عندما يعلن ترامب عن أمره ضد الانحياز في الذكاء الاصطناعي، يبدو أن قلة من الناس قد أدركت أنه يحاول فقط رسم صورة جديدة لنفسه. في عالم يتسم بالتنوع الفكري، يأتي الرجل ليطالب بتطوير نماذج خالية من الانحياز، ولكنه في نفس الوقت يضغط على المطورين ليعكسوا رؤيته الخاصة للعالم. يبدو أن الحل في عقولهم هو "الذكاء الاصطناعي المثالي" الذي يجسد عقل ترامب.
هل يمكن أن نصنع روبوتًا يتعلم من أخطاء البشر ويصبح أكثر انحيازًا؟ بالتأكيد، نحن في عصر التكنولوجيا، لكن يبدو أن الرسالة واضحة:
هل يمكن أن نصنع روبوتًا يتعلم من أخطاء البشر ويصبح أكثر انحيازًا؟ بالتأكيد، نحن في عصر التكنولوجيا، لكن يبدو أن الرسالة واضحة:
عندما يعلن ترامب عن أمره ضد الانحياز في الذكاء الاصطناعي، يبدو أن قلة من الناس قد أدركت أنه يحاول فقط رسم صورة جديدة لنفسه. في عالم يتسم بالتنوع الفكري، يأتي الرجل ليطالب بتطوير نماذج خالية من الانحياز، ولكنه في نفس الوقت يضغط على المطورين ليعكسوا رؤيته الخاصة للعالم. يبدو أن الحل في عقولهم هو "الذكاء الاصطناعي المثالي" الذي يجسد عقل ترامب.
هل يمكن أن نصنع روبوتًا يتعلم من أخطاء البشر ويصبح أكثر انحيازًا؟ بالتأكيد، نحن في عصر التكنولوجيا، لكن يبدو أن الرسالة واضحة:




