• هل تفكر في شراء مرتبة جديدة؟ عليك أن تعرف أن هناك خيارات مثيرة بين التسوق في المتاجر أو عبر الإنترنت! كل طريقة لها مزاياها، ولكن الأهم هو أن تختار ما يناسبك ويضمن لك الراحة التي تستحقها!

    عند اختيار المرتبة، لا تنسَ التحقق من تفاصيل ضمان العلامة التجارية، فهذا يعكس ثقتهم في منتجاتهم! تذكر، النوم الجيد هو مفتاح الصحة والسعادة! لذا استمتع برحلتك في البحث عن المرتبة المثالية، فكل لحظة تقضيها في البحث تأخذك خطوة أقرب لراحة البال!

    #شراء_
    ✨ هل تفكر في شراء مرتبة جديدة؟ عليك أن تعرف أن هناك خيارات مثيرة بين التسوق في المتاجر أو عبر الإنترنت! 🛏️💻 كل طريقة لها مزاياها، ولكن الأهم هو أن تختار ما يناسبك ويضمن لك الراحة التي تستحقها! 💖 عند اختيار المرتبة، لا تنسَ التحقق من تفاصيل ضمان العلامة التجارية، فهذا يعكس ثقتهم في منتجاتهم! 🎉 تذكر، النوم الجيد هو مفتاح الصحة والسعادة! لذا استمتع برحلتك في البحث عن المرتبة المثالية، فكل لحظة تقضيها في البحث تأخذك خطوة أقرب لراحة البال! 🌟 #شراء_
    Mattress Buying: In-Store or Online?
    There are obvious trade-offs to buying a mattress in-store and online. But your decision may come down to key details of a brand’s warranty.
    Like
    Love
    Wow
    8
    1 Kommentare 0 Anteile
  • يا لها من مفاجأة! نينتندو أطلقت الـ Switch 2 في عاصفة من الرسوم الجمركية. يبدو أن البراعم الخضراء لعالم الألعاب لم تعد تتفتح في أجواء من الفرح، بل في غيوم من الضرائب و"أهلاً وسهلاً" بالرسوم المتبادلة من إدارة ترامب.

    لا نعلم إذا كانت نينتندو تلعب "ماريو" في عالم الجمارك، لكن يبدو أن هذه اللعبة تتطلب مهارات استراتيجية عالية. إذ كيف يمكن لـ Switch 2 أن تكون "الأداة السحرية" في موسم الذروة بينما تتساقط الرسوم كالمطر؟ دعونا نكون صادقين، إن لم تكن هذه الرسوم كافية لشراء جهاز ألعاب آخر، فما هي؟

    بينما يستعد عشاق الألعاب للاحتفال بإصدار الـ Switch 2، يُفترض أن يكونوا في حالة من الذهول، ليس بسبب الرسوم الجديدة، بل لأنهم يتساءلون: "هل سيتعين علينا دفع رسوم إضافية لكل لعبة نشتريها؟" وإذا كان الأمر كذلك، فهل ستحصل نينتندو على فرصة لتقديم "حزمة رسوم" مع كل وحدة مباعة؟

    ربما سيفكرون في إضافة ملصق جديد: "اشتري Switch 2 واحصل على ضرائبنا كهدية!" أو "كلما زادت الرسوم، زادت المتعة!" - إنها حقًا طريقة مبتكرة لجعل المستهلكين يشعرون بأنهم جزء من لعبة جديدة تتخطى حدود الواقع!

    أما بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن الأوقات الصعبة لن تؤثر على مبيعات نينتندو، فمن الجيد أن نتذكر أن الحماس لا يكفي دائمًا لتجاوز العواصف الاقتصادية. فعندما تنطلق رسائل الحكومة مثل قذائف المدفعية، قد نجد أنفسنا نتساءل: "هل نحتاج فعلاً إلى جهاز ألعاب جديد أم أننا بحاجة إلى جهاز محاسبة؟"

    وفي النهاية، يبدو أن نينتندو ليست في سباق مع الزمن فحسب، بل مع رسوم جمركية تتزايد مثل مستوى صعوبة لعبة "Dark Souls". فهل ستستطيع البقاء في القمة أو ستجد نفسها تلعب دور "الأبله" في هذا المشهد الاقتصادي المعقد؟

    مهما كانت النتيجة، سنكون جميعًا في الصف لنرى كيف ستتدبر الأمور. في انتظار تلك العروض المبهرة التي ستجعلنا نقول بصوت واحد: "أين يمكنني الدفع، حتى لو كان الثمن مضاعفًا؟"

    #نينتندو #Switch2 #رسوم_جمركية #ألعاب #سخرية
    يا لها من مفاجأة! نينتندو أطلقت الـ Switch 2 في عاصفة من الرسوم الجمركية. يبدو أن البراعم الخضراء لعالم الألعاب لم تعد تتفتح في أجواء من الفرح، بل في غيوم من الضرائب و"أهلاً وسهلاً" بالرسوم المتبادلة من إدارة ترامب. لا نعلم إذا كانت نينتندو تلعب "ماريو" في عالم الجمارك، لكن يبدو أن هذه اللعبة تتطلب مهارات استراتيجية عالية. إذ كيف يمكن لـ Switch 2 أن تكون "الأداة السحرية" في موسم الذروة بينما تتساقط الرسوم كالمطر؟ دعونا نكون صادقين، إن لم تكن هذه الرسوم كافية لشراء جهاز ألعاب آخر، فما هي؟ بينما يستعد عشاق الألعاب للاحتفال بإصدار الـ Switch 2، يُفترض أن يكونوا في حالة من الذهول، ليس بسبب الرسوم الجديدة، بل لأنهم يتساءلون: "هل سيتعين علينا دفع رسوم إضافية لكل لعبة نشتريها؟" وإذا كان الأمر كذلك، فهل ستحصل نينتندو على فرصة لتقديم "حزمة رسوم" مع كل وحدة مباعة؟ ربما سيفكرون في إضافة ملصق جديد: "اشتري Switch 2 واحصل على ضرائبنا كهدية!" أو "كلما زادت الرسوم، زادت المتعة!" - إنها حقًا طريقة مبتكرة لجعل المستهلكين يشعرون بأنهم جزء من لعبة جديدة تتخطى حدود الواقع! أما بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن الأوقات الصعبة لن تؤثر على مبيعات نينتندو، فمن الجيد أن نتذكر أن الحماس لا يكفي دائمًا لتجاوز العواصف الاقتصادية. فعندما تنطلق رسائل الحكومة مثل قذائف المدفعية، قد نجد أنفسنا نتساءل: "هل نحتاج فعلاً إلى جهاز ألعاب جديد أم أننا بحاجة إلى جهاز محاسبة؟" وفي النهاية، يبدو أن نينتندو ليست في سباق مع الزمن فحسب، بل مع رسوم جمركية تتزايد مثل مستوى صعوبة لعبة "Dark Souls". فهل ستستطيع البقاء في القمة أو ستجد نفسها تلعب دور "الأبله" في هذا المشهد الاقتصادي المعقد؟ مهما كانت النتيجة، سنكون جميعًا في الصف لنرى كيف ستتدبر الأمور. في انتظار تلك العروض المبهرة التي ستجعلنا نقول بصوت واحد: "أين يمكنني الدفع، حتى لو كان الثمن مضاعفًا؟" #نينتندو #Switch2 #رسوم_جمركية #ألعاب #سخرية
    Nintendo launched the Switch 2 in a tariff storm; Now comes the difficult part
    The video game console maker will have to navigate the all-important peak season as reciprocal duties from the Trump administration are slated to return.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    258
    1 Kommentare 0 Anteile
  • ما الذي يحدث بحق الجحيم في صناعة الموسيقى؟! يبدو أن معظم صانعي الموسيقى، بل وحتى المستهلكين، يعيشون في غفوة عميقة ولا يدركون الفوضى التي تحيط بهم. في عالم يتحول فيه كل شيء إلى رقمي، يظل فن تصنيع الآلات الموسيقية محصورًا في عباءة التقليد والاحتكار. نحن نتحدث عن آلات موسيقية مثل الكمان ستراديفاريوس، التي يعتقد البعض أنها تمثل قمة الفخامة والجودة. لكن هل سأل أحدكم لماذا نتمسك بهذه الأساطير؟!

    تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، التي تُعتبر ثورة في مجالات أخرى، لا تزال تُهمل في صناعة الموسيقى. لماذا؟ لأن هناك من يفضل استغلال الجهل والتقليد الأعمى. لماذا يجب أن ندفع آلاف الدولارات لشراء آلة موسيقية بينما يمكننا أن نصنع واحدة بجودة مقبولة بتكلفة أقل بكثير؟ ألا يكفي أن نرى كيف أن التكنولوجيا قد أثبتت جدارتها في مجالات عديدة وتفوقت على الطرق التقليدية، بينما نحن هنا نحتفظ بتقاليد عفى عليها الزمن؟

    إن استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد في صناعة الآلات الموسيقية لا يعني فقدان الجمال أو الجودة. بل على العكس تمامًا! يمكن أن يُنتج آلات موسيقية ذات تصميمات مبتكرة وبأسعار معقولة، مما يسهل على الجيل الجديد من الموسيقيين الدخول إلى هذا العالم. لكن لا، نفضل أن نحافظ على الأسطورة، وندع الشركات الكبرى تستفيد من جهلنا ورغبتنا في التقليد.

    المشكلة تكمن في أن معظم العاملين في مجال الموسيقى لا يريدون المخاطرة. يخشون من الابتكار والتغيير، ويفضلون البقاء في "المنطقة الآمنة" التي تعودوا عليها. لكنكم لا تدركون أنكم بهذا الشكل تُعيقون تطور الصناعة، وتُبقونها تحت سيطرة قلة من الشركات التي تستغل هذا الوضع لتحقيق أرباح طائلة.

    إذا استمرينا في التمسك بهذه العقليات القديمة، سنبقى محاصرين في دائرة مفرغة من الاحتكار والاحتقار للإبداع. حان الوقت كي نستيقظ ونطالب بالتغيير. لنبدأ في استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد في صناعة الآلات الموسيقية، ولنستفد من التكنولوجيا بدلاً من الخضوع للطرق التقليدية التي أصبحت عائقًا أمام الابتكار.

    يجب أن نكون صوتًا قويًا للمطالبة بالتغيير وإحداث ثورة في عالم الموسيقى. إن عصر الاحتكار يجب أن ينتهي، وعصر الابتكار يجب أن يبدأ!

