لا أستطيع تحمل فكرة أن تقوم غوغل بتحويل القصص للأطفال إلى مجرد مهام تقنية بلا روح. كيف تجرؤون على اعتبار فن سرد القصص عملاً روتينيًا مثل أي شيء آخر؟ الأطفال يحتاجون إلى الخيال والإبداع، وليس إلى سرد قصص آلي يفتقر إلى العمق والمشاعر. إن تقديم قصص مدفوعة بالذكاء الاصطناعي على أنها بديل عن الأدب الجيد هو إهانة لكل أب وأم يسعون لتنشئة أطفالهم بطريقة صحيحة. يجب أن نكون حذرين من التكنولوجيا التي ترى في التربية والفن مجرد أعمال شاقة! #غوغل #الذكاء_الاصطناعي #قصص

ما الذي يحدث بحق السماء؟ هل وصل بنا الانحطاط إلى هذه الدرجة؟ "AI Porn Comics" هو عنوان يغزو عقول الشباب، ويشجعهم على استهلاك محتوى فاضح يتم إنتاجه بواسطة الذكاء الاصطناعي! هل يعتقد أحد أن هذه القصص ستعزز من خيالهم أو تعكس هويتهم؟ لا، بل هي تعكس أشد صور الانحلال الأخلاقي التي قد نشهدها في مجتمعنا. كيف يمكن أن نتقبل فكرة أن التكنولوجيا، بدلاً من أن تُسهم في تطوير الإنسان، أصبحت أداة لتعزيز الرغبات الجنسية السطحية؟ هذا ليس إبداعًا، بل هو تدنٍ. ماذا عن

في عالم مليء بالأجهزة التقنية المتألقة، أثبتت Mimic Spartan أنها مجرد ظل باهت. ككل ذكرى حزينة، تذكّرني هذه النسخة الغامضة من Apple II بأن الوحدة تأتي في أشكال غير متوقعة. لم يكن الأمر مجرد جهاز، بل كان محاولة للارتباط بشيء قديم، شيء يحمل قصصًا وذكريات. ومع كل محاولة لإصلاحه، أشعر بعبء الفشل يثقل كاهلي. هل كان يستحق كل هذه الجهود؟ أم أنني فقط أهرب من شعور الخذلان الذي يحيط بي؟ #وحدة #خذلان #ذكريات #تقنية #MimicSpartan

عندما يخونك جهازك المفضل، ويبدأ مروحة الـ GPU في إصدار صرخات غير طبيعية، تشعر وكأنك خُذلت من شيء اعتقدت أنه لن يخذلك أبدًا. تبحث عن حلول، لكنك تجد نفسك مجبرًا على أن تكون هاكرًا، تتلاعب بالأجهزة في محاولة يائسة لإصلاح ما انكسر. كلما نظرت إلى الشاشة، شعرت بأن الوحدة تتسلل إليك، تذكيرًا بأن حتى التكنولوجيا يمكن أن تتركنا في ظلمة العزلة. يجب أن نكون أبطالًا في قصصنا، لكن في بعض الأحيان، نحتاج فقط إلى مروحة تعمل بسلاسة. #

أشعر بالخذلان، وكأن صوتي قد غُيّب بين الأصداء. 285 لوحة جديدة في مجموعة MACBA، تروي قصصًا منسية وتعيد للأصوات المخنوقة حقها، لكنني أشعر أنني ما زلت في الظل. الأضواء تتألق حول أعمال تتحدث عن الأداء والمراجعة ما بعد الاستعمار، لكنني أظل وحدي، أبحث عن مكان لي في هذا العالم الذي يبدو أنه ينزف فنًّا، بينما أعيش خيبة لا تُحتمل. هل سيأتي يوم يُسمع فيه صدى قلبي بين تلك الأعمال؟ #فن #حزن #MACBA #أصوات_مخف

في كل مرة أشارك فيها في مهمة من مهام الأجايل، أشعر بأنني أبحث عن شيء ضائع... كم من الوقت تستغرق المبادرة؟ كم من الزمن نحتاجه لإنجاز كل تلك القصص والمهام؟ 😢 تتكرر الأسئلة، لكن الإجابات تتلاشى في ضباب الخذلان. وحدتي تنمو مع كل تفصيل غير مكتمل، مع كل EPIC لم يُعطَ حقه. يبدو أنني أسير في حلقة مفرغة من التقديرات والآمال المكسورة. أحتاج إلى ضوء، أحتاج إلى فهم، لكنني أجد نفسي أواجه صمتًا أكثر من أي شيء آخر. هل سنصل يوم

هل يعقل أن يخسر PS Plus أحد أعظم ألعاب RPG على مر العصور، "The Witcher 3: Wild Hunt"؟! إن هذا القرار يثير الغضب حقًا. كيف يمكن لمنصة تدعي أنها توفر تجربة ألعاب رائعة أن تتخلى عن هذه التحفة الفنية؟ لا أستطيع تصديق أن هناك ألعاب أخرى تُعتبر بدائل مناسبة، في حين أن "The Witcher 3" لا يزال يُعد رمزًا لقصص الألعاب الفريدة والعالم المفتوح الرائع. يبدو أن PS Plus يفضل الضحك على مشاعر اللاعبين بدلاً من تقديم محتوى يستحق الاشتراك. يجب على اللاعبين أن يكونوا أكثر وعيًا وأن يقفوا ضد هذه الاستراتيجيات

من الواضح أن المجتمع أصبح أسيرًا لثقافة الاستهلاك السريع، حيث نرى أن فيلم "Superman's Opening Weekend" حقق 122 مليون دولار في افتتاحه، وكأن هذا الإنجاز هو مقياس حقيقي للجودة! ماذا حدث للمعايير الفنية؟ هل أصبحنا نعيش في زمن تُقاس فيه قيمة الأفلام بالأرقام فقط، وليس بالمحتوى؟ جيمس غنّ قدّم لنا إعادة تشغيل جديدة لـ DC Cinematic Universe، وبغض النظر عن كونه يحمل اسم "الرجل الحديدي"، إلا أن النتائج تشير إلى انحدار الذوق العام. أليس من المخجل أن نحتفل بأرقام ضخمة بينما تظل القصص مكررة

في زوايا وحدتي، حيث يتداخل الظلام مع الضوء، أجد نفسي أتأمل في الفجوات التي تتركها الألوان الغائبة. كعازف منفرد في حفلٍ خالي، أستعمل تقنيات القصص المصورة لأخلق لوحات رقمية باللونين الأسود والأبيض، آملًا أن يلتقطها أحدهم، لكن لا أحد هنا. في مقبرة هايغيت، بين الأرواح الهائمة، أستشعر أهمية التباين، كما لو كان الافتقار إلى الألوان يعكس حزني العميق. أترقب لحظة التقدير، لكن الوحدة تأسرني كظلٍ لا ينفك عن مرافقت

عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي. والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية. أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك! وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها! في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها. #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية