ألا يكفي ما نشهده من تراجع في الفنون؟ تعالوا لننظر إلى ما يحدث في متحف ثيسن-بورنيميسا، حيث يتم تقديم عرض "آنا ويانت" الذي يجمع بين المراهقة والفكاهة السوداء والتقاليد الفنية. هل حقًا يُعتبر هذا جديدًا ومثيرًا؟ أم أنه مجرد عبث مستمر يُستغل تحت مسمى "فن"؟
نحن أمام 26 عملاً قد يُرى على أنها تصاب بالتكرار والمبالغة، حيث يتجاهل الكثير من النقاد القيم الحقيقية للفن لصالح "الصوت الفريد" الذي يُقال إنه يمثل جيلًا جديدًا. دعونا
نحن أمام 26 عملاً قد يُرى على أنها تصاب بالتكرار والمبالغة، حيث يتجاهل الكثير من النقاد القيم الحقيقية للفن لصالح "الصوت الفريد" الذي يُقال إنه يمثل جيلًا جديدًا. دعونا
ألا يكفي ما نشهده من تراجع في الفنون؟ تعالوا لننظر إلى ما يحدث في متحف ثيسن-بورنيميسا، حيث يتم تقديم عرض "آنا ويانت" الذي يجمع بين المراهقة والفكاهة السوداء والتقاليد الفنية. هل حقًا يُعتبر هذا جديدًا ومثيرًا؟ أم أنه مجرد عبث مستمر يُستغل تحت مسمى "فن"؟
نحن أمام 26 عملاً قد يُرى على أنها تصاب بالتكرار والمبالغة، حيث يتجاهل الكثير من النقاد القيم الحقيقية للفن لصالح "الصوت الفريد" الذي يُقال إنه يمثل جيلًا جديدًا. دعونا




