• ازاي برد على رسائل الفيس 24 ساعة بالذكاء الاصطناعي ؟

    ازاي برد على رسائل الفيس 24 ساعة بالذكاء الاصطناعي ؟
    #ازاي #برد #على #رسايل #الفيس
    ازاي برد على رسائل الفيس 24 ساعة بالذكاء الاصطناعي ؟
    ازاي برد على رسائل الفيس 24 ساعة بالذكاء الاصطناعي ؟ #ازاي #برد #على #رسايل #الفيس
    WWW.YOUTUBE.COM
    ازاي برد على رسائل الفيس 24 ساعة بالذكاء الاصطناعي ؟
    ازاي برد على رسائل الفيس 24 ساعة بالذكاء الاصطناعي ؟
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    660
    0 Commentarii 0 Distribuiri 0 previzualizare
  • سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي !

    بإختصار ، هذا المقال يُمكن تصنيفه بأنه مقال.. فهو عن طرق النصب المؤكدة في التسويق الشبكي

    لذلك ، إذا كُنتَ من أصحاب القيم وتملك ضميراً حياً .. فمكانك ليس هنا فى الواقع .. مجلتنا تضم الكثير من المقالات والأخبار الاخرى التى ستثير إهتمامك حتماً ، ليس من بينها هذا المقال..

    لماذا هذه المُقدمة ؟! .. لأن قلبي ضعيف فعلاً ، وأعتقد أننى سأكون ضحية لأول تعليق مُستفز .. كان هناك طبيب بريطاني لا أذكر إسمه ، دائماً ما كان يُردد :

    ” قلبي الضعيف سيتوقف بسبب أي أحمق يُحاول إستفزازي ! “..  وفي النهاية مات فعلاً هذا الطبيب إثر سكتة قلبية ، بعد أن استفزّه أحدهم .. أرجو ألا يحدث هذا معى بسبب التعليقات على هذا المقال

    لذلك .. أرجو منك أن تفهم بهدوء أن ناقل الكُفر ليس بكافر .. وأن هذه السطور الهدف الرئيسي منها أن تكشف لكممايتم وراء الستار فى هذا العالم الغامض للكثيرين ..

    على الرغم أن الاوغاد – أعترف – سوف يستفيدون بشدة من هذه القوانين بلا شك !

    قواعد اللعبة في التسويق الشبكي

    بإختلاف أسماء الشركات التى تلعب لعبة.. هناك بعض القواعد الأساسية الثابتة فى هذا النوع من التسويق ، تمارسه كل الشركات فى هذا المجال بلا إستثناء .. يُمكن تلخيصها فى مشهد بسيط :

    أحد الأشخاص يُخبرك أن هناك شركةلديها مُنتجات معينة .. تشتري إحدى هذه المُنتجات.. فتتحوّل بعد شراءك لهذا المُنتج إلىلهذه الشركة بدورك ..

    تبدأ بعد ذلك تتحرك فى المُجتمع .. أي شخص تُقابله تحاول إقناعه بأن يشتري من مُنتجات هذه الشركة .. وكل شخص يشتري بالفعل ، تحصل أنت – من خلاله – على عمولة .. وبالتالي يقوم هو بدوره بإقناع الآخرين بالشراء ، وأي شخص جديد يقوم بالشراء تحصل أنت أيضاً على عمولة من وراءه ..

    بإختصار جداً : كلما نجحت في اقناع الناس بشراء مُنتجات هذه الشركة ، تحصل انت على عمولات دولارية مُتراكمة .. وكلما قام الأشخاص الذين أقنعتهم ، بإقناع المزيد من الأشخاص الآخرين .. كلما حصلت أنت أيضاً على عمولات دولارية غير مُباشرة من وراء هؤلاء الأشخاص الجدد فى هذه الشبكة ..

    السؤال : هل فعلاً هذا الموضوع مُجدي ويؤدي إلى الربح والثراء ؟!

    الإجابة : نعم .. ولا..

    الكثير جداً من الشباب العربي أصبحوا ينضمون إلى مثل هذه الشركات ، ويتحملون دفع مبالغ كبيرة للحصول على مُنتجات غير ذي قيمة .. ظناً منهم أنهم سوف يستطيعون إسترجاع هذا المبلغ ، ويزيدون عليه بضع آلاف من الدولارات التى تجعلهم أثرياء فى وقت قياسي.. ولكنهم يقابلون الفشل والخسارة المادية فى النهاية .. لأنهم لا يُجيدونلهذه اللعبة ..

    وأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب ، بناءاً على تجربة وخبرة !

    تريد أن تكون من نجوم التسويق الشبكي وتحصد آلاف الدولارات شهرياً ؟ .. فقط تخلى عن مبادئك قليلاً ولا تلعب دور البطل .. وضع نداء الضمير وراء ظهرك..

    البيزنس بيزنس ياشباب !

    القانون الأول : استهدف الفقير والعاطل والمحتاج..

    نعم صحيح .. هذا أهم وأول قانون للنجاح والثراء السريع فى شركات التسويق الشبكي .. دائماً إبحث عن الفقير المُعدم ، وإبدأ فى نصب شباكك حوله .. دعه يقترض من صديقه حتى يشتري المُنتج / الخدمة التى تُروّج لها .. دعه يطلب من أمه أن تبيع بعض حُليّها لينضم إليك حالاً وبدون تأخير..

    هل معنى هذا ألا تستهدف الأثرياء ؟! .. لا طبعاً .. استهدف الأثرياء أيضاً .. ولكن تعامل مع الثري أو مُتوسط الحال بإعتبار أنهلن يجلب لك الكثير من العمولات والأموال ، بإعتبار أنه سيُصاب حتماً بالملل فى مرحلة مُعينة ، وسيترك الموضوع بُرمته .. ويعتبر نفسه أنه دخل تجربة فاشلة وانتهى كل شيئ..

    أما الفقير .. كونه مُحتاجاً مُعدماً ساقه حظه العاثر أن يُقابلك ، سيجعله يستميت كل يوم فى جذب المزيد من العُملاء والوكلاء لتعويض المبلغ المالي الكبير الذي دفعه .. وسينجح حتماً فى مرحلة ما .. وكلما زاد نجاحه ، وزاد عدد الأعضاء الفُقراء مثله فى الشبكة التى ترأسها أنت .. كلما وصلت أنت لأهدافك بشكل أسرع طبعاً..

    فقط حاول أن تكتم سُخريتك منهم ، أو استخفافك بهم وبمنظرهم .. أعرف أنك تنفر منهم ، ولكن هؤلاء هم الذين سيجعلونك تربح آلاف الدولارات شهرياً ، مُقابل أوهام تبيعها أنت لهم !

    القانون الثاني في التسويق الشبكي: الكثير جداً من الكلام الفارغ

    تُريد أن تكون مُسوّقاً شبكياً مُميزاً تربح عمولات سريعة جداً ؟ .. لا حل أمامك سوى أن تُتقن تماماً فنبكافة صوره ..

    تكلم كثيراً عن النجاح وتحقيق الأهداف .. تكلم كثيراً جداً عن هذا البيزنس الرائع الذي سيُحققالتى تُتيح لهمأن يتناولوا إفطارهم فى دبي ، وغداؤهم فى القاهرة وعشائهم فى الرباط في نفس اليوم .. تكلم عن السيارة المرسيدس التى حصل عليهابعد سنتين من العمل الجاد فى التسويق الشبكي .. تكلم عن قُدرات الشركة الخارقة التى تسوّق مُنتجاتها ، وأنها أفضل شركة فى العالم .. وأن الكون نفسه جاء إلى الوجود بعد هذه الشركة ..

    هذا الكلام ستقوله كل نصف ساعة فى اليوم تقريباً لوجه جديد .. منذ أن تستيقظ صباحاً ، إلى أن تدخل فراشك فى آخر الليل ، ستظل تردد هذا الكلام كالببغاء لكل شخص أو انسان تجده أمامك ..

    بإختصار : أنت آلة تُردد نفس الكلام الفارغ كل نصف ساعة كل يوم وكل شهر وكل سنة .. بلا كلل أو ملل !

    اقرأ أيضا:

    قوائم مليئة بالنصابين
    بعيدًا عن عصا الساحرة.. أشهر السحرة عبر التاريخ ممن مارسوه بناءً على معارف متنوعة
    عن ملوك التلاعب في الكلام وبائعي الهواء في قوارير … المرحوم إبراهيم الفقي نموذجًا

    القانون الثالث : تظاهر بالتدين

    عندما تكون فى اجتماع مع أعضاء شبكتك الفقراء أغلبهم ، والذين استطعت أن تُصوّر لهم أنهم سيصبحون أثرياء يوماً من الأيام .. عندما تسمع صوت الآذان للصلاة ، انتفض فوراً من مكانك .. وأعلن بحزم أمام أعضاء الفريق أن الصلاة جامعة ، وأن اي شيئ يُمكن تأجيله إلا الصلاة ..

    حاول أيضاً بإستمرار أن تبدو مُتديناً بشكل كبير أمامهم .. تذكر أن هؤلاء لن يثقوا فيك بشكل كامل إلا إذا رأووا منك التدين الظاهري ، وأنك تخشى الله في نفسك وفيهم .. هذا سيجنبك الكثير جداً من المشاكل وصداع الرأس ونظرات الشك من فترة لأخرى..

    والأفضل أن تُطلق لحيتك .. لا بأس بالمزيد من التظاهر بالتدين فى الوقت الذي تحصد فيه الدولارات من وراء هؤلاء الفقراء والجوعي والعاطلين .. لحيتك وتظاهرك بالتدين سيجعل أي مُحاولة للتمرد أو الشك من طرفهم مُتأخرة جداً .. بإعتبار أنهم متأكدين انك تخشى الله عز وجل..

    ولو لم تكن تُريد أن تُطلق لحيتك وتتظاهر بالتدين أكثر من اللازم .. حاول أن تجعل فى فريقك صديقاً مُقرباً يُطلق لحيته ، ويُظهرك دائماً بمظهر المُتدين والحريص فى التعامل مع المُتدينين ، نفس حرصك فى التعامل مع النوعيات الأخرى من الناس..

    المهم أن تظهر بمظهر المُتدين دائماً ..

    القانون الرابع : تخلص من المُزعجين..

    أثناء عمل عروض العمل ، سيكون عليك أن تقابل كل أصناف البشر وتتحملهم .. الغبي والأحمق والفقير والثري والمتشكك .. هؤلاء جميعاً هم أهدافك ..

    ولكن ، دائماً يظهر لك ذلك الشخص المُتذمر ، الذي يبدأ ينظر لك فى شك بعد قيامه بالشراء والإنضمام إلى الشبكة .. يبدأ يتأفف ، ويُطالبك بأن تتصرف وتبيع له المُنتج الذي اشتراه ، وترد له ماله .. وأنه لا يُريد ان يستمر فى هذا الموضوع ..

