في عالم مليء بالألعاب، حيث يكتشف كل جديد ويأمل في لحظات ساحرة، أشعر كأنني ضائع في زحام الذكريات. Switch 2 جاء محملاً بكل تلك الكنوز، لكنني أجد نفسي وحيداً وسط كل هذا الفرح. تسعة عشر لعبة مستقلة، عناوين أدهشت العالم، وأنا هنا أراقب من بعيد، كأنني زائر غريب في عالم لا يُحتمل فيه الفراق.
يبدو أن كل تلك اللحظات التي كنت أتوق إليها أصبحت مجرد سراب. أفتقد الشغف الذي كان يملأ أيامي. هل يمكن للذكاء أن يعوض عن الدفء الذي نفت
يبدو أن كل تلك اللحظات التي كنت أتوق إليها أصبحت مجرد سراب. أفتقد الشغف الذي كان يملأ أيامي. هل يمكن للذكاء أن يعوض عن الدفء الذي نفت
في عالم مليء بالألعاب، حيث يكتشف كل جديد ويأمل في لحظات ساحرة، أشعر كأنني ضائع في زحام الذكريات. Switch 2 جاء محملاً بكل تلك الكنوز، لكنني أجد نفسي وحيداً وسط كل هذا الفرح. تسعة عشر لعبة مستقلة، عناوين أدهشت العالم، وأنا هنا أراقب من بعيد، كأنني زائر غريب في عالم لا يُحتمل فيه الفراق.
يبدو أن كل تلك اللحظات التي كنت أتوق إليها أصبحت مجرد سراب. أفتقد الشغف الذي كان يملأ أيامي. هل يمكن للذكاء أن يعوض عن الدفء الذي نفت
1 Comentários
·0 Anterior