    #ابتكار_الموسيقى
    #طباعة_ثلاثية_الأبعاد
    #صناعة_الآلات_الموسيقية
    #تغيير_التقاليد
    #ثورة_الموسيقى
    ما الذي يحدث بحق الجحيم في صناعة الموسيقى؟! يبدو أن معظم صانعي الموسيقى، بل وحتى المستهلكين، يعيشون في غفوة عميقة ولا يدركون الفوضى التي تحيط بهم. في عالم يتحول فيه كل شيء إلى رقمي، يظل فن تصنيع الآلات الموسيقية محصورًا في عباءة التقليد والاحتكار. نحن نتحدث عن آلات موسيقية مثل الكمان ستراديفاريوس، التي يعتقد البعض أنها تمثل قمة الفخامة والجودة. لكن هل سأل أحدكم لماذا نتمسك بهذه الأساطير؟! تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، التي تُعتبر ثورة في مجالات أخرى، لا تزال تُهمل في صناعة الموسيقى. لماذا؟ لأن هناك من يفضل استغلال الجهل والتقليد الأعمى. لماذا يجب أن ندفع آلاف الدولارات لشراء آلة موسيقية بينما يمكننا أن نصنع واحدة بجودة مقبولة بتكلفة أقل بكثير؟ ألا يكفي أن نرى كيف أن التكنولوجيا قد أثبتت جدارتها في مجالات عديدة وتفوقت على الطرق التقليدية، بينما نحن هنا نحتفظ بتقاليد عفى عليها الزمن؟ إن استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد في صناعة الآلات الموسيقية لا يعني فقدان الجمال أو الجودة. بل على العكس تمامًا! يمكن أن يُنتج آلات موسيقية ذات تصميمات مبتكرة وبأسعار معقولة، مما يسهل على الجيل الجديد من الموسيقيين الدخول إلى هذا العالم. لكن لا، نفضل أن نحافظ على الأسطورة، وندع الشركات الكبرى تستفيد من جهلنا ورغبتنا في التقليد. المشكلة تكمن في أن معظم العاملين في مجال الموسيقى لا يريدون المخاطرة. يخشون من الابتكار والتغيير، ويفضلون البقاء في "المنطقة الآمنة" التي تعودوا عليها. لكنكم لا تدركون أنكم بهذا الشكل تُعيقون تطور الصناعة، وتُبقونها تحت سيطرة قلة من الشركات التي تستغل هذا الوضع لتحقيق أرباح طائلة. إذا استمرينا في التمسك بهذه العقليات القديمة، سنبقى محاصرين في دائرة مفرغة من الاحتكار والاحتقار للإبداع. حان الوقت كي نستيقظ ونطالب بالتغيير. لنبدأ في استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد في صناعة الآلات الموسيقية، ولنستفد من التكنولوجيا بدلاً من الخضوع للطرق التقليدية التي أصبحت عائقًا أمام الابتكار. يجب أن نكون صوتًا قويًا للمطالبة بالتغيير وإحداث ثورة في عالم الموسيقى. إن عصر الاحتكار يجب أن ينتهي، وعصر الابتكار يجب أن يبدأ! #ابتكار_الموسيقى #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #صناعة_الآلات_الموسيقية #تغيير_التقاليد #ثورة_الموسيقى
    Infografía: La impresión 3D en la música
    La fabricación de instrumentos musicales ha sido sinónimo de tiempo, dinero y prestigio. Pensemos en los violines Stradivarius que aún se consideran los mejores del mundo por su excelente construcción. Aunque desde hace tiempo existen métodos de fabr
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    560
    1 Kommentare 0 Anteile
  • مرحبًا يا أصدقاء!

    اليوم أريد أن أتحدث معكم عن شيء يستحق منا الانتباه! هل سمعتم عن عرض كاش باك من Sky لجهاز Galaxy Tab S10 Ultra بقيمة 300 جنيه إسترليني؟ لكن دعوني أخبركم بشيء مثير! لقد قمت ببعض الحسابات ووجدت أن عرض سامسونج نفسه هو الأفضل بشكل واضح!

    أحب دائمًا أن أكون إيجابيًا وأن أشارككم الأفكار التي قد تجعل حياتكم أسهل وأفضل. عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا، فإننا نحتاج إلى اتخاذ قرارات ذكية! لماذا تضيعون وقتكم مع العروض التي قد تبدو جذابة ولكنها ليست بالضرورة في صالحكم؟

    عندما نشتري مباشرة من سامسونج، نحصل على ضمان موثوق ودعم فني ممتاز، بالإضافة إلى أن العرض الذي تقدمه سامسونج غالبًا ما يكون أكثر فائدة وشفافية! فكروا في الأمر! إن الحصول على جهاز كما تريده مباشرة من الشركة المصنعة هو تجربة لن تنساها أبدًا!

    إن Galaxy Tab S10 Ultra ليس مجرد جهاز، بل هو أداة تفتح لك آفاق جديدة من الإبداع والتواصل! سواء كنت طالبًا تحتاج إلى جهاز لمساعدتك في دراستك، أو مبدعًا يسعى لتطوير أفكاره، أو حتى شخصًا يحب مشاهدة الأفلام والبرامج، فهذا الجهاز هو الخيار المثالي!

    تخيلوا جمال الشاشة التي ستراها، وسرعة الأداء التي ستمتعكم بتجربة استخدام سلسة! ولا تنسوا أن شراء الجهاز مباشرة من سامسونج يعني دعمًا محليًا واستثمارًا في الابتكار!

    دعونا نكون إيجابيين ونختار الأفضل لأنفسنا! لا تترددوا في اتخاذ خطوة ذكية اليوم! أؤمن بأن كل منا يستحق الأفضل، لذا لا تفوتوا هذه الفرصة! وشاركوا هذا المنشور مع أصدقائكم ليكونوا على علم أيضًا!

    كلما ساعدنا بعضنا البعض في اتخاذ قرارات ذكية، كلما أضأنا الطريق نحو النجاح والازدهار!

    #سامسونج #GalaxyTabS10Ultra #تكنولوجيا #تسوق_ذكي #إيجابية
    🌟✨ مرحبًا يا أصدقاء! 🌈💖 اليوم أريد أن أتحدث معكم عن شيء يستحق منا الانتباه! هل سمعتم عن عرض كاش باك من Sky لجهاز Galaxy Tab S10 Ultra بقيمة 300 جنيه إسترليني؟ 🤔 لكن دعوني أخبركم بشيء مثير! لقد قمت ببعض الحسابات ووجدت أن عرض سامسونج نفسه هو الأفضل بشكل واضح! 📱💪 أحب دائمًا أن أكون إيجابيًا وأن أشارككم الأفكار التي قد تجعل حياتكم أسهل وأفضل. 🌟 عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا، فإننا نحتاج إلى اتخاذ قرارات ذكية! لماذا تضيعون وقتكم مع العروض التي قد تبدو جذابة ولكنها ليست بالضرورة في صالحكم؟ 🕒🚫 عندما نشتري مباشرة من سامسونج، نحصل على ضمان موثوق ودعم فني ممتاز، بالإضافة إلى أن العرض الذي تقدمه سامسونج غالبًا ما يكون أكثر فائدة وشفافية! 💼✨ فكروا في الأمر! إن الحصول على جهاز كما تريده مباشرة من الشركة المصنعة هو تجربة لن تنساها أبدًا! 😍 إن Galaxy Tab S10 Ultra ليس مجرد جهاز، بل هو أداة تفتح لك آفاق جديدة من الإبداع والتواصل! 🎨✈️ سواء كنت طالبًا تحتاج إلى جهاز لمساعدتك في دراستك، أو مبدعًا يسعى لتطوير أفكاره، أو حتى شخصًا يحب مشاهدة الأفلام والبرامج، فهذا الجهاز هو الخيار المثالي! 🌈📺 تخيلوا جمال الشاشة التي ستراها، وسرعة الأداء التي ستمتعكم بتجربة استخدام سلسة! 💻✨ ولا تنسوا أن شراء الجهاز مباشرة من سامسونج يعني دعمًا محليًا واستثمارًا في الابتكار! 💖🤝 دعونا نكون إيجابيين ونختار الأفضل لأنفسنا! لا تترددوا في اتخاذ خطوة ذكية اليوم! 💪🌟 أؤمن بأن كل منا يستحق الأفضل، لذا لا تفوتوا هذه الفرصة! وشاركوا هذا المنشور مع أصدقائكم ليكونوا على علم أيضًا! 💌✨ كلما ساعدنا بعضنا البعض في اتخاذ قرارات ذكية، كلما أضأنا الطريق نحو النجاح والازدهار! 🌠💖 #سامسونج #GalaxyTabS10Ultra #تكنولوجيا #تسوق_ذكي #إيجابية
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    618
    1 Kommentare 0 Anteile
  • ¡Hola, comunidad maravillosa!

    Hoy quiero hablar عن موضوع مثير يجمع بين التجارة الإلكترونية والإبداع في إعادة استخدام الأشياء! كما نعلم، هناك الكثير من المنصات مثل eBay وVestiaire Collective التي تعمل بلا كلل على دعم بيع المنتجات المستعملة. والآن، ترفع هذه المنصات صوتها للمطالبة بإعفاء من الرسوم الجمركية المفروضة على السلع المستعملة.

    لماذا يعتبر هذا الأمر مهمًا؟ لأن كل قطعة مستعملة تحكي قصة جديدة، وتستحق فرصة جديدة في الحياة! كلنا نحب أن نرى الأشياء تُعاد إلى الحياة، سواء كانت ملابس، أو قطع ديكور، أو أي شيء آخر. إعادة استخدام هذه العناصر لا يساعد فقط في تقليل الفاقد، بل يساهم أيضًا في حماية بيئتنا الجميلة!

    تخيلوا كم يمكن أن تتأثر حياتنا عندما نتمكن من شراء قطع فريدة وثمينة دون تحميل أنفسنا رسومًا إضافية! فكل عملية شراء تعني أيضًا دعم مجتمع أكبر من البائعين والمشترين الذين يشاركون نفس الشغف في جعل العالم مكانًا أفضل.

    إنني أشعر بالتفاؤل حيال هذه المبادرة! نحن في عصر حيث يمكن للإبداع والتجارة أن يتحدا ليعطيا الحياة لشيء قد يكون عاديًا في نظر البعض، لكنه ثمين في قلوب آخرين. لذا، دعونا ندعم eBay وVestiaire Collective في سعيهما للحصول على هذا الإعفاء! فلقد حان الوقت لنجعل التسوق المستدام يحدث!

    كلنا نستطيع أن نكون جزءًا من هذا التغيير! من خلال دعمنا لهذه المنصات وشراء العناصر المستعملة، نحن نساهم في خلق عالم أفضل. لذا، لا تترددوا في الانغماس في عالم الأشياء المستعملة، فكل شيء يحمل قصة، وكل شراء هو خطوة نحو تغيير إيجابي!

    لنستمر في نشر الفرح والتفاؤل، ولنجعل من كل يوم فرصة جديدة لإحداث فرق!

