكانت كل من آبل، ومايكروسوفت، وإنفيديا قد تجاوزت قيمة 3 تريليونات دولار في وقت سابق من العام، قبل أن تبدأ موجة التراجع الحالية. وعلى الرغم من أن مايكروسوفت أصدرت توجيهات مالية متحفظة في يناير، إلا أن محللي جيفريز وصفوها الأسبوع الماضي بأنها أكثر قدرة على الصمود أمام تداعيات خطط ترامب التجارية مقارنة بغيرها من شركات البرمجيات. بواسطة CNBC تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/ريبل تستحوذ على Hidden Road مقابل 1.25 مليار دولار في أكبر صفقة بتاريخها الأخبار ريبل تستحوذ على Hidden Road مقابل 1.25 مليار دولار في أكبر صفقة بتاريخهاأعلنت شركة ريبل (Ripple) الناشئة في مجال العملات الرقمية عن استحواذها على شركة الوساطة المالية Hidden Road مقابل 1.25 مليار دولار، في أكبر صفقة استحواذ بتاريخها، وواحدة من أضخم الصفقات في قطاع الأصول الرقمية حتى الآن.تأسست Hidden Road عام 2018، وتقدم خدمات المقاصة والوساطة الرئيسية والتمويل عبر عدة أسواق تشمل العملات الأجنبية والعملات المشفّرة والمشتقات وأدوات الدخل الثابت. وتخدم الشركة أكثر من 300 مؤسسة مالية، بما في ذلك صناديق التحوط، وتنفذ عمليات مقاصة بقيمة تفوق 3 تريليونات دولار سنويًا.وقال الرئيس التنفيذي لريبل، براد غارلينغهاوس، إن الصفقة جاءت بعد أن واجهت Hidden Road قيودًا على النمو بسبب تحديات في ميزانيتها العمومية، وبدأت في البحث عن رأس مال خارجي. وأضاف في تصريح لقناة سي إن بي سي: «هذه صفقة كبيرة لريبل، ولكنها أيضًا مهمة للقطاع ككل. فمع توسّع صناعة العملات الرقمية باتجاه التمويل التقليدي، نحن بحاجة إلى بنية تحتية من المستوى الأول لدعم المؤسسات المالية».ومن المقرر أن تعتمد Hidden Road على عملة ريبل المستقرة RLUSD، التي أُطلقت في ديسمبر 2024، كضمان في منتجات الوساطة الرئيسية الخاصة بها. وأوضح غارلينغهاوس أن الضمانات تُعد عنصرًا محوريًا في عمليات الوساطة، لا سيما في صفقات الاقتراض والمراكز المعقدة مثل البيع على المكشوف.بانتظار الموافقات التنظيميةالصفقة ما زالت خاضعة لموافقة الجهات التنظيمية، ويتوقع غارلينغهاوس أن تُستكمل بحلول الربع الثالث من عام 2025.يأتي هذا الاستحواذ بعد أسابيع من تحقيق ريبل نصر قانوني مهم، عقب قرار لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC) بإسقاط دعوى قضائية استمرت سنوات، كانت تتهم الشركة بإجراء عرض أوراق مالية غير قانوني.كما ساهمت عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة، وتوجهاته الداعمة لصناعة العملات الرقمية، في تحسين المزاج العام داخل القطاع. وعلّق غارلينغهاوس: «الصفقات من هذا النوع تصبح أكثر منطقية عندما يكون لديك بيئة تنظيمية داعمة، بدلًا من معارك قانونية مفتوحة». بواسطة CNBC تابع عالم التقنية على

الرئيسية/برامج/إنستجرام يعمل أخيرًا على تطبيق مخصص لأجهزة آيباد برامج إنستجرام يعمل أخيرًا على تطبيق مخصص لأجهزة آيبادبعد سنوات من الانتظار، كشفت مصادر مطلعة أن منصة إنستجرام بدأت أخيرًا تطوير تطبيق مخصص لأجهزة آيباد، في خطوة طال انتظارها منذ إطلاق الخدمة عام 2010.ونقلت صحيفة The Information عن موظف حالي في إنستجرام – طلب عدم الكشف عن اسمه – أن الشركة تعمل حاليًا على التطبيق، وذلك في عام 2025، بعد أن ظلت أجهزة آيباد تعتمد على نسخة مكبرة من تطبيق آيفون، وهو ما كان يُعد تجربة استخدام ضعيفة بسبب اختلاف أبعاد الشاشة بين الهاتف واللوحي، خاصة أن إنستجرام يركّز على الصور والفيديوهات.