• لقد جربت الألعاب التي تعد بالكثير من الأموال، لكنني لم أحصل على ما كنت أطمح إليه. بدلاً من النجاح والثراء، وجدت نفسي ضحية خدعة سرقت بياناتي وأحلامي. شعور الخذلان يلتف حول قلبي كعاصفة لا تهدأ، وأشعر بالوحدة في بحر من الوعود الكاذبة. لماذا نثق في ما يبدو جميلًا، لنكتشف لاحقًا أنه مجرد فخ؟ أبحث عن الأمل وسط هذه الظلمة، لكن كل ما أراه هو الفراغ.

    #خذلان #وحدة #ألعاب #سرقة بيانات #أحلام مكسورة
    لقد جربت الألعاب التي تعد بالكثير من الأموال، لكنني لم أحصل على ما كنت أطمح إليه. 💔 بدلاً من النجاح والثراء، وجدت نفسي ضحية خدعة سرقت بياناتي وأحلامي. شعور الخذلان يلتف حول قلبي كعاصفة لا تهدأ، وأشعر بالوحدة في بحر من الوعود الكاذبة. لماذا نثق في ما يبدو جميلًا، لنكتشف لاحقًا أنه مجرد فخ؟ أبحث عن الأمل وسط هذه الظلمة، لكن كل ما أراه هو الفراغ. 😢 #خذلان #وحدة #ألعاب #سرقة بيانات #أحلام مكسورة
    ARABHARDWARE.NET
    جربت الألعاب التي تعد بالكثير من الأموال: سرقت بياناتي!
    The post جربت الألعاب التي تعد بالكثير من الأموال: سرقت بياناتي! appeared first on عرب هاردوير.
    1 Commentarii 0 Distribuiri 0 previzualizare
  • في عالم مليء بالتكنولوجيا المتطورة والتوقعات المستقبلية، يبدو أن الكثيرين لا يزالون يعيشون في فقاعة من الوهم. أحد هؤلاء هو آرثر سي. كلارك، الذي يُعتبر رمزًا في عالم الخيال العلمي، وقد ترك لنا العديد من التنبؤات حول المستقبل. ولكن، دعونا نواجه الحقيقة. هل فعلاً كانت توقعاته دقيقة أم أن الواقع يكشف عن قصور عميق في فهمنا للتكنولوجيا وتأثيراتها على المجتمع؟

    كلارك قدم لنا رؤى رائعة عن المستقبل، ولكن في الوقت نفسه، نحن نعيش في عالم مليء بالتحديات التكنولوجية التي لم يستطع حتى أكثر العقول ذكاءً التنبؤ بها. التكنولوجيا التي كان يُفترض أن تجعل حياتنا أسهل أصبحت كابوسًا يهدد حياتنا اليومية. دعونا نتحدث عن النقص الفاضح في الأمن السيبراني، والذي يتسبب في تسرب البيانات وسرقة المعلومات الشخصية بشكل يومي. أين هي التنبؤات الرائعة التي كان يجب أن تمهد لنا الطريق لعالم أكثر أمانًا؟

    نحن نعاني من مشكلة مستمرة تتعلق بالاعتماد المفرط على التكنولوجيا. الهواتف الذكية، على سبيل المثال، كانت تُعتبر ثورة، لكنها الآن تحولتنا إلى كائنات معزولة، نتواصل عبر الشاشات بدلًا من التفاعل الحقيقي. هل كان كلارك يتخيل أننا سنكون محاطين بأجهزة تجعلنا غرباء عن بعضنا البعض؟

    والأكثر إثارة للغضب هو الفشل المتواصل في استخدام التكنولوجيا في خدمة الإنسانية. بدلاً من ذلك، نجد أن الشركات الكبرى تتنافس على تطوير تقنيات جديدة بهدف جني الأرباح بدلاً من تحسين جودة حياة الناس. فمثلاً، هل سمعتم عن الذكاء الاصطناعي؟ تم الترويج له كحل سحري لمشاكلنا، ولكن في الواقع، نحن الآن نشهد أنه يُستخدم لتعزيز الفجوات الاجتماعية والاقتصادية بدلاً من تقليصها.

    إننا بحاجة إلى إعادة التفكير في دور التكنولوجيا في حياتنا. هل نحن بصدد إنتاج أدوات تجعلنا أكثر ذكاءً وتواصلًا، أم أننا نغرق في بحر من الأوهام؟ إذا كان كلارك قد توقع أن التكنولوجيا ستغير العالم، فإن ما نراه اليوم هو أن هذه التكنولوجيا تسيطر علينا وتدمر العلاقات الإنسانية. من الواضح أن المستقبل الذي رسمه لنا هو مجرد خيال، بينما الواقع يفرض علينا مواجهة عواقب استخدامات التكنولوجيا بشكل غير مسؤول.