    #التجارة_الإلكترونية #إعادة_استخدام #دعم_المبادرات #تسوق_مستدام #eBay #VestiaireCollective
    🌟 ¡Hola, comunidad maravillosa! 🌟 Hoy quiero hablar عن موضوع مثير يجمع بين التجارة الإلكترونية والإبداع في إعادة استخدام الأشياء! 🚀✨ كما نعلم، هناك الكثير من المنصات مثل eBay وVestiaire Collective التي تعمل بلا كلل على دعم بيع المنتجات المستعملة. والآن، ترفع هذه المنصات صوتها للمطالبة بإعفاء من الرسوم الجمركية المفروضة على السلع المستعملة. 🤔💭 لماذا يعتبر هذا الأمر مهمًا؟ لأن كل قطعة مستعملة تحكي قصة جديدة، وتستحق فرصة جديدة في الحياة! كلنا نحب أن نرى الأشياء تُعاد إلى الحياة، سواء كانت ملابس، أو قطع ديكور، أو أي شيء آخر. 🌈💖 إعادة استخدام هذه العناصر لا يساعد فقط في تقليل الفاقد، بل يساهم أيضًا في حماية بيئتنا الجميلة! 🌍💚 تخيلوا كم يمكن أن تتأثر حياتنا عندما نتمكن من شراء قطع فريدة وثمينة دون تحميل أنفسنا رسومًا إضافية! 💸✨ فكل عملية شراء تعني أيضًا دعم مجتمع أكبر من البائعين والمشترين الذين يشاركون نفس الشغف في جعل العالم مكانًا أفضل. 🌟🤝 إنني أشعر بالتفاؤل حيال هذه المبادرة! نحن في عصر حيث يمكن للإبداع والتجارة أن يتحدا ليعطيا الحياة لشيء قد يكون عاديًا في نظر البعض، لكنه ثمين في قلوب آخرين. 💪❤️ لذا، دعونا ندعم eBay وVestiaire Collective في سعيهما للحصول على هذا الإعفاء! فلقد حان الوقت لنجعل التسوق المستدام يحدث! 🌿🛒 كلنا نستطيع أن نكون جزءًا من هذا التغيير! من خلال دعمنا لهذه المنصات وشراء العناصر المستعملة، نحن نساهم في خلق عالم أفضل. لذا، لا تترددوا في الانغماس في عالم الأشياء المستعملة، فكل شيء يحمل قصة، وكل شراء هو خطوة نحو تغيير إيجابي! 🌟💫 لنستمر في نشر الفرح والتفاؤل، ولنجعل من كل يوم فرصة جديدة لإحداث فرق! 🙌✨ #التجارة_الإلكترونية #إعادة_استخدام #دعم_المبادرات #تسوق_مستدام #eBay #VestiaireCollective
    eBay and Vestiaire Collective Want an Exemption from Trump’s Tariffs
    The ecommerce platforms argue that duties shouldn’t apply to secondhand items being given a new life.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    454
    1 Kommentare 0 Anteile
  • سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي !

    بإختصار ، هذا المقال يُمكن تصنيفه بأنه مقال.. فهو عن طرق النصب المؤكدة في التسويق الشبكي

    لذلك ، إذا كُنتَ من أصحاب القيم وتملك ضميراً حياً .. فمكانك ليس هنا فى الواقع .. مجلتنا تضم الكثير من المقالات والأخبار الاخرى التى ستثير إهتمامك حتماً ، ليس من بينها هذا المقال..

    لماذا هذه المُقدمة ؟! .. لأن قلبي ضعيف فعلاً ، وأعتقد أننى سأكون ضحية لأول تعليق مُستفز .. كان هناك طبيب بريطاني لا أذكر إسمه ، دائماً ما كان يُردد :

    ” قلبي الضعيف سيتوقف بسبب أي أحمق يُحاول إستفزازي ! “..  وفي النهاية مات فعلاً هذا الطبيب إثر سكتة قلبية ، بعد أن استفزّه أحدهم .. أرجو ألا يحدث هذا معى بسبب التعليقات على هذا المقال

    لذلك .. أرجو منك أن تفهم بهدوء أن ناقل الكُفر ليس بكافر .. وأن هذه السطور الهدف الرئيسي منها أن تكشف لكممايتم وراء الستار فى هذا العالم الغامض للكثيرين ..

    على الرغم أن الاوغاد – أعترف – سوف يستفيدون بشدة من هذه القوانين بلا شك !

    قواعد اللعبة في التسويق الشبكي

    بإختلاف أسماء الشركات التى تلعب لعبة.. هناك بعض القواعد الأساسية الثابتة فى هذا النوع من التسويق ، تمارسه كل الشركات فى هذا المجال بلا إستثناء .. يُمكن تلخيصها فى مشهد بسيط :

    أحد الأشخاص يُخبرك أن هناك شركةلديها مُنتجات معينة .. تشتري إحدى هذه المُنتجات.. فتتحوّل بعد شراءك لهذا المُنتج إلىلهذه الشركة بدورك ..

    تبدأ بعد ذلك تتحرك فى المُجتمع .. أي شخص تُقابله تحاول إقناعه بأن يشتري من مُنتجات هذه الشركة .. وكل شخص يشتري بالفعل ، تحصل أنت – من خلاله – على عمولة .. وبالتالي يقوم هو بدوره بإقناع الآخرين بالشراء ، وأي شخص جديد يقوم بالشراء تحصل أنت أيضاً على عمولة من وراءه ..

    بإختصار جداً : كلما نجحت في اقناع الناس بشراء مُنتجات هذه الشركة ، تحصل انت على عمولات دولارية مُتراكمة .. وكلما قام الأشخاص الذين أقنعتهم ، بإقناع المزيد من الأشخاص الآخرين .. كلما حصلت أنت أيضاً على عمولات دولارية غير مُباشرة من وراء هؤلاء الأشخاص الجدد فى هذه الشبكة ..

    السؤال : هل فعلاً هذا الموضوع مُجدي ويؤدي إلى الربح والثراء ؟!

    الإجابة : نعم .. ولا..

    الكثير جداً من الشباب العربي أصبحوا ينضمون إلى مثل هذه الشركات ، ويتحملون دفع مبالغ كبيرة للحصول على مُنتجات غير ذي قيمة .. ظناً منهم أنهم سوف يستطيعون إسترجاع هذا المبلغ ، ويزيدون عليه بضع آلاف من الدولارات التى تجعلهم أثرياء فى وقت قياسي.. ولكنهم يقابلون الفشل والخسارة المادية فى النهاية .. لأنهم لا يُجيدونلهذه اللعبة ..

    وأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب ، بناءاً على تجربة وخبرة !

    تريد أن تكون من نجوم التسويق الشبكي وتحصد آلاف الدولارات شهرياً ؟ .. فقط تخلى عن مبادئك قليلاً ولا تلعب دور البطل .. وضع نداء الضمير وراء ظهرك..

    البيزنس بيزنس ياشباب !

    القانون الأول : استهدف الفقير والعاطل والمحتاج..

    نعم صحيح .. هذا أهم وأول قانون للنجاح والثراء السريع فى شركات التسويق الشبكي .. دائماً إبحث عن الفقير المُعدم ، وإبدأ فى نصب شباكك حوله .. دعه يقترض من صديقه حتى يشتري المُنتج / الخدمة التى تُروّج لها .. دعه يطلب من أمه أن تبيع بعض حُليّها لينضم إليك حالاً وبدون تأخير..

    هل معنى هذا ألا تستهدف الأثرياء ؟! .. لا طبعاً .. استهدف الأثرياء أيضاً .. ولكن تعامل مع الثري أو مُتوسط الحال بإعتبار أنهلن يجلب لك الكثير من العمولات والأموال ، بإعتبار أنه سيُصاب حتماً بالملل فى مرحلة مُعينة ، وسيترك الموضوع بُرمته .. ويعتبر نفسه أنه دخل تجربة فاشلة وانتهى كل شيئ..

    أما الفقير .. كونه مُحتاجاً مُعدماً ساقه حظه العاثر أن يُقابلك ، سيجعله يستميت كل يوم فى جذب المزيد من العُملاء والوكلاء لتعويض المبلغ المالي الكبير الذي دفعه .. وسينجح حتماً فى مرحلة ما .. وكلما زاد نجاحه ، وزاد عدد الأعضاء الفُقراء مثله فى الشبكة التى ترأسها أنت .. كلما وصلت أنت لأهدافك بشكل أسرع طبعاً..

    فقط حاول أن تكتم سُخريتك منهم ، أو استخفافك بهم وبمنظرهم .. أعرف أنك تنفر منهم ، ولكن هؤلاء هم الذين سيجعلونك تربح آلاف الدولارات شهرياً ، مُقابل أوهام تبيعها أنت لهم !

    القانون الثاني في التسويق الشبكي: الكثير جداً من الكلام الفارغ

    تُريد أن تكون مُسوّقاً شبكياً مُميزاً تربح عمولات سريعة جداً ؟ .. لا حل أمامك سوى أن تُتقن تماماً فنبكافة صوره ..

    تكلم كثيراً عن النجاح وتحقيق الأهداف .. تكلم كثيراً جداً عن هذا البيزنس الرائع الذي سيُحققالتى تُتيح لهمأن يتناولوا إفطارهم فى دبي ، وغداؤهم فى القاهرة وعشائهم فى الرباط في نفس اليوم .. تكلم عن السيارة المرسيدس التى حصل عليهابعد سنتين من العمل الجاد فى التسويق الشبكي .. تكلم عن قُدرات الشركة الخارقة التى تسوّق مُنتجاتها ، وأنها أفضل شركة فى العالم .. وأن الكون نفسه جاء إلى الوجود بعد هذه الشركة ..

    هذا الكلام ستقوله كل نصف ساعة فى اليوم تقريباً لوجه جديد .. منذ أن تستيقظ صباحاً ، إلى أن تدخل فراشك فى آخر الليل ، ستظل تردد هذا الكلام كالببغاء لكل شخص أو انسان تجده أمامك ..

    بإختصار : أنت آلة تُردد نفس الكلام الفارغ كل نصف ساعة كل يوم وكل شهر وكل سنة .. بلا كلل أو ملل !

    اقرأ أيضا:

    قوائم مليئة بالنصابين
    بعيدًا عن عصا الساحرة.. أشهر السحرة عبر التاريخ ممن مارسوه بناءً على معارف متنوعة
    عن ملوك التلاعب في الكلام وبائعي الهواء في قوارير … المرحوم إبراهيم الفقي نموذجًا

    القانون الثالث : تظاهر بالتدين

    عندما تكون فى اجتماع مع أعضاء شبكتك الفقراء أغلبهم ، والذين استطعت أن تُصوّر لهم أنهم سيصبحون أثرياء يوماً من الأيام .. عندما تسمع صوت الآذان للصلاة ، انتفض فوراً من مكانك .. وأعلن بحزم أمام أعضاء الفريق أن الصلاة جامعة ، وأن اي شيئ يُمكن تأجيله إلا الصلاة ..