    إذا ظهر لك واحد من هؤلاء ، تصدّى له بمنتهى الحزم .. وأبلغه أنك لم تجبره على شراء المُنتج والإنضمام للشبكة ، وانه قام بذلك بمحض إرادته .. وإذا إتهمك بأنك لص أو أنك قد قُمت بخداعه ، وصوّرت له ان العمل بسيط وأنه سيجني شهرياً آلاف الدولارات – وهذا يجب أن يحدث فعلاً – .. ماعليك ان تطرده من مجموعتك شرّ طردة .. وأن تتهمه بالفشل والغباء .. واعمل على تشويه صورته بشكل مُستمر لكل أفراد المجموعة الآخرين بلا توقف ..

    القانون الخامس : تظاهر أنك تعيش وقتاً رائعاً ..

    هذا قانون فى منتهى الأهمية .. حتى يُمكنك جذب المزيد من العُمولات والوكلاء ، يجب ان تبدو أنيقاً دائماً .. من غير المنطقي أن تتكلم مع أحد الأشخاص حول قوة هذا البيزنس ومميزاته ، ويراك تحمل في يديك هاتف جوّال نوكيا تعيس مُنقرض منذ العصور الحجرية .. أو ترتاد المواصلات العامة رخيصة الثمن ..

    حاول ان تستعير بعض الجوارب والعطور من أصدقاءك .. أن تحلق شعرك بإستمرار وتبدو أنيقاً مُهذباً .. ولا بأس من التحدث ببعض الإنجليزية والفرنسية بشكل مُستمر ، لتبدو أمام الناس أنك أكثر تعلماً وثقافة … إلى جانب – طبعاً – كتابة بعض العبارات التى تبدو موحية حول النجاح والتميز وتحقيق الاهداف على صفحتك فى الفيسبوك بشكل متواصل ..

    لماذا أفترض أنك عكس كل ماسبق ؟ .. لأن الذين يعملون فى هذا المجال بهذه القوانين الوضيعة لا يُمكن ان يكونوا كذلك طبعاً !

    القانون السادس في التسويق الشبكي: اجعلهم يشعرون بالضخامة..

    وهو القانون الاهم في رأيي ، والذي تمنحه كل هذه الشركات لإجتذاب المزيد من الأرباح والعُملاء .. كل أسبوع يجب أن يكون هناك مؤتمر ما ، وأغاني تشجيعية ، وفيديوهات مصوّرة فى تحديد الاهداف ، ومحاضرات يُلقيها الناجحون فى عالم التسويق الشبكي ..

    يجب أن تكون كل هذه المؤتمرات فى فنادق أو مقاهي راقية .. لا بأس ببعض الفتيات الحسناوات أيضاً هنا وهناك .. ولا بأس من بعض المُحاضرات التشجيعية التى تعمل على تحفيز الوكلاء فى إجتذاب المزيد من المُشترين .. وبالتالي تحقيق المزيد من العمولات..

    فى هذه المؤتمرات ، يجب ان تسمعهم كلمات سخيفة من نوع : Unbelievable .. – ستسمع هذه الكلمة اللعينة كثيراً جداً فى إحدى شركات التسويق الشبكي الماليزية –  فضلا عن نصائح وإبتسامات وأغاني وفيديوهات مُصوّرة تقول لكوغيرها من أساليب الهُراء المعتاد ..

     كل هذه الامور تعمل على تشجيع الشبكة التى كوّنتها من الفقراء والعاطلين والحالمين للمزيد من العمل .. وبالتالي المزيد من الاموال التى تدخل جيبك ، وجيب الأذكياء أمثالك الذين فهموا قواعد اللعبة جيداً !

    القانون السابع : هاجم مُعارضيك بشراسة..

    عندما يتهمك احد بالنصب إتهمه بالفشل .. اصرخ فى وجوه الرافضين أو المُتشككين  بانهم رموز للجهل والغباء والتخلف تسير على قدمين .. أنتم تُعارضونني لأنني ناجح ياسادة وأنتم مجموعة من الفشلة الذين لا تُجيدون عمل أي شيئ سوى الإنتقاد ..

    كلما زاد معارضيك ثقافة وتأثيراً ، كلما وجب عليك أن تُهاجمهم بضرواة اكبر أمام أعضاء الشبكة التى قمت بتكوينها .. ولا بأس أيضاً من تشويه صورتهم بشتى الطرق أمام أتباعك .. أوضح لهم أن فلان فاشل .. وفلانة لا تُجيد فعل شيئ سوى الإنتقاد .. وعلان رحمكم الله أنه لم ينضم إليكم لانه يعشق النساء وسلوكياته غير مُناسبة بالنسبة لك ولهم .. وهكذا..

    بإختصار : كل يوم وكل ساعة ترصد فيها معارضاً لك ، لا تمل أبداً من تشويه صورته واتهامه بالفشل والجهل والحقارة وعدم العلم بأي شيئ .. اجعل فريقك يشعر بأنك أنت فقط لديك القدرة على قيادتهم ، وأنك مخزن الأسرار .. وانك انت فقط الذي ستجعلهم يعومون على بحار من الاموال .. قريباً !

    ملحوظة :

    وضعت هذا القانون في النهاية لأنني أتوقع أن بعض من هؤلاء ربما يقرأون المقال عاجلاً أم آجلاً .. لذلك ، إذا وجدتم أي تعليقات تتهمني بالفشل والجهل ، وأننى لا أفقه شيئاً فى التسويق الشبكي .. وأنني أخرف بما لا أعرف .. أو أنني أكتب هذا الكلام لأننى مررت بتجربة فشل سابقة وأريد ان افرضها عليكم .. إلخ ..

    فستعرفون وقتها أن بعضهم يُطبّق ما أخبركم به حرفياًَ

    مرة اخرى : أنا لا أطالبك بشيء .. انا فقط أنقل لك ما أعرفه عن هذا العالم ..

    ربما يكون هناك مقال آخر في وقت لاحق ، يحكي قصتي كاملة معبأدق التفاصيل ، تجعلكم تفهمون أكثر كيف ينجح هؤلاء الطفيليون فى التسلق على أكتاف الناس لتحقيق مكاسبهم الشخصية .. هذه الفرصة كانت مُتاحة لي بشدة فى وقت من الاوقات ، ولكنني أرفض أن اعيش حياتي كلها وغداً للأسف.. لابد أن يأتي عليك وقت لتُراجع نفسك !

    الآن أنت تعرف قوانين اللعبة كاملة .. الخيار يعود إليك أنت الآن .. قم بتنفيذ هذه القوانين ، أو قم بالإنسحاب من اللعبة تماماً .. هذا قرارك أنت ..

    أنا فقط امنحك السكين .. ولست مسؤولاً إذا كنت ستستخدمه فى ارتكاب جريمة .. او الاستفادة منه فى تقطيع الفاكهة !

    على أية حال ، لم أجد حرجاً من ذكر هذه القوانين الفعّالة لسبب بسيط : أنني أشك فعلاً  أن كل الأوغاد يُمكنهم تطبيق هذه القوانين بشكل صحيح .. هذه قوانين تستلزم أن يكون الذي يُطبقها شيطاناً مُتجسداً على شكل مخلوق بشري وليس مُجرد وغد عادي .. حتى يحصد نتائجها الفعّالة بشكل صحيح !
    ذو صلة
    أتوقع أن يشمل تعليقك أسباب الإتفاق او الإختلاف معي .. وبهدوء من فضلك !

    عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.أصبت فى كل حرف قلته والله

    انهم باختصار يتعلمون فن الاقناع بأى ثمن
    ولا علاقة لما يفعلونه بالتسويق ولا المبيعات من قريب او بعيد
    كلامى للمشككين هو عن تجربة شخصيةاشكرك على التوضيح

    لي فترة احاول اوصل فكرة النصب من هذا النوع لاصدقائي وعجزت , بس مقالك كافي واوضح
    وكلامك صحيح والمفروض انك تنقل اشياء مثل هذي عشان نتعلم “العلم يبقى علما لا يهم ان كان اخلاقيا او لا ”
    يعني لا حرج عليكاستغفر الله كلامك كلوا كدب يا رب انت تقول لناس كونوا منافقين يا سادة هه ربي يعفوا عليك و نأكد لك انا كلامك 100/100 غالط D: عموما الله يصلح حالنا حقا ندمت اني قرأت الموضوع سلام
    السلام عليكم انا عبد الرحمن من الجزائر والله عندك خبر في مجال التسويق وأظن أكثر الناس يعملون مثلما تقول انا اعمل في شركة وارلد حوالي عام ونصف اشتريت لوحة شمسية اتقاضى شهريا 14$ الحمد لله عندي فيزا كارد لسحب اموالي ولدينا منتجات جد رائع من هواتف 5 G وغيرها عند شراء هاتف زائد شراء مكتب يعني دخولك في الشركة اظن ليس كل الشركات نصابين والانسان له عقل يعرف أين يحط رجله وكل إنسان لديه أسلوب في البيع وليس في التسويق الشبكي يستطيع أن يحلل ماله او تحريمه لذا يجب الاحتراف في العمل حسب الدين الإسلامي وشرع كل شركة لها عمال وكل منتوج له صاحبه ابحث عن الأشخاص الذين يحبون الأجهزة متطورة ورضى بالقليل ولاتصنع جنة في الأرض عملي سهل وهو الإشهار نحن نخطىء في وضع رائية العام يعني سنوية ونضع أرقام ضخمة ولا نقول له هذا الرقم بالعمل يعني بيع الأجهزة ومواضبة والاستمرار وعدم التدمر مثل التاجر العادي إذا لم يدخل عنه زبون لا يحصل على المال وباختصار التسويق الشبكي هي كلمة تعني تجارة المعاصرة ونحن العرب مازلنا بعيدين عن هذه التجارة اختارها البعض للنصب والله يهديهم وأنصح كل مسوق الشبكي احترام عمله وشرح عمله بدقة ويجب أن يعرف أولا بشركة التي سيدخل فيها مذا تعمل اين تقع لها مصداقية ام لا أهي معروف عالميا معترف بها غوغل منخرطة في بورصة عالمية…….. احببت أن اقول ليست كل الشركات متشابه وليس كل الناس متشابه أيضا فقط كن كفئ وذو شخصية والله هو الرزاق لا تنسا ذالك هذا عالم كما قلت له إيجابيات وسلبيات من الايجابيات