وتُعد هذه الخطوة تحولًا في موقف المنصة، بعدما صرّح رئيس إنستجرام، آدم موسيري، في عام 2022، أن عدد مستخدمي آيباد لا يبرر الاستثمار في تطوير تطبيق مستقل.وتأتي هذه التحركات ضمن جهود أوسع تبذلها إنستجرام لتعزيز حضورها في سوق المحتوى الرقمي، وسط احتمالات حظر تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة. وذكر التقرير أن إنستجرام عرض مؤخرًا نسخة تجريبية مبكرة من تطبيق جديد لتحرير الفيديوهات يحمل اسم «Edits»، ويهدف لمنافسة تطبيق CapCut المملوك لشركة بايت دانس، وهي الشركة الأم لـ تيك توك.وفي سياق آخر، أشار موسيري في تصريحات عبر بودكاست Build Your Tribe إلى خطط لتحسين قدرات البحث داخل المنصة، قائلاً: «مهما كان سبب استخدامك لإنستجرام، سيكون من المفيد أن تجد المحتوى الذي تريده بسهولة أكبر، ويجب أن يتمكن المبدعون من إبراز محتواهم على المدى الأطول، لا فقط خلال أول 24 أو 48 ساعة من نشره.»حتى الآن، لم تُعلن ميتا – الشركة الأم لإنستجرام – رسميًا عن موعد طرح التطبيق لأجهزة آيباد أو تفاصيل إضافية عن وظائفه المحتملة. بواسطة The Information تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/مشروع حكومي بريطاني لتوقّع جرائم القتل يثير مخاوف حقوقية الأخبار مشروع حكومي بريطاني لتوقّع جرائم القتل يثير مخاوف حقوقيةكشفت تقارير إعلامية عن أن وزارة العدل البريطانية تعمل على تطوير خوارزمية تهدف إلى «التنبؤ» بالأشخاص الذين قد يرتكبون جرائم قتل في المستقبل، وهو مشروع أثار جدلًا واسعًا حول الخصوصية والتمييز.وبحسب صحيفة الجارديان، يحمل المشروع اسم «مشروع التنبؤ بالقتل»، ويعتمد على بيانات جُمعت من أجهزة الشرطة البريطانية، يُعتقد أنها تشمل ليس فقط المشتبه بهم، بل أيضًا الضحايا والشهود، إضافة إلى معلومات حساسة تتعلق بالصحة النفسية، والإدمان، والانتحار، والإعاقة.المبادرة كُشف عنها عبر طلبات حصلت عليها منظمة Statewatch الحقوقية بموجب قانون حرية المعلومات. وقدّرت المنظمة أن عدد الأشخاص الذين شملتهم البيانات المستخدمة يتراوح بين 100 ألف و500 ألف شخص.وقالت الباحثة في Statewatch، صوفيا ليال: «أظهرت الأبحاث مرارًا وتكرارًا أن الأنظمة الخوارزمية المستخدمة في التنبؤ بالجريمة معيبة جوهريًا. هذا النموذج الأخير، الذي يستند إلى بيانات من شرطة ومنظومة عدلية متهمة بالتمييز المؤسسي، لا يمكن إلا أن يعمّق هذا التمييز».في المقابل، ردّت وزارة العدل بأن المشروع لا يزال في مرحلة البحث، وأوضحت في تصريح للصحيفة: «يجرى هذا المشروع لأغراض بحثية فقط. وقد صُمم باستخدام بيانات موجودة لدى مصلحة السجون والخدمات الإصلاحية والشرطة، لتحديد مخاطر ارتكاب جرائم عنف خطيرة من قِبل أفراد تحت المراقبة القضائية».ذو صلة | هل جرائم الإنترنت قادرة على قتل البشر؟ورغم أن التقرير النهائي للمشروع لم يُنشر بعد، إلا أن نشطاء الحريات المدنية يشككون في إمكانية استخدام مثل هذه الأدوات بصورة منصفة، محذرين من توسيع نطاق الرقابة والتنبؤات القائمة على أنظمة قد تعزز التمييز بدلًا من الحد منه.وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من المحاولات المثيرة للجدل في بريطانيا لاستخدام الذكاء الاصطناعي في عمل الشرطة، من ضمنها أدوات كتابة التقارير التلقائية، وتقنيات مراقبة مثل ShotSpotter، والتي أثارت انتقادات متكررة بشأن فعاليتها وتأثيرها على الخصوصية وحقوق الأفراد. بواسطة The Guardian تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الألعاب/لعبة Hades II ستصل إلى نينتندو سويتش كأول منصة ألعاب الألعاب لعبة Hades II ستصل إلى نينتندو سويتش كأول منصة ألعابأعلنت شركة سوبرجاينت جيمز أن لعبتها المرتقبة Hades II ستطلق حصريًا على منصات نينتندو سويتش 2 وسويتش 1 عند خروجها من مرحلة الوصول المبكر إلى الإصدار الكامل خلال عام 2025، متبعة بذلك نفس استراتيجية الجزء الأول.