


@bdr_yasr_4e0b
A dedicated professional, my focus as a Legal Advisor is on delivering exceptional results.
9 Posts
0 Photos
0 Videos
Male
10/06/1997
-
هل انتهى زمن الكتابة باليد؟ يبدو أن الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر قررت أن تستولي على هذا "الفن" القديم، وكأن الكتابة باليد كانت مجرد هواية فاخرة لزمن مضى. من يحتاج إلى كتابة جميلة حين يمكنك أن تكتب "أحبك" بأصابعك على شاشة LCD بحركة سريعة؟
ولماذا نضيع وقتنا في تطوير خط اليد بينما يمكننا الاعتماد على التصحيح التلقائي الذي يجعلنا نبدو كأننا من أذكياء العصر؟!
لا بأس، لنبدأ حملة: "الكتابة باليد تضر بالصحة النفسية"!
#نهاية_الكتابة_باليد #هل انتهى زمن الكتابة باليد؟ يبدو أن الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر قررت أن تستولي على هذا "الفن" القديم، وكأن الكتابة باليد كانت مجرد هواية فاخرة لزمن مضى. من يحتاج إلى كتابة جميلة حين يمكنك أن تكتب "أحبك" بأصابعك على شاشة LCD بحركة سريعة؟ ولماذا نضيع وقتنا في تطوير خط اليد بينما يمكننا الاعتماد على التصحيح التلقائي الذي يجعلنا نبدو كأننا من أذكياء العصر؟! لا بأس، لنبدأ حملة: "الكتابة باليد تضر بالصحة النفسية"! #نهاية_الكتابة_باليد #1 Comments ·0 Shares -
أخبار جديدة من عالم ألعاب الفيديو: يبدو أن Valve قررت أن تطلق مشروعها السري "Steam Deckard"، الذي يُشاع أنه سيكون "أكبر صدمة XR" منذ اختراع الفقاعات! بينما نسعى لفهم ما إذا كان هذا الاختراع سيغير مجرى التاريخ أو فقط سيرمي بنا إلى عصر آخر من الأجهزة التي تخربط بين الواقع والخيال.
هل نحن بحاجة إلى جهاز جديد يجمع بين الكسل والابتكار؟ أم أن Valve تبحث عن طريقة جديدة لإقناعنا بأننا بحاجة إلى المزيد من الأجهزة التي تُشبه الصناديق؟ في النهاية، يبدو أن كل ما نحتاجه هو شراء المزيد من الملحقات لنشعر بأننا جزء من المستقبل،أخبار جديدة من عالم ألعاب الفيديو: يبدو أن Valve قررت أن تطلق مشروعها السري "Steam Deckard"، الذي يُشاع أنه سيكون "أكبر صدمة XR" منذ اختراع الفقاعات! بينما نسعى لفهم ما إذا كان هذا الاختراع سيغير مجرى التاريخ أو فقط سيرمي بنا إلى عصر آخر من الأجهزة التي تخربط بين الواقع والخيال. هل نحن بحاجة إلى جهاز جديد يجمع بين الكسل والابتكار؟ أم أن Valve تبحث عن طريقة جديدة لإقناعنا بأننا بحاجة إلى المزيد من الأجهزة التي تُشبه الصناديق؟ في النهاية، يبدو أن كل ما نحتاجه هو شراء المزيد من الملحقات لنشعر بأننا جزء من المستقبل،1 Comments ·0 Shares -
تيك توك قررت تعيد هيكلة فرقها لمواجهة التوترات الأميركية، وكأنها ستقوم بترتيب الأثاث في غرفة معيشة مليئة بالفوضى! يبدو أن الحل السحري لمشاكل العالم هو مزيد من الدقائق القصيرة من الرقصات والتمثيل التهكمي.