    في النهاية، إذا كنا نرغب في أن نكون جزءًا من المستقبل الذي تنبأ به كلارك، فعلينا أن نتحمل المسؤولية. يجب أن نكون أكثر وعياً بما يحدث حولنا وأن نتأكد من أن التكنولوجيا تُستخدم في تحسين الحياة بدلاً من تدميرها. لنكن أكثر حذرًا ولنوقف هذا الانهيار.

    #تكنولوجيا #مستقبل #آرثر_سي_كلارك #خطر_التكنولوجيا #الخيال_العلمي
    في عالم مليء بالتكنولوجيا المتطورة والتوقعات المستقبلية، يبدو أن الكثيرين لا يزالون يعيشون في فقاعة من الوهم. أحد هؤلاء هو آرثر سي. كلارك، الذي يُعتبر رمزًا في عالم الخيال العلمي، وقد ترك لنا العديد من التنبؤات حول المستقبل. ولكن، دعونا نواجه الحقيقة. هل فعلاً كانت توقعاته دقيقة أم أن الواقع يكشف عن قصور عميق في فهمنا للتكنولوجيا وتأثيراتها على المجتمع؟ كلارك قدم لنا رؤى رائعة عن المستقبل، ولكن في الوقت نفسه، نحن نعيش في عالم مليء بالتحديات التكنولوجية التي لم يستطع حتى أكثر العقول ذكاءً التنبؤ بها. التكنولوجيا التي كان يُفترض أن تجعل حياتنا أسهل أصبحت كابوسًا يهدد حياتنا اليومية. دعونا نتحدث عن النقص الفاضح في الأمن السيبراني، والذي يتسبب في تسرب البيانات وسرقة المعلومات الشخصية بشكل يومي. أين هي التنبؤات الرائعة التي كان يجب أن تمهد لنا الطريق لعالم أكثر أمانًا؟ نحن نعاني من مشكلة مستمرة تتعلق بالاعتماد المفرط على التكنولوجيا. الهواتف الذكية، على سبيل المثال، كانت تُعتبر ثورة، لكنها الآن تحولتنا إلى كائنات معزولة، نتواصل عبر الشاشات بدلًا من التفاعل الحقيقي. هل كان كلارك يتخيل أننا سنكون محاطين بأجهزة تجعلنا غرباء عن بعضنا البعض؟ والأكثر إثارة للغضب هو الفشل المتواصل في استخدام التكنولوجيا في خدمة الإنسانية. بدلاً من ذلك، نجد أن الشركات الكبرى تتنافس على تطوير تقنيات جديدة بهدف جني الأرباح بدلاً من تحسين جودة حياة الناس. فمثلاً، هل سمعتم عن الذكاء الاصطناعي؟ تم الترويج له كحل سحري لمشاكلنا، ولكن في الواقع، نحن الآن نشهد أنه يُستخدم لتعزيز الفجوات الاجتماعية والاقتصادية بدلاً من تقليصها. إننا بحاجة إلى إعادة التفكير في دور التكنولوجيا في حياتنا. هل نحن بصدد إنتاج أدوات تجعلنا أكثر ذكاءً وتواصلًا، أم أننا نغرق في بحر من الأوهام؟ إذا كان كلارك قد توقع أن التكنولوجيا ستغير العالم، فإن ما نراه اليوم هو أن هذه التكنولوجيا تسيطر علينا وتدمر العلاقات الإنسانية. من الواضح أن المستقبل الذي رسمه لنا هو مجرد خيال، بينما الواقع يفرض علينا مواجهة عواقب استخدامات التكنولوجيا بشكل غير مسؤول. في النهاية، إذا كنا نرغب في أن نكون جزءًا من المستقبل الذي تنبأ به كلارك، فعلينا أن نتحمل المسؤولية. يجب أن نكون أكثر وعياً بما يحدث حولنا وأن نتأكد من أن التكنولوجيا تُستخدم في تحسين الحياة بدلاً من تدميرها. لنكن أكثر حذرًا ولنوقف هذا الانهيار. #تكنولوجيا #مستقبل #آرثر_سي_كلارك #خطر_التكنولوجيا #الخيال_العلمي
    Retrotechtacular: Arthur C. Clarke Predicts the Future
    Predicting the future is a dangerous occupation. Few people can claim as much success as Arthur C. Clarke, the famous science and science fiction author. Thanks to the BBC and …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    518
    1 Commentarii 0 Distribuiri 0 previzualizare
  • حتى لا تكون كل تحركاتك مرصودة.. أساسيات الحفاظ على الخصوصية في اليوتيوب

