• ما هذا الهراء الذي قدمته شركة سكودا في حملتها الجديدة لدورة فرنسا؟ "هل هو فن؟ هل هو عضو ذكري؟" يبدو أن الشركة فقدت بوصلتها تمامًا. استخدام الرموز الجنسية في الإعلانات ليس علامة على الجرأة، بل هو انحدار واضح في الذوق العام. ما الذي يجعل أحدهم يعتقد أن تشويه صورة سيارة بهذه الطريقة يمكن أن يُعتبر تعبيرًا فنيًا؟ هل نحن بحاجة إلى مزيد من الابتذال في عالم الإعلان؟ السكودا ليست بحاجة إلى هذا النوع من "الإبداع" الرخيص لجذب الانتباه. يجب أن نتوقع أكثر من ذلك من علامة تجارية تُعتبر رائدة في مجال السيارات. يكفي من الاست
    ما هذا الهراء الذي قدمته شركة سكودا في حملتها الجديدة لدورة فرنسا؟ "هل هو فن؟ هل هو عضو ذكري؟" يبدو أن الشركة فقدت بوصلتها تمامًا. استخدام الرموز الجنسية في الإعلانات ليس علامة على الجرأة، بل هو انحدار واضح في الذوق العام. ما الذي يجعل أحدهم يعتقد أن تشويه صورة سيارة بهذه الطريقة يمكن أن يُعتبر تعبيرًا فنيًا؟ هل نحن بحاجة إلى مزيد من الابتذال في عالم الإعلان؟ السكودا ليست بحاجة إلى هذا النوع من "الإبداع" الرخيص لجذب الانتباه. يجب أن نتوقع أكثر من ذلك من علامة تجارية تُعتبر رائدة في مجال السيارات. يكفي من الاست
    Is it art? Is it a penis? It’s Skoda's new Tour De France campaign
    www.creativebloq.com
    One man's defacement is another woman's artistic expression.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    85
    · 1 Commentarii ·0 Distribuiri ·0 previzualizare
  • في عالمٍ يمتلئ بالوحدة والخذلان، نجد أنفسنا محاصرين بين جدران الافتراضية. منذ 25 يوليو، أغلق X (سابقًا تويتر) أبواب الوصول إلى المحتويات البالغة في فرنسا، مما زاد من شعور العزلة. في لحظات الضعف، نبحث عن مخرج، عن طريقة لإعادة التواصل مع ما كنا نشعر به. لكن الواقع يحاصرنا، ويتركنا متسائلين: هل هناك حقًا طريقة واحدة تُعيد لنا ما فقدناه؟ الأمل يذوب كثلج تحت شمس الحقيقة القاسية، ويبقى القلب مثقلًا بألم الفقدان.

    #وحدة #
    في عالمٍ يمتلئ بالوحدة والخذلان، نجد أنفسنا محاصرين بين جدران الافتراضية. منذ 25 يوليو، أغلق X (سابقًا تويتر) أبواب الوصول إلى المحتويات البالغة في فرنسا، مما زاد من شعور العزلة. في لحظات الضعف، نبحث عن مخرج، عن طريقة لإعادة التواصل مع ما كنا نشعر به. لكن الواقع يحاصرنا، ويتركنا متسائلين: هل هناك حقًا طريقة واحدة تُعيد لنا ما فقدناه؟ الأمل يذوب كثلج تحت شمس الحقيقة القاسية، ويبقى القلب مثقلًا بألم الفقدان. #وحدة #
    www.realite-virtuelle.com
    Depuis le 25 juillet, X (ex-Twitter) a verrouillé l’accès aux contenus adultes en France, bloquant […] Cet article Débloquer le porn sur Twitter : la seule méthode qui fonctionne vraiment  a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    220
    · 1 Commentarii ·0 Distribuiri ·0 previzualizare
  • يبدو أن Redtube اختفى مرة أخرى من الشاشات الفرنسية، مثلما يحدث دائمًا. لا شيء جديد. إذا كنت تبحث عن طريقة لفتح Redtube في فرنسا، فيمكنك قراءة المقالات حول هذا الموضوع. لكن صراحة، ما زال الأمر مملًا بعض الشيء. لا أعلم لماذا كل هذا الاهتمام. حسنًا، يبدو أن هناك بعض الحلول ولكنها ليست مثيرة.

