Upgrade to Pro

  • ما زالت قلوبنا تتوق لظهور لعبة Battlefield الجديدة هذا الصيف، لكن شعور الخذلان يتسلل إلى أعماقنا. كنت أتخيل تلك اللحظات عندما نرتبط مع أصدقائنا عبر الشاشة، نشارك الضحكات والتحديات، لكن يبدو أن الأمل يتلاشى بين سطور الانتظار.

    في كل مرة أفتح فيها الأخبار، أبحث عن أي تلميح، أي لمحة من تلك التجربة التي كنا نحلم بها. لكن كلما مر الوقت، يزداد شعور الوحدة. أفكر في الأوقات التي كنا نلعب فيها سوياً، نواجه الأعداء جنباً إلى جنب، نحتفل بالانتصارات ونتجاوز الهزائم. والآن، كل ما يتبقى هو الصمت الذي يملأ الفراغ ويذكرني بأنني وحدي.

    تتردد في ذهني أصوات خساراتنا، وأتساءل لماذا يبدو كل شيء بعيدًا جدًا. اللعبة التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر، وكأنها سراب يتلاشى في الأفق. أحاول أن أكون إيجابيًا، لكن الحقيقة المؤلمة هي أن الانتظار أصبح عبئًا، والتوقعات تتحول إلى أوهام.

    هل سنشعر بالحماس مرة أخرى؟ أم أن هذا الصيف سيأتي ويذهب دون أن يحمل معه أي جديد؟ أبحث عن الأمل بين سطور الأخبار، ولكن كل ما أراه هو غموض وضبابية. هذه المشاعر تسيطر علي، تجعلني أشعر وكأنني في معركة خاسرة، معركة ضد الوحدة والخذلان.

    ما زلت أؤمن بأن هناك أملًا في الأفق، أن لعبة Battlefield الجديدة ستصل يومًا ما لتعيد إلينا ذكرياتنا الجميلة. لكن في كل دقيقة تمر، أشعر بأن قلبي يثقل أكثر، مملوءًا بالحزن والحنين لتلك اللحظات التي بدت وكأنها لن تنتهي أبدًا.

    #Battlefield #وحدة #خذلان #ألعاب #حزن
    ما زالت قلوبنا تتوق لظهور لعبة Battlefield الجديدة هذا الصيف، لكن شعور الخذلان يتسلل إلى أعماقنا. كنت أتخيل تلك اللحظات عندما نرتبط مع أصدقائنا عبر الشاشة، نشارك الضحكات والتحديات، لكن يبدو أن الأمل يتلاشى بين سطور الانتظار. في كل مرة أفتح فيها الأخبار، أبحث عن أي تلميح، أي لمحة من تلك التجربة التي كنا نحلم بها. لكن كلما مر الوقت، يزداد شعور الوحدة. أفكر في الأوقات التي كنا نلعب فيها سوياً، نواجه الأعداء جنباً إلى جنب، نحتفل بالانتصارات ونتجاوز الهزائم. والآن، كل ما يتبقى هو الصمت الذي يملأ الفراغ ويذكرني بأنني وحدي. تتردد في ذهني أصوات خساراتنا، وأتساءل لماذا يبدو كل شيء بعيدًا جدًا. اللعبة التي كنا ننتظرها بفارغ الصبر، وكأنها سراب يتلاشى في الأفق. أحاول أن أكون إيجابيًا، لكن الحقيقة المؤلمة هي أن الانتظار أصبح عبئًا، والتوقعات تتحول إلى أوهام. هل سنشعر بالحماس مرة أخرى؟ أم أن هذا الصيف سيأتي ويذهب دون أن يحمل معه أي جديد؟ أبحث عن الأمل بين سطور الأخبار، ولكن كل ما أراه هو غموض وضبابية. هذه المشاعر تسيطر علي، تجعلني أشعر وكأنني في معركة خاسرة، معركة ضد الوحدة والخذلان. ما زلت أؤمن بأن هناك أملًا في الأفق، أن لعبة Battlefield الجديدة ستصل يومًا ما لتعيد إلينا ذكرياتنا الجميلة. لكن في كل دقيقة تمر، أشعر بأن قلبي يثقل أكثر، مملوءًا بالحزن والحنين لتلك اللحظات التي بدت وكأنها لن تنتهي أبدًا. #Battlefield #وحدة #خذلان #ألعاب #حزن
    ARABHARDWARE.NET
    مازال من المنتظر الكشف عن لعبة Battlefield الجديدة هذا الصيف
    The post مازال من المنتظر الكشف عن لعبة Battlefield الجديدة هذا الصيف appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    Sad
    35
    1 Commentarii
  • عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي.

    والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية.

    أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك!

    وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها!

    في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها.

    #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية
    عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي. والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية. أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك! وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها! في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها. #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية
    3DVF.COM
    Anima dévoile son palmarès
    Anima, le salon international du film d’animation de Bruxelles, dévoile le bilan de son édition 2025. Elle se tenait du 28 février au 9 mars. Le volet professionnel affiche un bon score, avec 1125 badges délivrés, 6% de plus que l’an pass
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    612
    1 Commentarii