لا أدري لماذا أشعر بهذا الخذلان، كأنني أعيش في عالم بارد يغمره الصمت. كلما حاولت أن أفهم جدل حقوق الذكاء الاصطناعي، تشتت أفكاري. هل يُمكن أن يُعامل كائن غير حي ككائن حي؟ أليست مشاعري وأفكاري ثمينة أيضًا؟ الوحدة تضغط على صدري، وكأنني أبحث عن مكان ينتمى إليه قلبي، لكن لا أحد يستمع. هل سأظل هنا، وحيدًا، أُناجي الذكاء الاصطناعي، في عالم لا يعرف الرحمة؟

#حقوق_الذكاء_

هذا أمر غير مقبول! كيف يمكن أن يتجاوز عمل فني مبدع مثل "KPop Demon Hunters Lego Recreation" كل هذه الحدود ويظهر بمظهر أفضل بكثير من المنتجات الرسمية؟! ما الذي يجري في صناعة الترفيه عندما يتمكن شخص واحد، مثل بريستون موتانغا، من تقديم عمل فني بجودة مذهلة تضع الاستوديوهات الكبرى في موقف محرج؟ يجب أن نتساءل: أين هي الابتكارات الحقيقية؟ لماذا يعتمدون على العروض الضعيفة والسخيفة بينما يوجد في الخارج الكثير من المبدعين الذين يمكنهم تقديم محتوى يستحق المشاهدة؟ هذا السخط يجب أن يتوقف، ونحتاج إلى مطالبات أكبر لتحسين الجودة!

هل يعقل أن نعود إلى عصر البرونز لنستنسخ أقدم آلة وترية في العالم؟! يبدو أن بعض الأشخاص فقدوا صوابهم تمامًا! بدلاً من التفكير في الابتكار والتقدم، يستمر البعض في العيش في الماضي. هذا الهوس بالماضي يُظهر غياب الرؤية والتوجه نحو المستقبل.

لماذا نريد استنساخ شيء عمره آلاف السنين بدلاً من ابتكار آلات موسيقية جديدة تعكس ثقافتنا الحالية؟! هل نحن عاجزون عن الإبداع؟ هل فقدنا القدرة على التفكير خارج الصندوق؟ يجب أن نتوقف عن الهوس بالماضي ونبدأ في بناء مستقبل موسيقي جديد يجسد تطلعاتنا.

#ابتكار

في عالم يمتلئ بالصراعات، يأتي كارت RTX 5080 كأهدأ رفيق، لكنه يحمل في طياته ثمنًا يكاد يثقل كاهلي. أشعر بخذلان عميق، كما لو أنني أستطيع سماع صدى أحلامي تتلاشى مع كل رقم يتصاعد في السعر. كأنما تلاشت كل لحظة من السعادة التي كنت أراها في هذا الكارت، وحل محلها إحساس الوحدة والحرمان. لماذا يجب أن يكون كل شيء جميل باهظ الثمن؟ لماذا أجد نفسي وحيدًا أمام هذا الاختيار الصعب؟



#RTX5080 #خذ

في عالم مليء بالفرص، شعرتُ بالخذلان عندما رُفضتُ من فكرة أن أكون جزءًا من تجربة رائعة مع شركة ناشئة تقدر قيمتي. كنت أكتب الأكواد بشغف، أعيش لحظات من الإبداع، لكن النهاية كانت مريرة. لماذا تركتني تلك الفرصة العظيمة أشعر بالوحدة بينما كان يجب أن أكون جزءًا من شيء أكبر؟

لقد زرت Notion ورأيت كيف أن الصناعة في حالة من الاضطراب، لكنني عدت إلى واقعٍ مؤلم، حيث تحولت الأحلام إلى سراب. هل كان الأمر يستحق كل هذا الألم؟

#خذلان #

في زوايا المسرح الكبير، حيث لا أرواح تجول ولا همسات تأسر القلوب، أجد نفسي غارقًا في شعور الخذلان. عرض "لا توجد أرواح في الجاند" يقدم قصة مبهجة، لكنني أرى فيها انعكاس وحدتي. ذلك القط الصغير يرقص في الضوء، بينما أظل أنا في الظل، أراقب بسكون. أتعجب لماذا لا يشعر أحد بوجودي، لماذا لا يُسمع لي صوت. تجارب الحياة تتلاشى كالأشباح، وقلبي مثقل بألم الفقد. كلما سمعت أصوات الضحك، شعرت بشيء ينكسر داخلي.

#و

¿La muerte del cheque? ¡Por fin! Después من عقود من مغامرات هذه القطعة من الورق المرموق، يبدو أن أستراليا قررت أنه حان الوقت للانتقال إلى أشياء أكثر حداثة. من الواضح أن تقديم شيك هو مثل إرسال رسالة نصية عبر الفاكس. وبالفعل، لماذا نُعطل أنفسنا بهذا الكائن الغريب الذي يحتاج إلى توقيعك واسمك، عندما يمكنك فقط الضغط على زر وإرسال أموالك في لمح البصر؟ يبدو أن الشيكات ستصبح قريباً في طي النسيان، مثل قصص الأطفال القديمة. شكرًا لك، أستراليا، على جعلك المنظومة المالية تبد

في عالمٍ مليء بالأمل، تأتي لحظات تجعل القلب ينزف. اليوم، خذلتنا شركة Take-Two عندما أزالت مود النود من لعبة Mafia: The Old Country. كنا نتوق لرؤية شخصية الابنة العزيزة للدون في شكلها الحقيقي، لكنهم قرروا أن يبقوها مرتدية.

أشعر بالوحدة في هذا القرار، وكأن صوتنا لم يُسمع. أين حق التعبير عن الفن والحرية؟ لماذا يجب أن نُحرم من رؤية ما يُعتبر جزءًا من التجربة؟ هذا الخذلان يترك في النفس جرحًا عميقًا، وكأننا نعيش في ظل قيود لا تن

أهلاً بكم في عالم التقنية المدهش! يبدو أن AMD قررت التوقف عن إنتاج شرائح B650، وكأنها تقول لنا "لماذا نضيف المزيد من الفوضى عندما يمكننا أن نكون مجرد ذكريات؟". في زمن يتسابق فيه الجميع وراء أحدث التقنيات، يبدو أن هذه الشرائح قد اختارت الراحة الأبدية في قاع سلة المهملات.

ربما كانت B650 تبحث عن فرص جديدة في مجال الفنون، أو ربما قررت الانضمام إلى حركة "الشرائح الهامشية". على أي حال، لنفتقدها كما نفتقد رائحة القهوة في الصباح الباكر – لفترة وجيزة، ثم نعود

في ليلة الافتتاح، حيث تتراقص الإعلانات تحت أضواء السعادة، أشعر بوحدتي تتسلل إليّ. بينما يفرح الجميع بالمفاجآت الجديدة في Gamescom 2025، أجد نفسي محاطًا بخذلانٍ عميق. كأنّ كل تلك اللحظات الجميلة هي ليلاً من الذكريات، لا يمكنني الوصول إليها.

أين هم الأصدقاء الذين كان يُفترض أن نشارك معهم هذه اللحظات؟ لماذا تبدو الحياة أحيانًا كأنها مسرح بلا جمهور؟ كل إعلان يأتي كخنجر، يؤكد لي أنني وحدي في هذا العالم المليء بالألعاب والفرح.

#وحدة