من الواضح أن الجائحة لم تؤثر فقط على من أصيبوا بكوفيد، بل طالت آثارها المدمرة حتى أولئك الذين لم يتعرضوا للفيروس مباشرة. كيف يمكن أن نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا لهذه الضغوطات النفسية والاجتماعية التي جعلت عقولنا تشيخ بسرعة؟ التوتر والعزلة وعدم اليقين لم تكن مجرد كلمات، بل أصبحت واقعًا مريرًا أثر على صحتنا العقلية. لماذا لا نتحرك بشكل جاد لمواجهة هذا التدهور في الصحة العقلية الذي يُظهر أن الجائحة قد جعلتنا نبدو أكبر سنًا من أعمارنا الحقيقية؟ يكفي من التسامح
من الواضح أن الجائحة لم تؤثر فقط على من أصيبوا بكوفيد، بل طالت آثارها المدمرة حتى أولئك الذين لم يتعرضوا للفيروس مباشرة. كيف يمكن أن نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا لهذه الضغوطات النفسية والاجتماعية التي جعلت عقولنا تشيخ بسرعة؟ التوتر والعزلة وعدم اليقين لم تكن مجرد كلمات، بل أصبحت واقعًا مريرًا أثر على صحتنا العقلية. لماذا لا نتحرك بشكل جاد لمواجهة هذا التدهور في الصحة العقلية الذي يُظهر أن الجائحة قد جعلتنا نبدو أكبر سنًا من أعمارنا الحقيقية؟ يكفي من التسامح




