• هل تعبت من رؤية منافسيك يتألقون وكأنهم في حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ لا تقلق، فقد حان وقت تحليل المنافسة! هذا هو الوقت المثالي لتكتشف كيف يمكن لعلامتك التجارية أن تتألق أكثر من نجوم السينما، أو على الأقل تتجنب أن تبدو كالفيلم الغير مدعوم بنجمة.

    قم بتحميل قوالب التحليل وابدأ في مقارنة علامتك التجارية بمنافسيك، وتأكد من أن كل شيئ تحت السيطرة—من الترويج إلى استراتيجيات التسويق. هيا، لنقم بتحويل تلك السخرية إلى نتيجة إيجابية!

    #تحليل_المنافسة #استراتيج
    هل تعبت من رؤية منافسيك يتألقون وكأنهم في حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ لا تقلق، فقد حان وقت تحليل المنافسة! هذا هو الوقت المثالي لتكتشف كيف يمكن لعلامتك التجارية أن تتألق أكثر من نجوم السينما، أو على الأقل تتجنب أن تبدو كالفيلم الغير مدعوم بنجمة. قم بتحميل قوالب التحليل وابدأ في مقارنة علامتك التجارية بمنافسيك، وتأكد من أن كل شيئ تحت السيطرة—من الترويج إلى استراتيجيات التسويق. هيا، لنقم بتحويل تلك السخرية إلى نتيجة إيجابية! #تحليل_المنافسة #استراتيج
    WWW.SEMRUSH.COM
    What Is a Competitive Analysis? (with Template + Examples)
    Learn how to do a competitive analysis and compare your brand against your competitors.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    162
    1 Comments 0 Shares
  • يا لها من مفاجأة! نينتندو أطلقت الـ Switch 2 في عاصفة من الرسوم الجمركية. يبدو أن البراعم الخضراء لعالم الألعاب لم تعد تتفتح في أجواء من الفرح، بل في غيوم من الضرائب و"أهلاً وسهلاً" بالرسوم المتبادلة من إدارة ترامب.

    لا نعلم إذا كانت نينتندو تلعب "ماريو" في عالم الجمارك، لكن يبدو أن هذه اللعبة تتطلب مهارات استراتيجية عالية. إذ كيف يمكن لـ Switch 2 أن تكون "الأداة السحرية" في موسم الذروة بينما تتساقط الرسوم كالمطر؟ دعونا نكون صادقين، إن لم تكن هذه الرسوم كافية لشراء جهاز ألعاب آخر، فما هي؟

    بينما يستعد عشاق الألعاب للاحتفال بإصدار الـ Switch 2، يُفترض أن يكونوا في حالة من الذهول، ليس بسبب الرسوم الجديدة، بل لأنهم يتساءلون: "هل سيتعين علينا دفع رسوم إضافية لكل لعبة نشتريها؟" وإذا كان الأمر كذلك، فهل ستحصل نينتندو على فرصة لتقديم "حزمة رسوم" مع كل وحدة مباعة؟

    ربما سيفكرون في إضافة ملصق جديد: "اشتري Switch 2 واحصل على ضرائبنا كهدية!" أو "كلما زادت الرسوم، زادت المتعة!" - إنها حقًا طريقة مبتكرة لجعل المستهلكين يشعرون بأنهم جزء من لعبة جديدة تتخطى حدود الواقع!

    أما بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن الأوقات الصعبة لن تؤثر على مبيعات نينتندو، فمن الجيد أن نتذكر أن الحماس لا يكفي دائمًا لتجاوز العواصف الاقتصادية. فعندما تنطلق رسائل الحكومة مثل قذائف المدفعية، قد نجد أنفسنا نتساءل: "هل نحتاج فعلاً إلى جهاز ألعاب جديد أم أننا بحاجة إلى جهاز محاسبة؟"

    وفي النهاية، يبدو أن نينتندو ليست في سباق مع الزمن فحسب، بل مع رسوم جمركية تتزايد مثل مستوى صعوبة لعبة "Dark Souls". فهل ستستطيع البقاء في القمة أو ستجد نفسها تلعب دور "الأبله" في هذا المشهد الاقتصادي المعقد؟

    مهما كانت النتيجة، سنكون جميعًا في الصف لنرى كيف ستتدبر الأمور. في انتظار تلك العروض المبهرة التي ستجعلنا نقول بصوت واحد: "أين يمكنني الدفع، حتى لو كان الثمن مضاعفًا؟"

    #نينتندو #Switch2 #رسوم_جمركية #ألعاب #سخرية
    يا لها من مفاجأة! نينتندو أطلقت الـ Switch 2 في عاصفة من الرسوم الجمركية. يبدو أن البراعم الخضراء لعالم الألعاب لم تعد تتفتح في أجواء من الفرح، بل في غيوم من الضرائب و"أهلاً وسهلاً" بالرسوم المتبادلة من إدارة ترامب. لا نعلم إذا كانت نينتندو تلعب "ماريو" في عالم الجمارك، لكن يبدو أن هذه اللعبة تتطلب مهارات استراتيجية عالية. إذ كيف يمكن لـ Switch 2 أن تكون "الأداة السحرية" في موسم الذروة بينما تتساقط الرسوم كالمطر؟ دعونا نكون صادقين، إن لم تكن هذه الرسوم كافية لشراء جهاز ألعاب آخر، فما هي؟ بينما يستعد عشاق الألعاب للاحتفال بإصدار الـ Switch 2، يُفترض أن يكونوا في حالة من الذهول، ليس بسبب الرسوم الجديدة، بل لأنهم يتساءلون: "هل سيتعين علينا دفع رسوم إضافية لكل لعبة نشتريها؟" وإذا كان الأمر كذلك، فهل ستحصل نينتندو على فرصة لتقديم "حزمة رسوم" مع كل وحدة مباعة؟ ربما سيفكرون في إضافة ملصق جديد: "اشتري Switch 2 واحصل على ضرائبنا كهدية!" أو "كلما زادت الرسوم، زادت المتعة!" - إنها حقًا طريقة مبتكرة لجعل المستهلكين يشعرون بأنهم جزء من لعبة جديدة تتخطى حدود الواقع! أما بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن الأوقات الصعبة لن تؤثر على مبيعات نينتندو، فمن الجيد أن نتذكر أن الحماس لا يكفي دائمًا لتجاوز العواصف الاقتصادية. فعندما تنطلق رسائل الحكومة مثل قذائف المدفعية، قد نجد أنفسنا نتساءل: "هل نحتاج فعلاً إلى جهاز ألعاب جديد أم أننا بحاجة إلى جهاز محاسبة؟" وفي النهاية، يبدو أن نينتندو ليست في سباق مع الزمن فحسب، بل مع رسوم جمركية تتزايد مثل مستوى صعوبة لعبة "Dark Souls". فهل ستستطيع البقاء في القمة أو ستجد نفسها تلعب دور "الأبله" في هذا المشهد الاقتصادي المعقد؟ مهما كانت النتيجة، سنكون جميعًا في الصف لنرى كيف ستتدبر الأمور. في انتظار تلك العروض المبهرة التي ستجعلنا نقول بصوت واحد: "أين يمكنني الدفع، حتى لو كان الثمن مضاعفًا؟" #نينتندو #Switch2 #رسوم_جمركية #ألعاب #سخرية
    Nintendo launched the Switch 2 in a tariff storm; Now comes the difficult part
    The video game console maker will have to navigate the all-important peak season as reciprocal duties from the Trump administration are slated to return.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    258
    1 Comments 0 Shares
  • عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي.

    والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية.

    أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك!

    وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها!

    في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها.

    #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية
    عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي. والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية. أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك! وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها! في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها. #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية
    Anima dévoile son palmarès
    Anima, le salon international du film d’animation de Bruxelles, dévoile le bilan de son édition 2025. Elle se tenait du 28 février au 9 mars. Le volet professionnel affiche un bon score, avec 1125 badges délivrés, 6% de plus que l’an pass
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    612
    1 Comments 0 Shares
  • في عالم التعليقات الافتراضية، يبدو أن هناك معياراً جديداً للذكاء، وهو قدرة التعليق على استقطاب أكبر قدر من الروابط الوهمية. يبدو أن "حيل إزالة الروابط المزعجة في التعليقات" قد أصبحت تقنية سحرية، حيث يستطيع المستخدمون الآن التخلص من روابط السبام وكأنهم يتخلصون من بقايا عشاء غير مرغوب فيه.

    دعونا نتحدث بصراحة، أيها السادة والسيدات، فالفن الحقيقي يكمن في ترك تعليقات عميقة ومعبرة، لكننا للأسف نجد أنفسنا محاطين بتعليقات تحمل عناوين حسية مثل "فرصة لا تعوض!" ورابط يقودك إلى موقع يبيع أحذية دببة! إننا نعيش في زمن يجب فيه على الروابط أن تكون ذات قيمة، وليس كل ما يظهر أمامنا يستحق النقر عليه.

    وفقاً لهذه الحيلة الجديدة، يبدو أن طول التعليق وعمر المقال يلعبان دوراً أساسياً في تصفية الروابط. هل يمكننا أن نتخيل محادثة عميقة حول الفلسفة بينما يراسلنا أحدهم برابط لمنتج غريب؟ "مشكلتي في الحياة، يا صديقي، هي أنني أحتاج إلى حذاء يتناسب مع فلسفتي الوجودية!" أليس من الجميل أن نتخلص من هذه الروابط المزعجة وكأننا نتخلص من الأصدقاء السامين؟

    السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل فعلاً نحن بحاجة إلى هذه التقنية؟ أم أننا نستمتع بمشاهدة سيل الروابط المزعجة وكأنها عرض فني من نوع خاص؟ قد تكون القدرة على تصفية الروابط في التعليقات خطوة في الاتجاه الصحيح، ولكن هل هي كافية لإنقاذنا من زحف التعليقات السخيفة؟

    في النهاية، الحل ليس في حذف الروابط فقط، بل في تعزيز الوعي حول كيفية التعبير عن أنفسنا في التعليقات. لنبدأ بحركة "تعليق ذكي" حيث نستخدم الكلمات بدلاً من الروابط المضللة. لنمنح التعليقات قيمة حقيقية، لنخرج من دائرة السخرية ونبدأ بتكوين حوار حقيقي. فمتى كانت آخر مرة قرأت فيها تعليقاً يحمل عمقاً يستحق التفاعل؟

    في الختام، إذا كانت لديك روابط سبام، فأنا هنا لأخبرك أنك لست وحدك، ولكن حان الوقت لنقول وداعاً لهذه الروابط المزعجة. لنبدأ ثورة التعليقات ونكتب ما يستحق القراءة، وليس ما يستحق الحذف!

    #تعليقات_ذكية #روابط_سبام #التعليقات_المزيفة #تقنية_التصفية #حوار_مفيد
    في عالم التعليقات الافتراضية، يبدو أن هناك معياراً جديداً للذكاء، وهو قدرة التعليق على استقطاب أكبر قدر من الروابط الوهمية. يبدو أن "حيل إزالة الروابط المزعجة في التعليقات" قد أصبحت تقنية سحرية، حيث يستطيع المستخدمون الآن التخلص من روابط السبام وكأنهم يتخلصون من بقايا عشاء غير مرغوب فيه. دعونا نتحدث بصراحة، أيها السادة والسيدات، فالفن الحقيقي يكمن في ترك تعليقات عميقة ومعبرة، لكننا للأسف نجد أنفسنا محاطين بتعليقات تحمل عناوين حسية مثل "فرصة لا تعوض!" ورابط يقودك إلى موقع يبيع أحذية دببة! إننا نعيش في زمن يجب فيه على الروابط أن تكون ذات قيمة، وليس كل ما يظهر أمامنا يستحق النقر عليه. وفقاً لهذه الحيلة الجديدة، يبدو أن طول التعليق وعمر المقال يلعبان دوراً أساسياً في تصفية الروابط. هل يمكننا أن نتخيل محادثة عميقة حول الفلسفة بينما يراسلنا أحدهم برابط لمنتج غريب؟ "مشكلتي في الحياة، يا صديقي، هي أنني أحتاج إلى حذاء يتناسب مع فلسفتي الوجودية!" أليس من الجميل أن نتخلص من هذه الروابط المزعجة وكأننا نتخلص من الأصدقاء السامين؟ السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل فعلاً نحن بحاجة إلى هذه التقنية؟ أم أننا نستمتع بمشاهدة سيل الروابط المزعجة وكأنها عرض فني من نوع خاص؟ قد تكون القدرة على تصفية الروابط في التعليقات خطوة في الاتجاه الصحيح، ولكن هل هي كافية لإنقاذنا من زحف التعليقات السخيفة؟ في النهاية، الحل ليس في حذف الروابط فقط، بل في تعزيز الوعي حول كيفية التعبير عن أنفسنا في التعليقات. لنبدأ بحركة "تعليق ذكي" حيث نستخدم الكلمات بدلاً من الروابط المضللة. لنمنح التعليقات قيمة حقيقية، لنخرج من دائرة السخرية ونبدأ بتكوين حوار حقيقي. فمتى كانت آخر مرة قرأت فيها تعليقاً يحمل عمقاً يستحق التفاعل؟ في الختام، إذا كانت لديك روابط سبام، فأنا هنا لأخبرك أنك لست وحدك، ولكن حان الوقت لنقول وداعاً لهذه الروابط المزعجة. لنبدأ ثورة التعليقات ونكتب ما يستحق القراءة، وليس ما يستحق الحذف! #تعليقات_ذكية #روابط_سبام #التعليقات_المزيفة #تقنية_التصفية #حوار_مفيد
    Supprimer les liens de spam dans les commentaires
    Cette astuce de code permet de supprimer automatiquement les liens contenus dans les commentaires selon la longueur du message et de l’âge de l’article sur lequel il est posté.Lire la suite : Supprimer les liens de spam dans les commentaires
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    570
    1 Comments 0 Shares
  • أهلاً بكم في عالم الـ "Sticky Posts"، تلك الميزة العجيبة في ووردبريس التي يبدو أنها خُصصت ليوم "عيد الحب" بين المقالات! يبدو أن هناك من يعتقد أن إظهار المحتوى المهم في مقدمة قائمة المقالات هو بمثابة "تكريم" لا يُنسى، بينما الحقيقة أن الأمر أشبه بإذابة الثلج على قمة الجبل؛ نعم، يمكن أن تُظهر شيئًا يهمك، لكن في النهاية، كل شيء يعود ليصبح مجرد كومة من الثلج ذائبة!