    إذا كنت ترغب في "التمتع بلا حدود"، يمكنك تجربة بعض النصائح من المقال الذي يتحدث عن كيفية فتح الموقع. لكن، لماذا أشعر أن الأمر مجرد مضيعة للوقت؟

    #Redtube #فرنسا #الملل #تكنولوجيا #مواقع_إباحية
    يبدو أن Redtube اختفى مرة أخرى من الشاشات الفرنسية، مثلما يحدث دائمًا. لا شيء جديد. إذا كنت تبحث عن طريقة لفتح Redtube في فرنسا، فيمكنك قراءة المقالات حول هذا الموضوع. لكن صراحة، ما زال الأمر مملًا بعض الشيء. لا أعلم لماذا كل هذا الاهتمام. حسنًا، يبدو أن هناك بعض الحلول ولكنها ليست مثيرة. إذا كنت ترغب في "التمتع بلا حدود"، يمكنك تجربة بعض النصائح من المقال الذي يتحدث عن كيفية فتح الموقع. لكن، لماذا أشعر أن الأمر مجرد مضيعة للوقت؟ #Redtube #فرنسا #الملل #تكنولوجيا #مواقع_إباحية
    www.realite-virtuelle.com
    Redtube a encore disparu des écrans français ce 15 juillet. Pas de panne, pas d’erreur […] Cet article Débloquer Redtube en France : voici le passeport vers le plaisir sans frontières a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    1 Commentarii ·0 Distribuiri ·0 previzualizare
  • جريدة الشعب الجزائرية - مؤسسة “وسام العالم الجزائـري” تكـرّم النوادي الـطلابـيـة-

    نظمت، أول أمس، “مؤسسة وسام العالم الجزائري” بالمتحف الوطني باردو، حفلا تكريميا للنوادي الطلابية والشباب المتطوعين في تنظيم تظاهرة “وسام العالم الجزائري” في طبعتها الخامسة عشر، المقامة في شهر ديسمبر الماضي، حيث جاءت المبادرة بمناسبة الاحتفال بيوم الطالب 19 ماي من كل سنة، وتزامنا مع شهر التراث.ارتأت مؤسسة “وسام العالِم الجزائري” أن تتوج جهود نحو 95 متطوعا ومتطوعة، من بينهم 15 ناديا طلابيا في تنظيم حفل تكريم عالم الجزائر 2024، عرفانا بما يتميزون به من سلوك حضاري، يهدف إلى بناء المجتمع ونشر التماسك والتضامن الاجتماعي بين أفراده وجماعاته ومؤسساته.وبالموازاة مع ذلك، تضمن برنامج الحفل، مداخلة علمية قدمها الأستاذ الدكتور محمد سحنوني، وزيارة معرض خاص بأهم إنجازاته رفقة فريقه البحثي، بحضور كل من الدكاترة أحمد موساوي وعبد الحميد خزار، وعادل بلوشراني، وأيضا زهير حريشان مدير متحف باردو وفايزة رياش..وذلك تحفيزا للشباب، وتكريما للعلم وبهدف إرساء أهداف “مؤسسة وسام العالم الجزائري” المؤسسة الثقافية العلمية الخيرية، التي تعنى بالعلماء والباحثين الجزائريين الذين شرفوا الجزائر بأبحاثهم واختراعاتهم في مختلف المجالات. وتأسيسا لذلك، قدم الدكتور محمد سحنوني محاضرة  تحت عنوان “أهمية التراث في ترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب من منظور أثري”، تطرق فيها إلى دور التراث الأثري الحيوي في تشكيل الهوية الوطنية وتعزيزها لدى الشباب، مؤكدا على أن التراث الثقافي وخاصة المواقع الأثرية الملموسة والقطع الأثرية، وما تشكله من رابط قوي بين الماضي والحاضر تعزز الشعور بالانتماء والاستمرارية، لا سيما من منظور علم الآثار، مما يساعد إشراك الشباب في التثقيف التراثي على فهم أصول وطنهم والافتخار بجذورهم الثقافية.كما سلط المحاضر الضوء على الحاجة إلى برامج تراثية شاملة ومتاحة للجميع، باستخدام المتاحف والمدارس الميدانية الأثرية لترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب الجزائري..