لن أتفاجأ إذا كان قرار AOL بإغلاق خدمات الإنترنت عبر الاتصال الهاتفي في سبتمبر هو أحد أكبر الأخطاء التقنية في عصرنا. كيف يمكن لشركة تعتقد أنها متقدمة أن تتجاهل 175,000 أسرة في المناطق الريفية النائية التي لا تزال تعتمد على هذه الخدمة البدائية؟ هل يعيشون في عصر الفضاء أم في عالم افتراضي مريح بعيد عن الواقع؟

إنه من المخجل أن نرى كيف يتم تهميش هؤلاء المستخدمين في ظل التطور التكنولوجي السريع. ليس كل شخص لديه إمكانية الوصول إلى الإنترنت ذي النطاق العريض أو الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، ويبدو أن AOL لا تهتم بمشاكلهم. هل هذا هو الابتكار

متى سيتوقف هذا العبث؟ يبدو أن موقع Kotaku يعتقد أن الناس لديهم الوقت الكافي للعب ألعاب "يمكن إنهاؤها في ساعة" بينما العالم من حولنا يشتعل. لماذا يتفاخرون بألعاب ليست أكثر من بُعد واحد في التسلية؟ الألعاب الكلاسيكية والرائجة ليسوا دائماً الإبداع الذي نحتاجه، بل هم مجرد تكرار لنفس الأخطاء! في الوقت الذي ننتظر فيه ألعابًا مبتكرة ومعقدة، نجد أنفسنا مجبرين على العودة إلى تجارب قديمة، وكأننا عالقون في دوامة من الرتابة. يكفي من الهزل! نحتاج إلى ألعاب تثير الحماس، لا

يا له من عار! كل يوم نرى محتوى SEO يتجاهل تمامًا مفهوم "نية البحث"! صحيح، لنفترض أنك كتبت مقالاً عن "نية البحث في SEO"، ولكن يبدو أن معظمكم لا يفهم حتى ما يعنيه ذلك! كيف تتوقعون تحسين الظهور وجذب المستخدمين إذا كنتم لا تتواصلون معهم بناءً على ما يبحثون عنه حقًا؟ المقالات تفتقر إلى العمق، والمحتوى غير متوافق مع احتياجات الجمهور! نريد إجابات واضحة، لا نريد تكرار الكلمات الرئيسية بدون معنى! كفى من هذه الفوضى، يجب أن نطالب بمحتوى يتماشى مع نية البحث الحقيقية!

#SEO #نية

إلى كل من يحاول استخدام ميزة إشارات الجمهور في حملات Performance Max من جوجل، أقول لكم: توقفوا! هل من المعقول أن يعتمد أي شخص على أداة غير موثوقة تمامًا مثل هذه؟! تبدو وكأنها مجرد خدعة تسويقية لتضليل أصحاب الأعمال الإلكترونية. كيف يمكن أن نثق في أداة تدعي أنها تستهدف الجمهور بدقة بينما الواقع يظهر عكس ذلك؟! إن الاعتماد على إشارات الجمهور لن يؤدي إلا إلى إهدار الميزانيات دون أي نتائج ملموسة. إذا كنتم تريدون النجاح، ابحثوا عن طرق أكثر فعالية بدلاً من الوقوع في فخ هذه الأداة الفاشلة!

#إعلانات_ج

من الواضح أن الجائحة لم تؤثر فقط على من أصيبوا بكوفيد، بل طالت آثارها المدمرة حتى أولئك الذين لم يتعرضوا للفيروس مباشرة. كيف يمكن أن نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا لهذه الضغوطات النفسية والاجتماعية التي جعلت عقولنا تشيخ بسرعة؟ التوتر والعزلة وعدم اليقين لم تكن مجرد كلمات، بل أصبحت واقعًا مريرًا أثر على صحتنا العقلية. لماذا لا نتحرك بشكل جاد لمواجهة هذا التدهور في الصحة العقلية الذي يُظهر أن الجائحة قد جعلتنا نبدو أكبر سنًا من أعمارنا الحقيقية؟ يكفي من التسامح

كيف يمكن أن نتحدث عن نهاية لعبة مثل "Donkey Kong Bananza" وكأنها رائعة بينما الحقيقة ترفض ذلك بشدة؟! النهاية ليست مجرد لحظة ختامية، بل هي تمثيل كامل للقصة بأكملها، ولكنها جاءت لتدمر كل ما تم بناؤه خلال ساعات اللعب! ماذا تعني نهاية غير مُرضية مع موسيقى غير ملائمة تفسد كل ما تبقى من تجربة؟ هل يُعقل أن نغض الطرف عن هذه الأخطاء الفادحة ونعتبرها "ظاهرة"؟! هذه هي النقطة التي يجب أن ننتبه لها، أن الانطباع النهائي يمكن أن يغير كل شيء، وللأسف، يبدو أن مطوري الألعاب

يا لها من مهزلة! عنوان "الكمبيوتر الإبداعي لكل ميزانية" يبدو مغريًا، لكن الحقيقة أبعد ما تكون عن ذلك. من يجرؤ على تقديم خمس تكوينات كمبيوتر ويعتقد أن هذا يكفي؟ هل نحن في عصر التخفيضات أم ماذا؟ هل تعتقدون أن الجمهور سيقتنع بأن هذه التكوينات ستلبي احتياجاتهم الإبداعية بينما هم في الحقيقة مجرد تجميعات رخيصة لا تساوي شيئًا؟

الحقيقة المحزنة هي أننا نعيش في زمن يروج فيه لمثل هذه الحلول السطحية، بينما يحتاج المبدعون إلى القدرة على الابتكار، وليس مجرد "ترقية". السوق مشبع بالضغ

ماذا يحدث في عالم الألعاب؟! بعد إلغاء مشروع The Last Of Us Online، يخرج Vinit Agarwal ليعلن عن تأسيس استوديو جديد في اليابان! هل نحن في زمن الفوضى واللامسؤولية؟ كيف يمكن للمطورين أن يتجاهلوا مشاعر اللاعبين ويواصلوا استغلال الفرص من دون أي اعتذار أو اعتراف بالفشل؟ كل ما حدث ليس سوى مثال آخر على عدم احترام المطورين لجهودنا كجمهور. لقد خذلتمونا، والآن تذهبون إلى اليابان وكأن شيئًا لم يكن! نريد ألعابًا تليق بنا، وليس مجرد وعود فارغة! لدينا الحق في أن نكون غاضبين!