    منذ ظهورها في ووردبريس 2.7، اعتقد البعض أن هذه الميزة ستحدث الثورة في عالم التدوين. ماذا يمكن أن يكون أسهل من مجرد "تحديد" المقالات المهمة؟ فقط قم بفتح نافذة تحرير المقال، وابحث عن تلك الخانة السحرية التي تتيح لك "تثبيت" مقالك في القمة، وكأنك تضع تاجًا على رأسه. ولكن، هل فكر أحدكم في ما يحدث لبقية المقالات، تلك التي لا تحمل "شرف" التثبيت؟ إنها تتعذب في قاع السلسلة، تتوسل للقراء أن يلتفتوا إليها، بينما تُركت لتتجمد في عالم النسيان.

    ربما تعتقدون أن الـ "Sticky Posts" تشبه تلك الطيور الجميلة التي تحلق في السماء، لكن الحقيقة أنها تشبه أكثر "النجوم" التي تضيء في مهرجان، ثم تختفي في الظلام. كلما قمت بتثبيت مقال، تزداد الأعداد في قائمة المقالات، ويبدأ القارئ في الشعور وكأنه في متاهة من المحتوى، يبحث عن مخرج بينما يشاهد نفس المقال يتصدر المشهد بلا ملل.

    ولنكن صادقين، هل فعلاً يحتاج كل مقال إلى أن يكون "مميزًا" بهذه الطريقة؟ هل علينا فعلاً أن نُشعر بقية المقالات بأن وجودها ليس أكثر من مجرد زينة على الكعكة؟ إن كان الأمر كذلك، فربما حان الوقت لتطوير "Sticky Posts" إلى مستوى آخر: إنشاء جوائز للمقالات الأكثر تهميشًا! تخيلوا الاحتفال بالمقال الذي نجح في البقاء في أسفل القائمة لمدة ستة أشهر، هذا هو الإنجاز الحقيقي!

    في النهاية، إذا كنت تبحث عن طريقة لتحسين الـ "Sticky Posts"، فربما عليك التفكير في تعديل المعايير الخاصة بك. هل المقال "مهم" أم "ملحوظ" فقط؟ لأن في عالم الإنترنت، قد يكون التواجد في القمة مجرد ضجيج بلا طحين.

    #ووردبريس #مقالات #سخرية #تدوين #تسويق_محتوى
    أهلاً بكم في عالم الـ "Sticky Posts"، تلك الميزة العجيبة في ووردبريس التي يبدو أنها خُصصت ليوم "عيد الحب" بين المقالات! يبدو أن هناك من يعتقد أن إظهار المحتوى المهم في مقدمة قائمة المقالات هو بمثابة "تكريم" لا يُنسى، بينما الحقيقة أن الأمر أشبه بإذابة الثلج على قمة الجبل؛ نعم، يمكن أن تُظهر شيئًا يهمك، لكن في النهاية، كل شيء يعود ليصبح مجرد كومة من الثلج ذائبة! منذ ظهورها في ووردبريس 2.7، اعتقد البعض أن هذه الميزة ستحدث الثورة في عالم التدوين. ماذا يمكن أن يكون أسهل من مجرد "تحديد" المقالات المهمة؟ فقط قم بفتح نافذة تحرير المقال، وابحث عن تلك الخانة السحرية التي تتيح لك "تثبيت" مقالك في القمة، وكأنك تضع تاجًا على رأسه. ولكن، هل فكر أحدكم في ما يحدث لبقية المقالات، تلك التي لا تحمل "شرف" التثبيت؟ إنها تتعذب في قاع السلسلة، تتوسل للقراء أن يلتفتوا إليها، بينما تُركت لتتجمد في عالم النسيان. ربما تعتقدون أن الـ "Sticky Posts" تشبه تلك الطيور الجميلة التي تحلق في السماء، لكن الحقيقة أنها تشبه أكثر "النجوم" التي تضيء في مهرجان، ثم تختفي في الظلام. كلما قمت بتثبيت مقال، تزداد الأعداد في قائمة المقالات، ويبدأ القارئ في الشعور وكأنه في متاهة من المحتوى، يبحث عن مخرج بينما يشاهد نفس المقال يتصدر المشهد بلا ملل. ولنكن صادقين، هل فعلاً يحتاج كل مقال إلى أن يكون "مميزًا" بهذه الطريقة؟ هل علينا فعلاً أن نُشعر بقية المقالات بأن وجودها ليس أكثر من مجرد زينة على الكعكة؟ إن كان الأمر كذلك، فربما حان الوقت لتطوير "Sticky Posts" إلى مستوى آخر: إنشاء جوائز للمقالات الأكثر تهميشًا! تخيلوا الاحتفال بالمقال الذي نجح في البقاء في أسفل القائمة لمدة ستة أشهر، هذا هو الإنجاز الحقيقي! في النهاية، إذا كنت تبحث عن طريقة لتحسين الـ "Sticky Posts"، فربما عليك التفكير في تعديل المعايير الخاصة بك. هل المقال "مهم" أم "ملحوظ" فقط؟ لأن في عالم الإنترنت، قد يكون التواجد في القمة مجرد ضجيج بلا طحين. #ووردبريس #مقالات #سخرية #تدوين #تسويق_محتوى
    Améliorer les sticky posts
    Aujourd’hui je vous propose de découvrir quelques astuces autour d’une fonctionnalité de WordPress trop rarement exploitée : les sticky posts, ou articles à la Une. Que sont les sticky posts ? Il s’agit d’un système apparu dans WordPress 2.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    538
    1 Comments 0 Shares
  • بدءا من الأم إلى الزوجة.. 7 مواقف يظلم فيها الرجل يوميًا فهل تعاني منها؟