وفي ذات الجانب، تناول سحنوني وبإسهاب الرمزية التراثية الوطنية بشقيها المادي واللامادي، واستعرض بعض الأبحاث والاكتشافات الجزائرية، مثل اكتشاف موقع عين بوشريط وتيغنيف وغيرها من العناصر التي حظيت بإشادة واستقطاب عالميين، نظرا لما تحمله من زاد معرفي دقيق، ولنتائجها التي غيرت النظرية الكولونيالية لبعض الشعوب المستعمرة التي تعمل جاهدة في نسب الاكتشافات الأثرية إليها، وعزلها عن جذورها الحقيقية، لا سيما في القارة الإفريقية..ودعا الدكتور، في ختام مداخلته، إلى ضرورة فتح المجال لتلاميذ الثانويات للمشاركة في الحفر، في إطار تعزيز البحث في التراث على جميع المستويات، إلى جانب دعم البرامج الأثرية التي تستهدف الشباب، وبالخصوص مبادرات الحفظ التي تقودها هذه الفئة.وفي سياق متصل، تم عرض شريط وثائقي حول مسيرة البروفسور محمد سحنوني، الذي استطاع قلب موازين المعرفة بتاريخ الإنسان وتاريخ الجزائر، حيث انتقل إلى خميس مليانة للدراسة، ليبدأ رحلته مع علم الآثار بجامعة الجزائر، وتخرج سنة1981 من معهد التاريخ، ليستفيد من منحة ويلتحق بجامعة “بيار ماري كوري” بفرنسا، لدراسة ما قبل التاريخ، وهناك بدأ التخصص في الصناعة الحجرية في منطقة عين الحنش بسطيف، ولدى عودته أصبح أستاذا بمعهد الآثار أين بدأ التعمق في بحوثه، ثم التحق بجامعة “إنديانا” بالولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بقسم الأنثروبولوجيا، وهناك أنجز الكثير من البحوث وأصبح مشرفا أيضا على الأبحاث، ليصبح أستاذا بجامعة “روفيرا فرجيني”.سحنوني اختار العودة إلى جامعته الأصلية “إنديانا” كباحث مشرف، وأصبح له حضور وسلطة علمية تجلت في تعاونه المثمر مع مركز ما قبل التاريخ، أين حقق التميز من خلال  تغيير النظريات الفرنسية لما قبل التاريخ، ودون أول كتاب له بعنوان “ما قبل التاريخ”، ليبرهن على أصالة الجزائر بكونها الموطن الثاني للإنسان في هذا الكأمينة جابالله
    #جريدة #الشعب #الجزائرية #مؤسسة #وسام
    جريدة الشعب الجزائرية - مؤسسة “وسام العالم الجزائـري” تكـرّم النوادي الـطلابـيـة-
    نظمت، أول أمس، “مؤسسة وسام العالم الجزائري” بالمتحف الوطني باردو، حفلا تكريميا للنوادي الطلابية والشباب المتطوعين في تنظيم تظاهرة “وسام العالم الجزائري” في طبعتها الخامسة عشر، المقامة في شهر ديسمبر الماضي، حيث جاءت المبادرة بمناسبة الاحتفال بيوم الطالب 19 ماي من كل سنة، وتزامنا مع شهر التراث.ارتأت مؤسسة “وسام العالِم الجزائري” أن تتوج جهود نحو 95 متطوعا ومتطوعة، من بينهم 15 ناديا طلابيا في تنظيم حفل تكريم عالم الجزائر 2024، عرفانا بما يتميزون به من سلوك حضاري، يهدف إلى بناء المجتمع ونشر التماسك والتضامن الاجتماعي بين أفراده وجماعاته ومؤسساته.وبالموازاة مع ذلك، تضمن برنامج الحفل، مداخلة علمية قدمها الأستاذ الدكتور محمد سحنوني، وزيارة معرض خاص بأهم إنجازاته رفقة فريقه البحثي، بحضور كل من الدكاترة أحمد موساوي وعبد الحميد خزار، وعادل بلوشراني، وأيضا زهير حريشان مدير متحف باردو وفايزة رياش..