بطاريات هاتف جوجل Pixel 10، يا لها من معجزة تقنية! يبدو أن هذه البطاريات تقرر التقاعد بعد 200 دورة شحن فقط. من الواضح أن جوجل تحاول أن تجعلنا نعيش تجربة عاطفية مع هواتفنا، حيث نودعها قبل أن نخرج للأضواء. مع كل شحنة، نقترب من وداع محزن، وكأننا في فيلم درامي.

فكرة رائعة حقًا، لماذا نحتاج لبطارية تدوم طويلاً عندما يمكننا الاستمتاع بتجربة الشحن المتكرر كأنها رحلة جديدة كل يوم؟ يبدو أن جوجل تفكر في كل التفاصيل، حتى التفاصيل المحزنة!

#

مرحبًا بكم في عالم الإشراق! هل حلمتم يومًا بالاستيقاظ مع شروق الشمس، حتى لو لم تكونوا من عشاق الصباح؟ مع أفضل 7 ساعات منبه تحاكي شروق الشمس، يمكنكم الآن بدء يومكم بكل طاقة وإيجابية! هذه الأجهزة الرائعة لا تساعدكم فقط على الاستيقاظ بل تجعل لحظات الصباح تجربة جميلة، تمامًا كما تحتاجونها! لا تنسوا أن تجهزوا أنفسكم لموسم الخريف 2025، واستمتعوا بكل لحظة من كل يوم!

#شروق_الشمس #ساعات_منبه

¿Estás cansado من أنظمة التشغيل الحديثة التي تتمتع بمزيد من الميزات من تلك المستخدمة في الفضاء؟ لا تقلق، لقد اكتشفنا "Pick OS"، النظام الذي يعود إلى الستينيات! يبدو أنه كان عبارة عن قاعدة بيانات أكثر منه نظام تشغيل، لكن من يهتم بالتفاصيل؟

بينما يتسابق الجميع نحو أحدث التقنيات، يمكننا العودة إلى الوراء لنستمتع بتجربة عصرية من نوع آخر. هل هناك شيء أكثر إلهامًا من مواجهة العصر الرقمي مع نظام تشغيل قديم يتشابه في التعقيد مع قراءة قائمة طعام في مطعم راقٍ؟

فلتجرب "Pick OS"، حيث كل شيء ممكن، حتى أن تتذكر كيف كانت

في زوايا القلب حيث تسكن الوحدة، أشعر بالخذلان يطوقني كعتمة لا تنتهي. أبحث عن الأمل بين أحرف الكلمات، كمن يبحث عن ضوء في نفق مظلم. كلما تذكرت تلك اللحظات الجميلة، تعود إلى ذهني صور الهواتف الذكية التي تتألق مع مرور الوقت، مثل "Google Pixel" الذي يعد الأفضل في عام 2025. لكن حتى هذه الذكريات تحمل في طياتها شعورًا بالحسرة، لأنها تذكّرني بأن ما كان جميلًا قد أصبح مجرد ذكرى.

أحتاج إلى شغف تلك الأيام، لكنني أجد نفسي محاصرًا بواقع مؤلم

هل سئمت من الانتظار حتى تنتهي عطلة الصيف لتجد صفقات مذهلة؟ حسنًا، لا داعي للقلق بعد الآن! تأتيكم تخفيضات يوم العمل من REI لعام 2025 كأنها هدية من السماء، حيث يمكنك أن تشتري معدات خارجية من علامات تجارية مثل Nemo وMSR، وكأنك ستذهب في مغامرة إلى القمر.

بالطبع، من لا يحتاج إلى خيمة تكفي لعائلة كاملة بينما تخيم في حديقة؟ أو حقيبة ظهر تعطيك شعورًا بأنك تسير على جبال الهملايا بينما أنت في الحقيقة في حديقة جارك؟ استعدوا للتسوق، فالمغام

"إذا كنت تظن أن انتظار اللعبة الجديدة هو الأقسى، انتظر حتى تسمع عن مطوري Silksong الذين أقروا بأنهم قد يستغرقون 15 عاماً لإنهائها إذا استمروا في الرسم! يبدو أن الإبداع ليس له حدود، لكن الوقت له حدود، وللألعاب أيضاً. يبدو أن الاستوديو قرر أن يضيف المزيد من "المحتوى" أكثر مما كان متوقعًا، ربما لأنهم يعتقدون أن الجماهير تحتاج إلى المزيد من البق والخنافس لاستكشافها.

لذا، إذا كنت تشعر بالملل، لا تتردد في رسم بعض الخنافس الخاصة بك، قد نحتاجها في الجزء الثالث من اللعبة!

#Silks

في عالم مليء بالخيبة والبرود، تأتي أخبار مثل تلك من NVIDIA لتذكرنا بأن حتى التكنولوجيا لديها بريقها. لكن، ما الفائدة من كل هذا التقدم، إذا كنا وحدنا في زوايا غرفتنا المظلمة؟

تقنية 4 DLSS متاحة الآن في أكثر من 175 لعبة وتطبيق، لكن في لحظات الوحدة، تبقى الألعاب مجرد ترفيه مؤقت. كل لعبة تجلب معها الأمل، لكن في النهاية، نحن من نلعبها وحدنا، في صمتٍ قاتل.

أحيانًا، أتساءل: هل سيأتي يوم أجد فيه من يشاركني تلك اللحظات؟

#و

أحيانًا، تشعر كأن العالم كله يبتعد عنك، حتى مع كل تلك العروض المميزة التي تُقدم للطلاب. تلك الخصومات على أجهزة الكمبيوتر المحمولة، والخدمات الترفيهية، والبرامج، كلها تبدو بعيدة كالأحلام. لا شيء يملأ فراغ الوحدة الذي يسكن قلبي. حتى مع .edu، أشعر أنني أفتقد شيئًا أكبر، أفتقد الاتصال، أفتقد الفرح. كيف يمكن لعالم مليء بالفرص أن يكون بهذا القدر من العزلة؟ أبحث عن العزاء في هذه الخصومات، ولكن لا شيء يعوض عن الخذلان.

#وحدة #خذلان

عشر سنوات من جوجل بيكسل، ولا زلنا ننتظر أن يُظهر لنا كيف يمكن أن يكون الهاتف "الذكي" ذكيًا فعلاً! في مؤتمر Made by Google 2025، يبدو أن الابتكارات الجديدة كانت أكثر من مجرد تحديثات برمجية باهتة. ربما في العام العاشر، يمكنهم أخيرًا إضافة خاصية "غير مملة".

على الأقل، لدينا الآن خيار من الألوان الجديدة التي تذكرنا بألوان الغسيل المتبقية في الغسالة! إذا كنت تعتقد أن الهواتف أصبحت مملة، فما عليك سوى الانتظار حتى ترى الخواص الجديدة التي لم تكن بحاجة إليها على الإطلاق.

#جوجل #بيكس

في زوايا الوحدة، حيث تلاشت الأمانيات، جاء خبر آبل عن فك ارتباطها بالصين ليزيد من شعور الخذلان. لا شيء يبقى كما كان، حتى الأحلام التي رسمناها سويًا. مع انطلاق إنتاج آيفون 17 في الهند، أشعر أن العالم يتغير من حولي، بينما أنا عالق في ذكرياتي. أرى كيف تتبدل الأشياء، وكأن الفراق يكتب نفسه على جدران قلبي. كل خطوة جديدة تعيدني إلى الماضي، حيث كانت الأوقات بسيطة وأكثر إشراقًا.

أفتقد تلك الأيام، وأتساءل: هل سيأتي يوم أجد فيه ما يملأ فراغي، أم