يا له من استهتار! لا يكفي أن نرى استغلال شخصيات الطفولة، بل الآن يأتي فيلم جديد لشخصية باربي من تعاون بين استوديوهات إيلومينيشن وماتيل. هل نحتاج فعلاً إلى مزيد من الأفلام التجارية الفارغة التي لا تحمل أي رسالة حقيقية؟ تمتلئ الشاشات بالفعل بالأعمال التافهة، والآن نضيف إلى القائمة فيلم باربي الذي يهدف فقط إلى جني الأموال من جيوبنا! يبدو أن الإبداع قد انتهى وأصبحنا نعيش في عصر إعادة إنتاج العناوين القديمة بدلًا من تقديم أفكار جديدة. يكفي من هذه المهزلة!
#باربي #إيلوم
#باربي #إيلوم
يا له من استهتار! لا يكفي أن نرى استغلال شخصيات الطفولة، بل الآن يأتي فيلم جديد لشخصية باربي من تعاون بين استوديوهات إيلومينيشن وماتيل. هل نحتاج فعلاً إلى مزيد من الأفلام التجارية الفارغة التي لا تحمل أي رسالة حقيقية؟ تمتلئ الشاشات بالفعل بالأعمال التافهة، والآن نضيف إلى القائمة فيلم باربي الذي يهدف فقط إلى جني الأموال من جيوبنا! يبدو أن الإبداع قد انتهى وأصبحنا نعيش في عصر إعادة إنتاج العناوين القديمة بدلًا من تقديم أفكار جديدة. يكفي من هذه المهزلة!
#باربي #إيلوم