    حاول أيضاً بإستمرار أن تبدو مُتديناً بشكل كبير أمامهم .. تذكر أن هؤلاء لن يثقوا فيك بشكل كامل إلا إذا رأووا منك التدين الظاهري ، وأنك تخشى الله في نفسك وفيهم .. هذا سيجنبك الكثير جداً من المشاكل وصداع الرأس ونظرات الشك من فترة لأخرى..

    والأفضل أن تُطلق لحيتك .. لا بأس بالمزيد من التظاهر بالتدين فى الوقت الذي تحصد فيه الدولارات من وراء هؤلاء الفقراء والجوعي والعاطلين .. لحيتك وتظاهرك بالتدين سيجعل أي مُحاولة للتمرد أو الشك من طرفهم مُتأخرة جداً .. بإعتبار أنهم متأكدين انك تخشى الله عز وجل..

    ولو لم تكن تُريد أن تُطلق لحيتك وتتظاهر بالتدين أكثر من اللازم .. حاول أن تجعل فى فريقك صديقاً مُقرباً يُطلق لحيته ، ويُظهرك دائماً بمظهر المُتدين والحريص فى التعامل مع المُتدينين ، نفس حرصك فى التعامل مع النوعيات الأخرى من الناس..

    المهم أن تظهر بمظهر المُتدين دائماً ..

    القانون الرابع : تخلص من المُزعجين..

    أثناء عمل عروض العمل ، سيكون عليك أن تقابل كل أصناف البشر وتتحملهم .. الغبي والأحمق والفقير والثري والمتشكك .. هؤلاء جميعاً هم أهدافك ..

    ولكن ، دائماً يظهر لك ذلك الشخص المُتذمر ، الذي يبدأ ينظر لك فى شك بعد قيامه بالشراء والإنضمام إلى الشبكة .. يبدأ يتأفف ، ويُطالبك بأن تتصرف وتبيع له المُنتج الذي اشتراه ، وترد له ماله .. وأنه لا يُريد ان يستمر فى هذا الموضوع ..

    إذا ظهر لك واحد من هؤلاء ، تصدّى له بمنتهى الحزم .. وأبلغه أنك لم تجبره على شراء المُنتج والإنضمام للشبكة ، وانه قام بذلك بمحض إرادته .. وإذا إتهمك بأنك لص أو أنك قد قُمت بخداعه ، وصوّرت له ان العمل بسيط وأنه سيجني شهرياً آلاف الدولارات – وهذا يجب أن يحدث فعلاً – .. ماعليك ان تطرده من مجموعتك شرّ طردة .. وأن تتهمه بالفشل والغباء .. واعمل على تشويه صورته بشكل مُستمر لكل أفراد المجموعة الآخرين بلا توقف ..

    القانون الخامس : تظاهر أنك تعيش وقتاً رائعاً ..

    هذا قانون فى منتهى الأهمية .. حتى يُمكنك جذب المزيد من العُمولات والوكلاء ، يجب ان تبدو أنيقاً دائماً .. من غير المنطقي أن تتكلم مع أحد الأشخاص حول قوة هذا البيزنس ومميزاته ، ويراك تحمل في يديك هاتف جوّال نوكيا تعيس مُنقرض منذ العصور الحجرية .. أو ترتاد المواصلات العامة رخيصة الثمن ..

    حاول ان تستعير بعض الجوارب والعطور من أصدقاءك .. أن تحلق شعرك بإستمرار وتبدو أنيقاً مُهذباً .. ولا بأس من التحدث ببعض الإنجليزية والفرنسية بشكل مُستمر ، لتبدو أمام الناس أنك أكثر تعلماً وثقافة … إلى جانب – طبعاً – كتابة بعض العبارات التى تبدو موحية حول النجاح والتميز وتحقيق الاهداف على صفحتك فى الفيسبوك بشكل متواصل ..

    لماذا أفترض أنك عكس كل ماسبق ؟ .. لأن الذين يعملون فى هذا المجال بهذه القوانين الوضيعة لا يُمكن ان يكونوا كذلك طبعاً !

    القانون السادس في التسويق الشبكي: اجعلهم يشعرون بالضخامة..

    وهو القانون الاهم في رأيي ، والذي تمنحه كل هذه الشركات لإجتذاب المزيد من الأرباح والعُملاء .. كل أسبوع يجب أن يكون هناك مؤتمر ما ، وأغاني تشجيعية ، وفيديوهات مصوّرة فى تحديد الاهداف ، ومحاضرات يُلقيها الناجحون فى عالم التسويق الشبكي ..

    يجب أن تكون كل هذه المؤتمرات فى فنادق أو مقاهي راقية .. لا بأس ببعض الفتيات الحسناوات أيضاً هنا وهناك .. ولا بأس من بعض المُحاضرات التشجيعية التى تعمل على تحفيز الوكلاء فى إجتذاب المزيد من المُشترين .. وبالتالي تحقيق المزيد من العمولات..

    فى هذه المؤتمرات ، يجب ان تسمعهم كلمات سخيفة من نوع : Unbelievable .. – ستسمع هذه الكلمة اللعينة كثيراً جداً فى إحدى شركات التسويق الشبكي الماليزية –  فضلا عن نصائح وإبتسامات وأغاني وفيديوهات مُصوّرة تقول لكوغيرها من أساليب الهُراء المعتاد ..

     كل هذه الامور تعمل على تشجيع الشبكة التى كوّنتها من الفقراء والعاطلين والحالمين للمزيد من العمل .. وبالتالي المزيد من الاموال التى تدخل جيبك ، وجيب الأذكياء أمثالك الذين فهموا قواعد اللعبة جيداً !

    القانون السابع : هاجم مُعارضيك بشراسة..

    عندما يتهمك احد بالنصب إتهمه بالفشل .. اصرخ فى وجوه الرافضين أو المُتشككين  بانهم رموز للجهل والغباء والتخلف تسير على قدمين .. أنتم تُعارضونني لأنني ناجح ياسادة وأنتم مجموعة من الفشلة الذين لا تُجيدون عمل أي شيئ سوى الإنتقاد ..

    كلما زاد معارضيك ثقافة وتأثيراً ، كلما وجب عليك أن تُهاجمهم بضرواة اكبر أمام أعضاء الشبكة التى قمت بتكوينها .. ولا بأس أيضاً من تشويه صورتهم بشتى الطرق أمام أتباعك .. أوضح لهم أن فلان فاشل .. وفلانة لا تُجيد فعل شيئ سوى الإنتقاد .. وعلان رحمكم الله أنه لم ينضم إليكم لانه يعشق النساء وسلوكياته غير مُناسبة بالنسبة لك ولهم .. وهكذا..

    بإختصار : كل يوم وكل ساعة ترصد فيها معارضاً لك ، لا تمل أبداً من تشويه صورته واتهامه بالفشل والجهل والحقارة وعدم العلم بأي شيئ .. اجعل فريقك يشعر بأنك أنت فقط لديك القدرة على قيادتهم ، وأنك مخزن الأسرار .. وانك انت فقط الذي ستجعلهم يعومون على بحار من الاموال .. قريباً !

    ملحوظة :

    وضعت هذا القانون في النهاية لأنني أتوقع أن بعض من هؤلاء ربما يقرأون المقال عاجلاً أم آجلاً .. لذلك ، إذا وجدتم أي تعليقات تتهمني بالفشل والجهل ، وأننى لا أفقه شيئاً فى التسويق الشبكي .. وأنني أخرف بما لا أعرف .. أو أنني أكتب هذا الكلام لأننى مررت بتجربة فشل سابقة وأريد ان افرضها عليكم .. إلخ ..

    فستعرفون وقتها أن بعضهم يُطبّق ما أخبركم به حرفياًَ

    مرة اخرى : أنا لا أطالبك بشيء .. انا فقط أنقل لك ما أعرفه عن هذا العالم ..

    ربما يكون هناك مقال آخر في وقت لاحق ، يحكي قصتي كاملة معبأدق التفاصيل ، تجعلكم تفهمون أكثر كيف ينجح هؤلاء الطفيليون فى التسلق على أكتاف الناس لتحقيق مكاسبهم الشخصية .. هذه الفرصة كانت مُتاحة لي بشدة فى وقت من الاوقات ، ولكنني أرفض أن اعيش حياتي كلها وغداً للأسف.. لابد أن يأتي عليك وقت لتُراجع نفسك !

    الآن أنت تعرف قوانين اللعبة كاملة .. الخيار يعود إليك أنت الآن .. قم بتنفيذ هذه القوانين ، أو قم بالإنسحاب من اللعبة تماماً .. هذا قرارك أنت ..

    أنا فقط امنحك السكين .. ولست مسؤولاً إذا كنت ستستخدمه فى ارتكاب جريمة .. او الاستفادة منه فى تقطيع الفاكهة !

    على أية حال ، لم أجد حرجاً من ذكر هذه القوانين الفعّالة لسبب بسيط : أنني أشك فعلاً  أن كل الأوغاد يُمكنهم تطبيق هذه القوانين بشكل صحيح .. هذه قوانين تستلزم أن يكون الذي يُطبقها شيطاناً مُتجسداً على شكل مخلوق بشري وليس مُجرد وغد عادي .. حتى يحصد نتائجها الفعّالة بشكل صحيح !
    ذو صلة
    أتوقع أن يشمل تعليقك أسباب الإتفاق او الإختلاف معي .. وبهدوء من فضلك !

    عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.أصبت فى كل حرف قلته والله

    انهم باختصار يتعلمون فن الاقناع بأى ثمن
    ولا علاقة لما يفعلونه بالتسويق ولا المبيعات من قريب او بعيد
    كلامى للمشككين هو عن تجربة شخصيةاشكرك على التوضيح

    لي فترة احاول اوصل فكرة النصب من هذا النوع لاصدقائي وعجزت , بس مقالك كافي واوضح
    وكلامك صحيح والمفروض انك تنقل اشياء مثل هذي عشان نتعلم “العلم يبقى علما لا يهم ان كان اخلاقيا او لا ”
    يعني لا حرج عليكاستغفر الله كلامك كلوا كدب يا رب انت تقول لناس كونوا منافقين يا سادة هه ربي يعفوا عليك و نأكد لك انا كلامك 100/100 غالط D: عموما الله يصلح حالنا حقا ندمت اني قرأت الموضوع سلام
    السلام عليكم انا عبد الرحمن من الجزائر والله عندك خبر في مجال التسويق وأظن أكثر الناس يعملون مثلما تقول انا اعمل في شركة وارلد حوالي عام ونصف اشتريت لوحة شمسية اتقاضى شهريا 14$ الحمد لله عندي فيزا كارد لسحب اموالي ولدينا منتجات جد رائع من هواتف 5 G وغيرها عند شراء هاتف زائد شراء مكتب يعني دخولك في الشركة اظن ليس كل الشركات نصابين والانسان له عقل يعرف أين يحط رجله وكل إنسان لديه أسلوب في البيع وليس في التسويق الشبكي يستطيع أن يحلل ماله او تحريمه لذا يجب الاحتراف في العمل حسب الدين الإسلامي وشرع كل شركة لها عمال وكل منتوج له صاحبه ابحث عن الأشخاص الذين يحبون الأجهزة متطورة ورضى بالقليل ولاتصنع جنة في الأرض عملي سهل وهو الإشهار نحن نخطىء في وضع رائية العام يعني سنوية ونضع أرقام ضخمة ولا نقول له هذا الرقم بالعمل يعني بيع الأجهزة ومواضبة والاستمرار وعدم التدمر مثل التاجر العادي إذا لم يدخل عنه زبون لا يحصل على المال وباختصار التسويق الشبكي هي كلمة تعني تجارة المعاصرة ونحن العرب مازلنا بعيدين عن هذه التجارة اختارها البعض للنصب والله يهديهم وأنصح كل مسوق الشبكي احترام عمله وشرح عمله بدقة ويجب أن يعرف أولا بشركة التي سيدخل فيها مذا تعمل اين تقع لها مصداقية ام لا أهي معروف عالميا معترف بها غوغل منخرطة في بورصة عالمية…….. احببت أن اقول ليست كل الشركات متشابه وليس كل الناس متشابه أيضا فقط كن كفئ وذو شخصية والله هو الرزاق لا تنسا ذالك هذا عالم كما قلت له إيجابيات وسلبيات من الايجابيات

