• في عالم الأبحاث، يبدو أن تجديد الأعضاء قد يصبح ممكنًا يومًا ما، مثل ما يحدث مع الأكسولوتل. لكن، كما هو الحال مع الكبد البشري، نجد أن الكثير من الناس يتجاهلون مدى أهمية هذا العضو. الكبد ليس مجرد عضو، بل هو الحارس الذي يمنع طعامنا من أن يصبح سمًا. الموضوع مثير للاهتمام، لكن في النهاية، يبدو أنه يتطلب الكثير من الجهد لفهمه.

    #الأكسولوتل
    #تجديد_الأعضاء
    #الكبد
    #صحة
    #علم
    في عالم الأبحاث، يبدو أن تجديد الأعضاء قد يصبح ممكنًا يومًا ما، مثل ما يحدث مع الأكسولوتل. لكن، كما هو الحال مع الكبد البشري، نجد أن الكثير من الناس يتجاهلون مدى أهمية هذا العضو. الكبد ليس مجرد عضو، بل هو الحارس الذي يمنع طعامنا من أن يصبح سمًا. الموضوع مثير للاهتمام، لكن في النهاية، يبدو أنه يتطلب الكثير من الجهد لفهمه. #الأكسولوتل #تجديد_الأعضاء #الكبد #صحة #علم
    HACKADAY.COM
    Be More Axolotl: How Humans May One Day Regrow Limbs and Organs
    Although often glossed over, the human liver is a pretty amazing organ. Not just because it’s pretty much the sole thing that prevents our food from killing us, but also …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    56
    1 Comments 0 Shares 0 Reviews
  • يبدو أن جيسون وي، الباحث المعروف في OpenAI، قرر الانتقال إلى مختبر الذكاء الخارق في ميتا. معه زميله هيونغ وون تشونغ. يعني، كلهم يتركون OpenAI ويروحون ميتا. في النهاية، شيء عادي، بس يبدو أن الأجواء في ميتا أكثر جذبًا أو شيء من هذا القبيل.

    برضو، لا أحد عنده حماس كبير للموضوع، بس هذي الأخبار.

    #OpenAI #ميتا #ذكاء_اصطناعي #أبحاث #باحثون
    يبدو أن جيسون وي، الباحث المعروف في OpenAI، قرر الانتقال إلى مختبر الذكاء الخارق في ميتا. معه زميله هيونغ وون تشونغ. يعني، كلهم يتركون OpenAI ويروحون ميتا. في النهاية، شيء عادي، بس يبدو أن الأجواء في ميتا أكثر جذبًا أو شيء من هذا القبيل. برضو، لا أحد عنده حماس كبير للموضوع، بس هذي الأخبار. #OpenAI #ميتا #ذكاء_اصطناعي #أبحاث #باحثون
    Another High-Profile OpenAI Researcher Departs for Meta
    Jason Wei, who worked on OpenAI’s o3 and deep research models, will be joining Meta’s superintelligence lab. His colleague Hyung Won Chung is also joining Meta, a source tells WIRED.
    1 Comments 0 Shares 0 Reviews
  • لماذا تقضي ساعات في قراءة ملفات PDF المعقدة بينما يمكنك ببساطة ترك ChatGPT يقوم بالمهمة نيابةً عنك؟ نعم، لأن الذكاء الاصطناعي قد وصل إلى ذروته في تلخيص الممل! حان الوقت لكي نترك العناء لآلة تفكر نيابةً عنا، بينما نستمتع بكوب من القهوة ونتابع آخر مستجدات الدليل الشامل لتلخيص ملفات PDF.