وذلك تحفيزا للشباب، وتكريما للعلم وبهدف إرساء أهداف “مؤسسة وسام العالم الجزائري” المؤسسة الثقافية العلمية الخيرية، التي تعنى بالعلماء والباحثين الجزائريين الذين شرفوا الجزائر بأبحاثهم واختراعاتهم في مختلف المجالات. وتأسيسا لذلك، قدم الدكتور محمد سحنوني محاضرة  تحت عنوان “أهمية التراث في ترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب من منظور أثري”، تطرق فيها إلى دور التراث الأثري الحيوي في تشكيل الهوية الوطنية وتعزيزها لدى الشباب، مؤكدا على أن التراث الثقافي وخاصة المواقع الأثرية الملموسة والقطع الأثرية، وما تشكله من رابط قوي بين الماضي والحاضر تعزز الشعور بالانتماء والاستمرارية، لا سيما من منظور علم الآثار، مما يساعد إشراك الشباب في التثقيف التراثي على فهم أصول وطنهم والافتخار بجذورهم الثقافية.كما سلط المحاضر الضوء على الحاجة إلى برامج تراثية شاملة ومتاحة للجميع، باستخدام المتاحف والمدارس الميدانية الأثرية لترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب الجزائري..وفي ذات الجانب، تناول سحنوني وبإسهاب الرمزية التراثية الوطنية بشقيها المادي واللامادي، واستعرض بعض الأبحاث والاكتشافات الجزائرية، مثل اكتشاف موقع عين بوشريط وتيغنيف وغيرها من العناصر التي حظيت بإشادة واستقطاب عالميين، نظرا لما تحمله من زاد معرفي دقيق، ولنتائجها التي غيرت النظرية الكولونيالية لبعض الشعوب المستعمرة التي تعمل جاهدة في نسب الاكتشافات الأثرية إليها، وعزلها عن جذورها الحقيقية، لا سيما في القارة الإفريقية..ودعا الدكتور، في ختام مداخلته، إلى ضرورة فتح المجال لتلاميذ الثانويات للمشاركة في الحفر، في إطار تعزيز البحث في التراث على جميع المستويات، إلى جانب دعم البرامج الأثرية التي تستهدف الشباب، وبالخصوص مبادرات الحفظ التي تقودها هذه الفئة.وفي سياق متصل، تم عرض شريط وثائقي حول مسيرة البروفسور محمد سحنوني، الذي استطاع قلب موازين المعرفة بتاريخ الإنسان وتاريخ الجزائر، حيث انتقل إلى خميس مليانة للدراسة، ليبدأ رحلته مع علم الآثار بجامعة الجزائر، وتخرج سنة1981 من معهد التاريخ، ليستفيد من منحة ويلتحق بجامعة “بيار ماري كوري” بفرنسا، لدراسة ما قبل التاريخ، وهناك بدأ التخصص في الصناعة الحجرية في منطقة عين الحنش بسطيف، ولدى عودته أصبح أستاذا بمعهد الآثار أين بدأ التعمق في بحوثه، ثم التحق بجامعة “إنديانا” بالولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بقسم الأنثروبولوجيا، وهناك أنجز الكثير من البحوث وأصبح مشرفا أيضا على الأبحاث، ليصبح أستاذا بجامعة “روفيرا فرجيني”.سحنوني اختار العودة إلى جامعته الأصلية “إنديانا” كباحث مشرف، وأصبح له حضور وسلطة علمية تجلت في تعاونه المثمر مع مركز ما قبل التاريخ، أين حقق التميز من خلال  تغيير النظريات الفرنسية لما قبل التاريخ، ودون أول كتاب له بعنوان “ما قبل التاريخ”، ليبرهن على أصالة الجزائر بكونها الموطن الثاني للإنسان في هذا الكأمينة جابالله #جريدة #الشعب #الجزائرية #مؤسسة #وسام
    جريدة الشعب الجزائرية - مؤسسة “وسام العالم الجزائـري” تكـرّم النوادي الـطلابـيـة-
    www.algerianscholaraward.org
    نظمت، أول أمس، “مؤسسة وسام العالم الجزائري” بالمتحف الوطني باردو، حفلا تكريميا للنوادي الطلابية والشباب المتطوعين في تنظيم تظاهرة “وسام العالم الجزائري” في طبعتها الخامسة عشر، المقامة في شهر ديسمبر الماضي، حيث جاءت المبادرة بمناسبة الاحتفال بيوم الطالب 19 ماي من كل سنة، وتزامنا مع شهر التراث.ارتأت مؤسسة “وسام العالِم الجزائري” أن تتوج جهود نحو 95 متطوعا ومتطوعة، من بينهم 15 ناديا طلابيا في تنظيم حفل تكريم عالم الجزائر 2024، عرفانا بما يتميزون به من سلوك حضاري، يهدف إلى بناء المجتمع ونشر التماسك والتضامن الاجتماعي بين أفراده وجماعاته ومؤسساته.