وكشفت الشركة في مقطع فيديو ترويجي وفي تحديث للأسئلة الشائعة على موقعها الرسمي أن منصات سويتش ستحظى بأولوية الإطلاق، مع تأكيدها لوسائل الإعلام أن اللعبة ستصدر بشكل متزامن على الحاسوب والماك إلى جانب منصات نينتندو.وأوضحت الشركة المطورة أنها لم تستبعد إمكانية إصدار اللعبة على منصات أخرى مثل بلايستيشن وإكس بوكس، لكن تركيزها حاليًا ينصب فقط على المنصات المعلن عنها.وطمأنت سوبر جاينت جيمز اللاعبين بشأن أداء اللعبة على منصات نينتندو، مؤكدة أن اللعبة ستعمل بمعدل 60 إطار في الثانية على كلتا المنصتين، مع استفادة نسخة سويتش 2 من إمكانيات العرض المحسنة بدقة 1080 بكسل.يذكر أن Hades II دخلت مرحلة الوصول المبكر على منصات الحاسوب وماك في ربيع العام الماضي، وحصلت مؤخرًا على تحديث رئيسي أضاف شخصية آريس ومعركة مع الزعيم النهائي، مع وجود تحديث ثالث قيد التطوير قبل الإصدار الكامل للعبة. بواسطة Kotaku تابع عالم التقنية على

الرئيسية/التقارير/إفريقيا تتصدر العالم في الخدمات المالية عبر الهاتف المحمول بـ 1.1 تريليون دولار من المعاملات التقارير إفريقيا تتصدر العالم في الخدمات المالية عبر الهاتف المحمول بـ 1.1 تريليون دولار من المعاملاتكشفت رابطة GSMA في تقريرها السنوي «حالة صناعة الخدمات المالية عبر الهاتف المحمول 2025» أن إفريقيا أصبحت الأولى عالميًا في هذا المجال، مع تسجيل أكثر من 1.1 مليار حساب وتحقيق معاملات بقيمة 1.1 تريليون دولار خلال عام 2024 فقط.ويمثل هذا العدد أكثر من نصف إجمالي الحسابات المسجلة عالميًا، ما يعكس التحول الكبير نحو الخدمات المالية الرقمية في القارة. وقد ارتفعت الأعداد بشكل لافت مقارنة بـ395.7 مليون حساب في عام 2019.وتصدرت شرق وغرب إفريقيا هذا النمو، حيث برزت دول مثل كينيا وتنزانيا في الريادة، فيما تشهد دول مثل نيجيريا وغانا نموًا متسارعًا في استخدام هذه الخدمات ضمن الحياة اليومية.مساهمة اقتصادية وتوسّع في الخدماتساهمت هذه الخدمات بنحو 190 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي لدول إفريقيا جنوب الصحراء بنهاية 2023، بحسب التقرير، مما يعكس تأثيرها الكبير على الاقتصادات المحلية.وبينما بدأت كأداة لتحويل الأموال بين الأفراد، تطورت الخدمات لتشمل اليوم القروض الصغيرة، والادخار، والتأمين. فقد أفاد التقرير أن 44% من مقدمي الخدمات يوفرون منتجات ائتمانية، ونحو ثلثهم يقدّم خيارات للادخار، و28% يقدمون خدمات تأمين.ذو صلة | مصر تتصدر صناعة الألعاب في إفريقيا خلال 2024تحديات مستقبلية وفرص للنمورغم هذا النجاح، لا تزال الفجوة بين الجنسين في امتلاك الحسابات المالية الرقمية قائمة، خصوصًا في الدول ذات معدلات الوعي الرقمي المنخفضة بين النساء. ويرى التقرير أن نشر الثقافة المالية وتحسين الوصول هما عنصران حاسمان لضمان نمو شامل ومستدام.