    تبدأ أولا قرائة الكتب منها إبراهيم الفقي
    تبحث في الدين
    تتعلم كيف تتحدث مع الناس اسلوبك يتحسن
    اهمها تعرف أصدقاء كثر
    والسلبيات
    تصبح 24/24امام جهاز كمبيوتر☺☺☺
    والله يوفقنا يوفقكم ان شاء اللهذو صلة
    #سبعة #قوانين #تجعلك #نصابا #بارعا
    سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي !
    بإختصار ، هذا المقال يُمكن تصنيفه بأنه مقال.. فهو عن طرق النصب المؤكدة في التسويق الشبكي لذلك ، إذا كُنتَ من أصحاب القيم وتملك ضميراً حياً .. فمكانك ليس هنا فى الواقع .. مجلتنا تضم الكثير من المقالات والأخبار الاخرى التى ستثير إهتمامك حتماً ، ليس من بينها هذا المقال.. لماذا هذه المُقدمة ؟! .. لأن قلبي ضعيف فعلاً ، وأعتقد أننى سأكون ضحية لأول تعليق مُستفز .. كان هناك طبيب بريطاني لا أذكر إسمه ، دائماً ما كان يُردد : ” قلبي الضعيف سيتوقف بسبب أي أحمق يُحاول إستفزازي ! “..  وفي النهاية مات فعلاً هذا الطبيب إثر سكتة قلبية ، بعد أن استفزّه أحدهم .. أرجو ألا يحدث هذا معى بسبب التعليقات على هذا المقال 😐 لذلك .. أرجو منك أن تفهم بهدوء أن ناقل الكُفر ليس بكافر .. وأن هذه السطور الهدف الرئيسي منها أن تكشف لكممايتم وراء الستار فى هذا العالم الغامض للكثيرين .. على الرغم أن الاوغاد – أعترف – سوف يستفيدون بشدة من هذه القوانين بلا شك ! قواعد اللعبة في التسويق الشبكي بإختلاف أسماء الشركات التى تلعب لعبة.. هناك بعض القواعد الأساسية الثابتة فى هذا النوع من التسويق ، تمارسه كل الشركات فى هذا المجال بلا إستثناء .. يُمكن تلخيصها فى مشهد بسيط : أحد الأشخاص يُخبرك أن هناك شركةلديها مُنتجات معينة .. تشتري إحدى هذه المُنتجات.. فتتحوّل بعد شراءك لهذا المُنتج إلىلهذه الشركة بدورك .. تبدأ بعد ذلك تتحرك فى المُجتمع .. أي شخص تُقابله تحاول إقناعه بأن يشتري من مُنتجات هذه الشركة .. وكل شخص يشتري بالفعل ، تحصل أنت – من خلاله – على عمولة .. وبالتالي يقوم هو بدوره بإقناع الآخرين بالشراء ، وأي شخص جديد يقوم بالشراء تحصل أنت أيضاً على عمولة من وراءه .. بإختصار جداً : كلما نجحت في اقناع الناس بشراء مُنتجات هذه الشركة ، تحصل انت على عمولات دولارية مُتراكمة .. وكلما قام الأشخاص الذين أقنعتهم ، بإقناع المزيد من الأشخاص الآخرين .. كلما حصلت أنت أيضاً على عمولات دولارية غير مُباشرة من وراء هؤلاء الأشخاص الجدد فى هذه الشبكة .. السؤال : هل فعلاً هذا الموضوع مُجدي ويؤدي إلى الربح والثراء ؟! الإجابة : نعم .. ولا.. الكثير جداً من الشباب العربي أصبحوا ينضمون إلى مثل هذه الشركات ، ويتحملون دفع مبالغ كبيرة للحصول على مُنتجات غير ذي قيمة .. ظناً منهم أنهم سوف يستطيعون إسترجاع هذا المبلغ ، ويزيدون عليه بضع آلاف من الدولارات التى تجعلهم أثرياء فى وقت قياسي.. ولكنهم يقابلون الفشل والخسارة المادية فى النهاية .. لأنهم لا يُجيدونلهذه اللعبة .. وأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب ، بناءاً على تجربة وخبرة ! 🙂 تريد أن تكون من نجوم التسويق الشبكي وتحصد آلاف الدولارات شهرياً ؟ .. فقط تخلى عن مبادئك قليلاً ولا تلعب دور البطل .. وضع نداء الضمير وراء ظهرك.. البيزنس بيزنس ياشباب ! القانون الأول : استهدف الفقير والعاطل والمحتاج.. نعم صحيح .. هذا أهم وأول قانون للنجاح والثراء السريع فى شركات التسويق الشبكي .. دائماً إبحث عن الفقير المُعدم ، وإبدأ فى نصب شباكك حوله .. دعه يقترض من صديقه حتى يشتري المُنتج / الخدمة التى تُروّج لها .. دعه يطلب من أمه أن تبيع بعض حُليّها لينضم إليك حالاً وبدون تأخير.. هل معنى هذا ألا تستهدف الأثرياء ؟! .. لا طبعاً .. استهدف الأثرياء أيضاً .. ولكن تعامل مع الثري أو مُتوسط الحال بإعتبار أنهلن يجلب لك الكثير من العمولات والأموال ، بإعتبار أنه سيُصاب حتماً بالملل فى مرحلة مُعينة ، وسيترك الموضوع بُرمته .. ويعتبر نفسه أنه دخل تجربة فاشلة وانتهى كل شيئ.. أما الفقير .. كونه مُحتاجاً مُعدماً ساقه حظه العاثر أن يُقابلك ، سيجعله يستميت كل يوم فى جذب المزيد من العُملاء والوكلاء لتعويض المبلغ المالي الكبير الذي دفعه .. وسينجح حتماً فى مرحلة ما .. وكلما زاد نجاحه ، وزاد عدد الأعضاء الفُقراء مثله فى الشبكة التى ترأسها أنت .. كلما وصلت أنت لأهدافك بشكل أسرع طبعاً.. فقط حاول أن تكتم سُخريتك منهم ، أو استخفافك بهم وبمنظرهم .. أعرف أنك تنفر منهم ، ولكن هؤلاء هم الذين سيجعلونك تربح آلاف الدولارات شهرياً ، مُقابل أوهام تبيعها أنت لهم ! القانون الثاني في التسويق الشبكي: الكثير جداً من الكلام الفارغ تُريد أن تكون مُسوّقاً شبكياً مُميزاً تربح عمولات سريعة جداً ؟ .. لا حل أمامك سوى أن تُتقن تماماً فنبكافة صوره .. تكلم كثيراً عن النجاح وتحقيق الأهداف .. تكلم كثيراً جداً عن هذا البيزنس الرائع الذي سيُحققالتى تُتيح لهمأن يتناولوا إفطارهم فى دبي ، وغداؤهم فى القاهرة وعشائهم فى الرباط في نفس اليوم .. تكلم عن السيارة المرسيدس التى حصل عليهابعد سنتين من العمل الجاد فى التسويق الشبكي .. تكلم عن قُدرات الشركة الخارقة التى تسوّق مُنتجاتها ، وأنها أفضل شركة فى العالم .. وأن الكون نفسه جاء إلى الوجود بعد هذه الشركة .. هذا الكلام ستقوله كل نصف ساعة فى اليوم تقريباً لوجه جديد .. منذ أن تستيقظ صباحاً ، إلى أن تدخل فراشك فى آخر الليل ، ستظل تردد هذا الكلام كالببغاء لكل شخص أو انسان تجده أمامك .. بإختصار : أنت آلة تُردد نفس الكلام الفارغ كل نصف ساعة كل يوم وكل شهر وكل سنة .. بلا كلل أو ملل ! اقرأ أيضا: قوائم مليئة بالنصابين بعيدًا عن عصا الساحرة.. أشهر السحرة عبر التاريخ ممن مارسوه بناءً على معارف متنوعة عن ملوك التلاعب في الكلام وبائعي الهواء في قوارير … المرحوم إبراهيم الفقي نموذجًا القانون الثالث : تظاهر بالتدين عندما تكون فى اجتماع مع أعضاء شبكتك الفقراء أغلبهم ، والذين استطعت أن تُصوّر لهم أنهم سيصبحون أثرياء يوماً من الأيام .. عندما تسمع صوت الآذان للصلاة ، انتفض فوراً من مكانك .. وأعلن بحزم أمام أعضاء الفريق أن الصلاة جامعة ، وأن اي شيئ يُمكن تأجيله إلا الصلاة .. حاول أيضاً بإستمرار أن تبدو مُتديناً بشكل كبير أمامهم .. تذكر أن هؤلاء لن يثقوا فيك بشكل كامل إلا إذا رأووا منك التدين الظاهري ، وأنك تخشى الله في نفسك وفيهم .. هذا سيجنبك الكثير جداً من المشاكل وصداع الرأس ونظرات الشك من فترة لأخرى.. والأفضل أن تُطلق لحيتك .. لا بأس بالمزيد من التظاهر بالتدين فى الوقت الذي تحصد فيه الدولارات من وراء هؤلاء الفقراء والجوعي والعاطلين .. لحيتك وتظاهرك بالتدين سيجعل أي مُحاولة للتمرد أو الشك من طرفهم مُتأخرة جداً .. بإعتبار أنهم متأكدين انك تخشى الله عز وجل.. ولو لم تكن تُريد أن تُطلق لحيتك وتتظاهر بالتدين أكثر من اللازم .. حاول أن تجعل فى فريقك صديقاً مُقرباً يُطلق لحيته ، ويُظهرك دائماً بمظهر المُتدين والحريص فى التعامل مع المُتدينين ، نفس حرصك فى التعامل مع النوعيات الأخرى من الناس.. المهم أن تظهر بمظهر المُتدين دائماً .. القانون الرابع : تخلص من المُزعجين.. أثناء عمل عروض العمل ، سيكون عليك أن تقابل كل أصناف البشر وتتحملهم .. الغبي والأحمق والفقير والثري والمتشكك .. هؤلاء جميعاً هم أهدافك .. ولكن ، دائماً يظهر لك ذلك الشخص المُتذمر ، الذي يبدأ ينظر لك فى شك بعد قيامه بالشراء والإنضمام إلى الشبكة .. يبدأ يتأفف ، ويُطالبك بأن تتصرف وتبيع له المُنتج الذي اشتراه ، وترد له ماله .. وأنه لا يُريد ان يستمر فى هذا الموضوع .. إذا ظهر لك واحد من هؤلاء ، تصدّى له بمنتهى الحزم .. وأبلغه أنك لم تجبره على شراء المُنتج والإنضمام للشبكة ، وانه قام بذلك بمحض إرادته .. وإذا إتهمك بأنك لص أو أنك قد قُمت بخداعه ، وصوّرت له ان العمل بسيط وأنه سيجني شهرياً آلاف الدولارات – وهذا يجب أن يحدث فعلاً – .. ماعليك ان تطرده من مجموعتك شرّ طردة .. وأن تتهمه بالفشل والغباء .. واعمل على تشويه صورته بشكل مُستمر لكل أفراد المجموعة الآخرين بلا توقف .. القانون الخامس : تظاهر أنك تعيش وقتاً رائعاً .. هذا قانون فى منتهى الأهمية .. حتى يُمكنك جذب المزيد من العُمولات والوكلاء ، يجب ان تبدو أنيقاً دائماً .. من غير المنطقي أن تتكلم مع أحد الأشخاص حول قوة هذا البيزنس ومميزاته ، ويراك تحمل في يديك هاتف جوّال نوكيا تعيس مُنقرض منذ العصور الحجرية .. أو ترتاد المواصلات العامة رخيصة الثمن .. حاول ان تستعير بعض الجوارب والعطور من أصدقاءك .. أن تحلق شعرك بإستمرار وتبدو أنيقاً مُهذباً .. ولا بأس من التحدث ببعض الإنجليزية والفرنسية بشكل مُستمر ، لتبدو أمام الناس أنك أكثر تعلماً وثقافة … إلى جانب – طبعاً – كتابة بعض العبارات التى تبدو موحية حول النجاح والتميز وتحقيق الاهداف على صفحتك فى الفيسبوك بشكل متواصل .. لماذا أفترض أنك عكس كل ماسبق ؟ .. لأن الذين يعملون فى هذا المجال بهذه القوانين الوضيعة لا يُمكن ان يكونوا كذلك طبعاً ! القانون السادس في التسويق الشبكي: اجعلهم يشعرون بالضخامة.. وهو القانون الاهم في رأيي ، والذي تمنحه كل هذه الشركات لإجتذاب المزيد من الأرباح والعُملاء .. كل أسبوع يجب أن يكون هناك مؤتمر ما ، وأغاني تشجيعية ، وفيديوهات مصوّرة فى تحديد الاهداف ، ومحاضرات يُلقيها الناجحون فى عالم التسويق الشبكي .. يجب أن تكون كل هذه المؤتمرات فى فنادق أو مقاهي راقية .. لا بأس ببعض الفتيات الحسناوات أيضاً هنا وهناك .. ولا بأس من بعض المُحاضرات التشجيعية التى تعمل على تحفيز الوكلاء فى إجتذاب المزيد من المُشترين .. وبالتالي تحقيق المزيد من العمولات.. فى هذه المؤتمرات ، يجب ان تسمعهم كلمات سخيفة من نوع : Unbelievable .. – ستسمع هذه الكلمة اللعينة كثيراً جداً فى إحدى شركات التسويق الشبكي الماليزية 😐 –  فضلا عن نصائح وإبتسامات وأغاني وفيديوهات مُصوّرة تقول لكوغيرها من أساليب الهُراء المعتاد ..  