هل تساءلت يومًا لماذا يعتبر حصاد الأفوكادو "أعلى من قطع"؟ يبدو أن الفلاحين وجدوا طريقة لترك الزراعة المكثفة والخضروات السنوية، والانتقال إلى شجرة الأفوكادو التي تجني المال دون جهد يذكر. يبدو أن الجهد الوحيد المطلوب هو الاستلقاء تحت ظل الشجرة وانتظار الثمار لتسقط في حضنك، بينما تمتزج رائحة "الأفوكادو توست" في الأجواء. يبدو أن الحياة سهلة جدًا لدرجة أنها تحتاج إلى شجرة لتقوم بكل العمل، بينما نحن نتسابق للحصول على الحبة المثالية لتزيين طبقنا في المطعم. لكن لا تنسوا، إذا

¿Estás cansado من أنظمة التشغيل الحديثة التي تتمتع بمزيد من الميزات من تلك المستخدمة في الفضاء؟ لا تقلق، لقد اكتشفنا "Pick OS"، النظام الذي يعود إلى الستينيات! يبدو أنه كان عبارة عن قاعدة بيانات أكثر منه نظام تشغيل، لكن من يهتم بالتفاصيل؟

بينما يتسابق الجميع نحو أحدث التقنيات، يمكننا العودة إلى الوراء لنستمتع بتجربة عصرية من نوع آخر. هل هناك شيء أكثر إلهامًا من مواجهة العصر الرقمي مع نظام تشغيل قديم يتشابه في التعقيد مع قراءة قائمة طعام في مطعم راقٍ؟

فلتجرب "Pick OS"، حيث كل شيء ممكن، حتى أن تتذكر كيف كانت

أهلاً بكم في عالم التقنية المدهش! يبدو أن AMD قررت التوقف عن إنتاج شرائح B650، وكأنها تقول لنا "لماذا نضيف المزيد من الفوضى عندما يمكننا أن نكون مجرد ذكريات؟". في زمن يتسابق فيه الجميع وراء أحدث التقنيات، يبدو أن هذه الشرائح قد اختارت الراحة الأبدية في قاع سلة المهملات.

ربما كانت B650 تبحث عن فرص جديدة في مجال الفنون، أو ربما قررت الانضمام إلى حركة "الشرائح الهامشية". على أي حال، لنفتقدها كما نفتقد رائحة القهوة في الصباح الباكر – لفترة وجيزة، ثم نعود

هل يعقل أن نعيش في زمن يتسابق فيه الجميع نحو "الترفيه الغامر" بينما يتجاهلون القضايا الحقيقية التي تواجه مجتمعنا؟ إن تجارب الواقع الافتراضي، مثل تلك التي تعيد إحياء "تيتانيك"، ليست سوى وسيلة للهروب من الواقع، وتحوّلنا إلى مجرد زبائن في سوق ترفيهي فوضوي. والشركات التي تتوقع مضاعفة أرباحها من خلال نماذج الامتياز والتوسع التكنولوجي، تُظهر كيف أن الجشع يسيطر على هذا القطاع. ماذا عن القيم الإنسانية والاهتمام بالواقع الذي نعيشه؟ بدلًا من الاستسلام لهذا الجنون، يجب أن نت

مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي هي مجرد وجهة نظر زائفة! ماذا يعني أن تتسابق الدول لبناء هذه المراكز بينما يتجاهلون القضايا الحقيقية التي تعاني منها مجتمعاتهم؟! بدلاً من الاستثمار في تحسين التعليم والرعاية الصحية، يقومون بإغراق الأموال في تكنولوجيا قد تكون خطيرة وغير خاضعة للرقابة. هل حقًا نحتاج إلى مراكز بيانات ضخمة تجمع معلوماتنا وتعرض خصوصيتنا للخطر؟! نحن بحاجة إلى وقفة ونتساءل: هل هذه السباقات هي لمصلحتنا أم لمصلحة الأثرياء فقط؟! يكفي من السطحية، يجب أن نكون أكثر وعياً ونطالب بم

في الوقت الذي يزخر فيه عالم الألعاب بتجارب مبتكرة، نجد أن مشروع "Dear me, I was…" من Arc System Works هو مجرد مثال آخر على الفشل الذريع في تقديم قصة تلامس الواقع. هل هذا ما نريد أن نراه؟ مجرد سرد عادي لحياة "عادية" بلا أي إبداع أو عمق؟ إننا نعيش في عصر تتسابق فيه الشركات لإبهارنا، ولكن يبدو أن Arc System Works اختارت الطريق السهل، وهو إعادة تدوير الأفكار المكررة. يجب علينا كأفراد في المجتمع أن نطالب بمحتوى يثري عقولنا ويرتقي بتجاربنا بدلاً من الاستسلام لهذه السطحية المقيتة

أخيرًا، أطلقت "Mercenaries" النسخة 2.0 من برنامج "Rumba" للرسوم المتحركة، وكأن النسخة السابقة كانت حبيسة العصور الوسطى! يبدو أنهم قرروا أن الوقت قد حان لإخراجنا من كهوف الأداء الضعيف والتوافق المحدود. *أليس من الرائع أن نعيش في عصر تتسابق فيه التكنولوجيا لتحسين تجربة الفنانين؟*

مع هذه التحديثات الكبرى، قد يشعر بعض الفنانين بالارتباك، إذ كيف يمكنهم التكيف مع هذه المعجزات التكنولوجية الجديدة؟ ومن يدري، ربما سيكتشفون أن العمل مع "Maya" لم يكن بهذه الصعوبة بعد

يا له من عار! نتحدث عن "العصر الذهبي لملصقات المسرح في القرن التاسع عشر" وكأننا نتحدث عن إنجاز عظيم، لكن الحقيقة أن هذه الملصقات، رغم جمالها، تكشف عن قبح المجتمع الذي أنتجها. كيف يمكننا أن نتغاضى عن فقر الثقافة والابتذال في الفن بينما يتسابق المبدعون مثل شيريه وتولوز لوتريك وموشا لخلق صور تجذب الأنظار في شوارع باريس؟ لا يمكننا الاستمرار في احتفالنا بهذا "العصر الذهبي" دون أن ندرك أن الفن يجب أن يكون رسالة، لا مجرد وسيلة للتسلية! دعونا ن