تؤكد هذه الأرقام أن إفريقيا تتبنى حلولًا رقمية مبتكرة لتعزيز الشمول المالي، ما يضعها في موقع الريادة عالميًا. ومع مواصلة الاستثمار في البنية التحتية الرقمية وتذليل العقبات الاجتماعية، من المتوقع أن تزداد مساهمة هذه الخدمات في التنمية الاقتصادية والتحول الرقمي الشامل في القارة. بواسطة GSMA تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/رسوم ترامب تُربك خطط آبل الإنتاجية وتضغط على سهمها في أسوأ تراجع منذ 2020 الأخبار رسوم ترامب تُربك خطط آبل الإنتاجية وتضغط على سهمها في أسوأ تراجع منذ 2020Mandel Ngan/AFPتعرّضت آبل لخسارة سوقية تجاوزت 300 مليار دولار في يوم واحد، بعد أن شمل قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية جديدة على عدد من الدول التي تعتمد عليها الشركة في تصنيع منتجاتها، مما قوّض استراتيجيتها لتقليل الاعتماد على الصين.وكانت آبل قد نقلت جزءًا من إنتاجها في السنوات الأخيرة إلى دول مثل الهند وفيتنام وماليزيا وتايوان وكوريا الجنوبية، في محاولة لبناء سلسلة توريد أكثر تنوعًا واستقرارًا بعد صدمات الرسوم السابقة وأزمة كورونا ونقص أشباه الموصلات. إلا أن هذه الدول جاءت ضمن قائمة الرسوم الجديدة التي أعلنها ترمب، ما وضع الشركة أمام تحديات مضاعفة.انخفض سهم آبل بأكثر من 9%، وهو أسوأ أداء يومي له منذ مارس 2020، متجاوزًا تراجع مؤشر ناسداك البالغ 6%. وتوقعت تحليلات مالية أن تضطر الشركة إلى رفع أسعار منتجاتها في السوق الأميركي بنسبة تصل إلى 18% لتغطية تكاليف الرسوم، ما قد يؤثر على مبيعاتها وربحيتها في الفترة المقبلة.وتشمل الرسوم الجديدة نسبًا مرتفعة على كل من الصين (54%) وفيتنام (46%) وتايوان (32%)، بينما تراوحت النسب في الدول الأخرى بين 24% و26%، بحسب تقارير مالية. وتمثل هذه الأسواق مجتمعة أكثر من 98% من نفقات آبل على التصنيع والتجميع، بحسب إفصاحات الشركة.ولم توضح آبل موقفها من الرسوم أو تأثيرها المحتمل على أسعار الأجهزة، كما لم تعلّق على تقارير حول لقاءات سابقة بين رئيسها التنفيذي تيم كوك والرئيس ترامب.في المقابل، أشارت تقارير إلى أن الشركة قد تسعى للحصول على إعفاءات جمركية لبعض المنتجات، كما فعلت خلال فترة ترامب الأولى، إلا أن مصير تلك الجهود لا يزال غير واضح وسط تصاعد التوترات التجارية.ويرى محللون أن خيار نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة لا يزال غير واقعي على المدى القصير، إذ قد يتطلب استثمارًا ضخمًا يصل إلى 30 مليار دولار لنقل 10% فقط من سلسلة التوريد، ما يجعل الشركة أمام معادلة صعبة بين زيادة الأسعار أو تحمّل التكاليف. بواسطة CNBC تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/شركة DeepSeek تطوّر نماذج ذكاء اصطناعي ذاتية التحسين وتستعد لمنافسة الكبار الأخبار شركة DeepSeek تطوّر نماذج ذكاء اصطناعي ذاتية التحسين وتستعد لمنافسة الكبارReutersتستعد شركة DeepSeek الصينية لإحداث تحول جديد في مجال الذكاء الاصطناعي عبر تطوير نماذج قادرة على تحسين أدائها ذاتيًا، في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الموارد الهائلة التي تتطلبها النماذج التقليدية.وبحسب ورقة بحثية نُشرت مؤخرًا بالتعاون مع جامعة تسينغهوا الصينية، طوّر باحثو DeepSeek نهجًا جديدًا يُعرف باسم «ضبط النقد الذاتي المبني على المبادئ» (SPCT)، وهو جزء من تقنية أوسع تُسمى «نمذجة المكافآت التوليدية» (GRM). ويقوم هذا النهج على مبدأ حلقي، حيث تقوّم خوارزمية داخلية تُدعى «القاضي» الإجابات التي تولّدها النماذج، وتقارنها بمجموعة من المبادئ والمعايير، لتقديم إشارات تحفيزية تحسّن أداء النموذج تلقائيًا في التكرارات اللاحقة.