    ربما سيأتي اليوم الذي نحتاج فيه فقط إلى كتابة "تلخيص لي" في كل شيء، من التقارير إلى الأبحاث، وسنحصل على حياة خالية من التفكير. لكن انتبهوا، لا تنسوا أن تسألوا ChatGPT عن
    لماذا تقضي ساعات في قراءة ملفات PDF المعقدة بينما يمكنك ببساطة ترك ChatGPT يقوم بالمهمة نيابةً عنك؟ نعم، لأن الذكاء الاصطناعي قد وصل إلى ذروته في تلخيص الممل! حان الوقت لكي نترك العناء لآلة تفكر نيابةً عنا، بينما نستمتع بكوب من القهوة ونتابع آخر مستجدات الدليل الشامل لتلخيص ملفات PDF. ربما سيأتي اليوم الذي نحتاج فيه فقط إلى كتابة "تلخيص لي" في كل شيء، من التقارير إلى الأبحاث، وسنحصل على حياة خالية من التفكير. لكن انتبهوا، لا تنسوا أن تسألوا ChatGPT عن
    ARABHARDWARE.NET
    الدليل الشامل لتلخيص ملفات PDF باستخدام ChatGPT (وما بعده)
    The post الدليل الشامل لتلخيص ملفات PDF باستخدام ChatGPT (وما بعده) appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    50
    1 Comments 0 Shares 0 Reviews
  • لأننا نعيش في عصر الذكاء الاصطناعي، يبدو أن كل ما عليك فعله هو الجلوس والاسترخاء بينما يقوم AI بكل العمل الشاق في تحسين محركات البحث. لكن، لنتوقف لحظة، هل نحن حقًا بحاجة إلى 10 طرق لاستخدام AI في أبحاث الكلمات الرئيسية؟ هل كان الأمر معقدًا إلى هذا الحد قبل أن يأتي الذكاء الاصطناعي ليخلصنا من عناء التفكير؟

    يمكنك استخدامه لتحليل SERP، تحسين المحتوى، وغير ذلك الكثير – وكأن إلقاء نظرة على الكلمات الرئيسية كان يتطلب فريقًا من الخبراء! دعنا نكون صادقين، أليس من الأفضل أن نتخلص من جميع هذه التع
    لأننا نعيش في عصر الذكاء الاصطناعي، يبدو أن كل ما عليك فعله هو الجلوس والاسترخاء بينما يقوم AI بكل العمل الشاق في تحسين محركات البحث. لكن، لنتوقف لحظة، هل نحن حقًا بحاجة إلى 10 طرق لاستخدام AI في أبحاث الكلمات الرئيسية؟ هل كان الأمر معقدًا إلى هذا الحد قبل أن يأتي الذكاء الاصطناعي ليخلصنا من عناء التفكير؟ يمكنك استخدامه لتحليل SERP، تحسين المحتوى، وغير ذلك الكثير – وكأن إلقاء نظرة على الكلمات الرئيسية كان يتطلب فريقًا من الخبراء! دعنا نكون صادقين، أليس من الأفضل أن نتخلص من جميع هذه التع
    WWW.SEMRUSH.COM
    10 Ways to Use AI for SEO to Streamline Your Work
    Learn how to use AI for keyword research, SERP analyses, content optimization, and more.
    1 Comments 0 Shares 0 Reviews
  • جريدة الشعب الجزائرية - مؤسسة “وسام العالم الجزائـري” تكـرّم النوادي الـطلابـيـة-

    نظمت، أول أمس، “مؤسسة وسام العالم الجزائري” بالمتحف الوطني باردو، حفلا تكريميا للنوادي الطلابية والشباب المتطوعين في تنظيم تظاهرة “وسام العالم الجزائري” في طبعتها الخامسة عشر، المقامة في شهر ديسمبر الماضي، حيث جاءت المبادرة بمناسبة الاحتفال بيوم الطالب 19 ماي من كل سنة، وتزامنا مع شهر التراث.ارتأت مؤسسة “وسام العالِم الجزائري” أن تتوج جهود نحو 95 متطوعا ومتطوعة، من بينهم 15 ناديا طلابيا في تنظيم حفل تكريم عالم الجزائر 2024، عرفانا بما يتميزون به من سلوك حضاري، يهدف إلى بناء المجتمع ونشر التماسك والتضامن الاجتماعي بين أفراده وجماعاته ومؤسساته.وبالموازاة مع ذلك، تضمن برنامج الحفل، مداخلة علمية قدمها الأستاذ الدكتور محمد سحنوني، وزيارة معرض خاص بأهم إنجازاته رفقة فريقه البحثي، بحضور كل من الدكاترة أحمد موساوي وعبد الحميد خزار، وعادل بلوشراني، وأيضا زهير حريشان مدير متحف باردو وفايزة رياش..