وبالموازاة مع ذلك، تضمن برنامج الحفل، مداخلة علمية قدمها الأستاذ الدكتور محمد سحنوني، وزيارة معرض خاص بأهم إنجازاته رفقة فريقه البحثي، بحضور كل من الدكاترة أحمد موساوي وعبد الحميد خزار، وعادل بلوشراني، وأيضا زهير حريشان مدير متحف باردو وفايزة رياش..وذلك تحفيزا للشباب، وتكريما للعلم وبهدف إرساء أهداف “مؤسسة وسام العالم الجزائري” المؤسسة الثقافية العلمية الخيرية، التي تعنى بالعلماء والباحثين الجزائريين الذين شرفوا الجزائر بأبحاثهم واختراعاتهم في مختلف المجالات. وتأسيسا لذلك، قدم الدكتور محمد سحنوني محاضرة  تحت عنوان “أهمية التراث في ترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب من منظور أثري”، تطرق فيها إلى دور التراث الأثري الحيوي في تشكيل الهوية الوطنية وتعزيزها لدى الشباب، مؤكدا على أن التراث الثقافي وخاصة المواقع الأثرية الملموسة والقطع الأثرية، وما تشكله من رابط قوي بين الماضي والحاضر تعزز الشعور بالانتماء والاستمرارية، لا سيما من منظور علم الآثار، مما يساعد إشراك الشباب في التثقيف التراثي على فهم أصول وطنهم والافتخار بجذورهم الثقافية.كما سلط المحاضر الضوء على الحاجة إلى برامج تراثية شاملة ومتاحة للجميع، باستخدام المتاحف والمدارس الميدانية الأثرية لترسيخ الهوية الوطنية لدى الشباب الجزائري..وفي ذات الجانب، تناول سحنوني وبإسهاب الرمزية التراثية الوطنية بشقيها المادي واللامادي، واستعرض بعض الأبحاث والاكتشافات الجزائرية، مثل اكتشاف موقع عين بوشريط وتيغنيف وغيرها من العناصر التي حظيت بإشادة واستقطاب عالميين، نظرا لما تحمله من زاد معرفي دقيق، ولنتائجها التي غيرت النظرية الكولونيالية لبعض الشعوب المستعمرة التي تعمل جاهدة في نسب الاكتشافات الأثرية إليها، وعزلها عن جذورها الحقيقية، لا سيما في القارة الإفريقية..ودعا الدكتور، في ختام مداخلته، إلى ضرورة فتح المجال لتلاميذ الثانويات للمشاركة في الحفر، في إطار تعزيز البحث في التراث على جميع المستويات، إلى جانب دعم البرامج الأثرية التي تستهدف الشباب، وبالخصوص مبادرات الحفظ التي تقودها هذه الفئة.وفي سياق متصل، تم عرض شريط وثائقي حول مسيرة البروفسور محمد سحنوني (مواليد 1956 بثنية الحد تيسمسيلت)، الذي استطاع قلب موازين المعرفة بتاريخ الإنسان وتاريخ الجزائر، حيث انتقل إلى خميس مليانة للدراسة، ليبدأ رحلته مع علم الآثار بجامعة الجزائر، وتخرج سنة1981 من معهد التاريخ، ليستفيد من منحة ويلتحق بجامعة “بيار ماري كوري” بفرنسا، لدراسة ما قبل التاريخ، وهناك بدأ التخصص في الصناعة الحجرية في منطقة عين الحنش بسطيف، ولدى عودته أصبح أستاذا بمعهد الآثار أين بدأ التعمق في بحوثه، ثم التحق بجامعة “إنديانا” بالولايات المتحدة الأمريكية للدراسة بقسم الأنثروبولوجيا، وهناك أنجز الكثير من البحوث وأصبح مشرفا أيضا على الأبحاث، ليصبح أستاذا بجامعة “روفيرا فرجيني”.سحنوني اختار العودة إلى جامعته الأصلية “إنديانا” كباحث مشرف، وأصبح له حضور وسلطة علمية تجلت في تعاونه المثمر مع مركز ما قبل التاريخ، أين حقق التميز من خلال  تغيير النظريات الفرنسية لما قبل التاريخ، ودون أول كتاب له بعنوان “ما قبل التاريخ”، ليبرهن على أصالة الجزائر بكونها الموطن الثاني للإنسان في هذا الكأمينة جابالله
    0 Commentarii ·0 Distribuiri ·0 previzualizare
CGShares https://cgshares.com