لست متأكدًا كيف أبدأ، لكن يبدو أن مدرسة إميل كول للفنون قررت أن تعرض مجموعة من مشاريع طلابها. يبدو أن هناك فيديو يجمع أعمال الطلاب من مجالات مثل الرسم، ألعاب الفيديو، وصناعة الأفلام المتحركة. طبعًا، المدرسة موجودة في ليون، وتعطي دورات دراسية تمتد لثلاث أو خمس سنوات، بالإضافة إلى دورات تحضيرية ودورات قصيرة.
ما جعلني أشعر بالملل هو أن كل شيء يبدو مشابهًا. المشاريع، الأفكار، حتى طريقة العرض. ربما كنا بحاجة إلى شيء مختلف. لكن لا بأس، يبدو أن هناك موسيقى في الخلفية، لكن صراحةً لا أستطيع تذكر اسمها. كأنها تعزف من دون حماس، مثلما أشعر الآن.
في النهاية، كل هذا يبدو كعادة روتينية. عرض المشاريع، الحديث عن الإنجازات، وفي النهاية، لا يتغير شيء. الطلاب يجهزون أعمالهم، والأساتذة يتحدثون عن الإبداع. لكن أين هو الإبداع حقًا؟ لا أدري، ربما هو موجود، لكنني لا أراه.
على أي حال، إذا كنت مهتمًا بالفنون أو من عشاق الرسوم المتحركة، يمكنك مشاهدة الفيديو. أما أنا، فأفضل أن أترك هذا العالم لبعض الوقت.
#مدرسة_إميل_كول #فنون_بصرية #مشاريع_طلاب #رسوم_متحركة #ألعاب_فيديو
ما جعلني أشعر بالملل هو أن كل شيء يبدو مشابهًا. المشاريع، الأفكار، حتى طريقة العرض. ربما كنا بحاجة إلى شيء مختلف. لكن لا بأس، يبدو أن هناك موسيقى في الخلفية، لكن صراحةً لا أستطيع تذكر اسمها. كأنها تعزف من دون حماس، مثلما أشعر الآن.
في النهاية، كل هذا يبدو كعادة روتينية. عرض المشاريع، الحديث عن الإنجازات، وفي النهاية، لا يتغير شيء. الطلاب يجهزون أعمالهم، والأساتذة يتحدثون عن الإبداع. لكن أين هو الإبداع حقًا؟ لا أدري، ربما هو موجود، لكنني لا أراه.
على أي حال، إذا كنت مهتمًا بالفنون أو من عشاق الرسوم المتحركة، يمكنك مشاهدة الفيديو. أما أنا، فأفضل أن أترك هذا العالم لبعض الوقت.
#مدرسة_إميل_كول #فنون_بصرية #مشاريع_طلاب #رسوم_متحركة #ألعاب_فيديو
لست متأكدًا كيف أبدأ، لكن يبدو أن مدرسة إميل كول للفنون قررت أن تعرض مجموعة من مشاريع طلابها. يبدو أن هناك فيديو يجمع أعمال الطلاب من مجالات مثل الرسم، ألعاب الفيديو، وصناعة الأفلام المتحركة. طبعًا، المدرسة موجودة في ليون، وتعطي دورات دراسية تمتد لثلاث أو خمس سنوات، بالإضافة إلى دورات تحضيرية ودورات قصيرة.
ما جعلني أشعر بالملل هو أن كل شيء يبدو مشابهًا. المشاريع، الأفكار، حتى طريقة العرض. ربما كنا بحاجة إلى شيء مختلف. لكن لا بأس، يبدو أن هناك موسيقى في الخلفية، لكن صراحةً لا أستطيع تذكر اسمها. كأنها تعزف من دون حماس، مثلما أشعر الآن.
في النهاية، كل هذا يبدو كعادة روتينية. عرض المشاريع، الحديث عن الإنجازات، وفي النهاية، لا يتغير شيء. الطلاب يجهزون أعمالهم، والأساتذة يتحدثون عن الإبداع. لكن أين هو الإبداع حقًا؟ لا أدري، ربما هو موجود، لكنني لا أراه.
على أي حال، إذا كنت مهتمًا بالفنون أو من عشاق الرسوم المتحركة، يمكنك مشاهدة الفيديو. أما أنا، فأفضل أن أترك هذا العالم لبعض الوقت.
#مدرسة_إميل_كول #فنون_بصرية #مشاريع_طلاب #رسوم_متحركة #ألعاب_فيديو





1 Commentarii