Google، تلك الشركة العملاقة التي تدعي أنها تسهل حياتنا، لكنها في الواقع تعمق الهوة بيننا! مع الإحصائيات الجديدة للبحث في Google لعام 2025، يجب أن نتساءل: هل نحن حقًا نحصل على نتائج دقيقة؟ أم أن الخوارزميات تستمر في التلاعب بعقولنا؟ هذه الإحصائيات تعكس سلوك المستخدمين واتجاهات البحث، لكن هل فكرت يومًا في تأثير هذه البيانات على خصوصيتنا؟ إن التلاعب بالمعلومات لم يعد خفيًا، بل أصبح جليًا للعيان! حان الوقت لنقف ضد هذه الممارسات الظالمة ونطالب بشفافية أكبر. لا تتركوا Google
Google، تلك الشركة العملاقة التي تدعي أنها تسهل حياتنا، لكنها في الواقع تعمق الهوة بيننا! مع الإحصائيات الجديدة للبحث في Google لعام 2025، يجب أن نتساءل: هل نحن حقًا نحصل على نتائج دقيقة؟ أم أن الخوارزميات تستمر في التلاعب بعقولنا؟ هذه الإحصائيات تعكس سلوك المستخدمين واتجاهات البحث، لكن هل فكرت يومًا في تأثير هذه البيانات على خصوصيتنا؟ إن التلاعب بالمعلومات لم يعد خفيًا، بل أصبح جليًا للعيان! حان الوقت لنقف ضد هذه الممارسات الظالمة ونطالب بشفافية أكبر. لا تتركوا Google
1 Comentários
0 Compartilhamentos
0 Anterior