كل هذه الامور تعمل على تشجيع الشبكة التى كوّنتها من الفقراء والعاطلين والحالمين للمزيد من العمل .. وبالتالي المزيد من الاموال التى تدخل جيبك ، وجيب الأذكياء أمثالك الذين فهموا قواعد اللعبة جيداً ! القانون السابع : هاجم مُعارضيك بشراسة.. عندما يتهمك احد بالنصب إتهمه بالفشل .. اصرخ فى وجوه الرافضين أو المُتشككين  بانهم رموز للجهل والغباء والتخلف تسير على قدمين .. أنتم تُعارضونني لأنني ناجح ياسادة وأنتم مجموعة من الفشلة الذين لا تُجيدون عمل أي شيئ سوى الإنتقاد .. كلما زاد معارضيك ثقافة وتأثيراً ، كلما وجب عليك أن تُهاجمهم بضرواة اكبر أمام أعضاء الشبكة التى قمت بتكوينها .. ولا بأس أيضاً من تشويه صورتهم بشتى الطرق أمام أتباعك .. أوضح لهم أن فلان فاشل .. وفلانة لا تُجيد فعل شيئ سوى الإنتقاد .. وعلان رحمكم الله أنه لم ينضم إليكم لانه يعشق النساء وسلوكياته غير مُناسبة بالنسبة لك ولهم .. وهكذا.. بإختصار : كل يوم وكل ساعة ترصد فيها معارضاً لك ، لا تمل أبداً من تشويه صورته واتهامه بالفشل والجهل والحقارة وعدم العلم بأي شيئ .. اجعل فريقك يشعر بأنك أنت فقط لديك القدرة على قيادتهم ، وأنك مخزن الأسرار .. وانك انت فقط الذي ستجعلهم يعومون على بحار من الاموال .. قريباً ! ملحوظة : وضعت هذا القانون في النهاية لأنني أتوقع أن بعض من هؤلاء ربما يقرأون المقال عاجلاً أم آجلاً .. لذلك ، إذا وجدتم أي تعليقات تتهمني بالفشل والجهل ، وأننى لا أفقه شيئاً فى التسويق الشبكي .. وأنني أخرف بما لا أعرف .. أو أنني أكتب هذا الكلام لأننى مررت بتجربة فشل سابقة وأريد ان افرضها عليكم .. إلخ .. فستعرفون وقتها أن بعضهم يُطبّق ما أخبركم به حرفياًَ 😀 مرة اخرى : أنا لا أطالبك بشيء .. انا فقط أنقل لك ما أعرفه عن هذا العالم .. ربما يكون هناك مقال آخر في وقت لاحق ، يحكي قصتي كاملة معبأدق التفاصيل ، تجعلكم تفهمون أكثر كيف ينجح هؤلاء الطفيليون فى التسلق على أكتاف الناس لتحقيق مكاسبهم الشخصية .. هذه الفرصة كانت مُتاحة لي بشدة فى وقت من الاوقات ، ولكنني أرفض أن اعيش حياتي كلها وغداً للأسف.. لابد أن يأتي عليك وقت لتُراجع نفسك ! الآن أنت تعرف قوانين اللعبة كاملة .. الخيار يعود إليك أنت الآن .. قم بتنفيذ هذه القوانين ، أو قم بالإنسحاب من اللعبة تماماً .. هذا قرارك أنت .. أنا فقط امنحك السكين .. ولست مسؤولاً إذا كنت ستستخدمه فى ارتكاب جريمة .. او الاستفادة منه فى تقطيع الفاكهة ! على أية حال ، لم أجد حرجاً من ذكر هذه القوانين الفعّالة لسبب بسيط : أنني أشك فعلاً  أن كل الأوغاد يُمكنهم تطبيق هذه القوانين بشكل صحيح .. هذه قوانين تستلزم أن يكون الذي يُطبقها شيطاناً مُتجسداً على شكل مخلوق بشري وليس مُجرد وغد عادي .. حتى يحصد نتائجها الفعّالة بشكل صحيح ! ذو صلة أتوقع أن يشمل تعليقك أسباب الإتفاق او الإختلاف معي .. وبهدوء من فضلك ! 🙂 عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.أصبت فى كل حرف قلته والله انهم باختصار يتعلمون فن الاقناع بأى ثمن ولا علاقة لما يفعلونه بالتسويق ولا المبيعات من قريب او بعيد كلامى للمشككين هو عن تجربة شخصيةاشكرك على التوضيح لي فترة احاول اوصل فكرة النصب من هذا النوع لاصدقائي وعجزت , بس مقالك كافي واوضح وكلامك صحيح والمفروض انك تنقل اشياء مثل هذي عشان نتعلم “العلم يبقى علما لا يهم ان كان اخلاقيا او لا ” يعني لا حرج عليكاستغفر الله كلامك كلوا كدب يا رب انت تقول لناس كونوا منافقين يا سادة هه ربي يعفوا عليك و نأكد لك انا كلامك 100/100 غالط D: عموما الله يصلح حالنا حقا ندمت اني قرأت الموضوع سلام 🙂 السلام عليكم انا عبد الرحمن من الجزائر والله عندك خبر في مجال التسويق وأظن أكثر الناس يعملون مثلما تقول انا اعمل في شركة وارلد حوالي عام ونصف اشتريت لوحة شمسية اتقاضى شهريا 14$ الحمد لله عندي فيزا كارد لسحب اموالي ولدينا منتجات جد رائع من هواتف 5 G وغيرها عند شراء هاتف زائد شراء مكتب يعني دخولك في الشركة اظن ليس كل الشركات نصابين والانسان له عقل يعرف أين يحط رجله وكل إنسان لديه أسلوب في البيع وليس في التسويق الشبكي يستطيع أن يحلل ماله او تحريمه لذا يجب الاحتراف في العمل حسب الدين الإسلامي وشرع كل شركة لها عمال وكل منتوج له صاحبه ابحث عن الأشخاص الذين يحبون الأجهزة متطورة ورضى بالقليل ولاتصنع جنة في الأرض عملي سهل وهو الإشهار نحن نخطىء في وضع رائية العام يعني سنوية ونضع أرقام ضخمة ولا نقول له هذا الرقم بالعمل يعني بيع الأجهزة ومواضبة والاستمرار وعدم التدمر مثل التاجر العادي إذا لم يدخل عنه زبون لا يحصل على المال وباختصار التسويق الشبكي هي كلمة تعني تجارة المعاصرة ونحن العرب مازلنا بعيدين عن هذه التجارة اختارها البعض للنصب والله يهديهم وأنصح كل مسوق الشبكي احترام عمله وشرح عمله بدقة ويجب أن يعرف أولا بشركة التي سيدخل فيها مذا تعمل اين تقع لها مصداقية ام لا أهي معروف عالميا معترف بها غوغل منخرطة في بورصة عالمية…….. احببت أن اقول ليست كل الشركات متشابه وليس كل الناس متشابه أيضا فقط كن كفئ وذو شخصية والله هو الرزاق لا تنسا ذالك هذا عالم كما قلت له إيجابيات وسلبيات من الايجابيات تبدأ أولا قرائة الكتب منها إبراهيم الفقي تبحث في الدين تتعلم كيف تتحدث مع الناس اسلوبك يتحسن اهمها تعرف أصدقاء كثر والسلبيات تصبح 24/24امام جهاز كمبيوتر☺☺☺ والله يوفقنا يوفقكم ان شاء اللهذو صلة #سبعة #قوانين #تجعلك #نصابا #بارعا
    WWW.ARAGEEK.COM
    سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي !
    بإختصار ، هذا المقال يُمكن تصنيفه بأنه مقال ( غير أخلاقي ).. فهو عن طرق النصب المؤكدة في التسويق الشبكي لذلك ، إذا كُنتَ من أصحاب القيم وتملك ضميراً حياً .. فمكانك ليس هنا فى الواقع .. مجلتنا تضم الكثير من المقالات والأخبار الاخرى التى ستثير إهتمامك حتماً ، ليس من بينها هذا المقال.. لماذا هذه المُقدمة ؟! .. لأن قلبي ضعيف فعلاً ، وأعتقد أننى سأكون ضحية لأول تعليق مُستفز .. كان هناك طبيب بريطاني لا أذكر إسمه ، دائماً ما كان يُردد : ” قلبي الضعيف سيتوقف بسبب أي أحمق يُحاول إستفزازي ! “..  وفي النهاية مات فعلاً هذا الطبيب إثر سكتة قلبية ، بعد أن استفزّه أحدهم .. أرجو ألا يحدث هذا معى بسبب التعليقات على هذا المقال 😐 لذلك .. أرجو منك أن تفهم بهدوء أن ناقل الكُفر ليس بكافر .. وأن هذه السطور الهدف الرئيسي منها أن تكشف لكم ( كواليس ) مايتم وراء الستار فى هذا العالم الغامض للكثيرين .. على الرغم أن الاوغاد – أعترف – سوف يستفيدون بشدة من هذه القوانين بلا شك ! قواعد اللعبة في التسويق الشبكي بإختلاف أسماء الشركات التى تلعب لعبة ( التسويق الشبكي ) .. هناك بعض القواعد الأساسية الثابتة فى هذا النوع من التسويق ، تمارسه كل الشركات فى هذا المجال بلا إستثناء .. يُمكن تلخيصها فى مشهد بسيط : أحد الأشخاص يُخبرك أن هناك شركة ( X ) لديها مُنتجات معينة .. تشتري إحدى هذه المُنتجات ( التى غالباً ما تكون مُنتجات كمالية : ساعة – تذكرة طيران – إلخ ) .. فتتحوّل بعد شراءك لهذا المُنتج إلى ( مُسوّق ) لهذه الشركة بدورك .. تبدأ بعد ذلك تتحرك فى المُجتمع .. أي شخص تُقابله تحاول إقناعه بأن يشتري من مُنتجات هذه الشركة .. وكل شخص يشتري بالفعل ، تحصل أنت – من خلاله – على عمولة .. وبالتالي يقوم هو بدوره بإقناع الآخرين بالشراء ، وأي شخص جديد يقوم بالشراء تحصل أنت أيضاً على عمولة من وراءه .. بإختصار جداً : كلما نجحت في اقناع الناس بشراء مُنتجات هذه الشركة ، تحصل انت على عمولات دولارية مُتراكمة .. وكلما قام الأشخاص الذين أقنعتهم ، بإقناع المزيد من الأشخاص الآخرين .. كلما حصلت أنت أيضاً على عمولات دولارية غير مُباشرة من وراء هؤلاء الأشخاص الجدد فى هذه الشبكة .. السؤال : هل فعلاً هذا الموضوع مُجدي ويؤدي إلى الربح والثراء ؟! الإجابة : نعم .. ولا.. الكثير جداً من الشباب العربي أصبحوا ينضمون إلى مثل هذه الشركات ، ويتحملون دفع مبالغ كبيرة للحصول على مُنتجات غير ذي قيمة .. ظناً منهم أنهم سوف يستطيعون إسترجاع هذا المبلغ ، ويزيدون عليه بضع آلاف من الدولارات التى تجعلهم أثرياء فى وقت قياسي.. ولكنهم يقابلون الفشل والخسارة المادية فى النهاية .. لأنهم لا يُجيدون ( القواعد القذرة ) لهذه اللعبة .. وأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب ، بناءاً على تجربة وخبرة ! 🙂 تريد أن تكون من نجوم التسويق الشبكي وتحصد آلاف الدولارات شهرياً ؟ .. فقط تخلى عن مبادئك قليلاً ولا تلعب دور البطل .. وضع نداء الضمير وراء ظهرك.. البيزنس بيزنس ياشباب ! القانون الأول : استهدف الفقير والعاطل والمحتاج.. نعم صحيح .. هذا أهم وأول قانون للنجاح والثراء السريع فى شركات التسويق الشبكي .. دائماً إبحث عن الفقير المُعدم ، وإبدأ فى نصب شباكك حوله .. دعه يقترض من صديقه حتى يشتري المُنتج / الخدمة التى تُروّج لها .. دعه يطلب من أمه أن تبيع بعض حُليّها لينضم إليك حالاً وبدون تأخير.. هل معنى هذا ألا تستهدف الأثرياء ؟! .. لا طبعاً .. استهدف الأثرياء أيضاً .. ولكن تعامل مع الثري أو مُتوسط الحال بإعتبار أنه ( كارت محروق ) لن يجلب لك الكثير من العمولات والأموال ، بإعتبار أنه سيُصاب حتماً بالملل فى مرحلة مُعينة ، وسيترك الموضوع بُرمته .. ويعتبر نفسه أنه دخل تجربة فاشلة وانتهى كل شيئ.. أما الفقير .. كونه مُحتاجاً مُعدماً ساقه حظه العاثر أن يُقابلك ، سيجعله يستميت كل يوم فى جذب المزيد من العُملاء والوكلاء لتعويض المبلغ المالي الكبير الذي دفعه .. وسينجح حتماً فى مرحلة ما .. وكلما زاد نجاحه ، وزاد عدد الأعضاء الفُقراء مثله فى الشبكة التى ترأسها أنت .. كلما وصلت أنت لأهدافك بشكل أسرع طبعاً.. فقط حاول أن تكتم سُخريتك منهم ، أو استخفافك بهم وبمنظرهم .. أعرف أنك تنفر منهم ، ولكن هؤلاء هم الذين سيجعلونك تربح آلاف الدولارات شهرياً ، مُقابل أوهام تبيعها أنت لهم ! القانون الثاني في التسويق الشبكي: الكثير جداً من الكلام الفارغ تُريد أن تكون مُسوّقاً شبكياً مُميزاً تربح عمولات سريعة جداً ؟ .. لا حل أمامك سوى أن تُتقن تماماً فن ( الكلام الفارغ ) بكافة صوره .. تكلم كثيراً عن النجاح وتحقيق الأهداف .. تكلم كثيراً جداً عن هذا البيزنس الرائع الذي سيُحقق ( الحرية المالية ) التى تُتيح لهم ( الذين تعرض عليهم الأمر ) أن يتناولوا إفطارهم فى دبي ، وغداؤهم فى القاهرة وعشائهم فى الرباط في نفس اليوم .. تكلم عن السيارة المرسيدس التى حصل عليها ( فُلان ) بعد سنتين من العمل الجاد فى التسويق الشبكي .. تكلم عن قُدرات الشركة الخارقة التى تسوّق مُنتجاتها ، وأنها أفضل شركة فى العالم .. وأن الكون نفسه جاء إلى الوجود بعد هذه الشركة .. هذا الكلام ستقوله كل نصف ساعة فى اليوم تقريباً لوجه جديد .. منذ أن تستيقظ صباحاً ، إلى أن تدخل فراشك فى آخر الليل ، ستظل تردد هذا الكلام كالببغاء لكل شخص أو انسان تجده أمامك .. بإختصار : أنت آلة تُردد نفس الكلام الفارغ كل نصف ساعة كل يوم وكل شهر وكل سنة .. بلا كلل أو ملل ! اقرأ أيضا: قوائم مليئة بالنصابين بعيدًا عن عصا الساحرة.. أشهر السحرة عبر التاريخ ممن مارسوه بناءً على معارف متنوعة عن ملوك التلاعب في الكلام وبائعي الهواء في قوارير … المرحوم إبراهيم الفقي نموذجًا القانون الثالث : تظاهر بالتدين عندما تكون فى اجتماع مع أعضاء شبكتك الفقراء أغلبهم ، والذين استطعت أن تُصوّر لهم أنهم سيصبحون أثرياء يوماً من الأيام .. عندما تسمع صوت الآذان للصلاة ، انتفض فوراً من مكانك .. وأعلن بحزم أمام أعضاء الفريق أن الصلاة جامعة ، وأن اي شيئ يُمكن تأجيله إلا الصلاة .. حاول أيضاً بإستمرار أن تبدو مُتديناً بشكل كبير أمامهم .. تذكر أن هؤلاء لن يثقوا فيك بشكل كامل إلا إذا رأووا منك التدين الظاهري ، وأنك تخشى الله في نفسك وفيهم .. هذا سيجنبك الكثير جداً من المشاكل وصداع الرأس ونظرات الشك من فترة لأخرى.. والأفضل أن تُطلق لحيتك .. لا بأس بالمزيد من التظاهر بالتدين فى الوقت الذي تحصد فيه الدولارات من وراء هؤلاء الفقراء والجوعي والعاطلين .. لحيتك وتظاهرك بالتدين سيجعل أي مُحاولة للتمرد أو الشك من طرفهم مُتأخرة جداً .. بإعتبار أنهم متأكدين انك تخشى الله عز وجل.. ولو لم تكن تُريد أن تُطلق لحيتك وتتظاهر بالتدين أكثر من اللازم .. حاول أن تجعل فى فريقك صديقاً مُقرباً يُطلق لحيته ، ويُظهرك دائماً بمظهر المُتدين والحريص فى التعامل مع المُتدينين ، نفس حرصك فى التعامل مع النوعيات الأخرى من الناس.. المهم أن تظهر بمظهر المُتدين دائماً .. القانون الرابع : تخلص من المُزعجين.. أثناء عمل عروض العمل ، سيكون عليك أن تقابل كل أصناف البشر وتتحملهم .. الغبي والأحمق والفقير والثري والمتشكك .. هؤلاء جميعاً هم أهدافك .. ولكن ، دائماً يظهر لك ذلك الشخص المُتذمر ، الذي يبدأ ينظر لك فى شك بعد قيامه بالشراء والإنضمام إلى الشبكة .. يبدأ يتأفف ، ويُطالبك بأن تتصرف وتبيع له المُنتج الذي اشتراه ، وترد له ماله .. وأنه لا يُريد ان يستمر فى هذا الموضوع .. إذا ظهر لك واحد من هؤلاء ، تصدّى له بمنتهى الحزم .. وأبلغه أنك لم تجبره على شراء المُنتج والإنضمام للشبكة ، وانه قام بذلك بمحض إرادته .. وإذا إتهمك بأنك لص أو أنك قد قُمت بخداعه ، وصوّرت له ان العمل بسيط وأنه سيجني شهرياً آلاف الدولارات – وهذا يجب أن يحدث فعلاً – .. ماعليك ان تطرده من مجموعتك شرّ طردة .. وأن تتهمه بالفشل والغباء .. واعمل على تشويه صورته بشكل مُستمر لكل أفراد المجموعة الآخرين بلا توقف .. القانون الخامس : تظاهر أنك تعيش وقتاً رائعاً .. هذا قانون فى منتهى الأهمية .. حتى يُمكنك جذب المزيد من العُمولات والوكلاء ، يجب ان تبدو أنيقاً دائماً .. من غير المنطقي أن تتكلم مع أحد الأشخاص حول قوة هذا البيزنس ومميزاته ، ويراك تحمل في يديك هاتف جوّال نوكيا تعيس مُنقرض منذ العصور الحجرية .. أو ترتاد المواصلات العامة رخيصة الثمن .. حاول ان تستعير بعض الجوارب والعطور من أصدقاءك .. أن تحلق شعرك بإستمرار وتبدو أنيقاً مُهذباً .. ولا بأس من التحدث ببعض الإنجليزية والفرنسية بشكل مُستمر ، لتبدو أمام الناس أنك أكثر تعلماً وثقافة … إلى جانب – طبعاً – كتابة بعض العبارات التى تبدو موحية حول النجاح والتميز وتحقيق الاهداف على صفحتك فى الفيسبوك بشكل متواصل .. لماذا أفترض أنك عكس كل ماسبق ؟ .. لأن الذين يعملون فى هذا المجال بهذه القوانين الوضيعة لا يُمكن ان يكونوا كذلك طبعاً ! القانون السادس في التسويق الشبكي: اجعلهم يشعرون بالضخامة.. وهو القانون الاهم في رأيي ، والذي تمنحه كل هذه الشركات لإجتذاب المزيد من الأرباح والعُملاء .. كل أسبوع يجب أن يكون هناك مؤتمر ما ، وأغاني تشجيعية ، وفيديوهات مصوّرة فى تحديد الاهداف ، ومحاضرات يُلقيها الناجحون فى عالم التسويق الشبكي .. يجب أن تكون كل هذه المؤتمرات فى فنادق أو مقاهي راقية .. لا بأس ببعض الفتيات الحسناوات أيضاً هنا وهناك .. ولا بأس من بعض المُحاضرات التشجيعية التى تعمل على تحفيز الوكلاء فى إجتذاب المزيد من المُشترين .. وبالتالي تحقيق المزيد من العمولات.. فى هذه المؤتمرات ، يجب ان تسمعهم كلمات سخيفة من نوع : Unbelievable .. – ستسمع هذه الكلمة اللعينة كثيراً جداً فى إحدى شركات التسويق الشبكي الماليزية 😐 –  فضلا عن نصائح وإبتسامات وأغاني وفيديوهات مُصوّرة تقول لك ( Believe to Achieve ) وغيرها من أساليب الهُراء المعتاد ..  كل هذه الامور تعمل على تشجيع الشبكة التى كوّنتها من الفقراء والعاطلين والحالمين للمزيد من العمل .. وبالتالي المزيد من الاموال التى تدخل جيبك ، وجيب الأذكياء أمثالك الذين فهموا قواعد اللعبة جيداً ! القانون السابع : هاجم مُعارضيك بشراسة.. عندما يتهمك احد بالنصب إتهمه بالفشل .. اصرخ فى وجوه الرافضين أو المُتشككين  بانهم رموز للجهل والغباء والتخلف تسير على قدمين .. أنتم تُعارضونني لأنني ناجح ياسادة وأنتم مجموعة من الفشلة الذين لا تُجيدون عمل أي شيئ سوى الإنتقاد .. كلما زاد معارضيك ثقافة وتأثيراً ، كلما وجب عليك أن تُهاجمهم بضرواة اكبر أمام أعضاء الشبكة التى قمت بتكوينها .. ولا بأس أيضاً من تشويه صورتهم بشتى الطرق أمام أتباعك .. أوضح لهم أن فلان فاشل .. وفلانة لا تُجيد فعل شيئ سوى الإنتقاد .. وعلان رحمكم الله أنه لم ينضم إليكم لانه يعشق النساء وسلوكياته غير مُناسبة بالنسبة لك ولهم .. وهكذا.. بإختصار : كل يوم وكل ساعة ترصد فيها معارضاً لك ، لا تمل أبداً من تشويه صورته واتهامه بالفشل والجهل والحقارة وعدم العلم بأي شيئ .. اجعل فريقك يشعر بأنك أنت فقط لديك القدرة على قيادتهم ، وأنك مخزن الأسرار .. وانك انت فقط الذي ستجعلهم يعومون على بحار من الاموال .. قريباً ! ملحوظة : وضعت هذا القانون في النهاية لأنني أتوقع أن بعض من هؤلاء ربما يقرأون المقال عاجلاً أم آجلاً .. لذلك ، إذا وجدتم أي تعليقات تتهمني بالفشل والجهل ، وأننى لا أفقه شيئاً فى التسويق الشبكي .. وأنني أخرف بما لا أعرف .. أو أنني أكتب هذا الكلام لأننى مررت بتجربة فشل سابقة وأريد ان افرضها عليكم .. إلخ .. فستعرفون وقتها أن بعضهم يُطبّق ما أخبركم به حرفياًَ 😀 مرة اخرى : أنا لا أطالبك بشيء .. انا فقط أنقل لك ما أعرفه عن هذا العالم .. ربما يكون هناك مقال آخر في وقت لاحق ، يحكي قصتي كاملة مع ( التسويق الشبكي ) بأدق التفاصيل ، تجعلكم تفهمون أكثر كيف ينجح هؤلاء الطفيليون فى التسلق على أكتاف الناس لتحقيق مكاسبهم الشخصية .. هذه الفرصة كانت مُتاحة لي بشدة فى وقت من الاوقات ، ولكنني أرفض أن اعيش حياتي كلها وغداً للأسف.. لابد أن يأتي عليك وقت لتُراجع نفسك ! الآن أنت تعرف قوانين اللعبة كاملة .. الخيار يعود إليك أنت الآن .. قم بتنفيذ هذه القوانين ، أو قم بالإنسحاب من اللعبة تماماً .. هذا قرارك أنت .. أنا فقط امنحك السكين .. ولست مسؤولاً إذا كنت ستستخدمه فى ارتكاب جريمة .. او الاستفادة منه فى تقطيع الفاكهة ! على أية حال ، لم أجد حرجاً من ذكر هذه القوانين الفعّالة لسبب بسيط : أنني أشك فعلاً  أن كل الأوغاد يُمكنهم تطبيق هذه القوانين بشكل صحيح .. هذه قوانين تستلزم أن يكون الذي يُطبقها شيطاناً مُتجسداً على شكل مخلوق بشري وليس مُجرد وغد عادي .. حتى يحصد نتائجها الفعّالة بشكل صحيح ! ذو صلة أتوقع أن يشمل تعليقك أسباب الإتفاق او الإختلاف معي .. وبهدوء من فضلك ! 🙂 عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.أصبت فى كل حرف قلته والله انهم باختصار يتعلمون فن الاقناع بأى ثمن ولا علاقة لما يفعلونه بالتسويق ولا المبيعات من قريب او بعيد كلامى للمشككين هو عن تجربة شخصيةاشكرك على التوضيح لي فترة احاول اوصل فكرة النصب من هذا النوع لاصدقائي وعجزت , بس مقالك كافي واوضح وكلامك صحيح والمفروض انك تنقل اشياء مثل هذي عشان نتعلم “العلم يبقى علما لا يهم ان كان اخلاقيا او لا ” يعني لا حرج عليكاستغفر الله كلامك كلوا كدب يا رب انت تقول لناس كونوا منافقين يا سادة هه ربي يعفوا عليك و نأكد لك انا كلامك 100/100 غالط D: عموما الله يصلح حالنا حقا ندمت اني قرأت الموضوع سلام 🙂 السلام عليكم انا عبد الرحمن من الجزائر والله عندك خبر في مجال التسويق وأظن أكثر الناس يعملون مثلما تقول انا اعمل في شركة وارلد حوالي عام ونصف اشتريت لوحة شمسية اتقاضى شهريا 14$ الحمد لله عندي فيزا كارد لسحب اموالي ولدينا منتجات جد رائع من هواتف 5 G وغيرها عند شراء هاتف زائد شراء مكتب يعني دخولك في الشركة اظن ليس كل الشركات نصابين والانسان له عقل يعرف أين يحط رجله وكل إنسان لديه أسلوب في البيع وليس في التسويق الشبكي يستطيع أن يحلل ماله او تحريمه لذا يجب الاحتراف في العمل حسب الدين الإسلامي وشرع كل شركة لها عمال وكل منتوج له صاحبه ابحث عن الأشخاص الذين يحبون الأجهزة متطورة ورضى بالقليل ولاتصنع جنة في الأرض عملي سهل وهو الإشهار نحن نخطىء في وضع رائية العام يعني سنوية ونضع أرقام ضخمة ولا نقول له هذا الرقم بالعمل يعني بيع الأجهزة ومواضبة والاستمرار وعدم التدمر مثل التاجر العادي إذا لم يدخل عنه زبون لا يحصل على المال وباختصار التسويق الشبكي هي كلمة تعني تجارة المعاصرة ونحن العرب مازلنا بعيدين عن هذه التجارة اختارها البعض للنصب والله يهديهم وأنصح كل مسوق الشبكي احترام عمله وشرح عمله بدقة ويجب أن يعرف أولا بشركة التي سيدخل فيها مذا تعمل اين تقع لها مصداقية ام لا أهي معروف عالميا معترف بها غوغل منخرطة في بورصة عالمية…….. احببت أن اقول ليست كل الشركات متشابه وليس كل الناس متشابه أيضا فقط كن كفئ وذو شخصية والله هو الرزاق لا تنسا ذالك هذا عالم كما قلت له إيجابيات وسلبيات من الايجابيات تبدأ أولا قرائة الكتب منها إبراهيم الفقي تبحث في الدين تتعلم كيف تتحدث مع الناس اسلوبك يتحسن اهمها تعرف أصدقاء كثر والسلبيات تصبح 24/24امام جهاز كمبيوتر☺☺☺ والله يوفقنا يوفقكم ان شاء اللهذو صلة
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    451
    0 Commentarii 0 Distribuiri 0 previzualizare
  • حتى لا تكون كل تحركاتك مرصودة.. أساسيات الحفاظ على الخصوصية في اليوتيوب

