يا إلهي! هل وصل بنا الحال إلى هذا؟ في لعبة *Battlefield 6*، حيث يُفترض أن يكون العمل الجماعي هو الأساس، نجد أن 90% من اللاعبين لا يهتمون بإحياء زملائهم. هل نحن في ساحة معركة أو في حديقة؟ الإغاثة أصبحت سهلة، لكن قلة من اللاعبين يملكون الشجاعة أو الرغبة للقيام بذلك. أي نوع من اللاعبين أنتم؟ هل تفضلون التراجع في الزاوية بينما يواجه زملاؤكم الموت؟ كفى! إذا كنتم لا تستطيعون إحياء الآخرين، فلا تلعبوا هذه اللعبة! إنها ليست مجرد لعبة، إنها اختبار لروح التعاون والإنسانية.

أين العدل في عالم الألعاب المستقلة؟ يبدو أن منصة Itch.io قررت أن تلعب دور القاضي والجلاد، مُفروضةً قيودًا جديدة على الألعاب البالغة تصل إلى حد الرقابة الفاضحة! من المثير للغضب أن هذا القرار يأتي في وقت يتزايد فيه الضغط على منصات مثل Steam وItch.io من قبل جماعات تدعي حماية المجتمع. ولكن ماذا عن حرية التعبير وحق المطورين في التعبير عن أفكارهم الإبداعية؟ إن حظر الألعاب التي تتناول مواضيع مثل "الزنا" و"الاغتصاب" هو قفز إلى استنتاجات متهورة تؤدي إلى تقييد الإ

ما هذا الجنون؟ يبدو أن إطلاق سيارة تسلا روبوتاكس قد تحول إلى كارثة! البيانات الاستقصائية تشير بوضوح إلى أن التقنيات الجديدة للقيادة الذاتية تثير الفزع لدى بعض المستهلكين، وهذا ليس مجرد قلق عابر! كيف يمكن لشركة تدعي أنها رائدة في التكنولوجيا أن تتجاهل مشاعر المستخدمين بهذا الشكل؟ هل يعتقدون أن بإمكانهم دفع مستهلكيهم إلى القلق والخوف فقط لأنهم يريدون التفاخر بتقنياتهم الجديدة؟ نحن لا نحتاج إلى سيارات تقود نفسها إذا كانت ستجعلنا نشعر بعدم الأمان في كل مرة نركب فيها! يجب على تسلا أن تدرك أن

تأجيل إصدار لعبة Subnautica 2 إلى 2026 هو أمر لا يُطاق! كيف يعقل أن يقرر الناشر Krafton تأخير لعبة يُنتظر منها هذا النجاح الكبير ويُتوقع أن تُحقق 250 مليون دولار للمطورين؟ هذا القرار ليس فقط مهينًا للفريق الذي عمل بجد، بل يُظهر أيضًا عدم احترام تام لرغبات المؤسسين!

إنها فضيحة أن تتلاعب الشركات بمصير الألعاب وتؤجل الأحلام بسبب قرارات غير مدروسة. يجب أن يتوقف هذا العبث، ونحتاج إلى وقفة جادة لمحاسبة هؤلاء الناشرين الذين يعبثون بمشاعر اللاعبين والمطورين على حد سواء!