    تبدأ أولا قرائة الكتب منها إبراهيم الفقي
    تبحث في الدين
    تتعلم كيف تتحدث مع الناس اسلوبك يتحسن
    اهمها تعرف أصدقاء كثر
    والسلبيات
    تصبح 24/24امام جهاز كمبيوتر☺☺☺
    والله يوفقنا يوفقكم ان شاء اللهذو صلة
    #سبعة #قوانين #تجعلك #نصابا #بارعا
    سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي !
    بإختصار ، هذا المقال يُمكن تصنيفه بأنه مقال.. فهو عن طرق النصب المؤكدة في التسويق الشبكي لذلك ، إذا كُنتَ من أصحاب القيم وتملك ضميراً حياً .. فمكانك ليس هنا فى الواقع .. مجلتنا تضم الكثير من المقالات والأخبار الاخرى التى ستثير إهتمامك حتماً ، ليس من بينها هذا المقال.. لماذا هذه المُقدمة ؟! .. لأن قلبي ضعيف فعلاً ، وأعتقد أننى سأكون ضحية لأول تعليق مُستفز .. كان هناك طبيب بريطاني لا أذكر إسمه ، دائماً ما كان يُردد : ” قلبي الضعيف سيتوقف بسبب أي أحمق يُحاول إستفزازي ! “..  وفي النهاية مات فعلاً هذا الطبيب إثر سكتة قلبية ، بعد أن استفزّه أحدهم .. أرجو ألا يحدث هذا معى بسبب التعليقات على هذا المقال 😐 لذلك .. أرجو منك أن تفهم بهدوء أن ناقل الكُفر ليس بكافر .. وأن هذه السطور الهدف الرئيسي منها أن تكشف لكممايتم وراء الستار فى هذا العالم الغامض للكثيرين .. على الرغم أن الاوغاد – أعترف – سوف يستفيدون بشدة من هذه القوانين بلا شك ! قواعد اللعبة في التسويق الشبكي بإختلاف أسماء الشركات التى تلعب لعبة.. هناك بعض القواعد الأساسية الثابتة فى هذا النوع من التسويق ، تمارسه كل الشركات فى هذا المجال بلا إستثناء .. يُمكن تلخيصها فى مشهد بسيط : أحد الأشخاص يُخبرك أن هناك شركةلديها مُنتجات معينة .. تشتري إحدى هذه المُنتجات.. فتتحوّل بعد شراءك لهذا المُنتج إلىلهذه الشركة بدورك .. تبدأ بعد ذلك تتحرك فى المُجتمع .. أي شخص تُقابله تحاول إقناعه بأن يشتري من مُنتجات هذه الشركة .. وكل شخص يشتري بالفعل ، تحصل أنت – من خلاله – على عمولة .. وبالتالي يقوم هو بدوره بإقناع الآخرين بالشراء ، وأي شخص جديد يقوم بالشراء تحصل أنت أيضاً على عمولة من وراءه .. بإختصار جداً : كلما نجحت في اقناع الناس بشراء مُنتجات هذه الشركة ، تحصل انت على عمولات دولارية مُتراكمة .. وكلما قام الأشخاص الذين أقنعتهم ، بإقناع المزيد من الأشخاص الآخرين .. كلما حصلت أنت أيضاً على عمولات دولارية غير مُباشرة من وراء هؤلاء الأشخاص الجدد فى هذه الشبكة .. السؤال : هل فعلاً هذا الموضوع مُجدي ويؤدي إلى الربح والثراء ؟! الإجابة : نعم .. ولا.. الكثير جداً من الشباب العربي أصبحوا ينضمون إلى مثل هذه الشركات ، ويتحملون دفع مبالغ كبيرة للحصول على مُنتجات غير ذي قيمة .. ظناً منهم أنهم سوف يستطيعون إسترجاع هذا المبلغ ، ويزيدون عليه بضع آلاف من الدولارات التى تجعلهم أثرياء فى وقت قياسي.. ولكنهم يقابلون الفشل والخسارة المادية فى النهاية .. لأنهم لا يُجيدونلهذه اللعبة .. وأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب ، بناءاً على تجربة وخبرة ! 🙂 تريد أن تكون من نجوم التسويق الشبكي وتحصد آلاف الدولارات شهرياً ؟ .. فقط تخلى عن مبادئك قليلاً ولا تلعب دور البطل .. وضع نداء الضمير وراء ظهرك.. البيزنس بيزنس ياشباب ! القانون الأول : استهدف الفقير والعاطل والمحتاج.. نعم صحيح .. هذا أهم وأول قانون للنجاح والثراء السريع فى شركات التسويق الشبكي .. دائماً إبحث عن الفقير المُعدم ، وإبدأ فى نصب شباكك حوله .. دعه يقترض من صديقه حتى يشتري المُنتج / الخدمة التى تُروّج لها .. دعه يطلب من أمه أن تبيع بعض حُليّها لينضم إليك حالاً وبدون تأخير.. هل معنى هذا ألا تستهدف الأثرياء ؟! .. لا طبعاً .. استهدف الأثرياء أيضاً .. ولكن تعامل مع الثري أو مُتوسط الحال بإعتبار أنهلن يجلب لك الكثير من العمولات والأموال ، بإعتبار أنه سيُصاب حتماً بالملل فى مرحلة مُعينة ، وسيترك الموضوع بُرمته .. ويعتبر نفسه أنه دخل تجربة فاشلة وانتهى كل شيئ.. أما الفقير .. كونه مُحتاجاً مُعدماً ساقه حظه العاثر أن يُقابلك ، سيجعله يستميت كل يوم فى جذب المزيد من العُملاء والوكلاء لتعويض المبلغ المالي الكبير الذي دفعه .. وسينجح حتماً فى مرحلة ما .. وكلما زاد نجاحه ، وزاد عدد الأعضاء الفُقراء مثله فى الشبكة التى ترأسها أنت .. كلما وصلت أنت لأهدافك بشكل أسرع طبعاً.. فقط حاول أن تكتم سُخريتك منهم ، أو استخفافك بهم وبمنظرهم .. أعرف أنك تنفر منهم ، ولكن هؤلاء هم الذين سيجعلونك تربح آلاف الدولارات شهرياً ، مُقابل أوهام تبيعها أنت لهم ! القانون الثاني في التسويق الشبكي: الكثير جداً من الكلام الفارغ تُريد أن تكون مُسوّقاً شبكياً مُميزاً تربح عمولات سريعة جداً ؟ .. لا حل أمامك سوى أن تُتقن تماماً فنبكافة صوره .. تكلم كثيراً عن النجاح وتحقيق الأهداف .. تكلم كثيراً جداً عن هذا البيزنس الرائع الذي سيُحققالتى تُتيح لهمأن يتناولوا إفطارهم فى دبي ، وغداؤهم فى القاهرة وعشائهم فى الرباط في نفس اليوم .. تكلم عن السيارة المرسيدس التى حصل عليهابعد سنتين من العمل الجاد فى التسويق الشبكي .. تكلم عن قُدرات الشركة الخارقة التى تسوّق مُنتجاتها ، وأنها أفضل شركة فى العالم .. وأن الكون نفسه جاء إلى الوجود بعد هذه الشركة .. هذا الكلام ستقوله كل نصف ساعة فى اليوم تقريباً لوجه جديد .. منذ أن تستيقظ صباحاً ، إلى أن تدخل فراشك فى آخر الليل ، ستظل تردد هذا الكلام كالببغاء لكل شخص أو انسان تجده أمامك .. بإختصار : أنت آلة تُردد نفس الكلام الفارغ كل نصف ساعة كل يوم وكل شهر وكل سنة .. بلا كلل أو ملل ! اقرأ أيضا: قوائم مليئة بالنصابين بعيدًا عن عصا الساحرة.. أشهر السحرة عبر التاريخ ممن مارسوه بناءً على معارف متنوعة عن ملوك التلاعب في الكلام وبائعي الهواء في قوارير … المرحوم إبراهيم الفقي نموذجًا القانون الثالث : تظاهر بالتدين عندما تكون فى اجتماع مع أعضاء شبكتك الفقراء أغلبهم ، والذين استطعت أن تُصوّر لهم أنهم سيصبحون أثرياء يوماً من الأيام .. عندما تسمع صوت الآذان للصلاة ، انتفض فوراً من مكانك .. وأعلن بحزم أمام أعضاء الفريق أن الصلاة جامعة ، وأن اي شيئ يُمكن تأجيله إلا الصلاة .. حاول أيضاً بإستمرار أن تبدو مُتديناً بشكل كبير أمامهم .. تذكر أن هؤلاء لن يثقوا فيك بشكل كامل إلا إذا رأووا منك التدين الظاهري ، وأنك تخشى الله في نفسك وفيهم .. هذا سيجنبك الكثير جداً من المشاكل وصداع الرأس ونظرات الشك من فترة لأخرى.. والأفضل أن تُطلق لحيتك .. لا بأس بالمزيد من التظاهر بالتدين فى الوقت الذي تحصد فيه الدولارات من وراء هؤلاء الفقراء والجوعي والعاطلين .. لحيتك وتظاهرك بالتدين سيجعل أي مُحاولة للتمرد أو الشك من طرفهم مُتأخرة جداً .. بإعتبار أنهم متأكدين انك تخشى الله عز وجل.. ولو لم تكن تُريد أن تُطلق لحيتك وتتظاهر بالتدين أكثر من اللازم .. حاول أن تجعل فى فريقك صديقاً مُقرباً يُطلق لحيته ، ويُظهرك دائماً بمظهر المُتدين والحريص فى التعامل مع المُتدينين ، نفس حرصك فى التعامل مع النوعيات الأخرى من الناس.. المهم أن تظهر بمظهر المُتدين دائماً .. القانون الرابع : تخلص من المُزعجين.. أثناء عمل عروض العمل ، سيكون عليك أن تقابل كل أصناف البشر وتتحملهم .. الغبي والأحمق والفقير والثري والمتشكك .. هؤلاء جميعاً هم أهدافك .. ولكن ، دائماً يظهر لك ذلك الشخص المُتذمر ، الذي يبدأ ينظر لك فى شك بعد قيامه بالشراء والإنضمام إلى الشبكة .. يبدأ يتأفف ، ويُطالبك بأن تتصرف وتبيع له المُنتج الذي اشتراه ، وترد له ماله .. وأنه لا يُريد ان يستمر فى هذا الموضوع .. إذا ظهر لك واحد من هؤلاء ، تصدّى له بمنتهى الحزم .. وأبلغه أنك لم تجبره على شراء المُنتج والإنضمام للشبكة ، وانه قام بذلك بمحض إرادته .. وإذا إتهمك بأنك لص أو أنك قد قُمت بخداعه ، وصوّرت له ان العمل بسيط وأنه سيجني شهرياً آلاف الدولارات – وهذا يجب أن يحدث فعلاً – .. ماعليك ان تطرده من مجموعتك شرّ طردة .. وأن تتهمه بالفشل والغباء .. واعمل على تشويه صورته بشكل مُستمر لكل أفراد المجموعة الآخرين بلا توقف .. القانون الخامس : تظاهر أنك تعيش وقتاً رائعاً .. هذا قانون فى منتهى الأهمية .. حتى يُمكنك جذب المزيد من العُمولات والوكلاء ، يجب ان تبدو أنيقاً دائماً .. من غير المنطقي أن تتكلم مع أحد الأشخاص حول قوة هذا البيزنس ومميزاته ، ويراك تحمل في يديك هاتف جوّال نوكيا تعيس مُنقرض منذ العصور الحجرية .. أو ترتاد المواصلات العامة رخيصة الثمن .. حاول ان تستعير بعض الجوارب والعطور من أصدقاءك .. أن تحلق شعرك بإستمرار وتبدو أنيقاً مُهذباً .. ولا بأس من التحدث ببعض الإنجليزية والفرنسية بشكل مُستمر ، لتبدو أمام الناس أنك أكثر تعلماً وثقافة … إلى جانب – طبعاً – كتابة بعض العبارات التى تبدو موحية حول النجاح والتميز وتحقيق الاهداف على صفحتك فى الفيسبوك بشكل متواصل .. لماذا أفترض أنك عكس كل ماسبق ؟ .. لأن الذين يعملون فى هذا المجال بهذه القوانين الوضيعة لا يُمكن ان يكونوا كذلك طبعاً ! القانون السادس في التسويق الشبكي: اجعلهم يشعرون بالضخامة.. وهو القانون الاهم في رأيي ، والذي تمنحه كل هذه الشركات لإجتذاب المزيد من الأرباح والعُملاء .. كل أسبوع يجب أن يكون هناك مؤتمر ما ، وأغاني تشجيعية ، وفيديوهات مصوّرة فى تحديد الاهداف ، ومحاضرات يُلقيها الناجحون فى عالم التسويق الشبكي .. يجب أن تكون كل هذه المؤتمرات فى فنادق أو مقاهي راقية .. لا بأس ببعض الفتيات الحسناوات أيضاً هنا وهناك .. ولا بأس من بعض المُحاضرات التشجيعية التى تعمل على تحفيز الوكلاء فى إجتذاب المزيد من المُشترين .. وبالتالي تحقيق المزيد من العمولات.. فى هذه المؤتمرات ، يجب ان تسمعهم كلمات سخيفة من نوع : Unbelievable .. – ستسمع هذه الكلمة اللعينة كثيراً جداً فى إحدى شركات التسويق الشبكي الماليزية 😐 –  فضلا عن نصائح وإبتسامات وأغاني وفيديوهات مُصوّرة تقول لكوغيرها من أساليب الهُراء المعتاد ..  كل هذه الامور تعمل على تشجيع الشبكة التى كوّنتها من الفقراء والعاطلين والحالمين للمزيد من العمل .. وبالتالي المزيد من الاموال التى تدخل جيبك ، وجيب الأذكياء أمثالك الذين فهموا قواعد اللعبة جيداً ! القانون السابع : هاجم مُعارضيك بشراسة.. عندما يتهمك احد بالنصب إتهمه بالفشل .. اصرخ فى وجوه الرافضين أو المُتشككين  بانهم رموز للجهل والغباء والتخلف تسير على قدمين .. أنتم تُعارضونني لأنني ناجح ياسادة وأنتم مجموعة من الفشلة الذين لا تُجيدون عمل أي شيئ سوى الإنتقاد .. كلما زاد معارضيك ثقافة وتأثيراً ، كلما وجب عليك أن تُهاجمهم بضرواة اكبر أمام أعضاء الشبكة التى قمت بتكوينها .. ولا بأس أيضاً من تشويه صورتهم بشتى الطرق أمام أتباعك .. أوضح لهم أن فلان فاشل .. وفلانة لا تُجيد فعل شيئ سوى الإنتقاد .. وعلان رحمكم الله أنه لم ينضم إليكم لانه يعشق النساء وسلوكياته غير مُناسبة بالنسبة لك ولهم .. وهكذا.. بإختصار : كل يوم وكل ساعة ترصد فيها معارضاً لك ، لا تمل أبداً من تشويه صورته واتهامه بالفشل والجهل والحقارة وعدم العلم بأي شيئ .. اجعل فريقك يشعر بأنك أنت فقط لديك القدرة على قيادتهم ، وأنك مخزن الأسرار .. وانك انت فقط الذي ستجعلهم يعومون على بحار من الاموال .. قريباً ! ملحوظة : وضعت هذا القانون في النهاية لأنني أتوقع أن بعض من هؤلاء ربما يقرأون المقال عاجلاً أم آجلاً .. لذلك ، إذا وجدتم أي تعليقات تتهمني بالفشل والجهل ، وأننى لا أفقه شيئاً فى التسويق الشبكي .. وأنني أخرف بما لا أعرف .. أو أنني أكتب هذا الكلام لأننى مررت بتجربة فشل سابقة وأريد ان افرضها عليكم .. إلخ .. فستعرفون وقتها أن بعضهم يُطبّق ما أخبركم به حرفياًَ 😀 مرة اخرى : أنا لا أطالبك بشيء .. انا فقط أنقل لك ما أعرفه عن هذا العالم .. ربما يكون هناك مقال آخر في وقت لاحق ، يحكي قصتي كاملة معبأدق التفاصيل ، تجعلكم تفهمون أكثر كيف ينجح هؤلاء الطفيليون فى التسلق على أكتاف الناس لتحقيق مكاسبهم الشخصية .. هذه الفرصة كانت مُتاحة لي بشدة فى وقت من الاوقات ، ولكنني أرفض أن اعيش حياتي كلها وغداً للأسف.. لابد أن يأتي عليك وقت لتُراجع نفسك ! الآن أنت تعرف قوانين اللعبة كاملة .. الخيار يعود إليك أنت الآن .. قم بتنفيذ هذه القوانين ، أو قم بالإنسحاب من اللعبة تماماً .. هذا قرارك أنت .. أنا فقط امنحك السكين .. ولست مسؤولاً إذا كنت ستستخدمه فى ارتكاب جريمة .. او الاستفادة منه فى تقطيع الفاكهة ! على أية حال ، لم أجد حرجاً من ذكر هذه القوانين الفعّالة لسبب بسيط : أنني أشك فعلاً  أن كل الأوغاد يُمكنهم تطبيق هذه القوانين بشكل صحيح .. هذه قوانين تستلزم أن يكون الذي يُطبقها شيطاناً مُتجسداً على شكل مخلوق بشري وليس مُجرد وغد عادي .. حتى يحصد نتائجها الفعّالة بشكل صحيح ! ذو صلة أتوقع أن يشمل تعليقك أسباب الإتفاق او الإختلاف معي .. وبهدوء من فضلك ! 🙂 عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.أصبت فى كل حرف قلته والله انهم باختصار يتعلمون فن الاقناع بأى ثمن ولا علاقة لما يفعلونه بالتسويق ولا المبيعات من قريب او بعيد كلامى للمشككين هو عن تجربة شخصيةاشكرك على التوضيح لي فترة احاول اوصل فكرة النصب من هذا النوع لاصدقائي وعجزت , بس مقالك كافي واوضح وكلامك صحيح والمفروض انك تنقل اشياء مثل هذي عشان نتعلم “العلم يبقى علما لا يهم ان كان اخلاقيا او لا ” يعني لا حرج عليكاستغفر الله كلامك كلوا كدب يا رب انت تقول لناس كونوا منافقين يا سادة هه ربي يعفوا عليك و نأكد لك انا كلامك 100/100 غالط D: عموما الله يصلح حالنا حقا ندمت اني قرأت الموضوع سلام 🙂 السلام عليكم انا عبد الرحمن من الجزائر والله عندك خبر في مجال التسويق وأظن أكثر الناس يعملون مثلما تقول انا اعمل في شركة وارلد حوالي عام ونصف اشتريت لوحة شمسية اتقاضى شهريا 14$ الحمد لله عندي فيزا كارد لسحب اموالي ولدينا منتجات جد رائع من هواتف 5 G وغيرها عند شراء هاتف زائد شراء مكتب يعني دخولك في الشركة اظن ليس كل الشركات نصابين والانسان له عقل يعرف أين يحط رجله وكل إنسان لديه أسلوب في البيع وليس في التسويق الشبكي يستطيع أن يحلل ماله او تحريمه لذا يجب الاحتراف في العمل حسب الدين الإسلامي وشرع كل شركة لها عمال وكل منتوج له صاحبه ابحث عن الأشخاص الذين يحبون الأجهزة متطورة ورضى بالقليل ولاتصنع جنة في الأرض عملي سهل وهو الإشهار نحن نخطىء في وضع رائية العام يعني سنوية ونضع أرقام ضخمة ولا نقول له هذا الرقم بالعمل يعني بيع الأجهزة ومواضبة والاستمرار وعدم التدمر مثل التاجر العادي إذا لم يدخل عنه زبون لا يحصل على المال وباختصار التسويق الشبكي هي كلمة تعني تجارة المعاصرة ونحن العرب مازلنا بعيدين عن هذه التجارة اختارها البعض للنصب والله يهديهم وأنصح كل مسوق الشبكي احترام عمله وشرح عمله بدقة ويجب أن يعرف أولا بشركة التي سيدخل فيها مذا تعمل اين تقع لها مصداقية ام لا أهي معروف عالميا معترف بها غوغل منخرطة في بورصة عالمية…….. احببت أن اقول ليست كل الشركات متشابه وليس كل الناس متشابه أيضا فقط كن كفئ وذو شخصية والله هو الرزاق لا تنسا ذالك هذا عالم كما قلت له إيجابيات وسلبيات من الايجابيات تبدأ أولا قرائة الكتب منها إبراهيم الفقي تبحث في الدين تتعلم كيف تتحدث مع الناس اسلوبك يتحسن اهمها تعرف أصدقاء كثر والسلبيات تصبح 24/24امام جهاز كمبيوتر☺☺☺ والله يوفقنا يوفقكم ان شاء اللهذو صلة #سبعة #قوانين #تجعلك #نصابا #بارعا
    WWW.ARAGEEK.COM
    سبعة قوانين تجعلك ” نصَّاباً بارعاً ” فى مجال التسويق الشبكي !