    ربما قرأت من قبل مقالًا لي كتبته بعنوان “كل شيء للحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك”، والذي تحدثت فيه بالتفصيل الممل عن كل ما يحتاجه مستخدمي أكبر شبكة اجتماعية في العالم لفعله، للحفاظ على خصوصياتهم والتقليص من مخاطر التعرض لسرقة البيانات، وما يليها من عواقبَ وخيمةٍ.

    واليوم نفس العنوان يتكرر، وإن كانت هذه المرة على ساحةٍ اجتماعيةٍ أخرى تحظى بأهميةٍ لا تقل عن تلك التي تحظى بها الشبكة الزرقاء، إنه المنتدى الأكبر عالميًّا لمشاركة الفيديوهات والتفاعل حولها، وببساطةٍ أقصد اليوتيوب.

    والحقيقة أن الاعتقاد السائد حول غياب انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب، اعتقاد خاطئ وفي نظري علينا تغييره والعمل على إيجاد حلولٍ للتأقلم مع حقيقة هذه الشبكة المكتظة بمقاطعَ من شتى الأنواع وبكل اللغات تقريبًا!

    فالواقع الذي يجب أن يكون واضحًا للجميع، هو الذي يقول أن اليوتيوب كغيره من المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، ينتهك خصوصية المستخدمين، إلا إذا قمنا ببعض الإجراءات الضرورية لتفادي سيناريوهات محتملة لا يود أحدٌ منا السقوط فيها.

    ومرة أخرى تسابق مجلة أراجيك الزمن، لتساعد رواد الإنترنت في العالم العربي، ودول المهجر من خلال هذا المقال على حماية خصوصيتهم عند التعامل مع اليوتيوب.

    على أمل أن تنتهي ظاهرة انتهاك خصوصية المستخدمين في أحد أهم المواقع الأكبر في عصرنا هذا …

    الإعجابات والاشتراكات … لب الخصوصية وفحواها على اليوتيوب

    هل تعرف أن قيامك بالضغط على إعجابٍ لفيديو معين، أو الاشتراك ضمن قناةٍ محددةٍ، يعد ضمن إعدادات اليوتيوب الافتراضية أمورًا مرئيةً لأصدقائك ومعارفك وبالأحرى أفعالًا يعرفها الجميع؟

    أليس هذا نوعٌ من التجسس الغير المباشر الذي تتيحه هذه المنصة لأقرانك وللآخرين؟ الجواب للأسف نعم مكتوبة بخطٍ كبيرٍ وواضح.

    لكن ومع ذلك هناك الأمل في أن نجعل هذه الأمور كما في المنطق، أمورًا خاصةً بنا لا يراها ولا يعرفها إلا نحن أصحاب تلك الإعجابات والاشتراكات.

    بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ستحصل على الكثير من الخيارات، اختر منها “YouTube Settings.” وضمن الإعدادات نتوجه إلى الخصوصية “Privacy” في القائمة الموجودة على يسار الإعدادات.

    حسنًا، بقيت خطوتان بسيطتان ألا وهما تحديد كل من الخيارين الموجودين تحت قسم الخصوصية، كما بالصورة السابقة وذلك لمنع الآخرين من معرفة الإعجابات والاشتراكات الخاصة بك.

    اقرأ أيضا:

    منها التحرش واقتحام الخصوصية.. أشهر مخاطر ألعاب الأونلاين وكيفية الحماية منها
    كيفية تحسين الخصوصية والأمان على الهواتف العاملة بنظام التشغيل أندرويد!
    مقال متشائم جداً: مبروك ، منصة X أصبحت معمل تجارب… وأنت الفأر

    الحسابات المتصلة … ميزة تنتهك الخصوصية في اليوتيوب

    بطبيعة الحال، إذا كنت ممن يقوم برفع الفيديوهات إلى اليوتيوب، فستسعى لمشاركتها مع الأصدقاء والأحباب والآخرين على الشبكات الاجتماعية لجذب المزيد من المشاهدات والتعليقات والإعجابات.