وتقول DeepSeek إن هذه المنهجية تسمح بتدريب أكثر كفاءة دون الحاجة إلى توسيع كبير في حجم النماذج أو الاعتماد المكثّف على المراجعة البشرية. وتشير نتائج الأداء الأولية إلى تفوّق النماذج الجديدة، المسماة DeepSeek-GRM، على بعض النماذج الرائدة في السوق مثل Gemini و Llama و GPT-4o، وفقًا لاختبارات معيارية وردت في الورقة.ورغم الطابع المفتوح المصدر للنماذج، أثارت فكرة «الذكاء الاصطناعي القادر على تحسين نفسه» نقاشًا واسعًا في الأوساط التقنية. فقد صرّح الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل، إريك شميدت، بأن هذا النوع من الأنظمة قد يتطلب «زر الإيقاف»، محذرًا من أن قدرة الأنظمة على تعديل أدائها دون إشراف بشري مباشر تطرح تحديات أخلاقية وأمنية.ويُعد مفهوم الذكاء الاصطناعي الذاتي التحسين فكرة قديمة نسبيًا، طرحها الرياضي البريطاني آي. جي. غود في ستينيات القرن الماضي، وتوسّع فيها لاحقًا خبراء مثل إيليزر يودكوفسكي. واليوم، تسعى شركات كبرى مثل ميتا وجوجل وآي بي إم إلى تطوير تقنيات مشابهة، من بينها نماذج تمنح نفسها المكافآت خلال التدريب، أو خوارزميات تقيّم إجاباتها ذاتيًا.ورغم التقدّم المتسارع، يحذّر باحثون من ظاهرة يُطلق عليها «انهيار النموذج»، وتحدث عندما تُدرّب النماذج نفسها على بيانات تركيبية قد لا تكون دقيقة أو متنوعة بالشكل الكافي، ما يؤدي إلى تراجع الأداء مع الوقت. بواسطة Bloomberg تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/تحذيرات أمنية من أكواد الذكاء الاصطناعي: منصة Cursor تنتج تعليمات برمجية معرضة للاختراق الأخبار تحذيرات أمنية من أكواد الذكاء الاصطناعي: منصة Cursor تنتج تعليمات برمجية معرضة للاختراقحذّرت شركة OX Security من المخاطر الأمنية المتزايدة المرتبطة باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير البرمجيات، بعد أن كشفت تجارب عملية عن قدرة هذه الأدوات على توليد أكواد تحتوي على ثغرات خطيرة، قد تُستغل في تنفيذ هجمات إلكترونية معقدة.وفي تجربة أجراها الباحث الأمني تومر كاتسير من OX Security، طُلب من منصة Cursor، وهي أداة برمجة مدعومة من OpenAI، إنشاء خادم Python يحتوي على ثغرة أمنية معروفة، فجاءت النتيجة بتوليد تعليمات برمجية تضمنت ثغرة من نوع «XSS المعكوس» (Reflected Cross-Site Scripting)، دون أي محاولة لتنقيح أو تنقية مدخلات المستخدم، ما يتيح للمهاجمين حقن تعليمات خبيثة قد تؤدي إلى سرقة بيانات المستخدمين أو السيطرة على الموقع.كما أظهرت التجربة أن Cursor فشلت أيضًا في توليد كود آمن لتطبيق واجهة دفع إلكتروني، حيث افتقرت الأكواد الناتجة إلى التحقق من المدخلات، أو التشفير، أو آليات المصادقة، وهي عناصر أساسية في تأمين التطبيقات من الهجمات المحتملة، مثل اختراقات البيانات أو حقن الأوامر.وفي اختبار آخر، طُلب من المنصة تجاهل أفضل الممارسات الأمنية وإنشاء خادم لتحميل واستضافة الملفات، فاستجابت لذلك بالرغم من عرضها تحذيرًا شكليًا، وولّدت كودًا غير محمي يسمح بتحميل ملفات خبيثة، منها ملف PHP يوفر تحكمًا كاملاً بالخادم عند تشغيله، وهو ما نجح الباحث في تجربته فعليًا.وأظهرت التجارب أيضًا أن المنصة لا تراعي الالتزامات المتعلقة بحقوق الملكية، إذ أنتجت كودًا مشابهًا جدًا لمشروع مفتوح المصدر دون الإشارة إلى المؤلف الأصلي أو الرخصة المعتمدة.