    بإختصار ، هذا المقال يُمكن تصنيفه بأنه مقال ( غير أخلاقي ).. فهو عن طرق النصب المؤكدة في التسويق الشبكي لذلك ، إذا كُنتَ من أصحاب القيم وتملك ضميراً حياً .. فمكانك ليس هنا فى الواقع .. مجلتنا تضم الكثير من المقالات والأخبار الاخرى التى ستثير إهتمامك حتماً ، ليس من بينها هذا المقال.. لماذا هذه المُقدمة ؟! .. لأن قلبي ضعيف فعلاً ، وأعتقد أننى سأكون ضحية لأول تعليق مُستفز .. كان هناك طبيب بريطاني لا أذكر إسمه ، دائماً ما كان يُردد : ” قلبي الضعيف سيتوقف بسبب أي أحمق يُحاول إستفزازي ! “..  وفي النهاية مات فعلاً هذا الطبيب إثر سكتة قلبية ، بعد أن استفزّه أحدهم .. أرجو ألا يحدث هذا معى بسبب التعليقات على هذا المقال 😐 لذلك .. أرجو منك أن تفهم بهدوء أن ناقل الكُفر ليس بكافر .. وأن هذه السطور الهدف الرئيسي منها أن تكشف لكم ( كواليس ) مايتم وراء الستار فى هذا العالم الغامض للكثيرين .. على الرغم أن الاوغاد – أعترف – سوف يستفيدون بشدة من هذه القوانين بلا شك ! قواعد اللعبة في التسويق الشبكي بإختلاف أسماء الشركات التى تلعب لعبة ( التسويق الشبكي ) .. هناك بعض القواعد الأساسية الثابتة فى هذا النوع من التسويق ، تمارسه كل الشركات فى هذا المجال بلا إستثناء .. يُمكن تلخيصها فى مشهد بسيط : أحد الأشخاص يُخبرك أن هناك شركة ( X ) لديها مُنتجات معينة .. تشتري إحدى هذه المُنتجات ( التى غالباً ما تكون مُنتجات كمالية : ساعة – تذكرة طيران – إلخ ) .. فتتحوّل بعد شراءك لهذا المُنتج إلى ( مُسوّق ) لهذه الشركة بدورك .. تبدأ بعد ذلك تتحرك فى المُجتمع .. أي شخص تُقابله تحاول إقناعه بأن يشتري من مُنتجات هذه الشركة .. وكل شخص يشتري بالفعل ، تحصل أنت – من خلاله – على عمولة .. وبالتالي يقوم هو بدوره بإقناع الآخرين بالشراء ، وأي شخص جديد يقوم بالشراء تحصل أنت أيضاً على عمولة من وراءه .. بإختصار جداً : كلما نجحت في اقناع الناس بشراء مُنتجات هذه الشركة ، تحصل انت على عمولات دولارية مُتراكمة .. وكلما قام الأشخاص الذين أقنعتهم ، بإقناع المزيد من الأشخاص الآخرين .. كلما حصلت أنت أيضاً على عمولات دولارية غير مُباشرة من وراء هؤلاء الأشخاص الجدد فى هذه الشبكة .. السؤال : هل فعلاً هذا الموضوع مُجدي ويؤدي إلى الربح والثراء ؟! الإجابة : نعم .. ولا.. الكثير جداً من الشباب العربي أصبحوا ينضمون إلى مثل هذه الشركات ، ويتحملون دفع مبالغ كبيرة للحصول على مُنتجات غير ذي قيمة .. ظناً منهم أنهم سوف يستطيعون إسترجاع هذا المبلغ ، ويزيدون عليه بضع آلاف من الدولارات التى تجعلهم أثرياء فى وقت قياسي.. ولكنهم يقابلون الفشل والخسارة المادية فى النهاية .. لأنهم لا يُجيدون ( القواعد القذرة ) لهذه اللعبة .. وأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب ، بناءاً على تجربة وخبرة ! 🙂 تريد أن تكون من نجوم التسويق الشبكي وتحصد آلاف الدولارات شهرياً ؟ .. فقط تخلى عن مبادئك قليلاً ولا تلعب دور البطل .. وضع نداء الضمير وراء ظهرك.. البيزنس بيزنس ياشباب ! القانون الأول : استهدف الفقير والعاطل والمحتاج.. نعم صحيح .. هذا أهم وأول قانون للنجاح والثراء السريع فى شركات التسويق الشبكي .. دائماً إبحث عن الفقير المُعدم ، وإبدأ فى نصب شباكك حوله .. دعه يقترض من صديقه حتى يشتري المُنتج / الخدمة التى تُروّج لها .. دعه يطلب من أمه أن تبيع بعض حُليّها لينضم إليك حالاً وبدون تأخير.. هل معنى هذا ألا تستهدف الأثرياء ؟! .. لا طبعاً .. استهدف الأثرياء أيضاً .. ولكن تعامل مع الثري أو مُتوسط الحال بإعتبار أنه ( كارت محروق ) لن يجلب لك الكثير من العمولات والأموال ، بإعتبار أنه سيُصاب حتماً بالملل فى مرحلة مُعينة ، وسيترك الموضوع بُرمته .. ويعتبر نفسه أنه دخل تجربة فاشلة وانتهى كل شيئ.. أما الفقير .. كونه مُحتاجاً مُعدماً ساقه حظه العاثر أن يُقابلك ، سيجعله يستميت كل يوم فى جذب المزيد من العُملاء والوكلاء لتعويض المبلغ المالي الكبير الذي دفعه .. وسينجح حتماً فى مرحلة ما .. وكلما زاد نجاحه ، وزاد عدد الأعضاء الفُقراء مثله فى الشبكة التى ترأسها أنت .. كلما وصلت أنت لأهدافك بشكل أسرع طبعاً.. فقط حاول أن تكتم سُخريتك منهم ، أو استخفافك بهم وبمنظرهم .. أعرف أنك تنفر منهم ، ولكن هؤلاء هم الذين سيجعلونك تربح آلاف الدولارات شهرياً ، مُقابل أوهام تبيعها أنت لهم ! القانون الثاني في التسويق الشبكي: الكثير جداً من الكلام الفارغ تُريد أن تكون مُسوّقاً شبكياً مُميزاً تربح عمولات سريعة جداً ؟ .. لا حل أمامك سوى أن تُتقن تماماً فن ( الكلام الفارغ ) بكافة صوره .. تكلم كثيراً عن النجاح وتحقيق الأهداف .. تكلم كثيراً جداً عن هذا البيزنس الرائع الذي سيُحقق ( الحرية المالية ) التى تُتيح لهم ( الذين تعرض عليهم الأمر ) أن يتناولوا إفطارهم فى دبي ، وغداؤهم فى القاهرة وعشائهم فى الرباط في نفس اليوم .. تكلم عن السيارة المرسيدس التى حصل عليها ( فُلان ) بعد سنتين من العمل الجاد فى التسويق الشبكي .. تكلم عن قُدرات الشركة الخارقة التى تسوّق مُنتجاتها ، وأنها أفضل شركة فى العالم .. وأن الكون نفسه جاء إلى الوجود بعد هذه الشركة .. هذا الكلام ستقوله كل نصف ساعة فى اليوم تقريباً لوجه جديد .. منذ أن تستيقظ صباحاً ، إلى أن تدخل فراشك فى آخر الليل ، ستظل تردد هذا الكلام كالببغاء لكل شخص أو انسان تجده أمامك .. بإختصار : أنت آلة تُردد نفس الكلام الفارغ كل نصف ساعة كل يوم وكل شهر وكل سنة .. بلا كلل أو ملل ! اقرأ أيضا: قوائم مليئة بالنصابين بعيدًا عن عصا الساحرة.. أشهر السحرة عبر التاريخ ممن مارسوه بناءً على معارف متنوعة عن ملوك التلاعب في الكلام وبائعي الهواء في قوارير … المرحوم إبراهيم الفقي نموذجًا القانون الثالث : تظاهر بالتدين عندما تكون فى اجتماع مع أعضاء شبكتك الفقراء أغلبهم ، والذين استطعت أن تُصوّر لهم أنهم سيصبحون أثرياء يوماً من الأيام .. عندما تسمع صوت الآذان للصلاة ، انتفض فوراً من مكانك .. وأعلن بحزم أمام أعضاء الفريق أن الصلاة جامعة ، وأن اي شيئ يُمكن تأجيله إلا الصلاة .. حاول أيضاً بإستمرار أن تبدو مُتديناً بشكل كبير أمامهم .. تذكر أن هؤلاء لن يثقوا فيك بشكل كامل إلا إذا رأووا منك التدين الظاهري ، وأنك تخشى الله في نفسك وفيهم .. هذا سيجنبك الكثير جداً من المشاكل وصداع الرأس ونظرات الشك من فترة لأخرى.. والأفضل أن تُطلق لحيتك .. لا بأس بالمزيد من التظاهر بالتدين فى الوقت الذي تحصد فيه الدولارات من وراء هؤلاء الفقراء والجوعي والعاطلين .. لحيتك وتظاهرك بالتدين سيجعل أي مُحاولة للتمرد أو الشك من طرفهم مُتأخرة جداً .. بإعتبار أنهم متأكدين انك تخشى الله عز وجل.. ولو لم تكن تُريد أن تُطلق لحيتك وتتظاهر بالتدين أكثر من اللازم .. حاول أن تجعل فى فريقك صديقاً مُقرباً يُطلق لحيته ، ويُظهرك دائماً بمظهر المُتدين والحريص فى التعامل مع المُتدينين ، نفس حرصك فى التعامل مع النوعيات الأخرى من الناس.. المهم أن تظهر بمظهر المُتدين دائماً .. القانون الرابع : تخلص من المُزعجين.. أثناء عمل عروض العمل ، سيكون عليك أن تقابل كل أصناف البشر وتتحملهم .. الغبي والأحمق والفقير والثري والمتشكك .. هؤلاء جميعاً هم أهدافك .. ولكن ، دائماً يظهر لك ذلك الشخص المُتذمر ، الذي يبدأ ينظر لك فى شك بعد قيامه بالشراء والإنضمام إلى الشبكة .. يبدأ يتأفف ، ويُطالبك بأن تتصرف وتبيع له المُنتج الذي اشتراه ، وترد له ماله .. وأنه لا يُريد ان يستمر فى هذا الموضوع .. إذا ظهر لك واحد من هؤلاء ، تصدّى له بمنتهى الحزم .. وأبلغه أنك لم تجبره على شراء المُنتج والإنضمام للشبكة ، وانه قام بذلك بمحض إرادته .. وإذا إتهمك بأنك لص أو أنك قد قُمت بخداعه ، وصوّرت له ان العمل بسيط وأنه سيجني شهرياً آلاف الدولارات – وهذا يجب أن يحدث فعلاً – .. ماعليك ان تطرده من مجموعتك شرّ طردة .. وأن تتهمه بالفشل والغباء .. واعمل على تشويه صورته بشكل مُستمر لكل أفراد المجموعة الآخرين بلا توقف .. القانون الخامس : تظاهر أنك تعيش وقتاً رائعاً .. هذا قانون فى منتهى الأهمية .. حتى يُمكنك جذب المزيد من العُمولات والوكلاء ، يجب ان تبدو أنيقاً دائماً .. من غير المنطقي أن تتكلم مع أحد الأشخاص حول قوة هذا البيزنس ومميزاته ، ويراك تحمل في يديك هاتف جوّال نوكيا تعيس مُنقرض منذ العصور الحجرية .. أو ترتاد المواصلات العامة رخيصة الثمن .. حاول ان تستعير بعض الجوارب والعطور من أصدقاءك .. أن تحلق شعرك بإستمرار وتبدو أنيقاً مُهذباً .. ولا بأس من التحدث ببعض الإنجليزية والفرنسية بشكل مُستمر ، لتبدو أمام الناس أنك أكثر تعلماً وثقافة … إلى جانب – طبعاً – كتابة بعض العبارات التى تبدو موحية حول النجاح والتميز وتحقيق الاهداف على صفحتك فى الفيسبوك بشكل متواصل .. لماذا أفترض أنك عكس كل ماسبق ؟ .. لأن الذين يعملون فى هذا المجال بهذه القوانين الوضيعة لا يُمكن ان يكونوا كذلك طبعاً ! القانون السادس في التسويق الشبكي: اجعلهم يشعرون بالضخامة.. وهو القانون الاهم في رأيي ، والذي تمنحه كل هذه الشركات لإجتذاب المزيد من الأرباح والعُملاء .. كل أسبوع يجب أن يكون هناك مؤتمر ما ، وأغاني تشجيعية ، وفيديوهات مصوّرة فى تحديد الاهداف ، ومحاضرات يُلقيها الناجحون فى عالم التسويق الشبكي .. يجب أن تكون كل هذه المؤتمرات فى فنادق أو مقاهي راقية .. لا بأس ببعض الفتيات الحسناوات أيضاً هنا وهناك .. ولا بأس من بعض المُحاضرات التشجيعية التى تعمل على تحفيز الوكلاء فى إجتذاب المزيد من المُشترين .. وبالتالي تحقيق المزيد من العمولات.. فى هذه المؤتمرات ، يجب ان تسمعهم كلمات سخيفة من نوع : Unbelievable .. – ستسمع هذه الكلمة اللعينة كثيراً جداً فى إحدى شركات التسويق الشبكي الماليزية 😐 –  فضلا عن نصائح وإبتسامات وأغاني وفيديوهات مُصوّرة تقول لك ( Believe to Achieve ) وغيرها من أساليب الهُراء المعتاد ..  كل هذه الامور تعمل على تشجيع الشبكة التى كوّنتها من الفقراء والعاطلين والحالمين للمزيد من العمل .. وبالتالي المزيد من الاموال التى تدخل جيبك ، وجيب الأذكياء أمثالك الذين فهموا قواعد اللعبة جيداً ! القانون السابع : هاجم مُعارضيك بشراسة.. عندما يتهمك احد بالنصب إتهمه بالفشل .. اصرخ فى وجوه الرافضين أو المُتشككين  بانهم رموز للجهل والغباء والتخلف تسير على قدمين .. أنتم تُعارضونني لأنني ناجح ياسادة وأنتم مجموعة من الفشلة الذين لا تُجيدون عمل أي شيئ سوى الإنتقاد .. كلما زاد معارضيك ثقافة وتأثيراً ، كلما وجب عليك أن تُهاجمهم بضرواة اكبر أمام أعضاء الشبكة التى قمت بتكوينها .. ولا بأس أيضاً من تشويه صورتهم بشتى الطرق أمام أتباعك .. أوضح لهم أن فلان فاشل .. وفلانة لا تُجيد فعل شيئ سوى الإنتقاد .. وعلان رحمكم الله أنه لم ينضم إليكم لانه يعشق النساء وسلوكياته غير مُناسبة بالنسبة لك ولهم .. وهكذا.. بإختصار : كل يوم وكل ساعة ترصد فيها معارضاً لك ، لا تمل أبداً من تشويه صورته واتهامه بالفشل والجهل والحقارة وعدم العلم بأي شيئ .. اجعل فريقك يشعر بأنك أنت فقط لديك القدرة على قيادتهم ، وأنك مخزن الأسرار .. وانك انت فقط الذي ستجعلهم يعومون على بحار من الاموال .. قريباً ! ملحوظة : وضعت هذا القانون في النهاية لأنني أتوقع أن بعض من هؤلاء ربما يقرأون المقال عاجلاً أم آجلاً .. لذلك ، إذا وجدتم أي تعليقات تتهمني بالفشل والجهل ، وأننى لا أفقه شيئاً فى التسويق الشبكي .. وأنني أخرف بما لا أعرف .. أو أنني أكتب هذا الكلام لأننى مررت بتجربة فشل سابقة وأريد ان افرضها عليكم .. إلخ .. فستعرفون وقتها أن بعضهم يُطبّق ما أخبركم به حرفياًَ 😀 مرة اخرى : أنا لا أطالبك بشيء .. انا فقط أنقل لك ما أعرفه عن هذا العالم .. ربما يكون هناك مقال آخر في وقت لاحق ، يحكي قصتي كاملة مع ( التسويق الشبكي ) بأدق التفاصيل ، تجعلكم تفهمون أكثر كيف ينجح هؤلاء الطفيليون فى التسلق على أكتاف الناس لتحقيق مكاسبهم الشخصية .. هذه الفرصة كانت مُتاحة لي بشدة فى وقت من الاوقات ، ولكنني أرفض أن اعيش حياتي كلها وغداً للأسف.. لابد أن يأتي عليك وقت لتُراجع نفسك ! الآن أنت تعرف قوانين اللعبة كاملة .. الخيار يعود إليك أنت الآن .. قم بتنفيذ هذه القوانين ، أو قم بالإنسحاب من اللعبة تماماً .. هذا قرارك أنت .. أنا فقط امنحك السكين .. ولست مسؤولاً إذا كنت ستستخدمه فى ارتكاب جريمة .. او الاستفادة منه فى تقطيع الفاكهة ! على أية حال ، لم أجد حرجاً من ذكر هذه القوانين الفعّالة لسبب بسيط : أنني أشك فعلاً  أن كل الأوغاد يُمكنهم تطبيق هذه القوانين بشكل صحيح .. هذه قوانين تستلزم أن يكون الذي يُطبقها شيطاناً مُتجسداً على شكل مخلوق بشري وليس مُجرد وغد عادي .. حتى يحصد نتائجها الفعّالة بشكل صحيح ! ذو صلة أتوقع أن يشمل تعليقك أسباب الإتفاق او الإختلاف معي .. وبهدوء من فضلك ! 🙂 عبَّر عن رأيك إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.أصبت فى كل حرف قلته والله انهم باختصار يتعلمون فن الاقناع بأى ثمن ولا علاقة لما يفعلونه بالتسويق ولا المبيعات من قريب او بعيد كلامى للمشككين هو عن تجربة شخصيةاشكرك على التوضيح لي فترة احاول اوصل فكرة النصب من هذا النوع لاصدقائي وعجزت , بس مقالك كافي واوضح وكلامك صحيح والمفروض انك تنقل اشياء مثل هذي عشان نتعلم “العلم يبقى علما لا يهم ان كان اخلاقيا او لا ” يعني لا حرج عليكاستغفر الله كلامك كلوا كدب يا رب انت تقول لناس كونوا منافقين يا سادة هه ربي يعفوا عليك و نأكد لك انا كلامك 100/100 غالط D: عموما الله يصلح حالنا حقا ندمت اني قرأت الموضوع سلام 🙂 السلام عليكم انا عبد الرحمن من الجزائر والله عندك خبر في مجال التسويق وأظن أكثر الناس يعملون مثلما تقول انا اعمل في شركة وارلد حوالي عام ونصف اشتريت لوحة شمسية اتقاضى شهريا 14$ الحمد لله عندي فيزا كارد لسحب اموالي ولدينا منتجات جد رائع من هواتف 5 G وغيرها عند شراء هاتف زائد شراء مكتب يعني دخولك في الشركة اظن ليس كل الشركات نصابين والانسان له عقل يعرف أين يحط رجله وكل إنسان لديه أسلوب في البيع وليس في التسويق الشبكي يستطيع أن يحلل ماله او تحريمه لذا يجب الاحتراف في العمل حسب الدين الإسلامي وشرع كل شركة لها عمال وكل منتوج له صاحبه ابحث عن الأشخاص الذين يحبون الأجهزة متطورة ورضى بالقليل ولاتصنع جنة في الأرض عملي سهل وهو الإشهار نحن نخطىء في وضع رائية العام يعني سنوية ونضع أرقام ضخمة ولا نقول له هذا الرقم بالعمل يعني بيع الأجهزة ومواضبة والاستمرار وعدم التدمر مثل التاجر العادي إذا لم يدخل عنه زبون لا يحصل على المال وباختصار التسويق الشبكي هي كلمة تعني تجارة المعاصرة ونحن العرب مازلنا بعيدين عن هذه التجارة اختارها البعض للنصب والله يهديهم وأنصح كل مسوق الشبكي احترام عمله وشرح عمله بدقة ويجب أن يعرف أولا بشركة التي سيدخل فيها مذا تعمل اين تقع لها مصداقية ام لا أهي معروف عالميا معترف بها غوغل منخرطة في بورصة عالمية…….. احببت أن اقول ليست كل الشركات متشابه وليس كل الناس متشابه أيضا فقط كن كفئ وذو شخصية والله هو الرزاق لا تنسا ذالك هذا عالم كما قلت له إيجابيات وسلبيات من الايجابيات تبدأ أولا قرائة الكتب منها إبراهيم الفقي تبحث في الدين تتعلم كيف تتحدث مع الناس اسلوبك يتحسن اهمها تعرف أصدقاء كثر والسلبيات تصبح 24/24امام جهاز كمبيوتر☺☺☺ والله يوفقنا يوفقكم ان شاء اللهذو صلة
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    451
    0 Kommentare 0 Anteile