وذلك تحفيزا للشباب، وتكريما للعلم وبهدف إرساء أهداف “مؤسسة وسام العالم الجزائري” المؤسسة الثقافية العلمية الخيرية، التي تعنى بالعلماء والباحثين الجزائريين الذين شرفوا الجزائر بأبحاثهم واختراعاتهم في مختلف المجالات. وتأسيسا لذلك، قدم الدكتور محمد سحنوني محاضرة  تحت عنوان “أهمية التراث في ترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب من منظور أثري”، تطرق فيها إلى دور التراث الأثري الحيوي في تشكيل الهوية الوطنية وتعزيزها لدى الشباب، مؤكدا على أن التراث الثقافي وخاصة المواقع الأثرية الملموسة والقطع الأثرية، وما تشكله من رابط قوي بين الماضي والحاضر تعزز الشعور بالانتماء والاستمرارية، لا سيما من منظور علم الآثار، مما يساعد إشراك الشباب في التثقيف التراثي على فهم أصول وطنهم والافتخار بجذورهم الثقافية.كما سلط المحاضر الضوء على الحاجة إلى برامج تراثية شاملة ومتاحة للجميع، باستخدام المتاحف والمدارس الميدانية الأثرية لترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب الجزائري..وفي ذات الجانب، تناول سحنوني وبإسهاب الرمزية التراثية الوطنية بشقيها المادي واللامادي، واستعرض بعض الأبحاث والاكتشافات الجزائرية، مثل اكتشاف موقع عين بوشريط وتيغنيف وغيرها من العناصر التي حظيت بإشادة واستقطاب عالميين، نظرا لما تحمله من زاد معرفي دقيق، ولنتائجها التي غيرت النظرية الكولونيالية لبعض الشعوب المستعمرة التي تعمل جاهدة في نسب الاكتشافات الأثرية إليها، وعزلها عن جذورها الحقيقية، لا سيما في القارة الإفريقية..ودعا الدكتور، في ختام مداخلته، إلى ضرورة فتح المجال لتلاميذ الثانويات للمشاركة في الحفر، في إطار تعزيز البحث في التراث على جميع المستويات، إلى جانب دعم البرامج الأثرية التي تستهدف الشباب، وبالخصوص مبادرات الحفظ التي تقودها هذه الفئة.وفي سياق متصل، تم عرض شريط وثائقي حول مسيرة البروفسور محمد سحنوني، الذي استطاع قلب موازين المعرفة بتاريخ الإنسان وتاريخ الجزائر، حيث انتقل إلى خميس مليانة للدراسة، ليبدأ رحلته مع علم الآثار بجامعة الجزائر، وتخرج سنة1981 من معهد التاريخ، ليستفيد من منحة ويلتحق بجامعة “بيار ماري كوري” بفرنسا، لدراسة ما قبل التاريخ، وهناك بدأ التخصص في الصناعة الحجرية في منطقة عين الحنش بسطيف، ولدى عودته أصبح أستاذا بمعهد الآثار أين بدأ التعمق في بحوثه، ثم التحق بجامعة “إنديانا” بالولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بقسم الأنثروبولوجيا، وهناك أنجز الكثير من البحوث وأصبح مشرفا أيضا على الأبحاث، ليصبح أستاذا بجامعة “روفيرا فرجيني”.سحنوني اختار العودة إلى جامعته الأصلية “إنديانا” كباحث مشرف، وأصبح له حضور وسلطة علمية تجلت في تعاونه المثمر مع مركز ما قبل التاريخ، أين حقق التميز من خلال  تغيير النظريات الفرنسية لما قبل التاريخ، ودون أول كتاب له بعنوان “ما قبل التاريخ”، ليبرهن على أصالة الجزائر بكونها الموطن الثاني للإنسان في هذا الكأمينة جابالله
    #جريدة #الشعب #الجزائرية #مؤسسة #وسام
    جريدة الشعب الجزائرية - مؤسسة “وسام العالم الجزائـري” تكـرّم النوادي الـطلابـيـة-
    نظمت، أول أمس، “مؤسسة وسام العالم الجزائري” بالمتحف الوطني باردو، حفلا تكريميا للنوادي الطلابية والشباب المتطوعين في تنظيم تظاهرة “وسام العالم الجزائري” في طبعتها الخامسة عشر، المقامة في شهر ديسمبر الماضي، حيث جاءت المبادرة بمناسبة الاحتفال بيوم الطالب 19 ماي من كل سنة، وتزامنا مع شهر التراث.ارتأت مؤسسة “وسام العالِم الجزائري” أن تتوج جهود نحو 95 متطوعا ومتطوعة، من بينهم 15 ناديا طلابيا في تنظيم حفل تكريم عالم الجزائر 2024، عرفانا بما يتميزون به من سلوك حضاري، يهدف إلى بناء المجتمع ونشر التماسك والتضامن الاجتماعي بين أفراده وجماعاته ومؤسساته.