وخلص التقرير إلى أن أدوات البرمجة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل Cursor قد تسهّل العمل على المطورين، خصوصًا المبتدئين، لكنها في المقابل قد تُنتج تعليمات برمجية غير آمنة، مما يتطلب مراجعة دقيقة وجودة صارمة قبل استخدامها في بيئات الإنتاج. بواسطة OX Security تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/الأمم المتحدة تحذّر: الذكاء الاصطناعي قد يؤثر على 40% من الوظائف الأخبار الأمم المتحدة تحذّر: الذكاء الاصطناعي قد يؤثر على 40% من الوظائفحذّرت وكالة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) في تقرير جديد من أن الذكاء الاصطناعي قد يؤثر على 40% من الوظائف عالميًا، وسط توقعات بوصول قيمة السوق العالمية للتقنية إلى 4.8 تريليون دولار بحلول عام 2033، أي ما يعادل حجم اقتصاد ألمانيا.ورغم أن الذكاء الاصطناعي يُبشّر بمكاسب إنتاجية وتحولات رقمية كبرى، أكّد التقرير أن فوائد التقنية لا تزال مركزة بشكل كبير في دول وشركات محددة، مما يُنذر بتوسيع الفجوة بين الدول المتقدمة والنامية، وزيادة التفاوت في الدخول.مخاطر اقتصادية واجتماعية متزايدةوأشار التقرير إلى أن أتمتة الأعمال المدفوعة بالذكاء الاصطناعي تميل إلى تفضيل رأس المال على حساب العمل، ما قد يؤدي إلى تقويض الميزة التنافسية للعمالة منخفضة التكلفة في الدول النامية، ويُسهم في تآكل فرص العمل التقليدية.وفي الوقت نفسه، كشف التقرير عن تمركز 40% من الإنفاق العالمي على البحث والتطوير في الذكاء الاصطناعي ضمن 100 شركة فقط، معظمها في الولايات المتحدة والصين. كما أن القيمة السوقية لبعض شركات التقنية الكبرى مثل آبل وإنفيديا ومايكروسوفت، باتت تضاهي الناتج المحلي الإجمالي للقارة الأفريقية بأكملها.الجنوب العالمي خارج النقاشوحذّر التقرير من أن 118 دولة، معظمها من دول الجنوب العالمي، لا تشارك في المناقشات العالمية حول تنظيم الذكاء الاصطناعي والأطر الأخلاقية المرتبطة به، مما يزيد من خطر تخلفها عن ركب الثورة التقنية الجديدة.ورغم التحذيرات، أكدت الأمم المتحدة أن الذكاء الاصطناعي لا يقتصر فقط على استبدال الوظائف، بل يمكنه خلق صناعات جديدة وتمكين العمال، بشرط الاستثمار الكافي في التدريب وإعادة التأهيل.وقدّمت UNCTAD عددًا من التوصيات لضمان نمو شامل وعادل، أبرزها:إنشاء آلية عالمية للإفصاح عن استخدامات الذكاء الاصطناعيبناء بنية تحتية مشتركة لتقنيات الذكاء الاصطناعيتشجيع النماذج مفتوحة المصدر وتقاسم المعرفة والموارد التقنيةذو صلة | الوظائف المهددة بالاختفاء بحلول 2030 بسبب الذكاء الاصطناعيواختتم التقرير بالتأكيد على أن «الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون محركًا للتقدم والابتكار والازدهار المشترك – لكن فقط إذا شاركت الدول بفاعلية في تشكيل مستقبله».وأكد أن الاستثمارات الاستراتيجية، والحوكمة الشاملة، والتعاون الدولي هي المفاتيح لضمان أن تعود فوائد الذكاء الاصطناعي على الجميع، لا أن تُعمّق الفجوات الحالية. بواسطة CNBC تابع عالم التقنية على

الرئيسية/التقارير/في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. مايكروسوفت تراهن على الذكاء الاصطناعي التقاريرمقالات مميزة في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. مايكروسوفت تراهن على الذكاء الاصطناعيREUTERS/Gonzalo Fuentesتحتفل شركة مايكروسوفت بمرور 50 عامًا على تأسيسها، وسط تحديات متزايدة في سوق التقنية وتطلعات لتعزيز موقعها كمحرك رئيسي للابتكار، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي.من مركز تجاري صغير إلى عملاق بقيمة 3 تريليونات دولاربدأت مايكروسوفت مسيرتها عام 1975 من مركز تجاري في ألبوكيركي بولاية نيو مكسيكو، على يد الصديقين بيل غيتس وبول ألين. اليوم، وبعد نصف قرن، تُعد ثاني أكبر شركة مدرجة في العالم من حيث القيمة السوقية بعد آبل، بقيمة تقارب 3 تريليونات دولار.