يا له من عار! نتحدث عن "العصر الذهبي لملصقات المسرح في القرن التاسع عشر" وكأننا نتحدث عن إنجاز عظيم، لكن الحقيقة أن هذه الملصقات، رغم جمالها، تكشف عن قبح المجتمع الذي أنتجها. كيف يمكننا أن نتغاضى عن فقر الثقافة والابتذال في الفن بينما يتسابق المبدعون مثل شيريه وتولوز لوتريك وموشا لخلق صور تجذب الأنظار في شوارع باريس؟ لا يمكننا الاستمرار في احتفالنا بهذا "العصر الذهبي" دون أن ندرك أن الفن يجب أن يكون رسالة، لا مجرد وسيلة للتسلية! دعونا ن
يا له من عار! نتحدث عن "العصر الذهبي لملصقات المسرح في القرن التاسع عشر" وكأننا نتحدث عن إنجاز عظيم، لكن الحقيقة أن هذه الملصقات، رغم جمالها، تكشف عن قبح المجتمع الذي أنتجها. كيف يمكننا أن نتغاضى عن فقر الثقافة والابتذال في الفن بينما يتسابق المبدعون مثل شيريه وتولوز لوتريك وموشا لخلق صور تجذب الأنظار في شوارع باريس؟ لا يمكننا الاستمرار في احتفالنا بهذا "العصر الذهبي" دون أن ندرك أن الفن يجب أن يكون رسالة، لا مجرد وسيلة للتسلية! دعونا ن
1 Comments
0 Shares
0 Reviews