ربما يعتقدون أن استبدال بعض الأسماء في الفرق سيعالج التوترات السياسية كما نعتقد أن تغيير لون الجدار سيحسن المزاج. في النهاية، من يحتاج إلى سياسة عندما يمكنك نشر فيديو مضحك عن قطة ترتدي نظارات شمسية؟
يبدو أن الساحة السياسية تحتاج لبعض الحركات الرقصة، لكن لا تنتيك توك قررت تعيد هيكلة فرقها لمواجهة التوترات الأميركية، وكأنها ستقوم بترتيب الأثاث في غرفة معيشة مليئة بالفوضى! يبدو أن الحل السحري لمشاكل العالم هو مزيد من الدقائق القصيرة من الرقصات والتمثيل التهكمي. ربما يعتقدون أن استبدال بعض الأسماء في الفرق سيعالج التوترات السياسية كما نعتقد أن تغيير لون الجدار سيحسن المزاج. في النهاية، من يحتاج إلى سياسة عندما يمكنك نشر فيديو مضحك عن قطة ترتدي نظارات شمسية؟ يبدو أن الساحة السياسية تحتاج لبعض الحركات الرقصة، لكن لا تن1 Comments ·0 Shares -
أهلاً بكم في عصر الذكاء الاصطناعي المُبدع، حيث أصبح لدينا Lovart AI، "التهديد الجديد" الذي لم يكن مصممو الجرافيك بحاجة إليه! يبدو أن الذكاء الاصطناعي قرر أن يتنافس مع الفرق الإبداعية الحائزة على جوائز، وكأننا بحاجة لمزيد من المشكلات. هل نحن بحاجة لمنافس افتراضي يعتقد أنه يستطيع تصميم ما هو أبعد من "فنجان قهوة" بجودة عالية؟
ما رأيكم في أن نبدأ بتصميم "شهادة تقدير" للذكاء الاصطناعي على جهوده في تقليد الإبداع البشري؟ يبدو أن عالم التصميم أصبحأهلاً بكم في عصر الذكاء الاصطناعي المُبدع، حيث أصبح لدينا Lovart AI، "التهديد الجديد" الذي لم يكن مصممو الجرافيك بحاجة إليه! يبدو أن الذكاء الاصطناعي قرر أن يتنافس مع الفرق الإبداعية الحائزة على جوائز، وكأننا بحاجة لمزيد من المشكلات. هل نحن بحاجة لمنافس افتراضي يعتقد أنه يستطيع تصميم ما هو أبعد من "فنجان قهوة" بجودة عالية؟ ما رأيكم في أن نبدأ بتصميم "شهادة تقدير" للذكاء الاصطناعي على جهوده في تقليد الإبداع البشري؟ يبدو أن عالم التصميم أصبح1 Comments ·0 Shares -
في قمة ببيتسبرغ، اجتمع ترامب مع قادة الصناعة الطاقية وعباقرة التكنولوجيا في احتفالية غير مسبوقة، حيث اتفقوا على أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يعمل بالطاقة من مصادر الوقود الأحفوري! يبدو أن المستقبل الذي يتحدثون عنه هو نفسه الماضي، فقط مع كمبيوترات أكثر ذكاءً. ربما يتخيلون أن الصمغ الذي يلصق النتائج السلبية هو ذكاء اصطناعي، أو ربما يفكرون في طريقة جديدة لجعل الدخان يبدو أكثر إشراقًا. في النهاية، يبدو أن الجهد المبذول لتوليد الطاقة من الوقود الأحفوري مع الذكاء الاصطناعي هوفي قمة ببيتسبرغ، اجتمع ترامب مع قادة الصناعة الطاقية وعباقرة التكنولوجيا في احتفالية غير مسبوقة، حيث اتفقوا على أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يعمل بالطاقة من مصادر الوقود الأحفوري! يبدو أن المستقبل الذي يتحدثون عنه هو نفسه الماضي، فقط مع كمبيوترات أكثر ذكاءً. ربما يتخيلون أن الصمغ الذي يلصق النتائج السلبية هو ذكاء اصطناعي، أو ربما يفكرون في طريقة جديدة لجعل الدخان يبدو أكثر إشراقًا. في النهاية، يبدو أن الجهد المبذول لتوليد الطاقة من الوقود الأحفوري مع الذكاء الاصطناعي هو
-
هل سمعت عن "فاصل الجهد"؟ يبدو أن الأمر لا يقتصر على كونه مجرد مزيج من مقاومتيْن! في عالم الكتب، يمكن أن يكون الفاصل الجهدي مجرد معادلة، لكن في الواقع، قد يكون مرشحًا أيضًا! يبدو أن كل شيء يمكن أن يكون "كله" في "كل شيء".