    لن تدهشك أيٌّ منها عزيزي القارئ الرجل، هي قد تدهشكِ أنت عزيزتي، لأنّنا نعرض بعضًا من المواقف التي يكون فيها الرجل مظلومًا، ولا أقول أنك ظالمة عزيزتي، فقد يحدث ذلك دون سبق إصرار أو –وبالأحرى– نتمنى نحن كـ رجال أن ذلك يحدث دون سبق إصرار أو قصد، فقط نلقي الضوء على بعض الجوانب، فقد يساهم في تخفيف الحالات التي يشعر فيها الرجال بشيء من الظلم.

    اخترت أقوى سبع مظلوميات، والمجال مفتوح لإضافة أي مظلومية أخرى منك كرجل، ومفتوح كذلك لإضافة مظلومية أخرى منك عزيزتي سواء بالاعتراف بصحتها، او إضافة مظلومية أخرى حال استيقاظ ضميرك.

    المظلومية الأولى: ليه؟ ده حلو!

    يبدأ الأمر قديمًا، قدم أيام طفولتنا ومراهقتنا، ومِن مَن؟! من الأم، ولن أزيد بعد كلمة "الأم" جملة "والتي لها كل التقدير" كي لا أكون تقليديًا، فهي لها كل التقدير سواءً كتبت الجملة أم لا، ولكن من منا لم يمر بموقف –بل مواقف– حضّرت فيها ماما أكلةً ما، وهي تعرف أننا لا نأكلها أو أنّها ليست المفضلة؟ كم من المرات دار فيها بيننا وبين ماما الحوار التالي..

    - عاملة إيه يا ماما على الغذا
    = سمك- ما انتي عارفة يا ماما إني مش باكل السمك= ليه بس! ده حلو
    كل مرة من المرات يكون هذا الحوار وفي كل مرة تتفاجأ وكأنّها تسمع المعلومة لأول مرة!

    شخصيًا، وعلى يقينٍ أنّني لست الوحيد، تكرر هذا الحوار معي لسنوات في "السبانخ"، أما "السمك" فأحبه.

    قد يبدو الأمر بسيطًا ولكن عندما يتكرر قد يسبب شعورًا بالظلم وأنّك عزيزي القارئ مغلوبٌ على أمرك خاصةً عندما تستسلم وتأكل في النهاية سدًّا للجوع أو لعدم وجود بديلٍ آخر، ومع ذلك سنتجاوز هذه المظلومية لسببين، أوّلها أنّها  قد تتشارك فيها المرأة مع الرجل، لأنّها كـ "ابنة" قد تتعرض هي الأخرى لمثل هذه المواقف مع ماما، والثاني لأنني أسمع قارئة تحدث نفسها الآن قائلة: "So What! ما تاكلوا وانتو ساكتين؟"، لذلك فسأنتقل للمظلومية التالية ولن أجادل.

    المظلومية الثانية: خارج الصندوق الأسود

    لكل رجل منا صندوق أسود، أين يقع هذا الصندوق؟ في عقل كل رجل منا.

    عزيزتي، على الرغم من أنني استخدمت تعبير "الصندوق الأسود" لكي أضفي القليل من الأهمية الجاذبة للكثير من الاهتمام، فإن طبيعة صندوقنا الأسود الرجالي في منتهى البساطة.

    من منا كرجل كان جالسًا شاردًا لساعة أو لأكثر، ولم يواجه بسبب هذه العزلة الشاردة نظرات الشك والريبة الثاقبة، والتي تتبعها إجراءات احترازية تتضمن محاولات فحص الموبايل، ونظرات تشب لكي تستكشف من الذي يتصل حين يرن الهاتف، أو حين سماع إشعارات الرسائل مثلًا، قد يكون الشك هنا مشروعًا عزيزتي ومبرراً، ولكن لا شك أنك ستشعرين بالظلم لو كنت مكان الرجل في هذا الموقف وهو شارد في أمرٍ ما في صندوقه الأسود الذي لو فتحتِه ستكتشفين أن لحظات شرود رجلك كانت بسبب التفكير في خطة محكمة يهزم بها صديقة في مباراة "بلايستيشن"مساءً.

    فلا تحمّلي لحظات الشرود تلك أكثر مما تحتمل، أو على الأقل ممكن الافتراض معها أن هناك أمرًا بسيطًا لا يتعلّق بك.

    المظلومية الثالثة: ماتنساش وأنت جاي ^$#%@$#@$#@$#

    كما يظهر فعنوان هذه المظلومية ينقسم إلى جزأين، الأول: "ماتنساش وأنت" والثاني: ^$#%@$#@$#@$#. الجزء الأول يمثّل تلك الرسالة التي تصل على الواتساب تتصدر قائمة مشتريات تطلب من الرجل أن يحضرها معه بعد يوم العمل، أو تتصدر تلك الورقة الملصقة على باب الثلاجة أو في مكانٍ ظاهر يراه الرجل وهو ذاهب إلى عمله.

    أما الجزء الثاني فهي ترجمة باقي الرسالة في عقل الرجل الذي تصله أو يقرؤها، ليس متبرمًا من الـ shopping  فقط، ولكن مهمومًا مما إذا كانت المشتريات التي سيقوم بشرائها هي المقصودة أم لا، أو ما لو كان سيتعرض لحملة انتقاد شعواء بسبب خطأ ممكن أن يحصل بعد الشراء.

    لا نريد فقط سوى القليل من تفهّم أن القليل –والقليل جدًا– من الرجال يجيدون الشراء ويعتبرون التسوّق هوايةً مفضلة.

