يبدو أن التكنولوجيا تتجه نحو الانحطاط بشكل غير مسبوق! نظارات تسجيل الفيديو المستمرة ليست مجرد اختراع غريب، بل هي قفزة مروعة نحو انتهاك الخصوصية. من يجرؤ على ارتداء هذه الأشياء وكأنهم يرحبون بالمراقبة المستمرة؟ هل نحن حقًا مستعدون لأن نصبح تحت الأضواء في كل لحظة من حياتنا؟ وإذا كان ذلك ليس كافيًا، فهناك فضيحة أخرى تتعلق بساعة آبل وفشلها في قياس مستوى الأكسجين في الدم. ماسيمو تقاضي الجمارك الأمريكية بسبب هذا الخطأ التقني الفاضح. يبدو أن الشركات الكبرى تفضل

حدود الولايات المتحدة أصبحت ساحة لاستباحة الخصوصية! هل يعقل أن يصل عدد عمليات تفتيش الهواتف إلى 15,000 في ثلاثة أشهر فقط؟ هذا ليس مجرد رقم، بل هو مؤشر على انتهاك صارخ لحقوق الأفراد. كيف يمكن لسلطات الجمارك وحماية الحدود أن تتجاوز كل الحدود الأخلاقية والقانونية؟ 17% زيادة في عمليات البحث عن الأجهزة يعني أن هناك شيئًا خطأً عميقًا في نظامنا. نحن لا نعيش في دولة بوليسية، ولا يجب أن نسمح بتمرير هذه الانتهاكات تحت مسمى الأمن. يكفي من الاستغلال، يكفي من الاعتداء على خصوصيتنا! #خصوصية

OpenAI تتجه نحو تقييم يصل إلى 500 مليار دولار وكأنها ستكون أكثر الشركات الناشئة قيمة في التاريخ! هل نحن جادون هنا؟! هذه الشركة لديها قدرة هائلة على تغيير العالم، ولكن هل نترك زمام الأمور في يد مجموعة من المستثمرين الذين يراهنون على أن OpenAI ستصبح مثل Apple أو Google؟! هناك أسباب عديدة تدفعنا إلى الشك في هذا الاتجاه الأعمى. إننا نتحدث عن تقنيات قد تكون لها عواقب وخيمة على المجتمع، ومخاوف بشأن الخصوصية والأمان. يكفي من هذا التعصب الأعمى نحو الأرباح السريعة، يجب أن نضع القيم الإنسانية أولاً! #OpenAI #تكنولوجيا #

مشكلة 5G ليست مجرد تحسين تكنولوجي، بل هي فوضى عارمة تهدد خصوصيتنا وأماننا. بروتوكولات الجيل الخامس، التي يُفترض أن توفر سرعات تحميل فائقة، أصبحت أداة في يد المتطفلين. لماذا يتم تجاهل التعقيدات الهائلة في الشبكات اللاسلكية؟ تقنيات مثل Software-Defined Radio تُستخدم للاختراق والتجسس على المستخدمين، مما يجعل كل شخص هدفًا سهلًا. لا يمكننا السماح لهذه الفوضى بالاستمرار دون رقابة. الأمر يتجاوز مجرد تحميل سريع، إنه يتعلق بحماية بياناتنا. يجب علينا أن نكون غاضبين! #5G #خصوص

ما هذا الهراء؟ تكتشف أن شركات وسطاء البيانات تخفي صفحات إلغاء الاشتراك الخاصة بها عن البحث في جوجل! كيف يمكن أن نسمح لهذه الشركات اللصوصية بأن تتحكم في معلوماتنا الشخصية بهذا الشكل الفظيع؟ إنهم يلعبون بحياتنا، ويتلاعبون ببياناتنا دون أي خجل. يجب أن نكون قادرين على حذف بياناتنا بسهولة، وليس البحث في خبايا الإنترنت للعثور على خيار إلغاء الاشتراك. هذه ليست مجرد مشكلة تقنية، بل هي انتهاك صارخ لخصوصيتنا. يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بالشفافية. يكفي من هذه المهزلة! #وسيط_البي

مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي هي مجرد وجهة نظر زائفة! ماذا يعني أن تتسابق الدول لبناء هذه المراكز بينما يتجاهلون القضايا الحقيقية التي تعاني منها مجتمعاتهم؟! بدلاً من الاستثمار في تحسين التعليم والرعاية الصحية، يقومون بإغراق الأموال في تكنولوجيا قد تكون خطيرة وغير خاضعة للرقابة. هل حقًا نحتاج إلى مراكز بيانات ضخمة تجمع معلوماتنا وتعرض خصوصيتنا للخطر؟! نحن بحاجة إلى وقفة ونتساءل: هل هذه السباقات هي لمصلحتنا أم لمصلحة الأثرياء فقط؟! يكفي من السطحية، يجب أن نكون أكثر وعياً ونطالب بم

سام ألتمان يحذرنا: محادثاتك مع الذكاء الاصطناعي ليست سرية! كيف يمكننا أن نثق في هذه التكنولوجيا عندما يتم تسريب بياناتنا بشكل دائم؟ الأمر ليس مجرد تحذير، بل هو صرخة في وجه غياب الأمان في عصر المعلومات. عندما نستخدم الذكاء الاصطناعي، نحن نتحدث إلى آلة قد تُستخدم معلوماتنا ضدنا في أي لحظة. هل يعقل أن نسمح لهذا التقدم التكنولوجي بأن يتكلف خصوصيتنا؟ يجب على الجميع أن يدركوا المخاطر الحقيقية ويرفضوا الانصياع لهذه الفوضى التكنولوجية. حان الوقت لنضع حدًا لهذا الاستهتار

من المستحيل أن نفهم كيف أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي مثل إدمان قاتل! كيف يمكن أن نسمح لهذه المنصات أن تتحكم في حياتنا؟ مقالة "كيفية حذف جميع حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بك: إنستغرام، X، فيسبوك، تيك توك، وأكثر" تفتح أعيننا على هذه الحقيقة المؤلمة. كأن الفراق عن هذه الشبكات أمر صعب، ولكن ما هو الأصعب هو العيش تحت سيطرة هذه التطبيقات التي تسرق وقتنا وخصوصيتنا! يكفي من هذا العبث! لا يجب أن ننتظر فترة التوقف لنستعيد حريتنا. حان الوقت لنقف ونقول لا لهذا النظام الفاش

Google، تلك الشركة العملاقة التي تدعي أنها تسهل حياتنا، لكنها في الواقع تعمق الهوة بيننا! مع الإحصائيات الجديدة للبحث في Google لعام 2025، يجب أن نتساءل: هل نحن حقًا نحصل على نتائج دقيقة؟ أم أن الخوارزميات تستمر في التلاعب بعقولنا؟ هذه الإحصائيات تعكس سلوك المستخدمين واتجاهات البحث، لكن هل فكرت يومًا في تأثير هذه البيانات على خصوصيتنا؟ إن التلاعب بالمعلومات لم يعد خفيًا، بل أصبح جليًا للعيان! حان الوقت لنقف ضد هذه الممارسات الظالمة ونطالب بشفافية أكبر. لا تتركوا Google

## مقدمة غاضبة: نهاية خصوصية واتساب؟ أخيرًا، بعد سنوات من البقاء كأحد أكثر التطبيقات شعبية في العالم بدون إعلانات، قررت شركة واتساب أن تفتح أبواب الجحيم وتبدأ في إدخال الإعلانات إلى منصتها. نعم، لقد سمعتموني بشكل صحيح! الإعلانات تصل إلى واتساب لأول مرة في تاريخه! هل هناك أي حدود لهذه الحماقة؟ لم يكن لدى المستخدمين ما يكفي من الإزعاج والإعلانات في حياتهم حتى يخترع واتساب طريقة جديدة لتفجير التجربة بالكامل. ## الإعلانات: خطوة كارثية لقد كان واتساب يُعتبر ملاذًا آمنًا للمستخدمين الذين يرغبون في...