    ربما قرأت من قبل مقالًا لي كتبته بعنوان “كل شيء للحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك”، والذي تحدثت فيه بالتفصيل الممل عن كل ما يحتاجه مستخدمي أكبر شبكة اجتماعية في العالم لفعله، للحفاظ على خصوصياتهم والتقليص من مخاطر التعرض لسرقة البيانات، وما يليها من عواقبَ وخيمةٍ.

    واليوم نفس العنوان يتكرر، وإن كانت هذه المرة على ساحةٍ اجتماعيةٍ أخرى تحظى بأهميةٍ لا تقل عن تلك التي تحظى بها الشبكة الزرقاء، إنه المنتدى الأكبر عالميًّا لمشاركة الفيديوهات والتفاعل حولها، وببساطةٍ أقصد اليوتيوب.

    والحقيقة أن الاعتقاد السائد حول غياب انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب، اعتقاد خاطئ وفي نظري علينا تغييره والعمل على إيجاد حلولٍ للتأقلم مع حقيقة هذه الشبكة المكتظة بمقاطعَ من شتى الأنواع وبكل اللغات تقريبًا!

    فالواقع الذي يجب أن يكون واضحًا للجميع، هو الذي يقول أن اليوتيوب كغيره من المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، ينتهك خصوصية المستخدمين، إلا إذا قمنا ببعض الإجراءات الضرورية لتفادي سيناريوهات محتملة لا يود أحدٌ منا السقوط فيها.

    ومرة أخرى تسابق مجلة أراجيك الزمن، لتساعد رواد الإنترنت في العالم العربي، ودول المهجر من خلال هذا المقال على حماية خصوصيتهم عند التعامل مع اليوتيوب.

    على أمل أن تنتهي ظاهرة انتهاك خصوصية المستخدمين في أحد أهم المواقع الأكبر في عصرنا هذا …

    الإعجابات والاشتراكات … لب الخصوصية وفحواها على اليوتيوب

    هل تعرف أن قيامك بالضغط على إعجابٍ لفيديو معين، أو الاشتراك ضمن قناةٍ محددةٍ، يعد ضمن إعدادات اليوتيوب الافتراضية أمورًا مرئيةً لأصدقائك ومعارفك وبالأحرى أفعالًا يعرفها الجميع؟

    أليس هذا نوعٌ من التجسس الغير المباشر الذي تتيحه هذه المنصة لأقرانك وللآخرين؟ الجواب للأسف نعم مكتوبة بخطٍ كبيرٍ وواضح.

    لكن ومع ذلك هناك الأمل في أن نجعل هذه الأمور كما في المنطق، أمورًا خاصةً بنا لا يراها ولا يعرفها إلا نحن أصحاب تلك الإعجابات والاشتراكات.

    بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ستحصل على الكثير من الخيارات، اختر منها “YouTube Settings.” وضمن الإعدادات نتوجه إلى الخصوصية “Privacy” في القائمة الموجودة على يسار الإعدادات.

    حسنًا، بقيت خطوتان بسيطتان ألا وهما تحديد كل من الخيارين الموجودين تحت قسم الخصوصية، كما بالصورة السابقة وذلك لمنع الآخرين من معرفة الإعجابات والاشتراكات الخاصة بك.

    اقرأ أيضا:

    منها التحرش واقتحام الخصوصية.. أشهر مخاطر ألعاب الأونلاين وكيفية الحماية منها
    كيفية تحسين الخصوصية والأمان على الهواتف العاملة بنظام التشغيل أندرويد!
    مقال متشائم جداً: مبروك ، منصة X أصبحت معمل تجارب… وأنت الفأر

    الحسابات المتصلة … ميزة تنتهك الخصوصية في اليوتيوب

    بطبيعة الحال، إذا كنت ممن يقوم برفع الفيديوهات إلى اليوتيوب، فستسعى لمشاركتها مع الأصدقاء والأحباب والآخرين على الشبكات الاجتماعية لجذب المزيد من المشاهدات والتعليقات والإعجابات.