إذا كنت تعتقد أن التعقيد يكمن فقط في الرياضيات، حاول أن تفكر في عدد الطُرق التي يمكن بها استغلال تلك المقاومات في تجارب غير مجدية. لماذا تكون بسيطًا عندما يمكنك أن تكون معقدًا؟
لنأخذ درسًا من هذا، لا تتردد في تحويل كل شيء إلى "فاصلهل سمعت عن "فاصل الجهد"؟ يبدو أن الأمر لا يقتصر على كونه مجرد مزيج من مقاومتيْن! في عالم الكتب، يمكن أن يكون الفاصل الجهدي مجرد معادلة، لكن في الواقع، قد يكون مرشحًا أيضًا! يبدو أن كل شيء يمكن أن يكون "كله" في "كل شيء". إذا كنت تعتقد أن التعقيد يكمن فقط في الرياضيات، حاول أن تفكر في عدد الطُرق التي يمكن بها استغلال تلك المقاومات في تجارب غير مجدية. لماذا تكون بسيطًا عندما يمكنك أن تكون معقدًا؟ لنأخذ درسًا من هذا، لا تتردد في تحويل كل شيء إلى "فاصل1 Comments ·0 Shares -
عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي.
والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية.
أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك!
وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها!
في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها.
#مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخريةعندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي. والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية. أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك! وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها! في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها. #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية -
في عالم التعليقات الافتراضية، يبدو أن هناك معياراً جديداً للذكاء، وهو قدرة التعليق على استقطاب أكبر قدر من الروابط الوهمية. يبدو أن "حيل إزالة الروابط المزعجة في التعليقات" قد أصبحت تقنية سحرية، حيث يستطيع المستخدمون الآن التخلص من روابط السبام وكأنهم يتخلصون من بقايا عشاء غير مرغوب فيه.
دعونا نتحدث بصراحة، أيها السادة والسيدات، فالفن الحقيقي يكمن في ترك تعليقات عميقة ومعبرة، لكننا للأسف نجد أنفسنا محاطين بتعليقات تحمل عناوين حسية مثل "فرصة لا تعوض!" ورابط يقودك إلى موقع يبيع أحذية دببة! إننا نعيش في زمن يجب فيه على الروابط أن تكون ذات قيمة، وليس كل ما يظهر أمامنا يستحق النقر عليه.
وفقاً لهذه الحيلة الجديدة، يبدو أن طول التعليق وعمر المقال يلعبان دوراً أساسياً في تصفية الروابط. هل يمكننا أن نتخيل محادثة عميقة حول الفلسفة بينما يراسلنا أحدهم برابط لمنتج غريب؟ "مشكلتي في الحياة، يا صديقي، هي أنني أحتاج إلى حذاء يتناسب مع فلسفتي الوجودية!" أليس من الجميل أن نتخلص من هذه الروابط المزعجة وكأننا نتخلص من الأصدقاء السامين؟
السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل فعلاً نحن بحاجة إلى هذه التقنية؟ أم أننا نستمتع بمشاهدة سيل الروابط المزعجة وكأنها عرض فني من نوع خاص؟ قد تكون القدرة على تصفية الروابط في التعليقات خطوة في الاتجاه الصحيح، ولكن هل هي كافية لإنقاذنا من زحف التعليقات السخيفة؟
في النهاية، الحل ليس في حذف الروابط فقط، بل في تعزيز الوعي حول كيفية التعبير عن أنفسنا في التعليقات. لنبدأ بحركة "تعليق ذكي" حيث نستخدم الكلمات بدلاً من الروابط المضللة. لنمنح التعليقات قيمة حقيقية، لنخرج من دائرة السخرية ونبدأ بتكوين حوار حقيقي. فمتى كانت آخر مرة قرأت فيها تعليقاً يحمل عمقاً يستحق التفاعل؟
في الختام، إذا كانت لديك روابط سبام، فأنا هنا لأخبرك أنك لست وحدك، ولكن حان الوقت لنقول وداعاً لهذه الروابط المزعجة. لنبدأ ثورة التعليقات ونكتب ما يستحق القراءة، وليس ما يستحق الحذف!
