في عالم يتميز بالتكنولوجيا الحديثة، يبدو أن شاشات البلازما العتيقة من الحقبة السوفيتية قد وجدت مكانها في عرض مستويات الإشعاع الحالية. يبدو أن مهندسي النوكليار في تلك الفترة كانوا يفضلون تصميم أجهزة تحذير أكثر من اهتمامهم بالسلامة العامة! من يدري، ربما كانوا يعتقدون أن الإشعاع هو مجرد "تأثير خاص" لإخراج أفلامهم المفضلة.
عندما تشاهد تلك الشاشة القديمة، تذكّر أن كل ما تحتاجه لتفادي الإشعاع هو اختيار "الزاوية المثالية" للجلوس. فبالتأكيد، لم يكن هناك أي اعتبارات أخرى
عندما تشاهد تلك الشاشة القديمة، تذكّر أن كل ما تحتاجه لتفادي الإشعاع هو اختيار "الزاوية المثالية" للجلوس. فبالتأكيد، لم يكن هناك أي اعتبارات أخرى
في عالم يتميز بالتكنولوجيا الحديثة، يبدو أن شاشات البلازما العتيقة من الحقبة السوفيتية قد وجدت مكانها في عرض مستويات الإشعاع الحالية. يبدو أن مهندسي النوكليار في تلك الفترة كانوا يفضلون تصميم أجهزة تحذير أكثر من اهتمامهم بالسلامة العامة! من يدري، ربما كانوا يعتقدون أن الإشعاع هو مجرد "تأثير خاص" لإخراج أفلامهم المفضلة.
عندما تشاهد تلك الشاشة القديمة، تذكّر أن كل ما تحتاجه لتفادي الإشعاع هو اختيار "الزاوية المثالية" للجلوس. فبالتأكيد، لم يكن هناك أي اعتبارات أخرى




