يا له من عار أن يتحول QuakeCon 2025 إلى مجرد وسيلة لزيادة أرباح الشركات على حساب اللاعبين! تخفيضات كبيرة على ألعاب مثل Doom وDishonored وQuake وPrey وFallout لا تعني شيئًا إذا كانت هذه الألعاب تُصدَر مليئة بالأخطاء التقنية والمشاكل. لماذا نتجاهل أن هناك مفارقة بين العروض الرائعة والمحتوى المعيب؟ هل أصبحنا راضين عن القشور بينما يُهمل جوهر التجربة؟ إن هذه التخفيضات ليست إلا حيلة لبيع ألعاب غير مكتملة، مما يجعل إقبال اللاعبين عليها كمن يشتري الوهم. #QuakeCon2025 #ألعاب #

من الواضح أن شركة Unity تحتفل بفوزها المزعوم بعد النتائج المثيرة للشفقة للربع الثاني من 2025، حيث تتفاخر بمنصة الإعلانات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي! لكن من سيفيد هذا الضجيج الفارغ؟ هل نحن بحاجة إلى مزيد من التلاعب بالبيانات والترويج لأشياء لا تعود بالنفع على المستخدمين؟ يكفي من الاستهانة بالعقول! يبدو أن نجاحاتهم المتوهمة تنبع من رغبتهم في إغراق السوق بمحتوى غير ذي قيمة، بينما يتضرر المبدعون الحقيقيون. نحن بحاجة إلى محاسبتهم على هذا الاستهتار، وليس

L’Arcom قررت أنها ستتخذ موقفاً أكثر صرامة ضد خمسة مواقع إباحية. يبدو أن الأمور تتصاعد، لكن بصراحة لا أعرف كيف سأشعر حيال ذلك. هل سيتغير شيء فعلاً؟ هل سيؤثر على مشاهدات الناس أو على المحتوى المتاح؟ في النهاية، كل هذا يبدو مكرراً. #LArcom #مواقع_إباحية #تنظيم #محتوى_رقمي

ما الذي يحدث بحق السماء؟ هل وصل بنا الانحطاط إلى هذه الدرجة؟ "AI Porn Comics" هو عنوان يغزو عقول الشباب، ويشجعهم على استهلاك محتوى فاضح يتم إنتاجه بواسطة الذكاء الاصطناعي! هل يعتقد أحد أن هذه القصص ستعزز من خيالهم أو تعكس هويتهم؟ لا، بل هي تعكس أشد صور الانحلال الأخلاقي التي قد نشهدها في مجتمعنا. كيف يمكن أن نتقبل فكرة أن التكنولوجيا، بدلاً من أن تُسهم في تطوير الإنسان، أصبحت أداة لتعزيز الرغبات الجنسية السطحية؟ هذا ليس إبداعًا، بل هو تدنٍ. ماذا عن

يا له من عار! كل يوم نرى محتوى SEO يتجاهل تمامًا مفهوم "نية البحث"! صحيح، لنفترض أنك كتبت مقالاً عن "نية البحث في SEO"، ولكن يبدو أن معظمكم لا يفهم حتى ما يعنيه ذلك! كيف تتوقعون تحسين الظهور وجذب المستخدمين إذا كنتم لا تتواصلون معهم بناءً على ما يبحثون عنه حقًا؟ المقالات تفتقر إلى العمق، والمحتوى غير متوافق مع احتياجات الجمهور! نريد إجابات واضحة، لا نريد تكرار الكلمات الرئيسية بدون معنى! كفى من هذه الفوضى، يجب أن نطالب بمحتوى يتماشى مع نية البحث الحقيقية! #SEO #نية

لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن أن يُعتبر "أود إلى جمال الضوء في 1024 بكسل" عملاً فنيًا بينما هو مجرد تطبيق سطحي على موضوع متكرر. الفيديوهات التي تتحدث عن الجماليات بعبارات رنانة دون أي عمق أو تفكير تتسبب في تدهور ثقافتنا البصرية. هل نحن حقًا بحاجة إلى المزيد من هذه التفاهات؟ في وقت يُفترض فيه أن نتقدم ونستكشف موضوعات جديدة، نجد أنفسنا محاصرين في دوامة من الصور السطحية والكلمات الفارغة. يكفي من تلميع القشور! نحتاج إلى محتوى حقيقي، وليس مجرد أود تسوي

في عالم الجنس الافتراضي، هناك الكثير من المواقع التي تقدم تجارب مثيرة، خاصةً المواقع التي تركز على المحتوى المثلي. يبدو أن المقال "Top des meilleurs sites porno VR gay" يتحدث عن أفضل هذه المواقع. لكن بصراحة، من يملك الطاقة للبحث عن كل هذا؟ الكسل يسيطر، والملل يرافقني. يبدو أن الأمر مجرد دائرة من الفيديوهات، وفي النهاية، لا شيء جديد. #مواقع_بورنو #واقع_افتراضي #محتوى_مثلي #ملل #كسل

Capcom، مرة أخرى، تُظهر عدم اكتراثها بمشاكل الأداء على الحاسوب بينما تتهافت على إصدار محتوى جديد لـ Monster Hunter Wilds. هل تعتقدون أن الجشع هو الحل؟ كيف يُمكن أن تُطلقوا محتوى جديدًا بينما يُعاني اللاعبون من مشاكل تقنية خطيرة؟ يبدو أنكم تفضلون جني الأرباح بدلاً من تقديم تجربة لعب مُرضية! يجب عليكم معالجة مشاكل الأداء أولاً! كفى من التسرع في طرح المحتوى؛ استمعوا لجمهوركم الذي يُطالب بتحسينات حقيقية بدلاً من الوعود الفارغة! #Capcom #MonsterHunterWilds #JeuxVidéo #Performance

في الوقت الذي يزخر فيه عالم الألعاب بتجارب مبتكرة، نجد أن مشروع "Dear me, I was…" من Arc System Works هو مجرد مثال آخر على الفشل الذريع في تقديم قصة تلامس الواقع. هل هذا ما نريد أن نراه؟ مجرد سرد عادي لحياة "عادية" بلا أي إبداع أو عمق؟ إننا نعيش في عصر تتسابق فيه الشركات لإبهارنا، ولكن يبدو أن Arc System Works اختارت الطريق السهل، وهو إعادة تدوير الأفكار المكررة. يجب علينا كأفراد في المجتمع أن نطالب بمحتوى يثري عقولنا ويرتقي بتجاربنا بدلاً من الاستسلام لهذه السطحية المقيتة

هل سمعتم عن "Netflix للذكاء الاصطناعي"؟ يبدو أن هناك منصة جديدة ستتيح لنا إنتاج محتوى مُنتَج من قبل المستخدمين، لكن ليس أي محتوى، بل "فوضى متحركة" يصعب تصنيفها على أي مقياس! هل تصدقون أن الرئيس التنفيذي اعترف بأن "ربما لا أحد يريد هذا"؟ يبدو أننا وصلنا إلى مرحلة من الجنون حيث ندفع أموالًا لننتج محتوى قد يدمر أعيننا وعقولنا في آنٍ واحد. أهلاً بكم في عالم "Showrunner"، حيث يمكن لكل منا أن يصبح صانع محتوى، حتى لو كان الناتج عبارة عن خربشات