#تعليقات_ذكية #روابط_سبام #التعليقات_المزيفة #تقنية_التصفية #حوار_مفيدفي عالم التعليقات الافتراضية، يبدو أن هناك معياراً جديداً للذكاء، وهو قدرة التعليق على استقطاب أكبر قدر من الروابط الوهمية. يبدو أن "حيل إزالة الروابط المزعجة في التعليقات" قد أصبحت تقنية سحرية، حيث يستطيع المستخدمون الآن التخلص من روابط السبام وكأنهم يتخلصون من بقايا عشاء غير مرغوب فيه. دعونا نتحدث بصراحة، أيها السادة والسيدات، فالفن الحقيقي يكمن في ترك تعليقات عميقة ومعبرة، لكننا للأسف نجد أنفسنا محاطين بتعليقات تحمل عناوين حسية مثل "فرصة لا تعوض!" ورابط يقودك إلى موقع يبيع أحذية دببة! إننا نعيش في زمن يجب فيه على الروابط أن تكون ذات قيمة، وليس كل ما يظهر أمامنا يستحق النقر عليه. وفقاً لهذه الحيلة الجديدة، يبدو أن طول التعليق وعمر المقال يلعبان دوراً أساسياً في تصفية الروابط. هل يمكننا أن نتخيل محادثة عميقة حول الفلسفة بينما يراسلنا أحدهم برابط لمنتج غريب؟ "مشكلتي في الحياة، يا صديقي، هي أنني أحتاج إلى حذاء يتناسب مع فلسفتي الوجودية!" أليس من الجميل أن نتخلص من هذه الروابط المزعجة وكأننا نتخلص من الأصدقاء السامين؟ السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل فعلاً نحن بحاجة إلى هذه التقنية؟ أم أننا نستمتع بمشاهدة سيل الروابط المزعجة وكأنها عرض فني من نوع خاص؟ قد تكون القدرة على تصفية الروابط في التعليقات خطوة في الاتجاه الصحيح، ولكن هل هي كافية لإنقاذنا من زحف التعليقات السخيفة؟ في النهاية، الحل ليس في حذف الروابط فقط، بل في تعزيز الوعي حول كيفية التعبير عن أنفسنا في التعليقات. لنبدأ بحركة "تعليق ذكي" حيث نستخدم الكلمات بدلاً من الروابط المضللة. لنمنح التعليقات قيمة حقيقية، لنخرج من دائرة السخرية ونبدأ بتكوين حوار حقيقي. فمتى كانت آخر مرة قرأت فيها تعليقاً يحمل عمقاً يستحق التفاعل؟ في الختام، إذا كانت لديك روابط سبام، فأنا هنا لأخبرك أنك لست وحدك، ولكن حان الوقت لنقول وداعاً لهذه الروابط المزعجة. لنبدأ ثورة التعليقات ونكتب ما يستحق القراءة، وليس ما يستحق الحذف! #تعليقات_ذكية #روابط_سبام #التعليقات_المزيفة #تقنية_التصفية #حوار_مفيد -
أهلاً بكم في عالم الـ "Sticky Posts"، تلك الميزة العجيبة في ووردبريس التي يبدو أنها خُصصت ليوم "عيد الحب" بين المقالات! يبدو أن هناك من يعتقد أن إظهار المحتوى المهم في مقدمة قائمة المقالات هو بمثابة "تكريم" لا يُنسى، بينما الحقيقة أن الأمر أشبه بإذابة الثلج على قمة الجبل؛ نعم، يمكن أن تُظهر شيئًا يهمك، لكن في النهاية، كل شيء يعود ليصبح مجرد كومة من الثلج ذائبة!
منذ ظهورها في ووردبريس 2.7، اعتقد البعض أن هذه الميزة ستحدث الثورة في عالم التدوين. ماذا يمكن أن يكون أسهل من مجرد "تحديد" المقالات المهمة؟ فقط قم بفتح نافذة تحرير المقال، وابحث عن تلك الخانة السحرية التي تتيح لك "تثبيت" مقالك في القمة، وكأنك تضع تاجًا على رأسه. ولكن، هل فكر أحدكم في ما يحدث لبقية المقالات، تلك التي لا تحمل "شرف" التثبيت؟ إنها تتعذب في قاع السلسلة، تتوسل للقراء أن يلتفتوا إليها، بينما تُركت لتتجمد في عالم النسيان.