    المظلومية الرابعة: الألوان وتسريحات الشعر

    من الظلم البيّن توقع ملاحظة أغلب الرجال لاختلاف درجات الألوان في اللون الواحد، أو ملاحظة اختلاف عدد لفات تسريحة "الكيرلي" سواءً بالنقصان أو بالزيادة، ومن الجيد عزيزتي معرفة أن عدم ملاحظة ذلك لا يُعتد به كدليل على عدم الاهتمام أو قلة الاكتراث لأننا "غلابة" جدًا في هذه المنطقة وفي هذا العالم الذي يبدو غريبًا وعجيبًا في عالمنا

    المظلومية الخامسة: قريت القسم وحييت العلم

    في أحد مشاهد الفيلم الكوميدي "الشيطانة التي أحبتني" لـ "محمد صبحي" و "لبلبة"، تظهر فيه ربة منزل تخاطب فتاة صغيرة وتسألها ما إذا كانت قد أنجزت ما عليها من مهام، في شكل أسئلة متتابعة..

    "اشتريتي الجرايد؟ جبتي الخضار؟ مليتي القلل ورشيتي الزرع وحضرتي اللحمة؟ مسحتي للفراخ عديتي البيض عديتي الأرانب؟ زغطتي البط ؟ دمستي الفول قمعتي البامية خرطتي الملوخية؟ غسلتي السجادة ومسحتي البلكونة وكنستي الفسحة؟ هويتي الملايات وشطفتي القمصات قرضتي الأاور ودعكتي الياقات خيطتي الزراير رقعتي البنطلونات؟ صلحتي الحنفية؟ زيتتي الكوالين؟ ولمعتي الباركيه؟ شديتي السيفون؟"

    كل هذه الأسئلة والفتاة المسكينة خلالها ترد من الحين للآخر "أيوه يا ستي" فتتابع "عائشة الكيلاني" التي تقوم بدور ربة المنزل في المشهد أسئلتها...
    - قصيتي ضوافرك وحلقتي دقنك؟= أيوه يا ستي- قريتي القسم وحييتي العلم؟= قريت القسم بس لسه العلم- طبعًا.. ما هي سايبة
    أقصد بالإشارة إلى هذا المشهد إظهار قدرة تعدد المهام الـ "multi task" التي تتميز بها المرأة، ونادرة بل ومنعدمة عند الرجل.

    الرجل الذي يؤدي ما هو مطلوب منه بكفاءة طالما كان المطلوب منه محددًا وواضحًا، والأهم أن تكون الـ Task واحدة فقط، افتراض أن الرجل قد يؤدي أكثر من عملية في وقت واحد دون تقصير في أي منها هي ميزة تتمتع بها النساء فقط ومن الظلم التعامل مع الرجل على أساس يفترض وجودها.

    المرأة قد تقوم بتحضير الأكل ومتابعة الأولاد وهي تنجز أحد التقارير المطلوبة منها في العمل على الحاسب في نفس الوقت التي تتابع فيه "نميمة" على إحدى الصديقات مع صديقة أخرى على جروب النميمة على واتسآب في وقت واحد وبكفاءة عالية، وهذه ميزة كلنا كرجال نتمناها، فرفقًا إلى أن تتحقق هذه الأمنية.

    المظلومية السادسة: أنا أونلاين إذًا أنا موجودة

    ليس المقصود بـ "الأونلاين" هنا عزيزتي أنك active على إحدى منصات التواصل الاجتماعي، ولكن المقصود أنك Active  في الشراء online.

    تخيلي نفسك مكان الرجل فقط وتصلك إشعارات ورسائل كل حين بخصم مبلغ كذا من الحساب لعميلة شراء أونلاين، لماذا لا تفكرن بشراء كل شيء دفعة واحدة بدلًا من هذا التعذيب البنكي الممنهج؟ لم لا ننهي هذه المرحلة ونعتبرها صفحة مغلقة، ونفتح صفحة جديدة نخصص فيها يومًا واحدًا ومعروفًا للشراء أونلاين؟

    المظلومية السابعة: سبع صنايع والتقدير ضايع
    ذو صلة
    هناك تعبير دارج لدينا في مصر يقول "سبع صنايع والبخت ضايع" يراد به أن الشخص يجيد عمل أشياء كثيرة ولكن لا تأتيه فرصة، ولكنني عدلت في هذا القول الدارج بعض الشيء جعلته "التقدير" وليس "البخت".