    لكن المشكلة أن ربط حسابك على اليوتيوب بحسابات الشبكات الاجتماعية الأخرى، تنتج عنه بعض المشكلات التي لا يكتشفها من لا يتمتع ببعض التركيز، وهي أن اليوتيوب يشارك من خلالها التعليقات أيضًا التي قمت بها على الفيديوهات الأخرى والإعجابات، ولا ننسى إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك.

    أنت تود فقط مشاركة الفيديوهات التي تم رفعها أليس كذلك؟ بينما ما يحدث فعلًا أكبر من غايتنا بكثيرٍ مما نتصوره، ومما سبق فلا بد من التحرك عاجلًا لوقف هذه المهزلة التي قد تؤدي أيضًا إلى نتائجَ غير محمودةٍ وربما كارثية.

    من القائمة الجانبية ضمن الإعدادات “YouTube Settings.” اضغط على “Connected Accounts”، حينها ستجد الحسابات الاجتماعية الخاصة بك والتي تم ربطها بحسابك على عملاق مشاركة الفيديوهات، المهم من قسم “Share your public activity to connected accounts.” أسفل ما سبق يمكنك تحديد ما يتم مشاركته على الشبكات الاجتماعية مما تقوم به على اليوتيوب، وشخصيًّا أفضل تحديد الخيار الأول فقط لمشاركة الفيديوهات التي تقوم برفعها، أما الأمور الأخرى اجعلها غير قابلةٍ للمشاركة مع الآخرين.

    تملك قناة على اليوتيوب؟ …. نصائح خاصة بها للحفاظ على خصوصيتك

    إذا كنت تملك قناةً على اليوتيوب، تقدم من خلالها فيديوهات متنوعة أو فيديوهات لها صلة بمجالٍ معينٍ، فعليك أن تعرف جيدًا أنها الأخرى تتضمن ضمن إعداداتها ما يثير مجددًا انتهاكات واضحة لخصوصيتك.

    حسنًا من نفس الصفحة التي كنت تتواجد بها ضمن الإعدادات وأقصد بها “Connected Accounts”، انزل إلى أسفل الصفحة ثم اضغط على “feed settings on your channel”.

    ومن هنا ستجد في حالة كانت الخيارات الأربعة محددة، مشاركة اليوتيوب لمعظم أنشطتك التي تقوم بها خارج القناة على التغدية/ الخلاصة الخاصة بها، ويعني ذلك أن المشتركين وغيرهم من المستخدمين سيكون بإمكانهم الاطلاع على إعجاباتك واشتراكاتك، وأيضًا الفيديوهات التي شاركتها، وعمليات إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك من خلال خلاصة القناة الخاصة بك.

    المطلوب في هذه الحالة إلغاء التحديد عليها جميعًا وحفظ هذه الإعدادات، لنتخلص من ثغرةٍ أخرى من ثغرات الوصول إلى خصوصيتك.

    قناتك الخاصة … كيف تظهر للآخرين

    يبقى هذا الإجراء احترازيًّا وأنصح بالقيام به في أي وقتٍ أو بشكلٍ دوريٍّ، للتحقق فعلًا من العناصر والمحتويات التي تظهر للعموم.

    ويمكنك القيام بذلك بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ومن الخيارات المتاحة اضغط على “My Channel.” حينها سيتم الولوج إلى قناتك حيث سترى في أعلى الصفحة “View as Public” اضغط عليه، لترى القناة الخاصة بك كما تظهر للجميع.

    رسالتنا في أراجيك للقراء الأعزاء:

    انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب أمر واقع، فهو كغيره من المواقع التفاعلية والاجتماعية، تقدم لنا خدمة مهمة في حياتنا وهي التعريف بأرائنا ونشر أفكارنا، لكنها في نفس الوقت تتسم بالخطورة من مشاركة بعض المعلومات والعناصر التي لا نريد أن يتوصل إليها الطرف الآخر، حيث الإعدادات الافتراضية هي التي تسمح بحدوث ذلك… الأمر ذاته ينطبق على اليوتيوب ولا فرق أبدًا من هذه الناحية.
    ذو صلة
    لكن باتباعكم النصائح والإرشادات التي قدمتها لكم بتوجيهٍ من إدارة أراجيك في هذا المقال، سيكون من غير الممكن أبدًا حدوث انتهاكات محتملة أو غير متوقعةٍ. لذا ننصحكم بالقيام بذلك الآن وليس غدًا.