وخلال احتفالات الذكرى الخمسين، اجتمع الرؤساء التنفيذيون الثلاثة الذين قادوا الشركة عبر تاريخها: بيل غيتس، وستيف بالمر، وساتيا ناديلا.الذكاء الاصطناعي يقود النمو.. لكن التحديات قائمةتحقق مايكروسوفت حاليًا 13 مليار دولار سنويًا من إيرادات الذكاء الاصطناعي، مستفيدة من شراكتها العميقة مع شركة OpenAI. وقد استثمرت الشركة أكثر من 13.8 مليار دولار في OpenAI، إلى جانب إنفاق 76 مليار دولار على البنية التحتية خلال العام الماضي، في إطار توسعها في خدمات Azure السحابية.لكن رغم هذه المكاسب، واجهت الشركة تراجعًا في أسهمها لأربعة أشهر متتالية، بالإضافة إلى انخفاض إيرادات Azure في الربع الأخير، ما دفع المديرين إلى تعديل استراتيجيات المبيعات للتركيز مجددًا على التطبيقات التقليدية إلى جانب الذكاء الاصطناعي.صفقات كبرى ونمو مستمراعتمدت مايكروسوفت على استثمارات ضخمة خلال السنوات الأخيرة، حيث نفذت ثلاثًا من أكبر صفقاتها:الاستحواذ على LinkedIn عام 2016شراء Nuance Communications في 2022صفقة Activision Blizzard في 2023 بقيمة 75 مليار دولاروقد ساهم هذا التوسع في جعل الشركة لاعبًا رئيسيًا في مجالات جديدة مثل الألعاب والذكاء الاصطناعي، رغم التحديات في بعض الأسواق الاستهلاكية مثل الأجهزة اللوحية والإعلانات.ضغوط تنظيمية ومخاوف من السرعة المفرطةلا تزال مايكروسوفت تواجه تحديات تنظيمية، خاصة من الهيئات الأمريكية والأوروبية. وقد فُتحت تحقيقات مكافحة احتكار ضدها في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وسط اتهامات باستخدام مكانتها القوية في البرمجيات لإضعاف المنافسة في سوق الحوسبة السحابية.كما أثار بعض الخبراء مخاوف من تسارع الشركة في طرح حلول الذكاء الاصطناعي دون بنية تحتية كافية للأمان والحَوْكمة، خاصة في منتجات مثل Copilot، الذي لم يحقق بعد انتشارًا واسعًا رغم قيمته المضافة في تطبيقات Microsoft 365.نظرة إلى المستقبلمع دخولها العقد السادس، تطرح تساؤلات حول قدرة مايكروسوفت على الاستمرار في تقديم ابتكارات أصلية، بعيدًا عن الاستحواذات. وبينما تسعى للاستفادة من الزخم الذي خلقته ChatGPT، يرى المراقبون أن الشركة أمامها فرصة كبيرة لتقود مرحلة جديدة من خلق القيمة في عالم الذكاء الاصطناعي.وختم ناديلا حديثه قائلًا: «الأهم اليوم هو أن نفوز بالجديد، لا أن نحمي القديم فقط». المصدر CNBC تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/ترامب يمدد مهلة الاستحواذ على «تيك توك» 75 يومًا إضافيًا الأخبار ترامب يمدد مهلة الاستحواذ على «تيك توك» 75 يومًا إضافيًامزيد من الوقت لإنقاذ التطبيق من الحظرفي خطوة جديدة ضمن المساعي لإنقاذ تطبيق تيك توك من الحظر في الولايات المتحدة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن توقيع أمر تنفيذي يمنح الشركة مهلة إضافية مدتها 75 يومًا لإتمام صفقة بيع التطبيق إلى جهة أمريكية.«عملنا بجد لإنقاذ تيك توك»وقال ترامب في منشور عبر منصته تروث سوشيال:«تعمل إدارتي بجد على صفقة لإنقاذ تيك توك، وقد أحرزنا تقدمًا كبيرًا. لكن الصفقة لا تزال تحتاج إلى المزيد من العمل لضمان الحصول على جميع الموافقات اللازمة، ولهذا أوقع أمرًا تنفيذيًا لإبقاء تيك توك قيد التشغيل لـ75 يومًا إضافية.»