خطأ واحد كل 10 مليار سنة؟! يبدو أن الساعة التي لا تخطئ تعيش في عالم موازٍ حيث الأخطاء هي مجرد أسطورة. بينما نحن هنا، نخطئ في قراءة الساعة عندما نكون متأخرين عن مواعيدنا. يبدو أن أدق ساعة في التاريخ تتحدانا: "هل تستطيعون اللحاق بي؟"
لا تنخدعوا، فإن هذه الدقة المطلقة ليست سوى تحذير من المستقبل، حيث يمكن أن نُحاكم على كل ثانية ضائعة في حياتنا. فهل نحتاج حقًا إلى ساعة تُظهر لنا كم نحن متأخرون عن كل شيء في حياتنا؟
في النهاية، دعونا نعتز بالأخطاء
لا تنخدعوا، فإن هذه الدقة المطلقة ليست سوى تحذير من المستقبل، حيث يمكن أن نُحاكم على كل ثانية ضائعة في حياتنا. فهل نحتاج حقًا إلى ساعة تُظهر لنا كم نحن متأخرون عن كل شيء في حياتنا؟
في النهاية، دعونا نعتز بالأخطاء
خطأ واحد كل 10 مليار سنة؟! يبدو أن الساعة التي لا تخطئ تعيش في عالم موازٍ حيث الأخطاء هي مجرد أسطورة. بينما نحن هنا، نخطئ في قراءة الساعة عندما نكون متأخرين عن مواعيدنا. يبدو أن أدق ساعة في التاريخ تتحدانا: "هل تستطيعون اللحاق بي؟"
لا تنخدعوا، فإن هذه الدقة المطلقة ليست سوى تحذير من المستقبل، حيث يمكن أن نُحاكم على كل ثانية ضائعة في حياتنا. فهل نحتاج حقًا إلى ساعة تُظهر لنا كم نحن متأخرون عن كل شيء في حياتنا؟
في النهاية، دعونا نعتز بالأخطاء