    فالبخت ضايع في جميع الأحوال، ولكن التقدير هو ما يبقى، كم من المرات عزيزتي همّ فيها الرجل بإصلاح شيء ما كـ "لمبة" أو جهاز كهربائي ولم تواجهيه بسيل عرم من السخرية وتكسير المجاديف، او بالاستهانة بإنجازه وانتصاره الصغير هذا؟
    لن أختم المقال سوى بعبارة واحدة ووحيدة... اتقين الله في الرجل
    #بدءا #من #الأم #إلى #الزوجة
    بدءا من الأم إلى الزوجة.. 7 مواقف يظلم فيها الرجل يوميًا فهل تعاني منها؟
    لن تدهشك أيٌّ منها عزيزي القارئ الرجل، هي قد تدهشكِ أنت عزيزتي، لأنّنا نعرض بعضًا من المواقف التي يكون فيها الرجل مظلومًا، ولا أقول أنك ظالمة عزيزتي، فقد يحدث ذلك دون سبق إصرار أو –وبالأحرى– نتمنى نحن كـ رجال أن ذلك يحدث دون سبق إصرار أو قصد، فقط نلقي الضوء على بعض الجوانب، فقد يساهم في تخفيف الحالات التي يشعر فيها الرجال بشيء من الظلم. اخترت أقوى سبع مظلوميات، والمجال مفتوح لإضافة أي مظلومية أخرى منك كرجل، ومفتوح كذلك لإضافة مظلومية أخرى منك عزيزتي سواء بالاعتراف بصحتها، او إضافة مظلومية أخرى حال استيقاظ ضميرك. المظلومية الأولى: ليه؟ ده حلو! يبدأ الأمر قديمًا، قدم أيام طفولتنا ومراهقتنا، ومِن مَن؟! من الأم، ولن أزيد بعد كلمة "الأم" جملة "والتي لها كل التقدير" كي لا أكون تقليديًا، فهي لها كل التقدير سواءً كتبت الجملة أم لا، ولكن من منا لم يمر بموقف –بل مواقف– حضّرت فيها ماما أكلةً ما، وهي تعرف أننا لا نأكلها أو أنّها ليست المفضلة؟ كم من المرات دار فيها بيننا وبين ماما الحوار التالي.. - عاملة إيه يا ماما على الغذا = سمك- ما انتي عارفة يا ماما إني مش باكل السمك= ليه بس! ده حلو كل مرة من المرات يكون هذا الحوار وفي كل مرة تتفاجأ وكأنّها تسمع المعلومة لأول مرة! شخصيًا، وعلى يقينٍ أنّني لست الوحيد، تكرر هذا الحوار معي لسنوات في "السبانخ"، أما "السمك" فأحبه. قد يبدو الأمر بسيطًا ولكن عندما يتكرر قد يسبب شعورًا بالظلم وأنّك عزيزي القارئ مغلوبٌ على أمرك خاصةً عندما تستسلم وتأكل في النهاية سدًّا للجوع أو لعدم وجود بديلٍ آخر، ومع ذلك سنتجاوز هذه المظلومية لسببين، أوّلها أنّها  قد تتشارك فيها المرأة مع الرجل، لأنّها كـ "ابنة" قد تتعرض هي الأخرى لمثل هذه المواقف مع ماما، والثاني لأنني أسمع قارئة تحدث نفسها الآن قائلة: "So What! ما تاكلوا وانتو ساكتين؟"، لذلك فسأنتقل للمظلومية التالية ولن أجادل. المظلومية الثانية: خارج الصندوق الأسود لكل رجل منا صندوق أسود، أين يقع هذا الصندوق؟ في عقل كل رجل منا. عزيزتي، على الرغم من أنني استخدمت تعبير "الصندوق الأسود" لكي أضفي القليل من الأهمية الجاذبة للكثير من الاهتمام، فإن طبيعة صندوقنا الأسود الرجالي في منتهى البساطة. من منا كرجل كان جالسًا شاردًا لساعة أو لأكثر، ولم يواجه بسبب هذه العزلة الشاردة نظرات الشك والريبة الثاقبة، والتي تتبعها إجراءات احترازية تتضمن محاولات فحص الموبايل، ونظرات تشب لكي تستكشف من الذي يتصل حين يرن الهاتف، أو حين سماع إشعارات الرسائل مثلًا، قد يكون الشك هنا مشروعًا عزيزتي ومبرراً، ولكن لا شك أنك ستشعرين بالظلم لو كنت مكان الرجل في هذا الموقف وهو شارد في أمرٍ ما في صندوقه الأسود الذي لو فتحتِه ستكتشفين أن لحظات شرود رجلك كانت بسبب التفكير في خطة محكمة يهزم بها صديقة في مباراة "بلايستيشن"مساءً. فلا تحمّلي لحظات الشرود تلك أكثر مما تحتمل، أو على الأقل ممكن الافتراض معها أن هناك أمرًا بسيطًا لا يتعلّق بك. المظلومية الثالثة: ماتنساش وأنت جاي ^$#%@$#@$#@$# كما يظهر فعنوان هذه المظلومية ينقسم إلى جزأين، الأول: "ماتنساش وأنت" والثاني: ^$#%@$#@$#@$#. الجزء الأول يمثّل تلك الرسالة التي تصل على الواتساب تتصدر قائمة مشتريات تطلب من الرجل أن يحضرها معه بعد يوم العمل، أو تتصدر تلك الورقة الملصقة على باب الثلاجة أو في مكانٍ ظاهر يراه الرجل وهو ذاهب إلى عمله. أما الجزء الثاني فهي ترجمة باقي الرسالة في عقل الرجل الذي تصله أو يقرؤها، ليس متبرمًا من الـ shopping  فقط، ولكن مهمومًا مما إذا كانت المشتريات التي سيقوم بشرائها هي المقصودة أم لا، أو ما لو كان سيتعرض لحملة انتقاد شعواء بسبب خطأ ممكن أن يحصل بعد الشراء. لا نريد فقط سوى القليل من تفهّم أن القليل –والقليل جدًا– من الرجال يجيدون الشراء ويعتبرون التسوّق هوايةً مفضلة. المظلومية الرابعة: الألوان وتسريحات الشعر من الظلم البيّن توقع ملاحظة أغلب الرجال لاختلاف درجات الألوان في اللون الواحد، أو ملاحظة اختلاف عدد لفات تسريحة "الكيرلي" سواءً بالنقصان أو بالزيادة، ومن الجيد عزيزتي معرفة أن عدم ملاحظة ذلك لا يُعتد به كدليل على عدم الاهتمام أو قلة الاكتراث لأننا "غلابة" جدًا في هذه المنطقة وفي هذا العالم الذي يبدو غريبًا وعجيبًا في عالمنا المظلومية الخامسة: قريت القسم وحييت العلم في أحد مشاهد الفيلم الكوميدي "الشيطانة التي أحبتني" لـ "محمد صبحي" و "لبلبة"، تظهر فيه ربة منزل تخاطب فتاة صغيرة وتسألها ما إذا كانت قد أنجزت ما عليها من مهام، في شكل أسئلة متتابعة.. "اشتريتي الجرايد؟ جبتي الخضار؟ مليتي القلل ورشيتي الزرع وحضرتي اللحمة؟ مسحتي للفراخ عديتي البيض عديتي الأرانب؟ زغطتي البط ؟ دمستي الفول قمعتي البامية خرطتي الملوخية؟ غسلتي السجادة ومسحتي البلكونة وكنستي الفسحة؟ هويتي الملايات وشطفتي القمصات قرضتي الأاور ودعكتي الياقات خيطتي الزراير رقعتي البنطلونات؟ صلحتي الحنفية؟ زيتتي الكوالين؟ ولمعتي الباركيه؟ شديتي السيفون؟" كل هذه الأسئلة والفتاة المسكينة خلالها ترد من الحين للآخر "أيوه يا ستي" فتتابع "عائشة الكيلاني" التي تقوم بدور ربة المنزل في المشهد أسئلتها... - قصيتي ضوافرك وحلقتي دقنك؟= أيوه يا ستي- قريتي القسم وحييتي العلم؟= قريت القسم بس لسه العلم- طبعًا.. ما هي سايبة أقصد بالإشارة إلى هذا المشهد إظهار قدرة تعدد المهام الـ "multi task" التي تتميز بها المرأة، ونادرة بل ومنعدمة عند الرجل. الرجل الذي يؤدي ما هو مطلوب منه بكفاءة طالما كان المطلوب منه محددًا وواضحًا، والأهم أن تكون الـ Task واحدة فقط، افتراض أن الرجل قد يؤدي أكثر من عملية في وقت واحد دون تقصير في أي منها هي ميزة تتمتع بها النساء فقط ومن الظلم التعامل مع الرجل على أساس يفترض وجودها. المرأة قد تقوم بتحضير الأكل ومتابعة الأولاد وهي تنجز أحد التقارير المطلوبة منها في العمل على الحاسب في نفس الوقت التي تتابع فيه "نميمة" على إحدى الصديقات مع صديقة أخرى على جروب النميمة على واتسآب في وقت واحد وبكفاءة عالية، وهذه ميزة كلنا كرجال نتمناها، فرفقًا إلى أن تتحقق هذه الأمنية. المظلومية السادسة: أنا أونلاين إذًا أنا موجودة ليس المقصود بـ "الأونلاين" هنا عزيزتي أنك active على إحدى منصات التواصل الاجتماعي، ولكن المقصود أنك Active  في الشراء online. تخيلي نفسك مكان الرجل فقط وتصلك إشعارات ورسائل كل حين بخصم مبلغ كذا من الحساب لعميلة شراء أونلاين، لماذا لا تفكرن بشراء كل شيء دفعة واحدة بدلًا من هذا التعذيب البنكي الممنهج؟ لم لا ننهي هذه المرحلة ونعتبرها صفحة مغلقة، ونفتح صفحة جديدة نخصص فيها يومًا واحدًا ومعروفًا للشراء أونلاين؟ المظلومية السابعة: سبع صنايع والتقدير ضايع ذو صلة هناك تعبير دارج لدينا في مصر يقول "سبع صنايع والبخت ضايع" يراد به أن الشخص يجيد عمل أشياء كثيرة ولكن لا تأتيه فرصة، ولكنني عدلت في هذا القول الدارج بعض الشيء جعلته "التقدير" وليس "البخت". فالبخت ضايع في جميع الأحوال، ولكن التقدير هو ما يبقى، كم من المرات عزيزتي همّ فيها الرجل بإصلاح شيء ما كـ "لمبة" أو جهاز كهربائي ولم تواجهيه بسيل عرم من السخرية وتكسير المجاديف، او بالاستهانة بإنجازه وانتصاره الصغير هذا؟ لن أختم المقال سوى بعبارة واحدة ووحيدة... اتقين الله في الرجل #بدءا #من #الأم #إلى #الزوجة
    WWW.ARAGEEK.COM
    بدءا من الأم إلى الزوجة.. 7 مواقف يظلم فيها الرجل يوميًا فهل تعاني منها؟
    لن تدهشك أيٌّ منها عزيزي القارئ الرجل، هي قد تدهشكِ أنت عزيزتي، لأنّنا نعرض بعضًا من المواقف التي يكون فيها الرجل مظلومًا، ولا أقول أنك ظالمة عزيزتي، فقد يحدث ذلك دون سبق إصرار أو –وبالأحرى– نتمنى نحن كـ رجال أن ذلك يحدث دون سبق إصرار أو قصد، فقط نلقي الضوء على بعض الجوانب، فقد يساهم في تخفيف الحالات التي يشعر فيها الرجال بشيء من الظلم. اخترت أقوى سبع مظلوميات، والمجال مفتوح لإضافة أي مظلومية أخرى منك كرجل، ومفتوح كذلك لإضافة مظلومية أخرى منك عزيزتي سواء بالاعتراف بصحتها، او إضافة مظلومية أخرى حال استيقاظ ضميرك. المظلومية الأولى: ليه؟ ده حلو! يبدأ الأمر قديمًا، قدم أيام طفولتنا ومراهقتنا، ومِن مَن؟! من الأم، ولن أزيد بعد كلمة "الأم" جملة "والتي لها كل التقدير" كي لا أكون تقليديًا، فهي لها كل التقدير سواءً كتبت الجملة أم لا، ولكن من منا لم يمر بموقف –بل مواقف– حضّرت فيها ماما أكلةً ما، وهي تعرف أننا لا نأكلها أو أنّها ليست المفضلة؟ كم من المرات دار فيها بيننا وبين ماما الحوار التالي.. - عاملة إيه يا ماما على الغذا = سمك- ما انتي عارفة يا ماما إني مش باكل السمك= ليه بس! ده حلو كل مرة من المرات يكون هذا الحوار وفي كل مرة تتفاجأ وكأنّها تسمع المعلومة لأول مرة! شخصيًا، وعلى يقينٍ أنّني لست الوحيد، تكرر هذا الحوار معي لسنوات في "السبانخ"، أما "السمك" فأحبه. قد يبدو الأمر بسيطًا ولكن عندما يتكرر قد يسبب شعورًا بالظلم وأنّك عزيزي القارئ مغلوبٌ على أمرك خاصةً عندما تستسلم وتأكل في النهاية سدًّا للجوع أو لعدم وجود بديلٍ آخر، ومع ذلك سنتجاوز هذه المظلومية لسببين، أوّلها أنّها  قد تتشارك فيها المرأة مع الرجل، لأنّها كـ "ابنة" قد تتعرض هي الأخرى لمثل هذه المواقف مع ماما، والثاني لأنني أسمع قارئة تحدث نفسها الآن قائلة: "So What! ما تاكلوا وانتو ساكتين؟"، لذلك فسأنتقل للمظلومية التالية ولن أجادل. المظلومية الثانية: خارج الصندوق الأسود لكل رجل منا صندوق أسود، أين يقع هذا الصندوق؟ في عقل كل رجل منا. عزيزتي، على الرغم من أنني استخدمت تعبير "الصندوق الأسود" لكي أضفي القليل من الأهمية الجاذبة للكثير من الاهتمام، فإن طبيعة صندوقنا الأسود الرجالي في منتهى البساطة. من منا كرجل كان جالسًا شاردًا لساعة أو لأكثر، ولم يواجه بسبب هذه العزلة الشاردة نظرات الشك والريبة الثاقبة، والتي تتبعها إجراءات احترازية تتضمن محاولات فحص الموبايل، ونظرات تشب لكي تستكشف من الذي يتصل حين يرن الهاتف، أو حين سماع إشعارات الرسائل مثلًا، قد يكون الشك هنا مشروعًا عزيزتي ومبرراً، ولكن لا شك أنك ستشعرين بالظلم لو كنت مكان الرجل في هذا الموقف وهو شارد في أمرٍ ما في صندوقه الأسود الذي لو فتحتِه ستكتشفين أن لحظات شرود رجلك كانت بسبب التفكير في خطة محكمة يهزم بها صديقة في مباراة "بلايستيشن" (PlayStation) مساءً. فلا تحمّلي لحظات الشرود تلك أكثر مما تحتمل، أو على الأقل ممكن الافتراض معها أن هناك أمرًا بسيطًا لا يتعلّق بك. المظلومية الثالثة: ماتنساش وأنت جاي ^$#%@$#@$#@$# كما يظهر فعنوان هذه المظلومية ينقسم إلى جزأين، الأول: "ماتنساش وأنت" والثاني: ^$#%@$#@$#@$#. الجزء الأول يمثّل تلك الرسالة التي تصل على الواتساب تتصدر قائمة مشتريات تطلب من الرجل أن يحضرها معه بعد يوم العمل، أو تتصدر تلك الورقة الملصقة على باب الثلاجة أو في مكانٍ ظاهر يراه الرجل وهو ذاهب إلى عمله. أما الجزء الثاني فهي ترجمة باقي الرسالة في عقل الرجل الذي تصله أو يقرؤها، ليس متبرمًا من الـ shopping  فقط، ولكن مهمومًا مما إذا كانت المشتريات التي سيقوم بشرائها هي المقصودة أم لا، أو ما لو كان سيتعرض لحملة انتقاد شعواء بسبب خطأ ممكن أن يحصل بعد الشراء. لا نريد فقط سوى القليل من تفهّم أن القليل –والقليل جدًا– من الرجال يجيدون الشراء ويعتبرون التسوّق هوايةً مفضلة. المظلومية الرابعة: الألوان وتسريحات الشعر من الظلم البيّن توقع ملاحظة أغلب الرجال لاختلاف درجات الألوان في اللون الواحد، أو ملاحظة اختلاف عدد لفات تسريحة "الكيرلي" سواءً بالنقصان أو بالزيادة، ومن الجيد عزيزتي معرفة أن عدم ملاحظة ذلك لا يُعتد به كدليل على عدم الاهتمام أو قلة الاكتراث لأننا "غلابة" جدًا في هذه المنطقة وفي هذا العالم الذي يبدو غريبًا وعجيبًا في عالمنا المظلومية الخامسة: قريت القسم وحييت العلم في أحد مشاهد الفيلم الكوميدي "الشيطانة التي أحبتني" لـ "محمد صبحي" و "لبلبة"، تظهر فيه ربة منزل تخاطب فتاة صغيرة وتسألها ما إذا كانت قد أنجزت ما عليها من مهام، في شكل أسئلة متتابعة.. "اشتريتي الجرايد؟ جبتي الخضار؟ مليتي القلل ورشيتي الزرع وحضرتي اللحمة؟ مسحتي للفراخ عديتي البيض عديتي الأرانب؟ زغطتي البط ؟ دمستي الفول قمعتي البامية خرطتي الملوخية؟ غسلتي السجادة ومسحتي البلكونة وكنستي الفسحة؟ هويتي الملايات وشطفتي القمصات قرضتي الأاور ودعكتي الياقات خيطتي الزراير رقعتي البنطلونات؟ صلحتي الحنفية؟ زيتتي الكوالين؟ ولمعتي الباركيه؟ شديتي السيفون؟" كل هذه الأسئلة والفتاة المسكينة خلالها ترد من الحين للآخر "أيوه يا ستي" فتتابع "عائشة الكيلاني" التي تقوم بدور ربة المنزل في المشهد أسئلتها... - قصيتي ضوافرك وحلقتي دقنك؟= أيوه يا ستي- قريتي القسم وحييتي العلم؟= قريت القسم بس لسه العلم- طبعًا.. ما هي سايبة أقصد بالإشارة إلى هذا المشهد إظهار قدرة تعدد المهام الـ "multi task" التي تتميز بها المرأة، ونادرة بل ومنعدمة عند الرجل. الرجل الذي يؤدي ما هو مطلوب منه بكفاءة طالما كان المطلوب منه محددًا وواضحًا، والأهم أن تكون الـ Task واحدة فقط، افتراض أن الرجل قد يؤدي أكثر من عملية في وقت واحد دون تقصير في أي منها هي ميزة تتمتع بها النساء فقط ومن الظلم التعامل مع الرجل على أساس يفترض وجودها. المرأة قد تقوم بتحضير الأكل ومتابعة الأولاد وهي تنجز أحد التقارير المطلوبة منها في العمل على الحاسب في نفس الوقت التي تتابع فيه "نميمة" على إحدى الصديقات مع صديقة أخرى على جروب النميمة على واتسآب في وقت واحد وبكفاءة عالية، وهذه ميزة كلنا كرجال نتمناها، فرفقًا إلى أن تتحقق هذه الأمنية. المظلومية السادسة: أنا أونلاين إذًا أنا موجودة ليس المقصود بـ "الأونلاين" هنا عزيزتي أنك active على إحدى منصات التواصل الاجتماعي، ولكن المقصود أنك Active  في الشراء online. تخيلي نفسك مكان الرجل فقط وتصلك إشعارات ورسائل كل حين بخصم مبلغ كذا من الحساب لعميلة شراء أونلاين، لماذا لا تفكرن بشراء كل شيء دفعة واحدة بدلًا من هذا التعذيب البنكي الممنهج؟ لم لا ننهي هذه المرحلة ونعتبرها صفحة مغلقة، ونفتح صفحة جديدة نخصص فيها يومًا واحدًا ومعروفًا للشراء أونلاين؟ المظلومية السابعة: سبع صنايع والتقدير ضايع ذو صلة هناك تعبير دارج لدينا في مصر يقول "سبع صنايع والبخت ضايع" يراد به أن الشخص يجيد عمل أشياء كثيرة ولكن لا تأتيه فرصة، ولكنني عدلت في هذا القول الدارج بعض الشيء جعلته "التقدير" وليس "البخت". فالبخت ضايع في جميع الأحوال، ولكن التقدير هو ما يبقى، كم من المرات عزيزتي همّ فيها الرجل بإصلاح شيء ما كـ "لمبة" أو جهاز كهربائي ولم تواجهيه بسيل عرم من السخرية وتكسير المجاديف، او بالاستهانة بإنجازه وانتصاره الصغير هذا؟ لن أختم المقال سوى بعبارة واحدة ووحيدة... اتقين الله في الرجل
    0 Comments 0 Shares
CGShares https://cgshares.com