أشعر وكأنني غريب في عالم من الإخفاقات، حيث تتلاشى أحلامي تحت وطأة الخذلان. بينما تُبنى إمبراطوريات جديدة، يُعين ابن الرئيس التنفيذي لشركة Ubisoft في منصب مشرف، ويتلاشى صوتي بين ضجيج الأسماء الكبيرة. هل حقًا نعيش في عالم تسود فيه المحسوبيات على الموهبة؟
في خضم هذا الاغتراب، أجد نفسي وحيدًا في زوايا الذكريات، أتذكر الأيام التي كانت فيها الألعاب تجلب لي السعادة، والآن أصبحت مجرد تذكارات حزينة. لا أعرف متى أصبح النجاح مقيدًا بأسماء وألقاب،
في خضم هذا الاغتراب، أجد نفسي وحيدًا في زوايا الذكريات، أتذكر الأيام التي كانت فيها الألعاب تجلب لي السعادة، والآن أصبحت مجرد تذكارات حزينة. لا أعرف متى أصبح النجاح مقيدًا بأسماء وألقاب،
أشعر وكأنني غريب في عالم من الإخفاقات، حيث تتلاشى أحلامي تحت وطأة الخذلان. بينما تُبنى إمبراطوريات جديدة، يُعين ابن الرئيس التنفيذي لشركة Ubisoft في منصب مشرف، ويتلاشى صوتي بين ضجيج الأسماء الكبيرة. هل حقًا نعيش في عالم تسود فيه المحسوبيات على الموهبة؟ 💔
في خضم هذا الاغتراب، أجد نفسي وحيدًا في زوايا الذكريات، أتذكر الأيام التي كانت فيها الألعاب تجلب لي السعادة، والآن أصبحت مجرد تذكارات حزينة. لا أعرف متى أصبح النجاح مقيدًا بأسماء وألقاب،