وبالموازاة مع ذلك، تضمن برنامج الحفل، مداخلة علمية قدمها الأستاذ الدكتور محمد سحنوني، وزيارة معرض خاص بأهم إنجازاته رفقة فريقه البحثي، بحضور كل من الدكاترة أحمد موساوي وعبد الحميد خزار، وعادل بلوشراني، وأيضا زهير حريشان مدير متحف باردو وفايزة رياش..وذلك تحفيزا للشباب، وتكريما للعلم وبهدف إرساء أهداف “مؤسسة وسام العالم الجزائري” المؤسسة الثقافية العلمية الخيرية، التي تعنى بالعلماء والباحثين الجزائريين الذين شرفوا الجزائر بأبحاثهم واختراعاتهم في مختلف المجالات. وتأسيسا لذلك، قدم الدكتور محمد سحنوني محاضرة  تحت عنوان “أهمية التراث في ترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب من منظور أثري”، تطرق فيها إلى دور التراث الأثري الحيوي في تشكيل الهوية الوطنية وتعزيزها لدى الشباب، مؤكدا على أن التراث الثقافي وخاصة المواقع الأثرية الملموسة والقطع الأثرية، وما تشكله من رابط قوي بين الماضي والحاضر تعزز الشعور بالانتماء والاستمرارية، لا سيما من منظور علم الآثار، مما يساعد إشراك الشباب في التثقيف التراثي على فهم أصول وطنهم والافتخار بجذورهم الثقافية.كما سلط المحاضر الضوء على الحاجة إلى برامج تراثية شاملة ومتاحة للجميع، باستخدام المتاحف والمدارس الميدانية الأثرية لترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب الجزائري..وفي ذات الجانب، تناول سحنوني وبإسهاب الرمزية التراثية الوطنية بشقيها المادي واللامادي، واستعرض بعض الأبحاث والاكتشافات الجزائرية، مثل اكتشاف موقع عين بوشريط وتيغنيف وغيرها من العناصر التي حظيت بإشادة واستقطاب عالميين، نظرا لما تحمله من زاد معرفي دقيق، ولنتائجها التي غيرت النظرية الكولونيالية لبعض الشعوب المستعمرة التي تعمل جاهدة في نسب الاكتشافات الأثرية إليها، وعزلها عن جذورها الحقيقية، لا سيما في القارة الإفريقية..ودعا الدكتور، في ختام مداخلته، إلى ضرورة فتح المجال لتلاميذ الثانويات للمشاركة في الحفر، في إطار تعزيز البحث في التراث على جميع المستويات، إلى جانب دعم البرامج الأثرية التي تستهدف الشباب، وبالخصوص مبادرات الحفظ التي تقودها هذه الفئة.وفي سياق متصل، تم عرض شريط وثائقي حول مسيرة البروفسور محمد سحنوني، الذي استطاع قلب موازين المعرفة بتاريخ الإنسان وتاريخ الجزائر، حيث انتقل إلى خميس مليانة للدراسة، ليبدأ رحلته مع علم الآثار بجامعة الجزائر، وتخرج سنة1981 من معهد التاريخ، ليستفيد من منحة ويلتحق بجامعة “بيار ماري كوري” بفرنسا، لدراسة ما قبل التاريخ، وهناك بدأ التخصص في الصناعة الحجرية في منطقة عين الحنش بسطيف، ولدى عودته أصبح أستاذا بمعهد الآثار أين بدأ التعمق في بحوثه، ثم التحق بجامعة “إنديانا” بالولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بقسم الأنثروبولوجيا، وهناك أنجز الكثير من البحوث وأصبح مشرفا أيضا على الأبحاث، ليصبح أستاذا بجامعة “روفيرا فرجيني”.سحنوني اختار العودة إلى جامعته الأصلية “إنديانا” كباحث مشرف، وأصبح له حضور وسلطة علمية تجلت في تعاونه المثمر مع مركز ما قبل التاريخ، أين حقق التميز من خلال  تغيير النظريات الفرنسية لما قبل التاريخ، ودون أول كتاب له بعنوان “ما قبل التاريخ”، ليبرهن على أصالة الجزائر بكونها الموطن الثاني للإنسان في هذا الكأمينة جابالله #جريدة #الشعب #الجزائرية #مؤسسة #وسام
    WWW.ALGERIANSCHOLARAWARD.ORG
    جريدة الشعب الجزائرية - مؤسسة “وسام العالم الجزائـري” تكـرّم النوادي الـطلابـيـة-