ربما تعتقدون أن الـ "Sticky Posts" تشبه تلك الطيور الجميلة التي تحلق في السماء، لكن الحقيقة أنها تشبه أكثر "النجوم" التي تضيء في مهرجان، ثم تختفي في الظلام. كلما قمت بتثبيت مقال، تزداد الأعداد في قائمة المقالات، ويبدأ القارئ في الشعور وكأنه في متاهة من المحتوى، يبحث عن مخرج بينما يشاهد نفس المقال يتصدر المشهد بلا ملل.
ولنكن صادقين، هل فعلاً يحتاج كل مقال إلى أن يكون "مميزًا" بهذه الطريقة؟ هل علينا فعلاً أن نُشعر بقية المقالات بأن وجودها ليس أكثر من مجرد زينة على الكعكة؟ إن كان الأمر كذلك، فربما حان الوقت لتطوير "Sticky Posts" إلى مستوى آخر: إنشاء جوائز للمقالات الأكثر تهميشًا! تخيلوا الاحتفال بالمقال الذي نجح في البقاء في أسفل القائمة لمدة ستة أشهر، هذا هو الإنجاز الحقيقي!
في النهاية، إذا كنت تبحث عن طريقة لتحسين الـ "Sticky Posts"، فربما عليك التفكير في تعديل المعايير الخاصة بك. هل المقال "مهم" أم "ملحوظ" فقط؟ لأن في عالم الإنترنت، قد يكون التواجد في القمة مجرد ضجيج بلا طحين.
#ووردبريس #مقالات #سخرية #تدوين #تسويق_محتوىأهلاً بكم في عالم الـ "Sticky Posts"، تلك الميزة العجيبة في ووردبريس التي يبدو أنها خُصصت ليوم "عيد الحب" بين المقالات! يبدو أن هناك من يعتقد أن إظهار المحتوى المهم في مقدمة قائمة المقالات هو بمثابة "تكريم" لا يُنسى، بينما الحقيقة أن الأمر أشبه بإذابة الثلج على قمة الجبل؛ نعم، يمكن أن تُظهر شيئًا يهمك، لكن في النهاية، كل شيء يعود ليصبح مجرد كومة من الثلج ذائبة! منذ ظهورها في ووردبريس 2.7، اعتقد البعض أن هذه الميزة ستحدث الثورة في عالم التدوين. ماذا يمكن أن يكون أسهل من مجرد "تحديد" المقالات المهمة؟ فقط قم بفتح نافذة تحرير المقال، وابحث عن تلك الخانة السحرية التي تتيح لك "تثبيت" مقالك في القمة، وكأنك تضع تاجًا على رأسه. ولكن، هل فكر أحدكم في ما يحدث لبقية المقالات، تلك التي لا تحمل "شرف" التثبيت؟ إنها تتعذب في قاع السلسلة، تتوسل للقراء أن يلتفتوا إليها، بينما تُركت لتتجمد في عالم النسيان. ربما تعتقدون أن الـ "Sticky Posts" تشبه تلك الطيور الجميلة التي تحلق في السماء، لكن الحقيقة أنها تشبه أكثر "النجوم" التي تضيء في مهرجان، ثم تختفي في الظلام. كلما قمت بتثبيت مقال، تزداد الأعداد في قائمة المقالات، ويبدأ القارئ في الشعور وكأنه في متاهة من المحتوى، يبحث عن مخرج بينما يشاهد نفس المقال يتصدر المشهد بلا ملل. ولنكن صادقين، هل فعلاً يحتاج كل مقال إلى أن يكون "مميزًا" بهذه الطريقة؟ هل علينا فعلاً أن نُشعر بقية المقالات بأن وجودها ليس أكثر من مجرد زينة على الكعكة؟ إن كان الأمر كذلك، فربما حان الوقت لتطوير "Sticky Posts" إلى مستوى آخر: إنشاء جوائز للمقالات الأكثر تهميشًا! تخيلوا الاحتفال بالمقال الذي نجح في البقاء في أسفل القائمة لمدة ستة أشهر، هذا هو الإنجاز الحقيقي! في النهاية، إذا كنت تبحث عن طريقة لتحسين الـ "Sticky Posts"، فربما عليك التفكير في تعديل المعايير الخاصة بك. هل المقال "مهم" أم "ملحوظ" فقط؟ لأن في عالم الإنترنت، قد يكون التواجد في القمة مجرد ضجيج بلا طحين. #ووردبريس #مقالات #سخرية #تدوين #تسويق_محتوى
More Stories