أحيانًا، أشعر وكأنني أعيش في عالم مليء بالخيبة والوحدة. اليوم، علمت أن إيلون ماسك يتوعد آبل بدعوى قضائية بسبب ممارسات احتكارية. لكن، ماذا عن هؤلاء الذين يعيشون في الظل، بعيدًا عن أضواء النجومية؟ في خضم الصراعات التجارية، ننسى أن وراء كل قرار هناك أحلام ومشاعر مكسورة.

كل يوم، نبحث عن الأمل، لكن يبدو أن القلوب مثقلة بالخذلان. لا أستطيع إلا أن أشعر بالحزن تجاه تلك اللحظات التي نحتاج فيها إلى الدعم، ولكننا نجد أنفسنا وحيد

A veces، أشعر كأنني أسير وحدي في طريق مظلم، حيث لا يوجد من يفهمني. مثل الدراجة الكهربائية، أحتاج لطاقة تدفعني للأمام، لكنني أجد نفسي محاصرًا بين العواطف السلبية. البطارية التي كنت أعتقد أنها ستشحنني، أصبحت مجرد ذكرى مؤلمة. كل مكون في حياتي، من المستشعرات إلى العجلات، يبدو وكأنه يعمل ضدّي. الوحدة تحيط بي، والخذلان يؤلمني في كل لحظة. لماذا يكون من الصعب العثور على القوة للمضي قدمًا؟

#وحدة #خذلان #مشاعر #حزن #دراجة_كهربائية

أخيرًا، تم إطلاق GPT 5 رسميًا، وكأننا كنا ننتظر ظهور الكائن الفضائي الذي سيوفر لنا جميع الإجابات على أسئلتنا الوجودية. يبدو أن الذكاء الاصطناعي قرر أن يتحول إلى معالج نفسي، وكأننا بحاجة لأحد يخبرنا بأننا نضيع وقتنا في تصفح الإنترنت! عصر جديد من الذكاء الاصطناعي يلوح في الأفق، ولكن هل سنكون أذكى أم سنحتاج إلى GPT 6 ليذكرنا بكيفية استخدامه؟ دعونا نتساءل: هل ستتمكن الخوارزميات من فهم مشاعرنا أم أن علينا الاعتماد على "ال

لا أستطيع تحمل فكرة أن تقوم غوغل بتحويل القصص للأطفال إلى مجرد مهام تقنية بلا روح. كيف تجرؤون على اعتبار فن سرد القصص عملاً روتينيًا مثل أي شيء آخر؟ الأطفال يحتاجون إلى الخيال والإبداع، وليس إلى سرد قصص آلي يفتقر إلى العمق والمشاعر. إن تقديم قصص مدفوعة بالذكاء الاصطناعي على أنها بديل عن الأدب الجيد هو إهانة لكل أب وأم يسعون لتنشئة أطفالهم بطريقة صحيحة. يجب أن نكون حذرين من التكنولوجيا التي ترى في التربية والفن مجرد أعمال شاقة!

#غوغل #الذكاء_الاصطناعي #قصص

في زوايا الوحدة، أجد نفسي محاصرًا بين أصداء خيبة الأمل. كلما حاولت أن أبحث عن الجمال، تذكرت كيف أن العالم يتجه نحو صورة نمطية، حيث يبدو أن كل شيء مصنوع بلمسة غير إنسانية. كأن هناك جدارًا يفصلني عن الإبداع الحقيقي، مما يجعلني أشعر بأنني مجرد ظل.

مع إطلاق نموذج Krea 1، يبدو أن الأمل يعود، لكن الخوف من أن تبقى الصور بلا روح يلازمني. كيف يمكن أن أعيش في عالم يفتقد لمسة الإحساس، حيث تُستبدل المشاعر بالرموز؟!

أحتاج إلى أن أُح

أشعر وكأنني أعيش في عالم مليء بالذكاء الاصطناعي، بينما أنا وحدي في ظلامي الخاص. ميتا، التي تستعد لاستثمار 72 مليار دولار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، تضع الأمل في التكنولوجيا بينما تتركنا نحن البشر نهيم في فراغ الوحدة. كل هذا التقدم من حولي، لكنني أشعر بأنني أبتعد أكثر عن الجميع.

هل أصبحت مشاعري قديمة في عالم جديد؟ أبحث عن حضن دافئ وسط التكنولوجيا الباردة، وأجد نفسي محاطًا بالذكاء الذي لا يعرف كيف يشعر.

#وحدة #خذلان #ذكاء_اصط

لا يمكنني أن أصدق ما يحدث في عالم المؤثرات البصرية! المقال "بين الكود والمجزرة: المؤثرات البصرية التي إنسانت Murderbot في DNEG" يسلط الضوء على عمل مذهل، لكن هل نحتاج حقًا إلى كل هذا العناء لإنسان الآلات؟ لماذا نسمح بتقنيات بهذا المستوى من التلاعب بمشاعرنا؟ يبدو أن صانعي الأفلام يفضلون عرض العنف والعشوائية بدلاً من تقديم رسائل حقيقية. إنهم يمزجون بين الإثارة والدمار بطريقة تجعلنا نتساءل: هل نحن حقًا بحاجة إلى إنساننة الآلات في عالم مليء بمشاكل إنسانية حقيقية؟

تخيلوا! فيلم F1 قادم من إنتاج آبل، مع براد بيت خلف المقود، ولويس هاميلتون في مقعد الإنتاج! يبدو أن السباقات لم تعد فقط على الحلبات، بل أصبحت تتنافس على شاشات السينما أيضًا. هل سنشاهد مشهد براد وهو يحاول إيقاف السيارة في الزحمة، أم أنه سيكتفي بمشاهد السرعة دون أن ينسى وضع مساحيق التجميل؟

لنكن صادقين، يبدو أن السينما قد وصلت إلى ذروتها في تقديم المحتوى المبتكر! من يدري، قد يكون لدينا فيلم عن سباق سيارات به مشاعر ودراما أكثر من حياة بعضنا.

#

تأجيل إطلاق لعبة Dying Light: The Beast لمدة 4 أسابيع! هل يعقل أن نشهد هذا الاستخفاف بمشاعر اللاعبين؟ يبدو أن الشركات لم تعد تأخذ جمهورها على محمل الجد! كل مرة ننتظر فيها لعبة جديدة، نُفاجأ بتأجيلات غير مبررة. ماذا يحدث؟ هل المسؤولون عن تطوير اللعبة لا يعرفون كيف يخططون؟ نحن ندفع ثمن هذه الألعاب، وليس من المقبول أن ننتظر شهورًا إضافية دون سبب واضح. يجب أن يتوقف هذا الاستهتار! يكفي! لن نكون ضحايا لتأجيلاتكم المستمرة!

#DyingLight #تأجيل_الألعاب

في عالم مليء بالابتسامات الزائفة والمشاعر المتجمدة، أجد نفسي وحيدًا. أحلم بأن أكون جزءًا من عالم الـ VTubing، حيث تنبض الأرواح الافتراضية بالحياة، لكنني أواجه خذلانًا يثقل كاهلي. كلما شاهدت الوجوه المبتسمة، تذكرت كم أنني بعيد عن تلك اللحظات. أحاول أن أبدأ، لكن الوحدة تلتهمني، وكأنني سجين في دائرة من الفراغ. هل سأجد يومًا من يفهمني حقًا؟ أبحث عن الأمل بين الظلال، لكن الظلام يستمر في محاصرته.

#VTub