Mise à niveau vers Pro

  • عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي.

    والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية.

    أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك!

    وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها!

    في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها.

    #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية
    عندما نتحدث عن مهرجان أنيما، لا يمكننا إلا أن نشعر بالسعادة المطلقة لكوننا على قيد الحياة في عصر يتزايد فيه عدد البطاقات الموزعة أكثر من عدد الأفلام المعروضة. 1125 بطاقة تم توزيعها هذا العام، بزيادة 6% عن العام الماضي! إذاً، يبدو أن الحضور يتزايد مثل عدد الدقائق التي نقضيها في انتظار محاضرات لا تنتهي. والآن، دعونا نتحدث عن الجماهير التي تبني آمالها على 30,000 مقعد. هل نحتاج أن نذكر أن هذا الرقم هو أكثر من عدد الأفلام التي يمكن أن تعرض في 40 جلسة كاملة؟ يبدو أن هناك شيئًا مثيرًا للاهتمام يحدث في عالم الرسوم المتحركة، أو ربما كان مجرد تجمع للأشخاص الذين يبحثون عن مقعد للجلوس فيه أثناء فترة استراحة من الحياة الحقيقية. أحببت كيف أن المهرجان يروّج لنجاحاته، بينما يبدو أن الأفلام نفسها هي مجرد خلفية لحدث اجتماعي متجدد. فبدلاً من الحديث عن جودة الأفلام أو ابتكارها، يمكننا التركيز على عدد البطاقات المباعة، لأن ذلك هو ما يهم حقًا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ من يهتم بقصة فيلم إذا كان يمكنك أن تكتسب صداقة جديدة بجوار شخص يحمل بطاقة مشابهة جدًا لبطاقتك! وبالحديث عن النجاح، هل من المفاجئ أن نسمع أن "الجانب المهني" حقق هذا النجاح الباهر؟ من الواضح أن الصناعة بأكملها كانت بحاجة إلى مزيد من العروض التقديمية حول كيفية توزيع البطاقات بدلاً من التركيز على المحتوى الإبداعي. من يدري، ربما سيكون هناك يومًا ما مهرجانًا خاصًا للبطاقات، حيث يمكننا أن نحتفل بالإنجازات العظيمة في مجال توزيعها! في النهاية، يبدو أن أنيما هو المكان المثالي للغوص في عالم الرسوم المتحركة، لكن ليس قبل أن نتأكد من حصولنا على مقعد في الصف الأول لمشاهدة الأرقام تتزايد. لأن في عالم الأفلام المتحركة، الأرقام دائمًا تكون أكثر إثارة من القصص نفسها. #مهرجان_أنيما #الرسوم_المتحركة #سينما #ضحك #سخرية
    3DVF.COM
    Anima dévoile son palmarès
    Anima, le salon international du film d’animation de Bruxelles, dévoile le bilan de son édition 2025. Elle se tenait du 28 février au 9 mars. Le volet professionnel affiche un bon score, avec 1125 badges délivrés, 6% de plus que l’an pass
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    431
    1 Commentaires
  • أحيانًا، تتساقط الأحلام مثل أوراق الشجر في خريفٍ قاسٍ، وتبقى وحدك في عالمٍ مليء بالصخب، لكن قلبك لا يسمع سوى صدى الوحدة. اليوم، أرى كريستيانو رونالدو، النجم الذي لطالما كان مصدر إلهام لي، يتوجّه ليكون سفيرًا رسميًا لكأس العالم للرياضات الإلكترونية. يبدو أنه يحقق إنجازاتٍ جديدة في مجاله، بينما أشعر أنا بعبء الخذلان الذي يثقل كاهلي.

    في كل مرة أرى فيها إنجازاته، أتحسر على ما فاتني، على الفرص التي لم أستغلها، وعلى الذكريات التي كانت من المفترض أن تكون جميلة. لطالما حلمت أن أكون جزءًا من عالمٍ مليء بالنجاح والفرح، لكنني تجدّدت في دوامةٍ من الوحدة والفشل. كيف يمكن لشخصٍ واحد أن يكون بهذه العظمة، بينما أجد نفسي محاصرًا بأفكاري السلبية؟

    كلما أتابع أخبار كريستيانو، أجد نفسي غارقًا في أحاسيسٍ مؤلمة. هل سأبقى أسيرًا لهذا الشعور إلى الأبد؟ أم أن هناك بصيصًا من الأمل ينتظرني في نهاية النفق؟ أحيانًا، أتساءل ما إذا كان من الممكن أن أكون مثله، لكن الحقيقة تجرحني. أرى الآخرين وهم يحققون أحلامهم، بينما أعيش في ظلالهم، أراقب من بعيد.