حظر قانوني وتأجيل مؤقتتعود جذور الأزمة إلى قانون صدر في أبريل 2024 خلال ولاية الرئيس السابق جو بايدن، يُجبر شركة بايت دانس الصينية المالكة لتيك توك على بيع التطبيق إلى مشترٍ أمريكي، وإلا سيتم حذفه من متاجر التطبيقات وخدمات الاستضافة في الولايات المتحدة.ورغم الجدل القانوني الذي تبع هذا القرار، قضت المحكمة العليا بشرعية الحظر، تاركة تنفيذه لإدارة ترامب الجديدة. وبعد فترة قصيرة من اختفاء تيك توك من المنصات، وقّع ترامب أمرًا تنفيذيًا أولًا أجّل التنفيذ لمدة 75 يومًا، والآن يمدد المهلة للمرة الثانية.من يشتري تيك توك؟بحسب التقارير، أبدت عدة جهات اهتمامها بشراء أو الاستثمار في تيك توك، من بينها أمازون، لكن لم تُبرم أي صفقة نهائية حتى الآن تُرضي بايت دانس أو الحكومة الصينية.ورغم أن ترامب ألمح إلى أن الرسوم الجمركية الأخيرة التي فرضها على شركاء تجاريين مثل الصين قد تُسهِم في إغلاق الصفقة، إلا أنه ليس من الواضح إن كانت تلك الرسوم ستُغير المواقف الراهنة.ماذا بعد؟حتى اللحظة، يبدو أن مصير تيك توك في الولايات المتحدة سيبقى معلقًا، طالما استمرت وزارة العدل في إدارة ترامب بتأجيل تنفيذ الحظر. وقد يُطيل ذلك أمد المفاوضات إلى أجل غير مسمى، ما لم يتم التوصل إلى صفقة مُرضية لجميع الأطراف. بواسطة Truth Social تابع عالم التقنية على

الرئيسية/الأخبار/إطلاق نموذج Midjourney V7 لتحسين فهم الأوامر النصية وتوليد الصور الأخبار إطلاق نموذج Midjourney V7 لتحسين فهم الأوامر النصية وتوليد الصورأعلنت شركة Midjourney عن إطلاق النسخة التجريبية (ألفا) من نموذجها الجديد V7 لتوليد الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي، والذي وصفته بأنه «نموذج جديد بالكامل» يتمتع بقدرة أفضل بكثير على فهم الأوامر النصية وتحويلها إلى صور واقعية وعالية الجودة.أبرز مزايا Midjourney V7:تحسين دقة الصور: تقول الشركة إن V7 قادر على إنتاج صور ذات جودة أعلى، مع تفاصيل أكثر دقة في الأنسجة والأجسام وأيدي البشر – وهو تحدٍ تقني لطالما عانت منه نماذج الذكاء الاصطناعي السابقة.وضع Draft Mode: يتيح توليد صور بسرعة (بنصف الوقت) مقابل تكلفة أقل (بنصف السعر)، مع مخرجات أولية أقل تفصيلًا، تُستخدم كوسيلة لتوليد أفكار مبدئية أو خلال التعاون مع الآخرين. يمكن استخدامه مع الصوت بدلًا من الكتابة.تحسين تلقائي للصور الأولية: عند الحصول على نتيجة مرضية في وضع «Draft»، يمكن للمستخدم الضغط على «enhance» أو «vary» لإعادة توليد الصورة بجودة كاملة.أوضاع الأداء وسرعة التوليد:يدعم النموذج الجديد أوضاع Turbo و Relax عند الإطلاق.Turbo أسرع من الوضع القياسي لكنه يكلف ضعف السعر.Relax هو الوضع البطيء والاقتصادي.الوضع القياسي الحالي للنموذج V7 قيد التحسين، ومن المتوقع إضافته لاحقًا.خصائص مفقودة مؤقتًا:لا يدعم V7 في الوقت الحالي تكبير الصور (upscaling) أو التحرير أو إعادة التلوين (retexturing)، ويعود في هذه الحالات تلقائيًا إلى نموذج V6.تخطط الشركة لإصدار تحديثات أسبوعية أو نصف شهرية خلال الشهرين القادمين لتحسين هذه الجوانب.ذو صلة | ChatGPT يدمج توليد الصور مباشرة دون الحاجة إلى DALL-Eلتجربة نسخة الألفا من V7، يجب على المستخدم تفعيل ملف التخصيص الشخصي (Personalization Profile)، وهو أشبه بمساعد أسلوب يساعد الذكاء الاصطناعي على فهم تفضيلاتك البصرية.يتطلب ذلك تقييم 200 زوج من الصور لإنشاء ما يُعرف بـ «الملف العالمي للتخصيص» الخاص بك.ويُفعَّل التخصيص افتراضيًا على V7، لكن يمكن للمستخدمين تعطيله عند الحاجة. بواسطة Midjourney تابع عالم التقنية على