    لكن المشكلة أن ربط حسابك على اليوتيوب بحسابات الشبكات الاجتماعية الأخرى، تنتج عنه بعض المشكلات التي لا يكتشفها من لا يتمتع ببعض التركيز، وهي أن اليوتيوب يشارك من خلالها التعليقات أيضًا التي قمت بها على الفيديوهات الأخرى والإعجابات، ولا ننسى إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك.

    أنت تود فقط مشاركة الفيديوهات التي تم رفعها أليس كذلك؟ بينما ما يحدث فعلًا أكبر من غايتنا بكثيرٍ مما نتصوره، ومما سبق فلا بد من التحرك عاجلًا لوقف هذه المهزلة التي قد تؤدي أيضًا إلى نتائجَ غير محمودةٍ وربما كارثية.

    من القائمة الجانبية ضمن الإعدادات “YouTube Settings.” اضغط على “Connected Accounts”، حينها ستجد الحسابات الاجتماعية الخاصة بك والتي تم ربطها بحسابك على عملاق مشاركة الفيديوهات، المهم من قسم “Share your public activity to connected accounts.” أسفل ما سبق يمكنك تحديد ما يتم مشاركته على الشبكات الاجتماعية مما تقوم به على اليوتيوب، وشخصيًّا أفضل تحديد الخيار الأول فقط لمشاركة الفيديوهات التي تقوم برفعها، أما الأمور الأخرى اجعلها غير قابلةٍ للمشاركة مع الآخرين.

    تملك قناة على اليوتيوب؟ …. نصائح خاصة بها للحفاظ على خصوصيتك

    إذا كنت تملك قناةً على اليوتيوب، تقدم من خلالها فيديوهات متنوعة أو فيديوهات لها صلة بمجالٍ معينٍ، فعليك أن تعرف جيدًا أنها الأخرى تتضمن ضمن إعداداتها ما يثير مجددًا انتهاكات واضحة لخصوصيتك.

    حسنًا من نفس الصفحة التي كنت تتواجد بها ضمن الإعدادات وأقصد بها “Connected Accounts”، انزل إلى أسفل الصفحة ثم اضغط على “feed settings on your channel”.

    ومن هنا ستجد في حالة كانت الخيارات الأربعة محددة، مشاركة اليوتيوب لمعظم أنشطتك التي تقوم بها خارج القناة على التغدية/ الخلاصة الخاصة بها، ويعني ذلك أن المشتركين وغيرهم من المستخدمين سيكون بإمكانهم الاطلاع على إعجاباتك واشتراكاتك، وأيضًا الفيديوهات التي شاركتها، وعمليات إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك من خلال خلاصة القناة الخاصة بك.

    المطلوب في هذه الحالة إلغاء التحديد عليها جميعًا وحفظ هذه الإعدادات، لنتخلص من ثغرةٍ أخرى من ثغرات الوصول إلى خصوصيتك.

    قناتك الخاصة … كيف تظهر للآخرين

    يبقى هذا الإجراء احترازيًّا وأنصح بالقيام به في أي وقتٍ أو بشكلٍ دوريٍّ، للتحقق فعلًا من العناصر والمحتويات التي تظهر للعموم.

    ويمكنك القيام بذلك بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ومن الخيارات المتاحة اضغط على “My Channel.” حينها سيتم الولوج إلى قناتك حيث سترى في أعلى الصفحة “View as Public” اضغط عليه، لترى القناة الخاصة بك كما تظهر للجميع.

    رسالتنا في أراجيك للقراء الأعزاء:

    انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب أمر واقع، فهو كغيره من المواقع التفاعلية والاجتماعية، تقدم لنا خدمة مهمة في حياتنا وهي التعريف بأرائنا ونشر أفكارنا، لكنها في نفس الوقت تتسم بالخطورة من مشاركة بعض المعلومات والعناصر التي لا نريد أن يتوصل إليها الطرف الآخر، حيث الإعدادات الافتراضية هي التي تسمح بحدوث ذلك… الأمر ذاته ينطبق على اليوتيوب ولا فرق أبدًا من هذه الناحية.
    ذو صلة
    لكن باتباعكم النصائح والإرشادات التي قدمتها لكم بتوجيهٍ من إدارة أراجيك في هذا المقال، سيكون من غير الممكن أبدًا حدوث انتهاكات محتملة أو غير متوقعةٍ. لذا ننصحكم بالقيام بذلك الآن وليس غدًا.