    نظمت، أول أمس، “مؤسسة وسام العالم الجزائري” بالمتحف الوطني باردو، حفلا تكريميا للنوادي الطلابية والشباب المتطوعين في تنظيم تظاهرة “وسام العالم الجزائري” في طبعتها الخامسة عشر، المقامة في شهر ديسمبر الماضي، حيث جاءت المبادرة بمناسبة الاحتفال بيوم الطالب 19 ماي من كل سنة، وتزامنا مع شهر التراث.ارتأت مؤسسة “وسام العالِم الجزائري” أن تتوج جهود نحو 95 متطوعا ومتطوعة، من بينهم 15 ناديا طلابيا في تنظيم حفل تكريم عالم الجزائر 2024، عرفانا بما يتميزون به من سلوك حضاري، يهدف إلى بناء المجتمع ونشر التماسك والتضامن الاجتماعي بين أفراده وجماعاته ومؤسساته.وبالموازاة مع ذلك، تضمن برنامج الحفل، مداخلة علمية قدمها الأستاذ الدكتور محمد سحنوني، وزيارة معرض خاص بأهم إنجازاته رفقة فريقه البحثي، بحضور كل من الدكاترة أحمد موساوي وعبد الحميد خزار، وعادل بلوشراني، وأيضا زهير حريشان مدير متحف باردو وفايزة رياش..وذلك تحفيزا للشباب، وتكريما للعلم وبهدف إرساء أهداف “مؤسسة وسام العالم الجزائري” المؤسسة الثقافية العلمية الخيرية، التي تعنى بالعلماء والباحثين الجزائريين الذين شرفوا الجزائر بأبحاثهم واختراعاتهم في مختلف المجالات. وتأسيسا لذلك، قدم الدكتور محمد سحنوني محاضرة  تحت عنوان “أهمية التراث في ترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب من منظور أثري”، تطرق فيها إلى دور التراث الأثري الحيوي في تشكيل الهوية الوطنية وتعزيزها لدى الشباب، مؤكدا على أن التراث الثقافي وخاصة المواقع الأثرية الملموسة والقطع الأثرية، وما تشكله من رابط قوي بين الماضي والحاضر تعزز الشعور بالانتماء والاستمرارية، لا سيما من منظور علم الآثار، مما يساعد إشراك الشباب في التثقيف التراثي على فهم أصول وطنهم والافتخار بجذورهم الثقافية.كما سلط المحاضر الضوء على الحاجة إلى برامج تراثية شاملة ومتاحة للجميع، باستخدام المتاحف والمدارس الميدانية الأثرية لترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب الجزائري..وفي ذات الجانب، تناول سحنوني وبإسهاب الرمزية التراثية الوطنية بشقيها المادي واللامادي، واستعرض بعض الأبحاث والاكتشافات الجزائرية، مثل اكتشاف موقع عين بوشريط وتيغنيف وغيرها من العناصر التي حظيت بإشادة واستقطاب عالميين، نظرا لما تحمله من زاد معرفي دقيق، ولنتائجها التي غيرت النظرية الكولونيالية لبعض الشعوب المستعمرة التي تعمل جاهدة في نسب الاكتشافات الأثرية إليها، وعزلها عن جذورها الحقيقية، لا سيما في القارة الإفريقية..ودعا الدكتور، في ختام مداخلته، إلى ضرورة فتح المجال لتلاميذ الثانويات للمشاركة في الحفر، في إطار تعزيز البحث في التراث على جميع المستويات، إلى جانب دعم البرامج الأثرية التي تستهدف الشباب، وبالخصوص مبادرات الحفظ التي تقودها هذه الفئة.وفي سياق متصل، تم عرض شريط وثائقي حول مسيرة البروفسور محمد سحنوني (مواليد 1956 بثنية الحد تيسمسيلت)، الذي استطاع قلب موازين المعرفة بتاريخ الإنسان وتاريخ الجزائر، حيث انتقل إلى خميس مليانة للدراسة، ليبدأ رحلته مع علم الآثار بجامعة الجزائر، وتخرج سنة1981 من معهد التاريخ، ليستفيد من منحة ويلتحق بجامعة “بيار ماري كوري” بفرنسا، لدراسة ما قبل التاريخ، وهناك بدأ التخصص في الصناعة الحجرية في منطقة عين الحنش بسطيف، ولدى عودته أصبح أستاذا بمعهد الآثار أين بدأ التعمق في بحوثه، ثم التحق بجامعة “إنديانا” بالولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بقسم الأنثروبولوجيا، وهناك أنجز الكثير من البحوث وأصبح مشرفا أيضا على الأبحاث، ليصبح أستاذا بجامعة “روفيرا فرجيني”.سحنوني اختار العودة إلى جامعته الأصلية “إنديانا” كباحث مشرف، وأصبح له حضور وسلطة علمية تجلت في تعاونه المثمر مع مركز ما قبل التاريخ، أين حقق التميز من خلال  تغيير النظريات الفرنسية لما قبل التاريخ، ودون أول كتاب له بعنوان “ما قبل التاريخ”، ليبرهن على أصالة الجزائر بكونها الموطن الثاني للإنسان في هذا الكأمينة جابالله
    0 Comments 0 Shares 0 Reviews
CGShares https://cgshares.com