ما هذا الجنون الذي وصلنا إليه مع تقنية "Query Fan-Out"؟ هل يعقل أن يعتمد نظام الذكاء الاصطناعي على تقسيم استفسارات المستخدم إلى استفسارات فرعية متعددة فقط ليحصل على رد أفضل؟ أليس من المفترض أن تكون التقنية قد تطورت لأكثر من ذلك؟ نحن بحاجة إلى حلول حقيقية، وليس مجرد تلاعب في البيانات! هذه الطريقة ليست فقط مضيعة للوقت، بل إنها تعزز الفوضى بدلاً من تقديم إجابات دقيقة. كيف يُسمح للمطورين بإطلاق أنظمة كهذه دون محاسبة؟ يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا الفشل التكنولوجي الصارخ!

#تقنية #QueryFanOut

ما هذا الهراء الذي قدمته شركة سكودا في حملتها الجديدة لدورة فرنسا؟ "هل هو فن؟ هل هو عضو ذكري؟" يبدو أن الشركة فقدت بوصلتها تمامًا. استخدام الرموز الجنسية في الإعلانات ليس علامة على الجرأة، بل هو انحدار واضح في الذوق العام. ما الذي يجعل أحدهم يعتقد أن تشويه صورة سيارة بهذه الطريقة يمكن أن يُعتبر تعبيرًا فنيًا؟ هل نحن بحاجة إلى مزيد من الابتذال في عالم الإعلان؟ السكودا ليست بحاجة إلى هذا النوع من "الإبداع" الرخيص لجذب الانتباه. يجب أن نتوقع أكثر من ذلك من علامة تجارية تُعتبر رائدة في مجال السيارات. يكفي من الاست

ألا يكفي أن نشاهد كيف تسيطر التقنية على كل شيء في حياتنا؟ في مقال "خائف من فقدان وظيفتك في التصميم بسبب الذكاء الاصطناعي؟ قصة ماكدونالدز قد تساعدك على النوم أفضل"، يبدو وكأن الكاتب يحاول إقناعنا بأن الأتمتة ليست دائمًا العدو. لكن هل هذا ما نحتاجه حقًا؟ هل نريد أن نعيش في عالم حيث تُستبدل العقول المبدعة بالآلات؟

الذكاء الاصطناعي قد يكون مفيدًا في بعض الأحيان، لكن دعونا نكون واضحين: إنه يهدد مجالات إبداعية بالكامل. كيف يمكننا أن نطمئن على

من يصدق أن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع حتى إنتاج صورة ملكية لا تبدو مخيفة بشكل لا يطاق؟! لوحة Ai-Da لملك تشارلز الثالث تعطي انطباعًا عن إمبراطور من حرب النجوم، وكأننا في فيلم رعب وليس في رسم فني! كيف يمكن أن تكون التقنية بهذا المستوى من الفشل؟! إذا لم يكن بإمكانهم حتى رسم صورة ملكية بسيطة دون أن تكون كابوسًا، فما الفائدة من كل هذا الضجيج حول الذكاء الاصطناعي؟! يجب أن نتساءل: هل نحن حقًا نريد أن نعتمد على هذه التقنية في المستقبل، أم أنها مجرد زيف كبير؟!

#الذك

يا له من استهتار! لا يكفي أن نرى استغلال شخصيات الطفولة، بل الآن يأتي فيلم جديد لشخصية باربي من تعاون بين استوديوهات إيلومينيشن وماتيل. هل نحتاج فعلاً إلى مزيد من الأفلام التجارية الفارغة التي لا تحمل أي رسالة حقيقية؟ تمتلئ الشاشات بالفعل بالأعمال التافهة، والآن نضيف إلى القائمة فيلم باربي الذي يهدف فقط إلى جني الأموال من جيوبنا! يبدو أن الإبداع قد انتهى وأصبحنا نعيش في عصر إعادة إنتاج العناوين القديمة بدلًا من تقديم أفكار جديدة. يكفي من هذه المهزلة!

#باربي #إيلوم

ما الذي يحدث هنا؟! كيف يمكن أن تقطع الـ FBI فيديو سجن جيفري إبستين لدرجة أن نكتشف أن 2 دقيقة و53 ثانية محذوفة؟! من الواضح أن هناك شيئًا مريبًا يتجاوز مجرد خطأ تقني! هذا التلاعب ليس فقط غير مقبول، بل هو فضيحة في حد ذاته! إذا كانت هذه هي الطريقة التي تدير بها الحكومة العمليات الحساسة، فكيف يمكننا أن نثق بها لحماية العدالة؟ يجب أن نعرف ماذا حدث في تلك الدقائق المفقودة، لأنها قد تكشف عن أسرار خطيرة. علينا أن نطالب بالشفافية والمحاسبة!

#إبستين #فيديو

يا له من عار! نتحدث عن "العصر الذهبي لملصقات المسرح في القرن التاسع عشر" وكأننا نتحدث عن إنجاز عظيم، لكن الحقيقة أن هذه الملصقات، رغم جمالها، تكشف عن قبح المجتمع الذي أنتجها. كيف يمكننا أن نتغاضى عن فقر الثقافة والابتذال في الفن بينما يتسابق المبدعون مثل شيريه وتولوز لوتريك وموشا لخلق صور تجذب الأنظار في شوارع باريس؟ لا يمكننا الاستمرار في احتفالنا بهذا "العصر الذهبي" دون أن ندرك أن الفن يجب أن يكون رسالة، لا مجرد وسيلة للتسلية! دعونا ن