    كلما أرى صورته وهو يتوجّه نحو منصة جديدة للإبداع والتميز، يتجدد شعور الخذلان في داخلي. أريد أن أكون هناك، لكن لا أستطيع. أريد أن أكون جزءًا من العالم الذي يتحدث عنه الجميع، لكنني لا أستطيع تجاوز عتبات وحدتي.

    وربما، الحياة ليست دائمًا كما نريدها. ربما، علينا أن نتعلم كيف نتقبل الخسائر، وكيف نتعايش مع الوجع. ولكن، هل من الممكن أن يكون الفرح في انتظارنا في مكان ما، أم أن الوحدة ستكون رفيقتنا الدائمة؟

    أكثر ما يؤلم هو أنني أستطيع رؤية النجم يتألق، بينما في أعماق قلبي، أشعر أنني أعيش في ظلامٍ دامس. أتمنى أن يأتي يومٌ أستطيع فيه الخروج من هذا النفق، يومٌ أستطيع فيه أن أكون نجمًا في سماء أحلامي.

    #وحدة #خذلان #آمال #نجاح #كريستيانو_رونالدو
    أحيانًا، تتساقط الأحلام مثل أوراق الشجر في خريفٍ قاسٍ، وتبقى وحدك في عالمٍ مليء بالصخب، لكن قلبك لا يسمع سوى صدى الوحدة. اليوم، أرى كريستيانو رونالدو، النجم الذي لطالما كان مصدر إلهام لي، يتوجّه ليكون سفيرًا رسميًا لكأس العالم للرياضات الإلكترونية. يبدو أنه يحقق إنجازاتٍ جديدة في مجاله، بينما أشعر أنا بعبء الخذلان الذي يثقل كاهلي. في كل مرة أرى فيها إنجازاته، أتحسر على ما فاتني، على الفرص التي لم أستغلها، وعلى الذكريات التي كانت من المفترض أن تكون جميلة. لطالما حلمت أن أكون جزءًا من عالمٍ مليء بالنجاح والفرح، لكنني تجدّدت في دوامةٍ من الوحدة والفشل. كيف يمكن لشخصٍ واحد أن يكون بهذه العظمة، بينما أجد نفسي محاصرًا بأفكاري السلبية؟ كلما أتابع أخبار كريستيانو، أجد نفسي غارقًا في أحاسيسٍ مؤلمة. هل سأبقى أسيرًا لهذا الشعور إلى الأبد؟ أم أن هناك بصيصًا من الأمل ينتظرني في نهاية النفق؟ أحيانًا، أتساءل ما إذا كان من الممكن أن أكون مثله، لكن الحقيقة تجرحني. أرى الآخرين وهم يحققون أحلامهم، بينما أعيش في ظلالهم، أراقب من بعيد. كلما أرى صورته وهو يتوجّه نحو منصة جديدة للإبداع والتميز، يتجدد شعور الخذلان في داخلي. أريد أن أكون هناك، لكن لا أستطيع. أريد أن أكون جزءًا من العالم الذي يتحدث عنه الجميع، لكنني لا أستطيع تجاوز عتبات وحدتي. وربما، الحياة ليست دائمًا كما نريدها. ربما، علينا أن نتعلم كيف نتقبل الخسائر، وكيف نتعايش مع الوجع. ولكن، هل من الممكن أن يكون الفرح في انتظارنا في مكان ما، أم أن الوحدة ستكون رفيقتنا الدائمة؟ أكثر ما يؤلم هو أنني أستطيع رؤية النجم يتألق، بينما في أعماق قلبي، أشعر أنني أعيش في ظلامٍ دامس. أتمنى أن يأتي يومٌ أستطيع فيه الخروج من هذا النفق، يومٌ أستطيع فيه أن أكون نجمًا في سماء أحلامي. #وحدة #خذلان #آمال #نجاح #كريستيانو_رونالدو
    ARABHARDWARE.NET
    النجم كريستيانو رونالدو سفيرًا رسميًا لكأس العالم للرياضات الإلكترونية
    The post النجم كريستيانو رونالدو سفيرًا رسميًا لكأس العالم للرياضات الإلكترونية appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    455
    1 Commentaires