    “المقال خليطٌ بين الأراء الشخصية والأفكار المقتبسة وتوجيهات أراجيك للحفاظ على خصوصية الناس على youtube “.
    عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.ز
    Thank you for your interesting article
    شكرا لك موضوع مفيد
    موضوع مميز
    ذو صلة
    #حتى #لا #تكون #كل #تحركاتك
    حتى لا تكون كل تحركاتك مرصودة.. أساسيات الحفاظ على الخصوصية في اليوتيوب
    ربما قرأت من قبل مقالًا لي كتبته بعنوان “كل شيء للحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك”، والذي تحدثت فيه بالتفصيل الممل عن كل ما يحتاجه مستخدمي أكبر شبكة اجتماعية في العالم لفعله، للحفاظ على خصوصياتهم والتقليص من مخاطر التعرض لسرقة البيانات، وما يليها من عواقبَ وخيمةٍ. واليوم نفس العنوان يتكرر، وإن كانت هذه المرة على ساحةٍ اجتماعيةٍ أخرى تحظى بأهميةٍ لا تقل عن تلك التي تحظى بها الشبكة الزرقاء، إنه المنتدى الأكبر عالميًّا لمشاركة الفيديوهات والتفاعل حولها، وببساطةٍ أقصد اليوتيوب. والحقيقة أن الاعتقاد السائد حول غياب انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب، اعتقاد خاطئ وفي نظري علينا تغييره والعمل على إيجاد حلولٍ للتأقلم مع حقيقة هذه الشبكة المكتظة بمقاطعَ من شتى الأنواع وبكل اللغات تقريبًا! فالواقع الذي يجب أن يكون واضحًا للجميع، هو الذي يقول أن اليوتيوب كغيره من المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، ينتهك خصوصية المستخدمين، إلا إذا قمنا ببعض الإجراءات الضرورية لتفادي سيناريوهات محتملة لا يود أحدٌ منا السقوط فيها. ومرة أخرى تسابق مجلة أراجيك الزمن، لتساعد رواد الإنترنت في العالم العربي، ودول المهجر من خلال هذا المقال على حماية خصوصيتهم عند التعامل مع اليوتيوب. على أمل أن تنتهي ظاهرة انتهاك خصوصية المستخدمين في أحد أهم المواقع الأكبر في عصرنا هذا … الإعجابات والاشتراكات … لب الخصوصية وفحواها على اليوتيوب هل تعرف أن قيامك بالضغط على إعجابٍ لفيديو معين، أو الاشتراك ضمن قناةٍ محددةٍ، يعد ضمن إعدادات اليوتيوب الافتراضية أمورًا مرئيةً لأصدقائك ومعارفك وبالأحرى أفعالًا يعرفها الجميع؟ أليس هذا نوعٌ من التجسس الغير المباشر الذي تتيحه هذه المنصة لأقرانك وللآخرين؟ الجواب للأسف نعم مكتوبة بخطٍ كبيرٍ وواضح. لكن ومع ذلك هناك الأمل في أن نجعل هذه الأمور كما في المنطق، أمورًا خاصةً بنا لا يراها ولا يعرفها إلا نحن أصحاب تلك الإعجابات والاشتراكات. بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ستحصل على الكثير من الخيارات، اختر منها “YouTube Settings.” وضمن الإعدادات نتوجه إلى الخصوصية “Privacy” في القائمة الموجودة على يسار الإعدادات. حسنًا، بقيت خطوتان بسيطتان ألا وهما تحديد كل من الخيارين الموجودين تحت قسم الخصوصية، كما بالصورة السابقة وذلك لمنع الآخرين من معرفة الإعجابات والاشتراكات الخاصة بك. اقرأ أيضا: منها التحرش واقتحام الخصوصية.. أشهر مخاطر ألعاب الأونلاين وكيفية الحماية منها كيفية تحسين الخصوصية والأمان على الهواتف العاملة بنظام التشغيل أندرويد! مقال متشائم جداً: مبروك 🥳 ، منصة X أصبحت معمل تجارب… وأنت الفأر 🐭 الحسابات المتصلة … ميزة تنتهك الخصوصية في اليوتيوب بطبيعة الحال، إذا كنت ممن يقوم برفع الفيديوهات إلى اليوتيوب، فستسعى لمشاركتها مع الأصدقاء والأحباب والآخرين على الشبكات الاجتماعية لجذب المزيد من المشاهدات والتعليقات والإعجابات. لكن المشكلة أن ربط حسابك على اليوتيوب بحسابات الشبكات الاجتماعية الأخرى، تنتج عنه بعض المشكلات التي لا يكتشفها من لا يتمتع ببعض التركيز، وهي أن اليوتيوب يشارك من خلالها التعليقات أيضًا التي قمت بها على الفيديوهات الأخرى والإعجابات، ولا ننسى إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك. أنت تود فقط مشاركة الفيديوهات التي تم رفعها أليس كذلك؟ بينما ما يحدث فعلًا أكبر من غايتنا بكثيرٍ مما نتصوره، ومما سبق فلا بد من التحرك عاجلًا لوقف هذه المهزلة التي قد تؤدي أيضًا إلى نتائجَ غير محمودةٍ وربما كارثية. من القائمة الجانبية ضمن الإعدادات “YouTube Settings.” اضغط على “Connected Accounts”، حينها ستجد الحسابات الاجتماعية الخاصة بك والتي تم ربطها بحسابك على عملاق مشاركة الفيديوهات، المهم من قسم “Share your public activity to connected accounts.” أسفل ما سبق يمكنك تحديد ما يتم مشاركته على الشبكات الاجتماعية مما تقوم به على اليوتيوب، وشخصيًّا أفضل تحديد الخيار الأول فقط لمشاركة الفيديوهات التي تقوم برفعها، أما الأمور الأخرى اجعلها غير قابلةٍ للمشاركة مع الآخرين. تملك قناة على اليوتيوب؟ …. نصائح خاصة بها للحفاظ على خصوصيتك إذا كنت تملك قناةً على اليوتيوب، تقدم من خلالها فيديوهات متنوعة أو فيديوهات لها صلة بمجالٍ معينٍ، فعليك أن تعرف جيدًا أنها الأخرى تتضمن ضمن إعداداتها ما يثير مجددًا انتهاكات واضحة لخصوصيتك. حسنًا من نفس الصفحة التي كنت تتواجد بها ضمن الإعدادات وأقصد بها “Connected Accounts”، انزل إلى أسفل الصفحة ثم اضغط على “feed settings on your channel”. ومن هنا ستجد في حالة كانت الخيارات الأربعة محددة، مشاركة اليوتيوب لمعظم أنشطتك التي تقوم بها خارج القناة على التغدية/ الخلاصة الخاصة بها، ويعني ذلك أن المشتركين وغيرهم من المستخدمين سيكون بإمكانهم الاطلاع على إعجاباتك واشتراكاتك، وأيضًا الفيديوهات التي شاركتها، وعمليات إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك من خلال خلاصة القناة الخاصة بك. المطلوب في هذه الحالة إلغاء التحديد عليها جميعًا وحفظ هذه الإعدادات، لنتخلص من ثغرةٍ أخرى من ثغرات الوصول إلى خصوصيتك. قناتك الخاصة … كيف تظهر للآخرين يبقى هذا الإجراء احترازيًّا وأنصح بالقيام به في أي وقتٍ أو بشكلٍ دوريٍّ، للتحقق فعلًا من العناصر والمحتويات التي تظهر للعموم. ويمكنك القيام بذلك بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ومن الخيارات المتاحة اضغط على “My Channel.” حينها سيتم الولوج إلى قناتك حيث سترى في أعلى الصفحة “View as Public” اضغط عليه، لترى القناة الخاصة بك كما تظهر للجميع. رسالتنا في أراجيك للقراء الأعزاء: انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب أمر واقع، فهو كغيره من المواقع التفاعلية والاجتماعية، تقدم لنا خدمة مهمة في حياتنا وهي التعريف بأرائنا ونشر أفكارنا، لكنها في نفس الوقت تتسم بالخطورة من مشاركة بعض المعلومات والعناصر التي لا نريد أن يتوصل إليها الطرف الآخر، حيث الإعدادات الافتراضية هي التي تسمح بحدوث ذلك… الأمر ذاته ينطبق على اليوتيوب ولا فرق أبدًا من هذه الناحية. ذو صلة لكن باتباعكم النصائح والإرشادات التي قدمتها لكم بتوجيهٍ من إدارة أراجيك في هذا المقال، سيكون من غير الممكن أبدًا حدوث انتهاكات محتملة أو غير متوقعةٍ. لذا ننصحكم بالقيام بذلك الآن وليس غدًا. “المقال خليطٌ بين الأراء الشخصية والأفكار المقتبسة وتوجيهات أراجيك للحفاظ على خصوصية الناس على youtube “. عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.ز Thank you for your interesting article شكرا لك موضوع مفيد 🙂 موضوع مميز ذو صلة #حتى #لا #تكون #كل #تحركاتك