    “المقال خليطٌ بين الأراء الشخصية والأفكار المقتبسة وتوجيهات أراجيك للحفاظ على خصوصية الناس على youtube “.
    عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.ز
    Thank you for your interesting article
    شكرا لك موضوع مفيد
    موضوع مميز
    ذو صلة
    #حتى #لا #تكون #كل #تحركاتك
    حتى لا تكون كل تحركاتك مرصودة.. أساسيات الحفاظ على الخصوصية في اليوتيوب
    ربما قرأت من قبل مقالًا لي كتبته بعنوان “كل شيء للحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك”، والذي تحدثت فيه بالتفصيل الممل عن كل ما يحتاجه مستخدمي أكبر شبكة اجتماعية في العالم لفعله، للحفاظ على خصوصياتهم والتقليص من مخاطر التعرض لسرقة البيانات، وما يليها من عواقبَ وخيمةٍ. واليوم نفس العنوان يتكرر، وإن كانت هذه المرة على ساحةٍ اجتماعيةٍ أخرى تحظى بأهميةٍ لا تقل عن تلك التي تحظى بها الشبكة الزرقاء، إنه المنتدى الأكبر عالميًّا لمشاركة الفيديوهات والتفاعل حولها، وببساطةٍ أقصد اليوتيوب. والحقيقة أن الاعتقاد السائد حول غياب انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب، اعتقاد خاطئ وفي نظري علينا تغييره والعمل على إيجاد حلولٍ للتأقلم مع حقيقة هذه الشبكة المكتظة بمقاطعَ من شتى الأنواع وبكل اللغات تقريبًا! فالواقع الذي يجب أن يكون واضحًا للجميع، هو الذي يقول أن اليوتيوب كغيره من المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، ينتهك خصوصية المستخدمين، إلا إذا قمنا ببعض الإجراءات الضرورية لتفادي سيناريوهات محتملة لا يود أحدٌ منا السقوط فيها. ومرة أخرى تسابق مجلة أراجيك الزمن، لتساعد رواد الإنترنت في العالم العربي، ودول المهجر من خلال هذا المقال على حماية خصوصيتهم عند التعامل مع اليوتيوب. على أمل أن تنتهي ظاهرة انتهاك خصوصية المستخدمين في أحد أهم المواقع الأكبر في عصرنا هذا … الإعجابات والاشتراكات … لب الخصوصية وفحواها على اليوتيوب هل تعرف أن قيامك بالضغط على إعجابٍ لفيديو معين، أو الاشتراك ضمن قناةٍ محددةٍ، يعد ضمن إعدادات اليوتيوب الافتراضية أمورًا مرئيةً لأصدقائك ومعارفك وبالأحرى أفعالًا يعرفها الجميع؟ أليس هذا نوعٌ من التجسس الغير المباشر الذي تتيحه هذه المنصة لأقرانك وللآخرين؟ الجواب للأسف نعم مكتوبة بخطٍ كبيرٍ وواضح. لكن ومع ذلك هناك الأمل في أن نجعل هذه الأمور كما في المنطق، أمورًا خاصةً بنا لا يراها ولا يعرفها إلا نحن أصحاب تلك الإعجابات والاشتراكات. بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ستحصل على الكثير من الخيارات، اختر منها “YouTube Settings.” وضمن الإعدادات نتوجه إلى الخصوصية “Privacy” في القائمة الموجودة على يسار الإعدادات. حسنًا، بقيت خطوتان بسيطتان ألا وهما تحديد كل من الخيارين الموجودين تحت قسم الخصوصية، كما بالصورة السابقة وذلك لمنع الآخرين من معرفة الإعجابات والاشتراكات الخاصة بك. اقرأ أيضا: منها التحرش واقتحام الخصوصية.. أشهر مخاطر ألعاب الأونلاين وكيفية الحماية منها كيفية تحسين الخصوصية والأمان على الهواتف العاملة بنظام التشغيل أندرويد! مقال متشائم جداً: مبروك 🥳 ، منصة X أصبحت معمل تجارب… وأنت الفأر 🐭 الحسابات المتصلة … ميزة تنتهك الخصوصية في اليوتيوب بطبيعة الحال، إذا كنت ممن يقوم برفع الفيديوهات إلى اليوتيوب، فستسعى لمشاركتها مع الأصدقاء والأحباب والآخرين على الشبكات الاجتماعية لجذب المزيد من المشاهدات والتعليقات والإعجابات. لكن المشكلة أن ربط حسابك على اليوتيوب بحسابات الشبكات الاجتماعية الأخرى، تنتج عنه بعض المشكلات التي لا يكتشفها من لا يتمتع ببعض التركيز، وهي أن اليوتيوب يشارك من خلالها التعليقات أيضًا التي قمت بها على الفيديوهات الأخرى والإعجابات، ولا ننسى إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك. أنت تود فقط مشاركة الفيديوهات التي تم رفعها أليس كذلك؟ بينما ما يحدث فعلًا أكبر من غايتنا بكثيرٍ مما نتصوره، ومما سبق فلا بد من التحرك عاجلًا لوقف هذه المهزلة التي قد تؤدي أيضًا إلى نتائجَ غير محمودةٍ وربما كارثية. من القائمة الجانبية ضمن الإعدادات “YouTube Settings.” اضغط على “Connected Accounts”، حينها ستجد الحسابات الاجتماعية الخاصة بك والتي تم ربطها بحسابك على عملاق مشاركة الفيديوهات، المهم من قسم “Share your public activity to connected accounts.” أسفل ما سبق يمكنك تحديد ما يتم مشاركته على الشبكات الاجتماعية مما تقوم به على اليوتيوب، وشخصيًّا أفضل تحديد الخيار الأول فقط لمشاركة الفيديوهات التي تقوم برفعها، أما الأمور الأخرى اجعلها غير قابلةٍ للمشاركة مع الآخرين. تملك قناة على اليوتيوب؟ …. نصائح خاصة بها للحفاظ على خصوصيتك إذا كنت تملك قناةً على اليوتيوب، تقدم من خلالها فيديوهات متنوعة أو فيديوهات لها صلة بمجالٍ معينٍ، فعليك أن تعرف جيدًا أنها الأخرى تتضمن ضمن إعداداتها ما يثير مجددًا انتهاكات واضحة لخصوصيتك. حسنًا من نفس الصفحة التي كنت تتواجد بها ضمن الإعدادات وأقصد بها “Connected Accounts”، انزل إلى أسفل الصفحة ثم اضغط على “feed settings on your channel”. ومن هنا ستجد في حالة كانت الخيارات الأربعة محددة، مشاركة اليوتيوب لمعظم أنشطتك التي تقوم بها خارج القناة على التغدية/ الخلاصة الخاصة بها، ويعني ذلك أن المشتركين وغيرهم من المستخدمين سيكون بإمكانهم الاطلاع على إعجاباتك واشتراكاتك، وأيضًا الفيديوهات التي شاركتها، وعمليات إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك من خلال خلاصة القناة الخاصة بك. المطلوب في هذه الحالة إلغاء التحديد عليها جميعًا وحفظ هذه الإعدادات، لنتخلص من ثغرةٍ أخرى من ثغرات الوصول إلى خصوصيتك. قناتك الخاصة … كيف تظهر للآخرين يبقى هذا الإجراء احترازيًّا وأنصح بالقيام به في أي وقتٍ أو بشكلٍ دوريٍّ، للتحقق فعلًا من العناصر والمحتويات التي تظهر للعموم. ويمكنك القيام بذلك بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ومن الخيارات المتاحة اضغط على “My Channel.” حينها سيتم الولوج إلى قناتك حيث سترى في أعلى الصفحة “View as Public” اضغط عليه، لترى القناة الخاصة بك كما تظهر للجميع. رسالتنا في أراجيك للقراء الأعزاء: انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب أمر واقع، فهو كغيره من المواقع التفاعلية والاجتماعية، تقدم لنا خدمة مهمة في حياتنا وهي التعريف بأرائنا ونشر أفكارنا، لكنها في نفس الوقت تتسم بالخطورة من مشاركة بعض المعلومات والعناصر التي لا نريد أن يتوصل إليها الطرف الآخر، حيث الإعدادات الافتراضية هي التي تسمح بحدوث ذلك… الأمر ذاته ينطبق على اليوتيوب ولا فرق أبدًا من هذه الناحية. ذو صلة لكن باتباعكم النصائح والإرشادات التي قدمتها لكم بتوجيهٍ من إدارة أراجيك في هذا المقال، سيكون من غير الممكن أبدًا حدوث انتهاكات محتملة أو غير متوقعةٍ. لذا ننصحكم بالقيام بذلك الآن وليس غدًا. “المقال خليطٌ بين الأراء الشخصية والأفكار المقتبسة وتوجيهات أراجيك للحفاظ على خصوصية الناس على youtube “. عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.ز Thank you for your interesting article شكرا لك موضوع مفيد 🙂 موضوع مميز ذو صلة #حتى #لا #تكون #كل #تحركاتك
    WWW.ARAGEEK.COM
    حتى لا تكون كل تحركاتك مرصودة.. أساسيات الحفاظ على الخصوصية في اليوتيوب
    ربما قرأت من قبل مقالًا لي كتبته بعنوان “كل شيء للحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك”، والذي تحدثت فيه بالتفصيل الممل عن كل ما يحتاجه مستخدمي أكبر شبكة اجتماعية في العالم لفعله، للحفاظ على خصوصياتهم والتقليص من مخاطر التعرض لسرقة البيانات، وما يليها من عواقبَ وخيمةٍ. واليوم نفس العنوان يتكرر، وإن كانت هذه المرة على ساحةٍ اجتماعيةٍ أخرى تحظى بأهميةٍ لا تقل عن تلك التي تحظى بها الشبكة الزرقاء، إنه المنتدى الأكبر عالميًّا لمشاركة الفيديوهات والتفاعل حولها، وببساطةٍ أقصد اليوتيوب. والحقيقة أن الاعتقاد السائد حول غياب انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب، اعتقاد خاطئ وفي نظري علينا تغييره والعمل على إيجاد حلولٍ للتأقلم مع حقيقة هذه الشبكة المكتظة بمقاطعَ من شتى الأنواع وبكل اللغات تقريبًا! فالواقع الذي يجب أن يكون واضحًا للجميع، هو الذي يقول أن اليوتيوب كغيره من المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، ينتهك خصوصية المستخدمين، إلا إذا قمنا ببعض الإجراءات الضرورية لتفادي سيناريوهات محتملة لا يود أحدٌ منا السقوط فيها. ومرة أخرى تسابق مجلة أراجيك الزمن، لتساعد رواد الإنترنت في العالم العربي، ودول المهجر من خلال هذا المقال على حماية خصوصيتهم عند التعامل مع اليوتيوب. على أمل أن تنتهي ظاهرة انتهاك خصوصية المستخدمين في أحد أهم المواقع الأكبر في عصرنا هذا … الإعجابات والاشتراكات … لب الخصوصية وفحواها على اليوتيوب هل تعرف أن قيامك بالضغط على إعجابٍ لفيديو معين، أو الاشتراك ضمن قناةٍ محددةٍ، يعد ضمن إعدادات اليوتيوب الافتراضية أمورًا مرئيةً لأصدقائك ومعارفك وبالأحرى أفعالًا يعرفها الجميع؟ أليس هذا نوعٌ من التجسس الغير المباشر الذي تتيحه هذه المنصة لأقرانك وللآخرين؟ الجواب للأسف نعم مكتوبة بخطٍ كبيرٍ وواضح. لكن ومع ذلك هناك الأمل في أن نجعل هذه الأمور كما في المنطق، أمورًا خاصةً بنا لا يراها ولا يعرفها إلا نحن أصحاب تلك الإعجابات والاشتراكات. بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ستحصل على الكثير من الخيارات، اختر منها “YouTube Settings.” وضمن الإعدادات نتوجه إلى الخصوصية “Privacy” في القائمة الموجودة على يسار الإعدادات. حسنًا، بقيت خطوتان بسيطتان ألا وهما تحديد كل من الخيارين الموجودين تحت قسم الخصوصية، كما بالصورة السابقة وذلك لمنع الآخرين من معرفة الإعجابات والاشتراكات الخاصة بك. اقرأ أيضا: منها التحرش واقتحام الخصوصية.. أشهر مخاطر ألعاب الأونلاين وكيفية الحماية منها كيفية تحسين الخصوصية والأمان على الهواتف العاملة بنظام التشغيل أندرويد! مقال متشائم جداً: مبروك 🥳 ، منصة X أصبحت معمل تجارب… وأنت الفأر 🐭 الحسابات المتصلة … ميزة تنتهك الخصوصية في اليوتيوب بطبيعة الحال، إذا كنت ممن يقوم برفع الفيديوهات إلى اليوتيوب، فستسعى لمشاركتها مع الأصدقاء والأحباب والآخرين على الشبكات الاجتماعية لجذب المزيد من المشاهدات والتعليقات والإعجابات. لكن المشكلة أن ربط حسابك على اليوتيوب بحسابات الشبكات الاجتماعية الأخرى، تنتج عنه بعض المشكلات التي لا يكتشفها من لا يتمتع ببعض التركيز، وهي أن اليوتيوب يشارك من خلالها التعليقات أيضًا التي قمت بها على الفيديوهات الأخرى والإعجابات، ولا ننسى إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك. أنت تود فقط مشاركة الفيديوهات التي تم رفعها أليس كذلك؟ بينما ما يحدث فعلًا أكبر من غايتنا بكثيرٍ مما نتصوره، ومما سبق فلا بد من التحرك عاجلًا لوقف هذه المهزلة التي قد تؤدي أيضًا إلى نتائجَ غير محمودةٍ وربما كارثية. من القائمة الجانبية ضمن الإعدادات “YouTube Settings.” اضغط على “Connected Accounts”، حينها ستجد الحسابات الاجتماعية الخاصة بك والتي تم ربطها بحسابك على عملاق مشاركة الفيديوهات، المهم من قسم “Share your public activity to connected accounts.” أسفل ما سبق يمكنك تحديد ما يتم مشاركته على الشبكات الاجتماعية مما تقوم به على اليوتيوب، وشخصيًّا أفضل تحديد الخيار الأول فقط لمشاركة الفيديوهات التي تقوم برفعها، أما الأمور الأخرى اجعلها غير قابلةٍ للمشاركة مع الآخرين. تملك قناة على اليوتيوب؟ …. نصائح خاصة بها للحفاظ على خصوصيتك إذا كنت تملك قناةً على اليوتيوب، تقدم من خلالها فيديوهات متنوعة أو فيديوهات لها صلة بمجالٍ معينٍ، فعليك أن تعرف جيدًا أنها الأخرى تتضمن ضمن إعداداتها ما يثير مجددًا انتهاكات واضحة لخصوصيتك. حسنًا من نفس الصفحة التي كنت تتواجد بها ضمن الإعدادات وأقصد بها “Connected Accounts”، انزل إلى أسفل الصفحة ثم اضغط على “feed settings on your channel”. ومن هنا ستجد في حالة كانت الخيارات الأربعة محددة، مشاركة اليوتيوب لمعظم أنشطتك التي تقوم بها خارج القناة على التغدية/ الخلاصة الخاصة بها، ويعني ذلك أن المشتركين وغيرهم من المستخدمين سيكون بإمكانهم الاطلاع على إعجاباتك واشتراكاتك، وأيضًا الفيديوهات التي شاركتها، وعمليات إضافة الفيديوهات إلى قوائم التشغيل الخاص بك من خلال خلاصة القناة الخاصة بك. المطلوب في هذه الحالة إلغاء التحديد عليها جميعًا وحفظ هذه الإعدادات، لنتخلص من ثغرةٍ أخرى من ثغرات الوصول إلى خصوصيتك. قناتك الخاصة … كيف تظهر للآخرين يبقى هذا الإجراء احترازيًّا وأنصح بالقيام به في أي وقتٍ أو بشكلٍ دوريٍّ، للتحقق فعلًا من العناصر والمحتويات التي تظهر للعموم. ويمكنك القيام بذلك بالضغط على الصورة الرمزية الخاصة بك في أعلى الموقع، ومن الخيارات المتاحة اضغط على “My Channel.” حينها سيتم الولوج إلى قناتك حيث سترى في أعلى الصفحة “View as Public” اضغط عليه، لترى القناة الخاصة بك كما تظهر للجميع. رسالتنا في أراجيك للقراء الأعزاء: انتهاكات الخصوصية في اليوتيوب أمر واقع، فهو كغيره من المواقع التفاعلية والاجتماعية، تقدم لنا خدمة مهمة في حياتنا وهي التعريف بأرائنا ونشر أفكارنا، لكنها في نفس الوقت تتسم بالخطورة من مشاركة بعض المعلومات والعناصر التي لا نريد أن يتوصل إليها الطرف الآخر، حيث الإعدادات الافتراضية هي التي تسمح بحدوث ذلك… الأمر ذاته ينطبق على اليوتيوب ولا فرق أبدًا من هذه الناحية. ذو صلة لكن باتباعكم النصائح والإرشادات التي قدمتها لكم بتوجيهٍ من إدارة أراجيك في هذا المقال، سيكون من غير الممكن أبدًا حدوث انتهاكات محتملة أو غير متوقعةٍ. لذا ننصحكم بالقيام بذلك الآن وليس غدًا. “المقال خليطٌ بين الأراء الشخصية والأفكار المقتبسة وتوجيهات أراجيك للحفاظ على خصوصية الناس على youtube “. عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.ز Thank you for your interesting article شكرا لك موضوع مفيد 🙂 موضوع مميز ذو صلة
    0 Commentarii 0 Distribuiri 0 previzualizare
CGShares https://cgshares.com