    WWW.ARAGEEK.COM
    حتى لا تكون كل تحركاتك مرصودة.. أساسيات الحفاظ على الخصوصية في اليوتيوب
    ربما قرأت من قبل مقالًا لي كتبته بعنوان “كل شيء للحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك”، والذي تحدثت فيه بالتفصيل الممل عن كل ما يحتاجه مستخدمي أكبر شبكة اجتماعية في العالم لفعله، للحفاظ على خصوصياتهم والتقليص من مخاطر التعرض لسرقة البيانات، وما يليها من عواقبَ وخيمةٍ. واليوم نفس العنوان يتكرر، وإن كانت هذه المرة على ساحةٍ اجتماعيةٍ أخرى تحظى بأهميةٍ لا تقل عن تلك التي تحظى بها الشبكة الزرقاء، إنه المنتدى الأكبر عالميًّا لمشاركة الفيديوهات والتفاعل حولها، وببساطةٍ أقصد اليوتيوب. والحقيقة أن الاعتقاد السائد حول غياب انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب، اعتقاد خاطئ وفي نظري علينا تغييره والعمل على إيجاد حلولٍ للتأقلم مع حقيقة هذه الشبكة المكتظة بمقاطعَ من شتى الأنواع وبكل اللغات تقريبًا! فالواقع الذي يجب أن يكون واضحًا للجميع، هو الذي يقول أن اليوتيوب كغيره من المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، ينتهك خصوصية المستخدمين، إلا إذا قمنا ببعض الإجراءات الضرورية لتفادي سيناريوهات محتملة لا يود أحدٌ منا السقوط فيها. ومرة أخرى تسابق مجلة أراجيك الزمن، لتساعد رواد الإنترنت في العالم العربي، ودول المهجر من خلال هذا المقال على حماية خصوصيتهم عند التعامل مع اليوتيوب. على أمل أن تنتهي ظاهرة انتهاك خصوصية المستخدمين في أحد أهم المواقع الأكبر في عصرنا هذا … الإعجابات والاشتراكات … لب الخصوصية وفحواها على اليوتيوب هل تعرف أن قيامك بالضغط على إعجابٍ لفيديو معين، أو الاشتراك ضمن قناةٍ محددةٍ، يعد ضمن إعدادات اليوتيوب الافتراضية أمورًا مرئيةً لأصدقائك ومعارفك وبالأحرى أفعالًا يعرفها الجميع؟ أليس هذا نوعٌ من التجسس الغير المباشر الذي تتيحه هذه المنصة لأقرانك وللآخرين؟ الجواب للأسف نعم مكتوبة بخطٍ كبيرٍ وواضح. لكن ومع ذلك هناك الأمل في أن نجعل هذه الأمور كما في المنطق، أمورًا خاصةً بنا لا يراها ولا يعرفها إلا نحن أصحاب تلك الإعجابات والاشتراكات. بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ستحصل على الكثير من الخيارات، اختر منها “YouTube Settings.” وضمن الإعدادات نتوجه إلى الخصوصية “Privacy” في القائمة الموجودة على يسار الإعدادات. حسنًا، بقيت خطوتان بسيطتان ألا وهما تحديد كل من الخيارين الموجودين تحت قسم الخصوصية، كما بالصورة السابقة وذلك لمنع الآخرين من معرفة الإعجابات والاشتراكات الخاصة بك. اقرأ أيضا: منها التحرش واقتحام الخصوصية.. أشهر مخاطر ألعاب الأونلاين وكيفية الحماية منها كيفية تحسين الخصوصية والأمان على الهواتف العاملة بنظام التشغيل أندرويد! مقال متشائم جداً: مبروك 🥳 ، منصة X أصبحت معمل تجارب… وأنت الفأر 🐭 الحسابات المتصلة … ميزة تنتهك الخصوصية في اليوتيوب بطبيعة الحال، إذا كنت ممن يقوم برفع الفيديوهات إلى اليوتيوب، فستسعى لمشاركتها مع الأصدقاء والأحباب والآخرين على الشبكات الاجتماعية لجذب المزيد من المشاهدات والتعليقات والإعجابات. لكن المشكلة أن ربط حسابك على اليوتيوب بحسابات الشبكات الاجتماعية الأخرى، تنتج عنه بعض المشكلات التي لا يكتشفها من لا يتمتع ببعض التركيز، وهي أن اليوتيوب يشارك من خلالها التعليقات أيضًا التي قمت بها على الفيديوهات الأخرى والإعجابات، ولا ننسى إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك. أنت تود فقط مشاركة الفيديوهات التي تم رفعها أليس كذلك؟ بينما ما يحدث فعلًا أكبر من غايتنا بكثيرٍ مما نتصوره، ومما سبق فلا بد من التحرك عاجلًا لوقف هذه المهزلة التي قد تؤدي أيضًا إلى نتائجَ غير محمودةٍ وربما كارثية. من القائمة الجانبية ضمن الإعدادات “YouTube Settings.” اضغط على “Connected Accounts”، حينها ستجد الحسابات الاجتماعية الخاصة بك والتي تم ربطها بحسابك على عملاق مشاركة الفيديوهات، المهم من قسم “Share your public activity to connected accounts.” أسفل ما سبق يمكنك تحديد ما يتم مشاركته على الشبكات الاجتماعية مما تقوم به على اليوتيوب، وشخصيًّا أفضل تحديد الخيار الأول فقط لمشاركة الفيديوهات التي تقوم برفعها، أما الأمور الأخرى اجعلها غير قابلةٍ للمشاركة مع الآخرين. تملك قناة على اليوتيوب؟ …. نصائح خاصة بها للحفاظ على خصوصيتك إذا كنت تملك قناةً على اليوتيوب، تقدم من خلالها فيديوهات متنوعة أو فيديوهات لها صلة بمجالٍ معينٍ، فعليك أن تعرف جيدًا أنها الأخرى تتضمن ضمن إعداداتها ما يثير مجددًا انتهاكات واضحة لخصوصيتك. حسنًا من نفس الصفحة التي كنت تتواجد بها ضمن الإعدادات وأقصد بها “Connected Accounts”، انزل إلى أسفل الصفحة ثم اضغط على “feed settings on your channel”. ومن هنا ستجد في حالة كانت الخيارات الأربعة محددة، مشاركة اليوتيوب لمعظم أنشطتك التي تقوم بها خارج القناة على التغدية/ الخلاصة الخاصة بها، ويعني ذلك أن المشتركين وغيرهم من المستخدمين سيكون بإمكانهم الاطلاع على إعجاباتك واشتراكاتك، وأيضًا الفيديوهات التي شاركتها، وعمليات إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك من خلال خلاصة القناة الخاصة بك. المطلوب في هذه الحالة إلغاء التحديد عليها جميعًا وحفظ هذه الإعدادات، لنتخلص من ثغرةٍ أخرى من ثغرات الوصول إلى خصوصيتك. قناتك الخاصة … كيف تظهر للآخرين يبقى هذا الإجراء احترازيًّا وأنصح بالقيام به في أي وقتٍ أو بشكلٍ دوريٍّ، للتحقق فعلًا من العناصر والمحتويات التي تظهر للعموم. ويمكنك القيام بذلك بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ومن الخيارات المتاحة اضغط على “My Channel.” حينها سيتم الولوج إلى قناتك حيث سترى في أعلى الصفحة “View as Public” اضغط عليه، لترى القناة الخاصة بك كما تظهر للجميع. رسالتنا في أراجيك للقراء الأعزاء: انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب أمر واقع، فهو كغيره من المواقع التفاعلية والاجتماعية، تقدم لنا خدمة مهمة في حياتنا وهي التعريف بأرائنا ونشر أفكارنا، لكنها في نفس الوقت تتسم بالخطورة من مشاركة بعض المعلومات والعناصر التي لا نريد أن يتوصل إليها الطرف الآخر، حيث الإعدادات الافتراضية هي التي تسمح بحدوث ذلك… الأمر ذاته ينطبق على اليوتيوب ولا فرق أبدًا من هذه الناحية. ذو صلة لكن باتباعكم النصائح والإرشادات التي قدمتها لكم بتوجيهٍ من إدارة أراجيك في هذا المقال، سيكون من غير الممكن أبدًا حدوث انتهاكات محتملة أو غير متوقعةٍ. لذا ننصحكم بالقيام بذلك الآن وليس غدًا. “المقال خليطٌ بين الأراء الشخصية والأفكار المقتبسة وتوجيهات أراجيك للحفاظ على خصوصية الناس على youtube “. عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.ز Thank you for your interesting article شكرا لك موضوع مفيد 🙂 موضوع مميز ذو صلة
    0 Commentarii 0 Distribuiri 0 previzualizare
CGShares https://cgshares.com